تعرف أخي هي المشكلة في الازهر ليس في مسألة اسوة او عدمها
المشكلة انه ياخذ القرار وهو لا يدري لماذا؟
ويطبق القرار ثم تأتي فجأة الكارثة بأن القرار خطأ و أو أنه صدر في الوقت الغير المناسب
و يأتي قرارا باغاء القرار الأول أو أنه يتم استثناء البعض من القرارات
صدقني أخي ليست المشكلة في القرار
المشكلة
متى يتخذ القرار ؟ و ما تبعاته ؟ و هل تبعاته أكثر من فوائده ..وهنا يكون القرار فاشلا ؟ أم العكس
هل القرار مناسب للتوقيت أم خطأ ؟
مثال ببساطة
شخص سيغرق و يرى من بعيد جزع شجرة قادم
فهل يحاول الذهاب له أم ينتظره ؟
و اذا كانت سرعة قدومه سريعة ..فمتي اللحظة التي يقدم نحو الجزع ؟

هل تعلم عزيزي ان الحيوانات المفترسة - و هي حيوانات - تنتظر لفترات و فترات قبل الهجوم على فريستها... وإن كان قرار هجومها خاطئ تعلم أنها لن تصل لهدفها و تتوقف ؟؟

هل فهمتني...ليس موضوع عاجبنا و مش عاجبنا

أظن مسؤولوا الازهر يحتاجون لكورسات و كورسات في مسألتين الادارة / و اتخاذ القرار

عموما لقد صدر القرار..أظنه ممتاز في باطنه
و لكن فليتحمله مسؤولوا الازهر للنهاية ، و لا يقدمون على اي شئ ضد قراراتهم ؟

هذا القرار صحيح ويا ليتهم لا يتراجعون عنه فماذا يستفيد الازهر بكثرة خريحة اذا كانوا بمستوى يسىء اليه ، ولانى كمعلمة بالازهر لاحظت ان ضعف معظم تلاميذ الازهر يرجع الى صغر سنهم وعدم استيعابهم هذا الكم من حفظ القران والمواد الاخرى بالاضافة الى التلاعب والتحايل فالطفل يكون فى الحضانة ولا يحضر الا الامتحان ثم العام التالى تجده فى سنة تانية طبعا فى المدرسة وليس فى المعهد

وجزاكم مثله أستاذنا الحبيب

ابشرو بعد هذا القرار انتظروا اربع سنوات ولن تجدوا تلميذ واحد بالازهر
الف مبروك على هدم هذا الصرح العظيم

صدقت يا أستاذ علاء
وهذا هو الهدف الحقيقى من هذا القرار الغاشم
تصفية الأزهر واغلاق االمعاهد تماما
وضم المعاهد والمعلمين للتربية والتعليم

رحم الله شيخ الأزهر جاد الحق ,أخذ شيخ الأزهر الحالي ليكون أسوة بالتربية والتعليم

كده كده حيحولوا الازهر لايقدم خدمة تعليمية جيدة بسبب التخلف الادارى

انقراض الازهر قادم لا محاله ، قرار قصر قبول الصف الاول الابتدائى على فصل واحد فقط كفيل بانقراض الازهر خلال سنوات معدوده ، كنت شغال فى معهد ابتدائى فى بدايه تعييينى من 12 سنه كان فيه 18 فصل كل فرقه 3 فصول دلوقتى يادوب 6 فصول وبالعافيه ، والحجه معندناش مدرسين ..... منهم لله

يظهر إن المعاهد هتفضى وهو ده الهدف لا حول و لا قوة إلا بالله هو ده الأزهر