![]() |
بارك الله فيك مصر اولا وربنا يسترها علينا
اليونان على وشك اعلان حالة التقشف فيجب علينا ان ننظر للمصلحة العامة |
فعلا كلام محترم من راجل محترم ربنا ينجي مصر من الفتن ما ظهر منها وما بطن
اميييييييييييييييييييييييييييييين |
بارك الله فيك
|
يجب ان تتطهر مصر من البلطجية والفاسدين المعوقين لمسيرة تقدم مصر ويجب ذلك عن طريق محاكمة مبارك وكلابه والا تتباطأ المحاكمات حتى لانظنها تواطؤ ويجب ان تكون حكومة مصر لكل المصريين وليست لفئة معينة وتساوى بين مختلف ابنائها فى الحقوق والواجبات فاذا حدث ذلك وشعر الجميع بالعدل كان كل ابناء بلادى درعا وسيفا لمصر ضد كل البلطجية والله اسأل ان يحفظ مصر وشعبها من كل سوء وشر
|
صادق يا صوت الحق جزاك الله خيرا انا معاكم
|
جزيت خيرا
هذا كلام العقل والحق |
عندك حق
مصر فوق الجميع ولو فى اعتصامات فياريت تكون سلميه ولا تعطل العمل او عجلة الانتاج |
لفظ (الإسلام) مأخوذ من السلام، والسلام غاية كل عاقل؛ ولهذا كان من دخل في الإسلام في سلام وأمان، إن لم يكن في هذه العاجلة على التحقيق، فهو في تلك الآجلة على التأكيد.
ولفظ (السلام) في أصل اللغة - كما يقول اللغويون - يدل على الصحة والعافية، فالسلامة: أن يسلم الإنسان من العاهة والأذى. ومن أسمائه تعالى: السلام؛ لسلامته مما يلحق المخلوقين من العيب والنقص والفناء. ومن لفظ السلام أيضاً اشتق لفظ الإسلام، وهو الانقياد؛ لأنه يسلم من الإباء والامتناع. ولفظ (السلام) ورد في القرآن الكريم بصيغ مختلفة في مئة وأربعين موضعاً، ورد في مئة واثني عشر موضعاً بصيغة الاسم، من ذلك قوله عز وجل: { ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا } (النساء:94)، وورد في ثمانية وعشرين موضعاً بصيغة الفعل، منها قوله سبحانه: { لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها } (النور:27). ولفظ (السلام) ورد في القرآن الكريم على سبع معان رئيسة، هي: اسم من أسماء الله، الإسلام، التحية المعروفة، السلامة من الشر، الثناء الحسن، الخير، خلوص الشيء من كل شائبة. وفيما يلي تفصيل ذلك: السلام بمعنى (اسم من أسماء الله)، من ذلك قوله تعالى: { هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام } (الحشر:33)، فـ { السلام } في الآية اسم من أسمائه سبحانه؛ ومن هذا القبيل قوله عز وجل: { لهم دار السلام عند ربهم } (الأنعام:127)، قال السدي : الله هو السلام، والدار الجنة. وأكثر المفسرين على أن { السلام } في هذه الآية هو الله، وداره الجنة. السلام بمعنى (الإسلام)، من ذلك قوله سبحانه: { يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام } (المائدة:16)، قال السدي : سبيل الله الذي شرعه لعباده ودعاهم إليه، وابتعث به رسله، وهو الإسلام الذي لا يقبل من أحد عملاً إلا به، لا اليهودية، ولا النصرانية، ولا المجوسية؛ ونحو ذلك قوله سبحانه: { يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة } (البقرة:208)، يعني: الإسلام، كما قاله ابن عباس رضي الله عنهما وغيره. السلام بمعنى (التحية المعروفة)، من ذلك قوله تعالى: { وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم } (الأنعام:54)، قال عكرمة : نزلت في الذين نهى الله عز وجل نبيه عن طردهم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رآهم بدأهم بالسلام. وقال ابن كثير : فأكرمهم برد السلام عليهم، وبشرهم برحمة الله الواسعة الشاملة لهم؛ ونحو هذا قوله سبحانه: { فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم } (النور:61). السلام بمعنى (السلامة من الشر)، من ذلك قوله سبحانه: { قيل يا نوح اهبط بسلام منا } (هود:48)، أي: بأمن منا أنت ومن معك من إهلاكنا، قال القرطبي : أي: بسلامة وأمن؛ ومن هذا القبيل قوله سبحانه: { ادخلوها بسلام آمنين } (الحجر:46)، أي: سالمين من عقاب الله. السلام بمعنى (الثناء الحسن)، من ذلك قوله سبحانه: { سلام على نوح في العالمين } (الصافات:79)، قال ابن كثير : مفسِّر لما أبقى عليه من الذكر الجميل والثناء الحسن، أنه يُسلَّم عليه في جميع الطوائف والأمم؛ ونحو ذلك قوله تعالى: { سلام على إبراهيم } (الصافات:109)، قال الشوكاني : السلام: الثناء الجميل. وقد يراد بـ (السلام) في هاتين الآيتين ونحوهما: السلامة من الآفات والشرور، وهو قول في تفسير الآيتين ونحوهما. السلام بمعنى (الخير)، من ذلك قوله تعالى: { وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما } (الفرقان:63)، قال الطبري : إذا خاطبهم الجاهلون بالله بما يكرهونه من القول، أجابوهم بالمعروف من القول، والسداد من الخطاب. وقال مجاهد : قالوا سداداً من القول؛ ونحو هذا قوله سبحانه: { فاصفح عنهم وقل سلام } (الزخرف:89)، قال ابن كثير : لا تجاوبهم بمثل ما يخاطبونك به من الكلام السيء، ولكن تألفهم واصفح عنهم فعلاً وقولاً. السلام بمعنى (خلوص الشيء من كل شائبة)، وذلك في قوله تعالى: { ورجلا سلما لرجل } (الزمر:29)، أي: رجلاً خالصاً لرجل. رُوي ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما. وليس غيره في القرآن على هذا المعنى. ولا يخفى، أن المفسرين قد يرجحون معنى على معنى، لدليل شرعي، أو نقل لغوي، أو مقتضى سياقي، ولا غرابة في ذلك، ما دام اللفظ يحتمل هذه المعاني المتعددة. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اولا : باقى النظام الفاسد
ثانيا : بعض من افراد الشرطة الفاسدين ثالثا : حل المجلس المحليه رابع : بعض الجهات الخارجيه كلهم مشتركين فى مايحدث فى التحرير ومصر وربنا يستر الايام القادمه |
كلام ممتاز وربنا يحفظ مصر يارب ويكسر كيد الظالمين ويردهم رداً
لا رجعه فية امييييييييييين يارب العالمين |
|
بارك الله فيكم أ/ عصام و جزاكم الله خيراً اللهم احفظ مصر و ارزق اهلها الامن و الامان و السلامة و الاسلام |
مادام الكلام المحترم من الرجل المحتم بهذا الجمال فتعالو نكمل المشوار ونتنازل عن اى ذيادة فى المرتبات هذا العام ونجعلها مع العام الدراسى الجديد2011/2012
ومن هنا نستطيع ان نشارك بالفعل فى النهوض بهذا البلد |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.