![]() |
شفاها الله وعفاها وجزاك الله عنها خيرا
وربنا يرجعلنا حقوقنا بالسلامة حسبنا الله ونعم الوكيل |
نريد من الشيخ اصلاح الازهر اولا وقبل كل شيء
|
لااله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ...................كلنا شحاتين لكن نشحت من الله القادر العاطى ولا نشحت من العبد ..................فاالشحاتة من الله عز ...........والشحاتة من العبد ذل كفانا الله شر ذلك
|
شفاة اللة ابنتك وعفاها وياريت يكون لينا وقفة مع جميع المسئولين الى عاملين ودن من طين واخرى من جبس كفايةذل وجبن
|
سيعتصم متعاقدو الدقهلية يوم الأحد 19/ 6 في تمام الساعة العاشرة صباحا أمام المنطقة بالمنصورة ، ويوم الكرامة 26 / 6 أمام المشيخة بالقاهرة ياريت اللى يعرف حد يبلغه لازم نتحرك مفيش حاجة هتتعمل وإحنا قاعدين ساكتين ما ضاع حق وراءه مطالب للتنسيق 0107559771 |
17/6/2011
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر وفدا من أقباط المهجر فى لقاء استمر لمدة ساعة كاملة، حيث تناول اللقاء المشكلات الطائفية وكيفية عمل بيت العائلة المصرية على حلها والتعامل العملى ونزول أعضائه للشارع لحل الأزمات وبالأخص أزمة كنيسة إمبابة. عبر الدكتور طارق شكرى أحد أعضاء الوفد عقب لقاء الإمام الأكبر عن سعادته وسعادة الوفد بلقاء شيخ الأزهر الذى وصفوه بأنه "خير خلف لخير سلف"، قائلا "لقد لمسنا فى الإمام الأكبر بأنه إمام للمصريين جميعا وليس للمسلمين فقط فى الداخل والخارج"، مشيرا إلى أن الإمام شرح للوفد شرحا وفيا عن مبادرة بيت العائلة وكيفية تناوله للقضايا بين المسلمين والمسيحيين والعمل على حلها، مشيدين بما قام به بيت العائلة، ومؤكدين أن دوره بعيدا كل البعد عما يقال عن "تجويف اللحى" وأنه لأول مرة يكون هناك مشكلة ونتحرك لحلها على أرض الواقع . من جانبه، قال الدكتور محمود عزب مستشار شيخ الأزهر، إن الأزهر سعد بحضور أقباط المهجر، وأنه يفتح أبوابه لجميع التيارات الفكرية والثقافية والدينية للحوار، من أجل الوصول إلى حلول لمواجهة المشاكل التى تواجهها مصر، مؤكدا أنه لابد من إصلاح الخطاب الدينى والقيم العليا المشتركة بين المسيحية والإسلام، مطالبا أن تدرس فى المدارس منذ العام المقبل مادة عن القيم المشتركة بين المسيحية والإسلام بحضور الطلاب المسلمين والمسيحيين معا، مشددا على ضرورة إصلاح الخطاب الدينى فى المساجد والكنائس، موضحا أن الأزهر فتح بابه لجميع التيارات الدينية والعلمانية، مؤكدا على أن الأزهر ليس حامل رسالة دينية فقط بل حامل رسالة وطنية، مضيفا أن الخارج له دور سىء فى الخطاب الإسلامى والمسيحى، معبرا عن سعادته بوجود أقباط المهجر بجانب الأزهر ضد الانحراف فى الخطاب الدينى الذى يقوم به بعض الأشخاص من الجانبين فى الخارج بهدف تشويه صورة الإسلام والمسيحية. حضر اللقاء الدكتور محمد سليمانى مستشار شيخ الأزهر ومن الوفد طارق شكرى وجورج جوهرى ونفرتيتى لبيب وصبرى جوهرة وحسام شاكر وعاطف لبيب وخيرى مالك، وتوجه الوفد بعد لقائه بشيخ الأزهر للقاء قداسة البابا شنودة. ومن جانبه، انتقد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط وأداء القنوات الفضائية المغرضة التى تبث الانحطاط الفكرى من