اللي بيقول ان طابور الصباح مذلة للطالب فهو نظام حطأ لان طابو الصباح من أهم عوامل نجاح الحصص فلابد من تنشيط ذهن الطلاب فالعقل السليم في الجسم السليم فالرياضة تنمي العقل الانساني

والله فى الجول الاوربية فيه طابوزين واحد فى الصباح وواحد بعد الفسحة يبقى فين القهر

الاخوة اللي بيقولوا طابور الصباح بيعلم النشاط و الانتظام ، اذا كان الطالب جاي المدرسة و سايب اوضته مكركبة و الام اللي حتنضفها وراه و البنات اللي مفروض هما زوجات و امهات المستقبل مش بيشتغلوا حاجة في البيت ، و الام المسكينة بتتحمل ده كله علي حساب صحتها


و بعدين الاخوة اللي بيقولوا ان التمارين الرياضية بتعلم النشاط ، لو اعتبرنا ان صفا و انتباه دي تمارين رياضية
التمارين الرياضية دي يعملها الاثرياء ، عشان عندهم حد بيخدمهم فعشان صحتهم متتعبش من قلة الحركة يعملوا تمارين رياضية
اما الانسان العادى اللي بيخدم نفسه بنفسه فمجرد العمل في المنزل او الواحد ينزل يقضي مصالحه و يشتري اكله و شربه فكده عمل تمارين رياضية

الشيخ العودة: مدارسنا تحولت إلى ثكنات عسكرية!



الإسلام اليوم/

تحت عنوان (الحياة معرفة) .. قال الشيخ سلمان بن فهد العودة ـ المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم ـ في برنامج "الحياة كلمة" الذي تبثه قناة mbc، إن المعرفة هي الرصيد الحقيقي للأمم والشعوب، ورغم ذلك يأتي العالم الإسلامي ـ إذا كنا متفائلين ـ في ذيل هذه القائمة، "بينما المتشائمون يرونه خارج القائمة أصلاً."
مؤكداً أن قيم هذه الأمة التي سميت بأمة "اقرأ" كلها تدعو إلى امتلاك المعرفة وتحصيلها، "فإنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ" فكل علم يورث الخشية من الله فهو مطلوب ولو كان علماً دنيوياً.
وأكد الشيخ على أن الإسلام يحمي هذه المعرفة من أن تتحول إلى تسلط، وطغيان، وهيمنة، وتدمير. مشيراً إلى أن العلم في الإسلام هو الذي يدعم الإيمان ويقويه.
و مع قدوم الفصل الدراسي الأول وانتهاء الإجازة الصيفية يرى الشيخ العودة أن لدى الطفل تشوق فطري نحو المدرسة والتعليم، "لكن سرعان ما تنطفئ هذه الحماسة لدى الطفل في أيام دراسته الأولى."
وعلل الشيخ سلمان هذا الأمر إلى أن المدارس كرست المعرفة الأكاديمية الجافة، التي يغيب فيها التواصل العاطفي بين الطالب ومدرسه.
وقال الشيخ سلمان: " لقد تحولت مدارسنا إلى ثكنات عسكرية، مليئة بالأوامر الصارمة القاسية، تدمر شخصية الطفل، وتحمّله التبعة المطلقة".
وأضاف: " إن المناهج وأنماط التعليم والأجهزة والمباني والملحقات في مؤسساتنا التعليمية بحاجة إلى تغيير، لكن للأسف أن مجتمعنا لا يتحمس للتغيير الإيجابي المدروس، وإنما يخضع للتغيير القسري السلبي."

حتى لو في دول عندها طابور الصباح ، فبقية اليوم مفيش فيه مجهود ، المدرسة عاملة زي النادي ، فسح و ترفيه و ووسائل تعليمية متقدمة ، بتخلي التعليم متعة للطالب و بيروح البيت مش بيذاكر حاجة


فطالب زي ده حتى لو اتحمل طابور ربع ساعة مش مشكلة ما بقية اليوم مرتاح

الاخ اللى عأيز يلغى الطابور حرام عليك ده المدرسه تبقى مولد