بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   رمضان كريم (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=68)
-   -   دروس رمضانية " كل يوم درس خفيف " (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=346407)

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 28-07-2011 01:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد علي (المشاركة 3753102)
أنا لما بأدخل صفحتك يا أستاذ أبو بسملة بأستنشق رائحة المسك والعنبر فيها وبأتعطر منها . بارك الله فيك . تقبل تحياتي

اخى الحبيب لا املك من الكلمات إلا " جزاك الله خيراااااااااااااااااااااااااا
دمت فى معية الرحمن
ولك وافر شكرى وتقديرى
ابوبسملة

سعاد اقتصاد منزلى 29-07-2011 01:12 PM

تسلم ايديك يا ا/ ابو بسملة .
بارك الله فيك وزادك من علمه وفضله

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 05:33 PM

رمضانيا " الحلقة الرابعة " واحة رمضان"
 
طاعــة ربــي
سمعـت الأذان فـقـمـت ألبـي نـداء مع الـفجـر قـد مـنّ قـلـبي
فطهـرت بالماء جسمي و ثوبي كذلك أ طهـر بالذكـــر قـلـبي
فتحـلـو الحياة بطاعـة ربـي
وفـي كـل وقـت أؤدي الصلاة يفـيض ا لفــــؤاد بحـب إلا لــه
و أطلب في كـل حـال رضـاه ينـيـر أمامـي طــريـق الحيــــاة






لا الــه إلا الله
انما التوحيد ايجاب وسـلب هما في النفس عزيمة ومضاء
لا و إلا قــــــــوة قـــاهــرة همـا فـي القـلـب قطبا الكهرباء



خاطرة
يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى :

شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأعلمنــــــي بأن العـلـم نــور ونـور الله لا يهـدى لـعاص

هل تعلم


ــ أن عروس القرآن هي : سورة ا لرحمن 0

ــ وأن قلب ا لقرآن هي : سورة يـس 0

ــ وأن سنام ا لقرآن هي : سورة ا لبقرة 0

ــ وأن سورة الإخلاص : ( قل هو الله أ حد) تعادل ثلث ا لقرآن 0

ــ وأن سورة ا لبقرة وسورة آل عمران : تظلا ن صاحبهما يوم ا لقيامة

وتسميان : الزهرا وا ن 0


حقيقة علمية


قلب الإنسان: كمثري ا لشكل 0 في حجم قبضة اليد 0
=======
ــ يزن ما بين 225 إلى 340 غرا ما 0

ــ وينبض بمعدل 70 مرة في الدقيقة 0
أي: 4200 مرة في ا لساعة أي : 100800مرة في اليوم

أي : 36792000 مرة في السنة 0

ــ فإذا كان متوسط عمر الإنسان 60 سنة ,
------------------------------------
فان هذا القلب العجيب يكون قد نبض 2207520000 مرة,
( أي مليارين ومائتين وسبعة ملايين وخمسمائة وعشرين ألف نبضة دون توقف) 0

وصيــــة


ـــ للمرء أذنان ولسان واحد فلينصف أذنيه من لسانه 0
ـــ سلامة الإنسان في حفظ اللسان 0

ــ صلّ صلاة مودع 0

ــ إذا جالست العلماء فكن على أن تسمع أحرص منك على
أن تقول 0

ــ من أسباب السعادة : بــر الوالديـن 0

ــ أول العلم : الصمت , والثاني: الاستماع , والثالث : الحفظ 0
ـــــــــــــــــــ ـــــــــــــ ـــــــــــــ



القرآن الكريم
- كريم في عطائه , يعطيك العلم , وتأخذ من تلاوته الثواب عند ربّ العالمين 0

- إذا أردت أن تكلم الله فعليك بالصلاة ,

- وإذا أردت أن يكلمك الله فاقرأ القرآن الكريم 0







اثنا ن . . و اثنان

ــ العشاءان : المغرب والعشاء 0

ــ البحران : النهــر والبحـــر 0

ــ الأصغران : القلب واللسان 0

ــ الأسودان : التمر والمـــاء 0

ــ الأصفران : الذهب والفضة 0



من هدي القرآ ن الكريم


قال الله تعالى : ( يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {29}
سورة الأنفال / 29/0

من هدي الحد يث الشريف


عن ابن مسعود – رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول:

( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى )
رواه مسلم 0
التقوى : هي التي تستيقظ في القلوب , وهي التي تؤدي
أوامر الله ورسوله طاعة لله وإيثار الرضاه 0

والتقوى تحرس هذه القلوب من الانحراف , ولو تلك التي تهجس في البال والمخاطبون بهذا القرآن يعلمون مقام التقوى عند الله تعالى , ووزنها في ميزانه , فهي غاية تتطلع اليها
أرواحهم 0

وصدق الله العظيم إذ يقول:
( الم {1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ {2})

فالتقوى في القلب هي التي تؤهله للانتفاع بهذا الكتاب , فهي التي تفتح

مغاليق القلب له فيدخل ويؤدي دوره 0

والعلماء أشد خشية لله تعالى , وصدق الله العظيم إذ يقول:

¥ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء ¤

أي : إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به , لأنه كلما
كانت المعرفة للعظيم أتـم والعلم به أكمل كانت الخشية له
أعظم وأكثر 0

والعلماء : هم الذين يتدبرون القرآن , ومن ثم يعرفون الله معرفة
حقيقية ,يعرفون بأثار صنعته , ويدركون بأثار قدرته ,
ويستشعرون حقيقة عظمته برؤية حقيقة إبداعه , ومن
ثم يخشونه حقا , ويتقونه حقا ,ويعبدونه حقا .

