بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   الأدب العربي (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=28)
-   -   قصص مضحكة ولها معنى * (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=403170)

لافانيا 17-05-2013 07:52 PM

اشكرك جزيل الشكر على قصصك الرائعه

محمد حسن ضبعون 18-05-2013 11:08 AM

نشكر مرورك الكريم

محمد حسن ضبعون 18-05-2013 11:18 AM

كنا و مازلنا نسمع جملة
" إذا خفت من شيء .. تصاب به "
أكيد ، مرت عليكم
؟
!
مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود
لماذا
؟
!
و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة
و فعلا لا ينجح
!
!
و ثالث
تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض
وفعلاً تحصل
و غيرها من الأمثلة كثيرة
السؤال
لماذا تخاف الشيء يحصل
؟
!
ف
السبب
قول الله تعالى في الحديث القدسي
( أنا عند ظن عبدي بي )
هنا
لم يقل ربنا جل وعلا
" أنا عند (حسن) ظن ..
وإنما قال
" أنا عند ظن عبدي بي "
مَ الفرق
؟
!
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح
و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها
.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..
( هذا من حسن الظن بالله )
و إذا كنت موسوس
و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة
و ستواجهك مشكلة
و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً
تأكدإنك ستعيش مثلما أحسست 
( هذا من سوء الظن بالله )
لا تتذمر
وتظن السوء
و تقول إني أحسست بذلك
لأن
رب العزة والملكوت يقول :
( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
ولاتنسى ..
إن الله كريم ( بيده الخير )
وهو على كل شيء قدير ..
وحسن الظن بالله ..
من حسن توحيد المرء لله
فلنعلم
" أن الخير من الله و الشر من أنفسنا "

( تفاءلوا بالخير تجدوه)
مع تحيات آل ضبعون

محمد حسن ضبعون 18-05-2013 11:26 AM

كنا و مازلنا نسمع جملة
" إذا خفت من شيء .. تصاب به "
أكيد ، مرت عليكم
؟
!
مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود
لماذا
؟
!
و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة
و فعلا لا ينجح
!
!
و ثالث
تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض
وفعلاً تحصل
و غيرها من الأمثلة كثيرة
السؤال
لماذا تخاف الشيء يحصل
؟
!
ف
السبب
قول الله تعالى في الحديث القدسي
( أنا عند ظن عبدي بي )
هنا
لم يقل ربنا جل وعلا
" أنا عند (حسن) ظن ..
وإنما قال
" أنا عند ظن عبدي بي "
مَ الفرق
؟
!
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح
و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها
.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..
( هذا من حسن الظن بالله )
و إذا كنت موسوس
و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة
و ستواجهك مشكلة
و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً
تأكدإنك ستعيش مثلما أحسست 
( هذا من سوء الظن بالله )
لا تتذمر
وتظن السوء
و تقول إني أحسست بذلك
لأن
رب العزة والملكوت يقول :
( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
ولاتنسى ..
إن الله كريم ( بيده الخير )
وهو على كل شيء قدير ..
وحسن الظن بالله ..
من حسن توحيد المرء لله
فلنعلم
" أن الخير من الله و الشر من أنفسنا "

( تفاءلوا بالخير تجدوه)
مع تحيات آل ضبعون

محمد حسن ضبعون 18-05-2013 11:39 AM

احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح القلعة
هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا !
هناك مخرج موجود في الزنزانة بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها عاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لا يخدعه وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذابه يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلاسدى والليل يمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره منهناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا قال السجين كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقا سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي: قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !

الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيطفي حياته حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.

نسيــــــم الجنـــــــــة 19-05-2013 08:23 PM

قصص راااائعة ... مشكوووور



non non 21-05-2013 02:51 PM

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

محمد حسن ضبعون 24-05-2013 09:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيــــــم الجنـــــــــة (المشاركة 5282457)
قصص راااائعة ... مشكوووور

