![]() |
يارب كل يوم يبقى الحادي عشر من سبتمبر
|
انا كنت صغنونه بس كنت فاهمه وعموما انا بزعل من اى حاجه بسمع ان فى ارواح ناس
بريئه ضاعت فيها وبعدين الراجل اللى كان سايق الطائره بدل ماكان يدخل فى مركز التجاره كان دخل فى البيت الابيض وريحنا تقبلى مرورى |
اقتباس:
انا اتذكر انى كنت راجعة من برة انا وماما وبنت عمتو ولما دخلنا لاقينا عمو وبابا فاتحين الاخبار ومنتبهين اوى وعندهم حالة ذعر معتقدش ان حد منهم كان عندة حالة فرح او فرحان ان الامريكان حصل عندهم كارثة واكتر شئ خلى عندنا كلنا حالة حزن كبيرة هى ان جدو خال بابا عايش هناك فى نيويورك واهل مرات عمو كانوا هناك بس دول كانوا فى واشنطن انما انا شعورى كنت قلقانة زى ما باقى العيلة قلقانة ويمكن لانى كنت صغيرة نوعا ما معتقدش انة كان ليا فى سياسة :d وطبعا فرحانة جدا فيهم "اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك" ولسة الانتقام بحق كل دم شهيد عربى مسلم ربنا ينصرنا ان شاء الله بس زعلت بسبب ان الحادث دة اخدوة سبب انهم يرسموا فكرة عن العرب والمسلمين انهم ارهاب وتنظيم قاعدة بالمناسبة ميس كان فى احد الشيوخ كان بيتكلم انة كان وقت الحادث هناك هو ومجموعة علماء مسلمون وقدروا انهم يوصلوا الاسلام لبعض الناس هناك وبالفعل اسلم عدد ما شاء الله بعد الحادث مباشرة اقتباس:
بصراحة حادث غامض جدا ملئ بالالغاز والجزء اللى اسلام جابة بيدل على كدة شوية يكون عندنا شعور انة فعلا كارثة حصلت لهم وشوية يكون عندنا يقين انها مدبرة من قبلهم واكتر حاجة لغز هى انهيار المبنى عمودى مبنى بالارتفاع دة وينهار عموى :eek: وكتيييير من الالغاز |
سأضع ردين في هذا الموضوع
الأول مقال قرأته عن زيف الرواية التي روتها لنا الولايات المتحدة الأمريكية والثاني سيكون رايي الشخصي شكك مفكرون جلهم أميركيون في الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 ووصفوا تلك الرواية بـ"الزائفة" كما جاء في كتاب "الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية" الذي شارك في تأليفه 11 مؤلفا. ويقول محررا الكتاب ديفد راي جريفين وبيتر ديل سكوت إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية "بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات" التي أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق، وكانت بمثابة المبرر وراء "التدني المسرف" في سقف حريات الأميركيين. ويؤكد الباحثان أن اكتشاف زيف الرواية الرسمية بشأن أحداث 11 سبتمبر "يصبح أمرا غاية في الأهمية". تجاهل الأدلة ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم "أصحاب نظرية المؤامرة" ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون "الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة". فهي تزعم -والكلام للباحثين- أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من "زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن القابع في أفغانستان" حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001. الهيمنة على العالم فيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، إن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة وأكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة الأميركية للهيمنة على العالم. وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريتشارد فوولك -وهو رئيس مؤسسة سلام العصر النووي- إن إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع". وأضاف فوولك أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء. ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن "زيف الرواية الرسمية جلي لا شك فيه" مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب إستراتيجية فما وصف بحرب "تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي الجريمة العظمى". مؤلفو الكتاب وتقع الترجمة العربية للكتاب في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن دار نهضة مصر في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن حسب محرري الكتاب أن يكونوا "بالمعنى السلبي للمصطلح" من أصحاب نظرية المؤامرة. ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع مراقب وهو محرر كتاب "الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة". ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة إصلاح إعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها. أين الحطام؟ وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأمبركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن "لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية". مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي. تفجير متحكم به ويرى أستاذ الفيزياء بجامعة بريجهام ستيفن جونز أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية، فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير "الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا". ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك بالتقرير الرسمي بشأن انهيار البنايات ويراه غير علمي، مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي "مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب". إستراتيجية التوتر ويقول الأستاذ بمعهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج أولا توناندر إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق "إستراتيجية التوتر" على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يُفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا. ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يترأسها ستيفن جونز بمشاركة نحو خمسين أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم "حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر". ويرى ديل سكوت -وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي- أن "الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل" في حين يناقش جريفين "الروايات المتناقضة" كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات. ويضيف أن انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى. |
أعطت أحداث الحادي عشر م الفرصة الذهبية للولايات المتحدة في فرض هيمنتها على ثروات العالم، وفرض أنماطها السياسية والسلوكية على العالم أجمع. من خلال ما أطلق عليه استراتيجية الأمن القومي للرئيس جورج بوش الابن، وهذه الاستراتيجية كما يبدو تختلف عن سابقاتها من الاستراتيجيات، التي وضعتها الإدارات السابقة الأمريكية بما فيه الإدارة السابقة للرئيس بيل كلينتون، والتي تعتمد على تقوية أمن أمريكا، ودعم الازدهار الاقتصادي الأمريكي، ودعم الديمقراطية وحقوق الإنسان في الخارج.
فالملاحظ أن بوش قد وضع استراتيجية مختلفة وخاصة عن الحرب وبما يعرف(الحرب على ما أسماهم بالطغاة)، حيث اعتبرهم مصدر الخطر على الولايات المتحدة وعلى العالم الديمقراطي. وضع نظرية افتراضية تقول: بإمكان هؤلاء الطغاة تزويد منظمات الإرهاب بالأسلحة الكيماوية أو ذات التدمير الشامل، مما يهدد الولايات المتحدة والنظام العالمي. ومن الجدير بالذكر يجب علينا جميعا ان نعرلك ان الاحتطياتي الدولي لأمريكا ههو الدولار وليش الذهب ما هو في باقي دول العالم ولن ترتفع قيمة الدولار وتظل على ثباتها الا اذا سيطرت امريكا على معظم بترول العالم لتتحكم في الاقتصاد العالمي فيكون الاحتياطي الدولي لها ذو قيمة مرتفعه وهذا هو هدف خطير من الاهداف التي كانت تسعى لها امريكا ومن ضمن مخططاتها في 11 سبتمبر تعلن للعالم انها تحارب الارهاب بل انها تريد النفط فحسبنا الله ونعم الوكيل |
برافو عليكى ان التاريخ لفت نظرك
انا كنت ناسى الحكاية دى الحقيقة طبعا كان من اسعد ايام حياتى وانا انسان دموى جدا فى امريكا احب جدا ارى الدماء والخوف على وجوههم احلم كل يوم ان تحدث كارثة داخل امريكا واشجع اى شيئ يساعد على انهيار امريكا هاتقولى والناس ذنبها ايه ؟؟ اقول لك وشعب العراق وفلسطين ولبنان ذنبهم ايه ؟؟ لان كمان امريكا تبادلنا نفس الشعور ونقول بقا على طريقة شعبولااااا تحيه لابن لادن عـــ البرج الى انضرب عايزين عمليه تانيه تفرح العرب واييييييييييييييييييييييييه عايزين عمليه تانيه .. تفرح الحرب |
اقتباس:
اقتباس:
على تلك الافاده ومشكور على المشاركه الطيبه |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.