أحمد علي 29-07-2011 05:41 PM

جزاك الله خيرا يا أستاذ أبو بسملة ، وجعله في ميزان حسناتك

مـــــلك 29-07-2011 05:47 PM

http://files2.fatakat.com/2010/11/12900394541620.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 05:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد علي (المشاركة 3759119)
جزاك الله خيرا يا أستاذ أبو بسملة ، وجعله في ميزان حسناتك

اخى الكريم الأستاذ احمد
داااائما مشرفنى
والله مرورك دايما يسعدنى
بارك اله فيك
وجعله الله فى ميزان حسناتك

http://www.lakii.com/img/all/Mar09/VRAkby03020530.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 06:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنارة الحب الحزينة (المشاركة 3759151)



المبدعة المتميزة دايما كنارة المنتدى وعصفورته
جزاكى الله خيرا على مرورك العطر الذى بالفعل يشرفنى

http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups...670/395821.gif

لكى تحياتى
ابوبسملة

http://www.al-wed.com/pic-vb/813.gif

سعاد اقتصاد منزلى 29-07-2011 06:11 PM

جزاك الله خيرا ا/ ابو بسمله وجعله الله فى ميزان حسناتك .
http://files2.fatakat.com/2011/7/13118890051406.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 06:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد اقتصاد منزلى (المشاركة 3759299)
جزاك الله خيرا ا/ ابو بسمله وجعله الله فى ميزان حسناتك .
http://files2.fatakat.com/2011/7/13118890051406.gif


http://www.lakii.com/img/all/Mar09/wBPyVN03211834.jpg



جزاكم الله خيرااا
على مروركم العطر

سعاد اقتصاد منزلى 29-07-2011 06:27 PM

http://images.aarabladies.com/media/images/8ad2e269.gifhttp://img412.imageshack.us/img412/3299/98878699.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 06:40 PM

http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups...670/395807.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 29-07-2011 06:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد اقتصاد منزلى (المشاركة 3759388)

http://www.al-wed.com/pic-vb/813.gif

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 30-07-2011 12:19 PM

رمضانيات " الحلقة الخامسة " أسباب رفع البلاء وتخفيفه
 
أسباب رفع البلاء أو تخفيفه

ذكر الله - سبحانه وتعالى - في كتابه الكريم أن المصائب والكربات التي تصيب المؤمنين من عباده هي من عند أنفسهم سواء كانت هذه المصائب فردية أو جماعية ،قال - عز وجل - : ] ومَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ويَعْفُو عَن كَثِيرٍ [ [الشورى : 30] ومن رحمته - سبحانه - أنه جعل هذه الكربات أو البلايا التي يصيب بها عباده المؤمنين بمثابة الدواء المر الذي يتجرعه المريض ليشفي من مرضه ، وهذا المرض هو الذنوب التي تتراكم في صحائف أعمال العباد فتأتي هذه المصائب لتكفر الذنوب ، ولتنبه ذوي القلوب الحية إلى العودة إلى الله بالتوبة إن أراد الله بها خيراً .
وقد يستطيع المؤمن أن يفعل بعض الأسباب التي - مشيئته - يرفع الله بها بلاءً كتبه عليه أو يخففه عنه بهذه الأسباب .. ومن هذه الأسباب وأهمها :

(1) التقوى :
ومعنى التقوى كما هو معروف : هو فعل أوامر الله واجتناب معاصيه الظاهرة والباطنة ومراقبة الله في السر والعلن في كل عمل .
قال - سبحانه وتعالى - : ] ومَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً [ [الطلاق : 2] .
جاء في تفسير ابن كثير : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير هذه الآية : أي ينجيه من كل كرب في الدنيا والآخرة . وقال الربيع بن خُثيم : ] يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً [ : أي من كل شيء ضاق على الناس .
ويأتي حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعبد الله بن عباس ليوضح نتيجة هذه التقوى أو أثرها في حياة المؤمن حين قال له : ( يا غلام ، إني معلّمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، تعرف إلى الله في الرخاء ، يعرفك في الشدة ) .
ومعنى احفظ الله : أي احفظ أوامر الله ونواهيه في نفسك .
ومعنى يحفظك : أي يتولاك ويرعاك ويسددك ويكون لك نصيراً في الدنيا والآخرة .
قال - سبحانه - : ] أَلا إنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ [ [يونس : 62] .