خلال برامج بعيدة كل البعد عن منهج الرسالات السماوية والأخلاق الإنسانية، متهما الغرب بالسعى نحو إحلال الديمقراطية فى دوله ومنعها فى الشرق حفاظا على مصالحه وأهدافه المشبوهة فى المنطقة، قائلا إن الغرب حريص على إثارة النزاعات والحروب فى المنطقة بالترويج لصناعة السلاح، حيث إن السلاح الذى يقوم بتصنيعه لا يستخدم إلا فى المنطق العربية والإسلامية"، مؤكدا أن ما تشهده مصر من حوادث الفتنة الطائفية لا تمت للدين بصلة وأن إلباس تلك الحوادث لباسا طائفيا يكون من قبل أشخاص لهم أهداف مشبوهة. |
سيعتصم متعاقدو الدقهلية يوم الأحد 19/ 6 في تمام الساعة العاشرة صباحا أمام المنطقة بالمنصورة ، ويوم الكرامة 26 / 6 أمام المشيخة بالقاهرة ياريت اللى يعرف حد يبلغه لازم نتحرك مفيش حاجة هتتعمل وإحنا قاعدين ساكتين ما ضاع حق وراءه مطالب اعتصامنا سلمي للتنسيق 0107559771 |
لشروق- القاهرة- أ. ش. أ
الاثنين 20 يونيو 2011 12:15 م بتوقيت القاهرة أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد محمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، توافق كوكبة من المثقفين المصريين بمختلف انتماءتهم الفكرية وعدد من كبار المفكرين في الأزهر على "وثيقة الأزهر" بشأن مستقبل مصر في الفترة المقبلة. وقال شيخ الأزهر، في بيان للأزهر الشريف ونخبة من المثقفين حول مستقبل مصر، ألقاه بمقر المشيخة اليوم الاثنين: "اجتمعت كوكبة من المثقفين المصريين على اختلاف انتماءتهم الفكرية مع عدد من كبار المفكرين في الأزهر الشريف، وتدارسوا مقتضيات اللحظة التاريخية الفارقة التي تمر بها مصر بعد أحداث 25 يناير، وأهميتها في توجيه مستقبل مصر نحو غاياته النبيلة وحقوق شعبها في الحرية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية". وأضاف، "أن المجتمعين توافقوا على ضرورة تأسيس مسيرة الوطن على مبادئ كلية وقواعد شاملة تناقشها قوى المجتمع المصري لتصل في النهاية إلى الأطر الفكرية لقواعد المجتمع ونهجه السليم"، مشيرا إلى أن المجتمعين أكدوا أهمية دور الأزهر القيادي في بلورة الفكر الإسلامي الوسطي السديد. واعتبر المجتمعون أن الأزهر المنارة الهادية التي يحتكم إليها في تحديد علاقة الدولة بالدين، وبيان أسس السياسة الشرعية الصحيحة، والتي ينبغي انتهاجها ارتكازا على خبراته المتراكمة وتاريخه العلمي والثقافي الذي ارتكز على الأبعاد التالية، البعد الفقهي في إحياء علوم الدين وتجديدها طبقا لمذهب أهل السنة والجماعة الذي يجمع بين العقل والنقل ويكشف عن قواعد التأويل المرعية لنصوص الشريعة، والبعد التاريخي لدور الأزهر المجيد في قيادة الحركة الوطنية نحو الحرية والاستقلال، والبعد الحضاري لإحياء مختلف العلوم الطبيعية والآداب والفنون، والبعد العملي في قيادة حركة المجتمع، وتشكيل قادة الرأي في الحياة المصرية. وشدد الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب على ضرورة التأكيد على المواثيق والقرارات الدولية والتمسك بالمنجزات الحضارية في العلاقات الإنسانية المتوافقة مع التقاليد السمحة في الثقافة الإسلامية والعربية، والمتسقة مع الخبرة الحضارية الطويلة للشعب المصري في عصوره المختلفة وما قدمه من نماذج فائقة