![]() |
فبلاش يا ريت نعيش دور الناس هتجيب أعلى مني عشان هم مشوها الأتنين.. لأن الخطأ أساسا أنهم ميمشوهاش الأتنين.. ومتقنعيش نفسك برضه بالله عليكي أنك جاوبتي صح والباقي جاوب غلط وظلموكي لما مشوها.. ياريت بكون كلامك من غير سخرية
فى رعاية الله |
اقتباس:
1- أن الأبيات الأربعة غير متتالية فى القصيدة ككل 2- أن العاطفة فى البيتين الأول والثانى فيها حزن وألم وتحسر على حاله وحال قلبه وتأكد ذلك فى " لك الله ياقلبى - أنت حديد - وجد " وفى البيتين الثالث والرابع عاطفة الإعجاب بجمال الروض والطبيعة وأثر ذلك على المحبين والدليل " روض - ظله - أسرار الغرام - تظللنا - غصون قيام للنسيم سجود ) لاحظ الفرق بين التعبيرات فمن المستحيل يا جماعة أن نجمع بين متناقضين ونجعلهما عاطفة واحدة فأين تذوق الشعر إذا * أنا أتفق بشدة مع الأستاذ المحترم / عماد عبدالستار والأستاذة / سناء وأتمنى لكم التوفيق |
اقتباس:
في رعاية نفس الإله..:) تحديث أعود وأعتذر.. اللي خلى ردي يبقى فيه سخرية زي ما أنتي شايفة هو فكرة أنك عايزة تحققي أملك.. وكلنا عايزين نحقق آمالنا.. تحقيق أملي مرتبط في النهاية بيا أنا.. مش بغيري.. غيري يعمل اللي يعمله.. إن شاء الله يرقص في الورقة ويجيب النهائية.. ليا أني أنا جاوبت صح مش هنقص.. أو هانقص لكن في الآخر ربنا يكرمني وأخش الكلية اللي عايزها.. أنا_ عن نفسي_مش في موضع منافسة مع أي حد.. ما يهمني هو نفسي ونفسي فقط.. أنا صح؟؟ يبقى أنتهى الأمر بالنسبة لي.. ما دمت أنا صح يبقى ماليش دعوة بغيري هل هيحسبوها له صح ولا هيعملوا أيه.. فقط ده اللي أصابني بنوبة من التنشنة تجاه ردك.. لأن حسيت فيه تعدي على حق مش حقك.. وتاني باعتذر ليكي..:) |
مجرد رأى
القصيدة مطلعها : يمد الدجى فى لوعتى ويزيد ويبدىء بثى فى الهوى ويعيد
والقصيدة بها ثلاثة أغراض يربطها خيط نفسى واحد .. الغرض الأول - وصف لما يعانيه الشاعر من أرق المحبين ومناجاة لقلبه الذى يعانى من اللوعة وتجدد الهوى .. الغرض الثانى - وصف لحدائق امتزجت فيه عاطفة الإعجاب بعاطفة الأسى .. الغرض الثالث - رثاء لأيام الصبا المنصرمة . وما يعيب شوقى هنا فى نظرى عدم وجود ما يعرف " بحسن التخلص " بين الأغراض المختلفة ذات الخلفية النفسية الواحدة .. فنراه فى أول بيتين يناجى قلبه الملتاع ، ثم فجأة يصدمنا بانتقال حاد وعنيف إلى وصف الروض .. هذا العيب قد تواجد ولكن بصورة أخرى فى وصف شوقى لقصر أنس الوجود .. انظر إلى انتقاله الحاد والعنيف من خلفية نفسية توحى بالذعر إلى خلفية نفسية أخرى توحى بالمرح : قف بتلك القصور فى اليم غرقى ممسكا بعضها من الذعر بعضا كعذارى أخفين فى الماء بضــــــا ســــــــــابحات به وأخفين بضا مثل هذا الانتقال العنيف هو عين ما دفعنى إلى القول بأن الأبيات خالية من الوحدة الفنية وشكرا |
اقتباس:
|
يا جماعة نفس القطعة فى امتحان 1995 ونموذج الاجابة أنها تحققت واللى كانوا بيحلوا امتحانات طبعا شفوها وعرفوا انها تحققت لأن أكيد كان نموذج إجابة الوزارة ومرجع كثير من الطلبة هى امتحانات الثانوية العامة السابقة فهل الإجابة فى هذا العام كانت غير صحيحة
|
اقتباس:
أتمنى تغيير وجهة النظر الخاصة بك . |
فعلا الموضوع أخذ أكبر من حجمه ، مما أدى إلى تخبط من مستشار المادة .
|
كل واحد للأسف ينظر للأمر من منظوره هو فقط دون النظر إلى التجربة الشعرية للقصيدة ككل وأتمنى منعا للغط نسيب الموضوع ده وربنا يوفق
|
الله على اثراء هذه الصفحة بتلك التعليقات العذبة الرقيقة و هذه الحوارات الادبية و البلاغية الجميلة شكرا للجميع ... بجد انا مستمتع جدا
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.