![]() |
اقتباس:
|
تحية للأستاذ عادل السقا
|
المسألة لا تحتاج لتأويل أو غير ذلك
نفوس : فاعل مرفوع أي كان الأعداء فداء لك لأن هذا الشطر (دعاء) أسلوب خبري لفظا إنشائي معنى. |
يداية رفعها خاطيء لأن المعنى الحقيقي هو [ وقتك عناية الله من نفوس الكاشحين ومن المهالكا ] وعلى ذلك تكون نفوس منصوبة على نزع الخافض وكذلك المهالكا أو تكون مفعول به ثان والمهالك معطوف لحرف عطف محذوف للضرورة الشعرية وهي الوزن هذا والله أعلم . أخوكم . محمد فاروق . معلم أول ثانوي لغة عربية
إدارة العبور التعليمية |
أستاذ عمر نور . بعد التحية . اسمح لي أولا بأنه لا يجوز رفع لفظ الجلالة ليس لفساد المعنى فقط وهذا معروف ولكن أسضا انظر لقوله " إنما " للتخصيص والقصر والخشية لا تتفق مع صفات الكمال والجمال والجلال التى انفرد بها رب العزة . ولك جزيل الشكر
|
السلام عليكم
أخي أ/ محمد فاروق . تحية لك أخي ، عفوا أخي كلامك موضع نظر ، لأن القراءة سنة متبعة ، ولا يجوز ردها ولا الطعن فيها هذا ما أقره العلماء ، وراجع في ذلك كلام ابن مالك في التسهيل وكلام أبي حيان في البحر المحيط وغيرهما ، ولو رجعت إلى توجيه القراءة لعلمت أن رفع الجلالة على وجه من وجوه اللغة وله أدلته ، راجع الدر المصون في ذلك ، فهو أعظم إعراب للقرءان الكريم . جزاكم الله خيرا أخي . |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.