بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=43)
-   -   نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=64533)

Sherif Elkhodary 17-08-2008 09:09 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hldvi fgljd (المشاركة 683129)
جــــــــــــــــــزاك الله خيـــــــــــــر


جـعله في ميزان حسناتك



شكرا لك و علي مرورك

شكرا اخي

Sherif Elkhodary 17-08-2008 09:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام سمير (المشاركة 683503)
جزيت كل الخير
وجعله الله في ميزان حسناتك
ربنا يباركلك وفيك



شكرا اختي في الله هيام

و جزاكي الله خيرا علي المرور

Sherif Elkhodary 17-08-2008 09:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SENDRILLA (المشاركة 683590)
حقيقي موضوع رائع يا شريف
جعله الله في ميزان حسناتك ان شاء الله
ومنتظرين البقيه


شكرا لكي يا سندريلا و جزاكي الله خيرا


و سوف اضع البقيةان شاء الله

Sherif Elkhodary 17-08-2008 09:15 PM

ياريت يا جماعة تقروها مش عاوز ردود و خلاص

انا حطيت اتنين بس علشان متتعبوش من القراية

لو كانت علي الردود مش عاوز ردود من غير قراية خالص

دي معلومات مهمة جدا و هتنفعكوا

يعني لو كنت قولتلكوا قصة و لا حاجة كنت هتتابعوها هوا

انا مش عاوز كده

كل اللي انا عاوزه من حضراتك انكم تتابعوا القراية و جزاكم الله خيرا


اخوكم في الله شريف الخضري

Sherif Elkhodary 18-08-2008 07:47 PM

من الواضح فعلا ان الموضوع عجبكم اوووي

شكرا لردودكوا

معقول محدش رد من المرة اللي فاتت

نفسي اعرف هو الموضوع مش عاجبك

لو مش عاجبكم قولولي علشان منزلش تاني

و الله عادي بس قولولي

عاوز اعرف مش اكتر

و شكرا لتفاعلكم

شكرا بجد عاجز عن الشكر

بنت دمنهور 22-07-2009 09:32 PM

السلام عليكم

على فكرة الموضوع جميل جدا

ياريت ترجع تكمله تاني

جعله الله فى ميزان حسناتك ان شاء الله

المجاهد فى سبيل الله 26-07-2009 12:43 AM

جزاك الله خيرا يا شريف
حقيقى الموضوع جميل جدا جدا
ومفيد جدا
كمل يا عم واحنا متابعينك

Amethyst 26-07-2009 05:26 AM


:romarioxp6:
18-08-2008 لـ 22-07-2009
يللا يا شريف
كمل بقى
بنشجعك عشان تكمل
لأنه موضوع رائع
و الردود القليلة
في الغالب بتدل إن الموضوع جميل
ياما عملت مواضيع كنت برد على نفسي
كمل يا شريف .. موضوعك جميل أوىى
جزاكـ الله خيراً
و يستاهل إنه يكمل
;)

Sherif Elkhodary 28-07-2009 04:12 PM

حاضر ان شاء الله هكمل الموضوع انتظروا

بنت دمنهور 28-07-2009 04:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف الخضري (المشاركة 1450622)
حاضر ان شاء الله هكمل الموضوع انتظروا