(2) أعمال البر (كالإحسان إلى الخلق بجميع صوره)، والدعاء :
ونستدل هنا على ذلك بقصة الثلاثة الذين انسدَّ عليهم الغار بصخرة سقطت من الجبل ، فقالوا : ( ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم ) فكلٌّ دعا بصالح عمله فانفرجت الصخرة وخرجوا جميعاً ، وهذا الحديث رواه البخاري ومسلم .
وقد جاء في الحديث من صحيح الجامع الصغير : ( صدقة السر تطفئ غضب الرب ، وصلة الرحم تزيد في العمر ، وفعل المعروف يقي مصارع السوء ) .
وجاء في الدعاء من صحيح الجامع الصغير : ( لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر ) .
فليثق بالله كل مؤمن ومؤمنة لهما عند الله رصيد من أعمال الخير ، فليثق كل منهما أن الله لن يخذل من يفعل الخير خالصاً لوجهه الكريم وأنه سيرعاه ويتولاه .
فكما قالت خديجة - رضي الله عنها - للرسول -صلى الله عليه وسلم - عندما عاد إليها من غار حراء وهو خائف بعد نزول جبريل - عليه السلام - مذكِّرة له بسجاياه الطيبة ، وأعماله الكريمة وأن مَن تكون هذه سجاياه وأعماله فلن يضيعه الله وسيرعاه ويتولاه بحفظه .
قالت له : » كلا ، أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبداً ، إنك تصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكَلّ ، وتكسب المعدوم ، وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق « .
ومن أمثلة أثر الدعاء في رفع البلاء قبل وقوعه : قصة قوم يونس . قال - تعالى - : ] فَلَوْلا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إيمَانُهَا إلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا ومَتَّعْنَاهُمْ إلَى حِينٍ [ [يونس : 98] . وذكر ابن كثير في تفسير هذه الآية : أنه عندما عاين قوم يونس أسباب العذاب الذي أنذرهم به يونس خرجوا يجأرون إلى الله ويستغيثونه ، ويتضرعون إليه وأحضروا أطفالهم ودوابهم ومواشيهم وسألوا الله أن يرفع عنهم العذاب ؛ فرحمهم الله وكشف عنهم العذاب .
وتحدث ابن قيم الجوزية في كتابه (الجواب الكافي) عن الدعاء قائلاً :
( والدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدافعه ويعالجه ، ويمنع نزوله ، ويرفعه أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن ، وله مع البلاء ثلاث مقامات :

أحدها : أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه .
الثاني : أن يكون أضعف من البلاء ، فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ، ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفاً .
الثالث : أن يتقاوما ويمنع كل واحد منها صاحبه ) .
وقال أيضاً : ( ولما كان الصحابة - رضي الله عنهم - أعلم الأمة بالله ورسوله ، وأفقههم في دينهم ، كانوا أقوم بهذا السبب وشروطه وآدابه من غيرهم ، وكان عمر - رضي الله عنه - يستنصر به على عدوه وكان يقول للصحابة : لستم تنصرون بكثرة ، وإنما تُنصرون من السماء ) .

(3) الإكثار من الاستغفار والذكر :

قال - سبحانه - : ] ومَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [ [الأنفال : 33] .
وقد كشف الله الغمة عن يونس - عليه السلام - وهو في بطن الحوت لكثرة تسبيحه واستغفاره ، قال - سبحانه - في سورة الصافات : ] فَالْتَقَمَهُ الحُوتُ وهُوَ مُلِيمٌ * فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ المُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ [ الصافات :142-144] وكان من استغفاره - عليه السلام - وهو في بطن الحوت قوله : ] لاَّ إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ [ [الأنبياء : 87] وقال- صلى الله عليه وسلم - عن هذا الدعاء : » دعوة ذي النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لم يدعُ بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له « .

وهكذا سيجد المؤمن والمؤمنة - بإذن الله - أثراً محسوساً في حياتهما بهذه الأسباب السالفة الذكر إن فعلاها وبالأخص في وقت الرخاء » تعرَّف إلى الله في الرخاء يعرفْك في الشدة « وأن يُراعَى فيها إخلاص النية لله ؛ عندئذ تؤتي ثمارها بمشيئة الله وتكون كالرصيد المالي المدخر الذي تظهر منفعته وقت الحاجة إليه .

أحمد علي 30-07-2011 12:29 PM

جزاك الله كل خير يا أستاذ أبو بسملة ، أنا بأكون في أ نتظار هذه الحلقات الرائعة . تحياتي لك

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 30-07-2011 12:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد علي (المشاركة 3763355)
جزاك الله كل خير يا أستاذ أبو بسملة ، أنا بأكون في أ نتظار هذه الحلقات الرائعة . تحياتي لك


أستاذ احمد
لك خالص شكرى وتقديرى
أولا لشخصكم الكريم
ثانيا لمرورك الذى يشرفنى دائما
بارك الله فيك
ولك خالص تقديرى
واحترامى
ابوبسملةhttp://up101.9ory.com/u/10/08/23/02/22355233471.gif


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:49 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.