نشكر مروركم الكريم
نَحْنُ نتعلم كى نحسن معاملة الآخرين

محمد حسن ضبعون 28-05-2013 11:11 AM


ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺳﻜﺮﺍﻧﺎ......
!
!
0
.
ﻓﻜﺴﺮ ﺍﻷﻭﺍﻧﻲ ﺍﻟﻔﺨﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻷﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻴﺔ ﺛﻢ ﺗﻘﻴﺄ ﻭ ﺳﻘﻂ ﺃﺭﺿﺎً
{ ! }
ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﺳﺤﺒﺘﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻋﻠﻰ
ﻭﺃﺧﺬﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺘﻨﻈﻴﻒ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
+
+
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺗﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻏﺎﺿﺒﺔ ﻣﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻟﻴﻠﺔ ﺃﻣﺲ
*
ﻓﺪﻋﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻻ ﺗﺤﺪﺙ ﻣﺸﺎﺟﺮﺓ ﺑﻴﻨﮭﻤﺎ
:
:
ﺗﻔﺎﺟﺄ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺣﻴﻦ ﻭﺟﺪ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎ
:
"ﺇﻓﻄﺎﺭﻙ ﺍﻟﻤﻔﻀﻞ ﺟﺎﻫﺰ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻱ ﺍﺿﻄﺮﺭﺕ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﻷﺷﺘﺮﻱ ﻣﺎ ﻳﻨﻘﺼﻨﻲ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﻘﺎﻝ ﺳﺄﻋﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ، ﺃﺣﺒﻚ "
ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﮭﺎ ﺍﻟﻠﻄﻴﻒ ﺭﻏﻢ ﻣﺎ ﺍﻗﺘﺮﻓﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺨﻤﻮﺭﺍً
،
،
ﻓﺴﺄﻝ ﻃﻔﻠﻪ
؟
؟
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺪﺙ ﻟﻴﻠﺔ ﺃﻣﺲ
ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻗﺎﺋﻼً
><
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻣﻲ ﺃﻥ ﺗﺴﺤﺒﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺗﻨﺰﻉ ﺣﺬﺍﺀﻙ ﻭﻗﻤﻴﺼﻚ ﻋﻨﻚ، ﻛﻨﺖ ﺛﻤﻼ ﻭﻣﺨﻤﻮﺭﺍ ﻛﺎﻟﻤﻴﺖ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﮭﺎ: ﻻ ﺗﻌﺒﺜﻲ ﻣﻌﻲ ﻳﺎ ﺃﻳﺘﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ، ﺃﺗﺮﻛﻴﻨﻲ ﻭﺷﺄﻧﻲ ﻓﺄﻧﺎ ﺭﺟﻞ ﻣﺘﺰﻭﺝ
ﻭﺃﺣﺐ ﺯﻭﺟﺘﻲ
*
!
=
ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ .. ﻫﻮ "ﺃﻣﺎﻥ" ﻛﻔﻴﻞ ﺑﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻐﻔﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﺯﻻﺗﻚ ﻭﺃﺧﻄﺎﺋﻚ ﻛﻢ ﻫﻮ ﺟﻤﻴﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﺤﺒﺎ ﻭﺑﺎﺭﺍ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ

محمد حسن ضبعون 07-08-2013 04:45 PM


amerkhan 07-08-2013 05:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حسن ضبعون (المشاركة 5279502)
كنا و مازلنا نسمع جملة
" إذا خفت من شيء .. تصاب به "
أكيد ، مرت عليكم
؟
!
مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود
لماذا
؟
!
و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة
و فعلا لا ينجح
!
!
و ثالث
تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض
وفعلاً تحصل
و غيرها من الأمثلة كثيرة
السؤال
لماذا تخاف الشيء يحصل
؟
!
ف
السبب
قول الله تعالى في الحديث القدسي
( أنا عند ظن عبدي بي )
هنا
لم يقل ربنا جل وعلا
" أنا عند (حسن) ظن ..
وإنما قال
" أنا عند ظن عبدي بي "
مَ الفرق
؟
!
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح
و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها
.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..
( هذا من حسن الظن بالله )
و إذا كنت موسوس
و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة
و ستواجهك مشكلة
و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً
تأكدإنك ستعيش مثلما أحسست 
( هذا من سوء الظن بالله )
لا تتذمر
وتظن السوء
و تقول إني أحسست بذلك
لأن
رب العزة والملكوت يقول :
( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
ولاتنسى ..
إن الله كريم ( بيده الخير )
وهو على كل شيء قدير ..
وحسن الظن بالله ..
من حسن توحيد المرء لله
فلنعلم
" أن الخير من الله و الشر من أنفسنا "

( تفاءلوا بالخير تجدوه)
مع تحيات آل ضبعون

http://www.str-ly.com/up/uploads/ima...6d84ad06fa.gif

alea2009 07-08-2013 11:09 PM

قصص رائعة وفيها عبرة.
جزاك الله خيرآ.


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:35 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.