واحنا منتظرينك ان شاء الله

شهدالجنة 29-07-2009 02:41 AM

ماشاء الله اكثر من رائع بارك الله فيك

وجزاك الله الف خيرانا عرفت معلومات بجد اول مرة اعرفها

Sherif Elkhodary 01-08-2009 03:25 AM

مارية القبطية رضي الله عنها
مــارية القبطـية ) هدية المقوقس (
قدمت مارية إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية في سنة سبع من الهجرة. وذكر المفسرون أن اسمها مارية بنت شمعون القطبية، بعد أن تم صلح الحديبية بين الرسولصلى الله عليه و سلم وبين المشركين في مكة، بدأ الرسول في الدعوة إلى الإسلام ، وكتب الرسول- صلى الله عليه وسلم -كتبا إلى ملوك العالم يدعوهم فيها إلى الإسلام، واهتم بذلك اهتماماً كبيراً، فاختار من أصحابه من لهم معرفة و خبرة، وأرسلهم إلى الملوك، ومن بينهؤلاء الملوك هرقل ملك الروم، كسرى أبرويز ملك فارس، المقوقس ملك مصر و النجاشي ملك الحبشة. تلقى هؤلاء الملوك الرسائل وردوا رداً جميلا، ما عدا كسرى .ملك فارس، الذي مزق الكتاب.
لما أرسل الرسولكتاباً إلى المقوقس حاكم الإسكندرية والنائب العام للدولة البيزنطية في مصر، أرسله مع حاطب بن أبي بلتعة، وكان معروفاً بحكمته وبلاغته وفصاحته. فأخذ حاطب كتاب الرسولصلى الله عليه و سلمإلى مصر وبعد ان دخل على المقوقس الذي رحب به. واخذ يستمع إلى كلمات حاطب، فقال له " يا هذا، إن لنا ديناً لن ندعه إلا لما هو خير منه".
واُعجب المقوقس بمقالة حاطب، فقال لحاطب: " إني قد نظرت في أمر هذا النبي فوجدته لا يأمر بزهودٍ فيه، ولا ينهي عن مرغوب فيه، ولم أجدهُ بالساحر الضال، ولا الكاهن الكاذب، ووجدت معه آية النبوة بإخراج الخبء و الأخبار بالنجوى وسأنظر"
أخذ المقوقس كتاب النبيصلى الله عليه و سلموختم عليه، وكتب إلى النبيصلى الله عليه و سلم:
" بسم الله الرحمن الرحيم
لمحمد بن عبدالله، من المقوقس عظيم القبط، سلام عليك، أما بعد
فقد قرأت كتابك، وفهمت ما ذكرت فيه، وما تدعو إليه، وقد علمت أن نبياً بقي،
وكنت أظن أنه سيخرج بالشام، وقد أكرمت رسولك، وبعثت إليك بجاريتين لهما
مكان في القبط عظيم، وبكسوة، وأهديتُ إليك بغلة لتركبها والسلام عليك".
وكانت الهدية جاريتين هما: مارية بنت شمعون القبطية وأختها سيرين. وفي طريق عودت حاطب إلى المدينة، عرض على ماريه وأختها الإسلام ورغبهما فيه، فأكرمهما الله بالإسلام.
وفي المدينة، أختار الرسول صلى الله عليه و سلممارية لنفسه، ووهب أختها سيرين لشاعره الكبير حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه. كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول اللهصلى الله عليه و سلمبها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" .
ولادة مارية لإبراهيم
وبعد مرور عام على قدوم مارية إلى المدينة، حملت مارية، وفرح النبي لسماع هذا الخبر فقد كان قد قارب الستين من عمره وفقد أولاده ما عدا فاطمـة الزهراء رضوان الله عليها. ولدت مـارية في "شهر ذي الحجة من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة"، طفلاً جميلاً يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد سماه إبراهيم، " تيمناً بأبيه إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام" وبهذه الولادة أصبحت مـارية حرة .
وعاش إبراهيم ابن الرسولصلى الله عليه و سلمسنة وبضع شهور يحظى برعاية رسول الله صلى الله عليه و سلم ولكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثاني، وذات يوم اشتد مرضه، ومات إبراهيم وهو ابن ثمانية عشر شهراً، " وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول سنة عشر من الهجرة النبوية المباركة"، وحزنت مارية حزناً شديداً على موت إبراهيم.
مكانة مارية في القرآن الكريم:
لمـارية رضي الله عنها شأن كبير في الآيات المباركة وفي أحداث السيرة النبوية. "أنزل الله عز وجل صدر سورة التحريم بسبب مارية القبطية، وقد أوردها العلماء والفقهاء والمحدثون والمفسرون في أحاديثهم وتصانيفهم". وقد توفي الرسول عنها صلى الله عليه و سلموهو راض عن مـارية، التي تشرفت بالبيت النبوي الطاهر، وعدت من أهله، وكانت مـارية شديدة الحرصعلى اكتساب مرضاة الرسول صلى الله علية وسلم، كما عرفت بدينها وورعها وعبادتها.
وفاة مارية
عاشت مـارية ما يقارب الخمس سنوات في ظلال الخلافة الراشدة، وتوفيت في السنة السادسة عشر من محرم. دعا عمر الناس وجمعهم للصلاة عليها. فاجتمع عدد كبير من الصحابة منالهاجرين والأنصار ليشهدوا جنازة مـارية القبطية، وصلى عليها سيدنا عمر رضي الله عنه في البقيع، ودفنت إلى جانب نساء أهل البيت النبوي، وإلى جانب ابنها إبراهيم.
هنزل كل يومين او 3 واحدة عشان تتقرا مش مجرد كلام وبس

Amethyst 01-08-2009 09:48 AM

جميل
جزاكـ الله خيراً
أنا قرأت عن مارية قبل كده
و كان نفس النص ده تماام
اقتباس:

هنزل كل يومين او 3 واحدة عشان تتقرا مش مجرد كلام وبس

كويس
عشان نعرف نقرأ
جزاكـ الله خيراً
و ربنا يجعله في موازين حسناتك
:)

