مع احترامى الا ان الصحيفة المنسوبة اليها الخبر ليس لها اى ثقل سيدى الفاضل فى السوق انما هى من سبيل الصحف الصفراء وما الامس لدينا ببعيد عندما فبركت هذة الصحيفة خبر زواج د/ ياسر على ماجبار الرئيس له على تطليقها والذى بينت المحكمة كذبة والصحيفة الاخرى وهى الوفد كم تبقى للوفد من قاعدة شعبية وارجوا ان اعلم كم عدد النسخ التى تقوم الصحيفتين بتوزيعهما لنعرف فعلا هل لهما اى ثقل اما الشىء الذى اصبح اكثر رواجا هذة الايام هو بساطة اتهام الاخوان بكل شىء وطبعا الكارة ما هيصدق بدون انتظار اى تحقيقات وفرصة نتطلع كرهنا فى حد بدون البحث عن المسئول او انتظار التحقيقات وما اسهل ان نلبس الفساد بالوضع السياسى حاليا لنكسب كرة جديد والله المستعان
|