في التعايش السلمي. وأكد ضرورة الحرص التام على صيانة كرامة الأمة الإسلامية والحفاظ على عزتها الوطنية، وتأكيد الحماية التامة والاحترام الكامل لدور العبادة لاتباع الديانات السماوية الثلاث، وضمان الممارسة الحرة لجميع الشعائر الدينية دون أية معوقات، واحترام جميع مظاهر العبادة بمختلف أشكالها دون تسفيه لثقافة الشعب أو تشويه لتقاليده الأصيلة، وكذلك الحرص التام على صيانة حرية التعبير والإبداع الفني والأدبي في إطار منظومة قيمنا الحضارية الثابتة. ونبه إلى ضرورة اعتبار التعليم والبحث العلمي ودخول عصر المعرفة قاطرة التقدم الحضاري في مصر، وتكريس كل الجهود لتدارك ما فات في هذه المجالات، وحشد طاقة المجتمع كله لمحو الأمية واستثمار الثروة البشرية، وتطبيق المشروعات الاستثمارية الكبرى. وشدد على ضرورة تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية، ومواجهة الاستبداد ومكافحة الفساد والقضاء على البطالة، بما يفجر طاقات المجتمع وإبداعاته في الجوانب الاقتصادية، والبرامج الاجتماعية والثقافية والإعلامية، على أن يأتي ذلك على رأس الأولويات التي يتبناها شعبنا في نهضته الراهنة، مع اعتبار الرعاية الصحية الحقيقية والجادة واجب الدولة تجاه كل المواطنين جميعا. وأكد الإمام الأكبر ضرورة بناء علاقات مصر بأشقائها العرب ومحيطها الإسلامي ودائرتها الإفريقية والعالمية ومناصرة الحق الفلسطيني، والحفاظ على استقلال الإرادة المصرية، واسترجاع الدور الريادي التاريخي على أساس التعاون على الخير المشترك، وتحقيق مصلحة الشعوب في إطار من الندية والاستقلال التام، ومتابعة المشاركة في الجهد الإنساني الكبير لتقدم البشرية، والحفاظ على البيئة، وتحقيق السلام العادل بين الأمم. ودعا إلى ضرورة تأييد مشروع استقلال مؤسسة الأزهر وعودة هيئة كبار العلماء واختصاصها بترشيح واختيار شيخ الأزهر، والعمل على تجديد مناهج التعليم الأزهري، ليسترد دوره الفكري الأصيل وتأثيره العالمي في مختلف الأنحاء، واعتبار الأزهر الشريف هو الجهة المختصة التي يرجع إليها في شؤون الإسلام وعلومه وتراثه واجتهاداته الفقهية والفكرية الحديثة، مع عدم مصادرة حق الجميع في إبداء الرأي متى تحققت فيه الشروط العلمية اللازمة، وبشرط الالتزام بآداب الحوار واحترام ما توافق عليه علماء الأمة. وفي ختام البيان، أهاب علماء الأزهر والمثقفون بكل الأحزاب والاتجاهات السياسية المصرية أن تلتزم العمل على تقدم مصر سياسيا واقتصاديا في إطار المحددات الأساسية التي وردت في هذا البيان. |
اقباط المهجر ماذا اقول ....... قال تعالى
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ |
الثورة المصرية لم تنجح ولم تأتى يثمار تذكر فالحال ازداد سوء على سوء والفساد عم وانتشر ناهيك عن السرقة وغيرها ونحن الان نبكى اطلال الثورة ونطلق عليها المباركة بالله عليكم أين بركتها على فكرة الثورة ممكن تكون لها بركة اتدرون على من .هذا هو السؤال الموجه لكم لو حد عنده اجابة يتفضل وجزاه الله خيرا
|
من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم اني أعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك"
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.