بنت دمنهور 01-08-2009 12:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف الخضري (المشاركة 1462843)
مارية القبطية رضي الله عنها
مــارية القبطـية ) هدية المقوقس (
قدمت مارية إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية في سنة سبع من الهجرة. وذكر المفسرون أن اسمها مارية بنت شمعون القطبية، بعد أن تم صلح الحديبية بين الرسولصلى الله عليه و سلم وبين المشركين في مكة، بدأ الرسول في الدعوة إلى الإسلام ، وكتب الرسول- صلى الله عليه وسلم -كتبا إلى ملوك العالم يدعوهم فيها إلى الإسلام، واهتم بذلك اهتماماً كبيراً، فاختار من أصحابه من لهم معرفة و خبرة، وأرسلهم إلى الملوك، ومن بينهؤلاء الملوك هرقل ملك الروم، كسرى أبرويز ملك فارس، المقوقس ملك مصر و النجاشي ملك الحبشة. تلقى هؤلاء الملوك الرسائل وردوا رداً جميلا، ما عدا كسرى .ملك فارس، الذي مزق الكتاب.
لما أرسل الرسولكتاباً إلى المقوقس حاكم الإسكندرية والنائب العام للدولة البيزنطية في مصر، أرسله مع حاطب بن أبي بلتعة، وكان معروفاً بحكمته وبلاغته وفصاحته. فأخذ حاطب كتاب الرسولصلى الله عليه و سلمإلى مصر وبعد ان دخل على المقوقس الذي رحب به. واخذ يستمع إلى كلمات حاطب، فقال له " يا هذا، إن لنا ديناً لن ندعه إلا لما هو خير منه".
واُعجب المقوقس بمقالة حاطب، فقال لحاطب: " إني قد نظرت في أمر هذا النبي فوجدته لا يأمر بزهودٍ فيه، ولا ينهي عن مرغوب فيه، ولم أجدهُ بالساحر الضال، ولا الكاهن الكاذب، ووجدت معه آية النبوة بإخراج الخبء و الأخبار بالنجوى وسأنظر"
أخذ المقوقس كتاب النبيصلى الله عليه و سلموختم عليه، وكتب إلى النبيصلى الله عليه و سلم:
" بسم الله الرحمن الرحيم
لمحمد بن عبدالله، من المقوقس عظيم القبط، سلام عليك، أما بعد
فقد قرأت كتابك، وفهمت ما ذكرت فيه، وما تدعو إليه، وقد علمت أن نبياً بقي،
وكنت أظن أنه سيخرج بالشام، وقد أكرمت رسولك، وبعثت إليك بجاريتين لهما
مكان في القبط عظيم، وبكسوة، وأهديتُ إليك بغلة لتركبها والسلام عليك".
وكانت الهدية جاريتين هما: مارية بنت شمعون القبطية وأختها سيرين. وفي طريق عودت حاطب إلى المدينة، عرض على ماريه وأختها الإسلام ورغبهما فيه، فأكرمهما الله بالإسلام.
وفي المدينة، أختار الرسول صلى الله عليه و سلممارية لنفسه، ووهب أختها سيرين لشاعره الكبير حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه. كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول اللهصلى الله عليه و سلمبها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" .
ولادة مارية لإبراهيم
وبعد مرور عام على قدوم مارية إلى المدينة، حملت مارية، وفرح النبي لسماع هذا الخبر فقد كان قد قارب الستين من عمره وفقد أولاده ما عدا فاطمـة الزهراء رضوان الله عليها. ولدت مـارية في "شهر ذي الحجة من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة"، طفلاً جميلاً يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد سماه إبراهيم، " تيمناً بأبيه إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام" وبهذه الولادة أصبحت مـارية حرة .
وعاش إبراهيم ابن الرسولصلى الله عليه و سلمسنة وبضع شهور يحظى برعاية رسول الله صلى الله عليه و سلم ولكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثاني، وذات يوم اشتد مرضه، ومات إبراهيم وهو ابن ثمانية عشر شهراً، " وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول سنة عشر من الهجرة النبوية المباركة"، وحزنت مارية حزناً شديداً على موت إبراهيم.
مكانة مارية في القرآن الكريم:
لمـارية رضي الله عنها شأن كبير في الآيات المباركة وفي أحداث السيرة النبوية. "أنزل الله عز وجل صدر سورة التحريم بسبب مارية القبطية، وقد أوردها العلماء والفقهاء والمحدثون والمفسرون في أحاديثهم وتصانيفهم". وقد توفي الرسول عنها صلى الله عليه و سلموهو راض عن مـارية، التي تشرفت بالبيت النبوي الطاهر، وعدت من أهله، وكانت مـارية شديدة الحرصعلى اكتساب مرضاة الرسول صلى الله علية وسلم، كما عرفت بدينها وورعها وعبادتها.
وفاة مارية
عاشت مـارية ما يقارب الخمس سنوات في ظلال الخلافة الراشدة، وتوفيت في السنة السادسة عشر من محرم. دعا عمر الناس وجمعهم للصلاة عليها. فاجتمع عدد كبير من الصحابة منالهاجرين والأنصار ليشهدوا جنازة مـارية القبطية، وصلى عليها سيدنا عمر رضي الله عنه في البقيع، ودفنت إلى جانب نساء أهل البيت النبوي، وإلى جانب ابنها إبراهيم.
هنزل كل يومين او 3 واحدة عشان تتقرا مش مجرد كلام وبس

جميلة جدا

جزاكم الله كل خير على هذا المجهود

ومنتظرين الياقي ان شاء الله

sh2awa _ 91 02-09-2009 04:58 PM

ثاانكس يا شريف
بجد توبيك حلو اوي بارك الله فيك


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:02 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.