ربنا سبحانه وتعالى علطول ناصر للإسلام

حسبي الله ونعم الوكيل فيه وفي أمثاله

وعمر ما كلامه ده أو مهاجمته للإسلام او النقاب هتغير من نظرتنا

جزاكم الله كل خير
ربنا معاكم ومعانا واللهم أنصر الاسلام واعز المسلمين

جزاكم الله خيرا

بسبب الأسطوانة الفاضحة لطالبة إمبابة
11 مدرساً.. أمام النيابة الإدارية
محمود حافظ
قررت إدارة شمال الجيزة التعليمية نقل 11 مدرساً من مدرسة السيدة خديجة الثانوية بنات إلي مدارس للبنين داخل الإدارة بسبب تورطهم في إعطاء دروس خصوصية واستغلال الشقق المجاورة للمدرسة لهذا الغرض تحت سمع وبصر مدير المدرسة.
جاء هذا القرار عقب سماع أقوال الطالبات بعد ضبط مدرس اللغة العربية بالمدرسة يقوم بتصوير إحدي الطالبات عارية علي سي دي.
وكشفت التحقيقات أن بعض المدرسين بالمدرسة قاموا بالإبلاغ عن الواقعة عقب انتشار سي دي مع الطالبات يوم 28 أبريل الماضي وتمت إحالة الموضوع للنيابة الإدارية والعامة.
وعلمت "الجمهورية" أن المدرس الذي تم ضبطه بتصوير الطالبة في وضع مخل قد تم إيقافه عن العمل ونقله لمديرية التربية والتعليم بالجيزة لحين انتهاء التحقيقات.

rda.1957***********
 

اللة سبحانة وتعالى سينصر الحق ويز هق الباطل ان الباطل كان زهوقا

حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم انصر الاسلام والمسلمين :)

والله انا استغرب هل حد من الذيين ردوا قراء الموضوع بجد الاخ شكله عايز يعمل فتنة على نجيب ساويرس رجل الاعمال المحترم وارجعوا الى الموضوع ذاته هو نشر فى جريده الاخبار والاهرام ومش معنى ان صحفة المصرى اليوم نشرت الموضوع لكن باختلاف فى الشكل لكن المضمون واحد تبقى ضد الحجاب او النقاب اتقوا الله اخوانى فى اعراض الناس

معقول

طب ايه لزمته ده كله هما مالهم ومال النقاب المقروض كل واحد يمارس دينه زي ما هو عايز

بالعكس المنتقبات دول اكثر تدين المفروض علينا ايه نعتقلهم

طيب المترهبنه محدش بيكلمها ليه ماهي كمان لتمارس دينها بطريقتها

اشك ان في الحالتين سواء دي او دي مبتضرش البشريه

ليه كل الهجوم على المنتقبه

هما مالهم متخليكو في حالكوا

_____________________________________________


اه طبعا دلوقتي حد اكيد هيققولي ازاي تعملي مقارنه ما بين ديه وديه

ميتسوش ببعض

دي مسلمه اما دي نصرانيه

انا عملت مقارنه علشان اعرف كل واحده من الاتنين بتتعامل ازاي

ثانيا بردوا بالنسبه للمساواه كلنا زي بعض لا فرق بينا غير بالعمل الصالح ودي حاجه مش في ملك العبد دي حاجه ربنا العالم بيها

مش احنا الي هنحددها

في رعاية الله

بسم الله الرحمن الرحيم
لا اظن حرب اسلامية من ساويرس علي الاسلام اولا هو رجل لايتدخل في شئون الصحف التي يملكها قال ذلك في حوار سمعته له
واظنه صادق والله اعلم
ثانيا : لقد قام برصد مليون جنيه جائزة با سم الشيخ الامام الراحل محمد سيد طنطاوي
لا ادافع عنه ولكننا امة الاسلام لا نظلم احد ولا نشوش علي احد بدون علم
ولكني اعلم ان الاعلام المصري كله لا يدعم الاسلام ولا العلم حتي فهو اعلام اسميه دائم با الاعلام الفاشل لايهتم الا بالممثلين والراقصين ولا عيبة الكرة
ولا يهتم با العلماء ولا العلم فنجدهم يهتمون بعيد ميلاد او وفاة فنان او رقاصة ولا يهتمون بعيد ميلاد عالم ولا رجل مثل زويل في حياته حتي

اولاً لا تظن لإن بعض الظن إثم :)

اما ثانياً فهذا الموضوع جاء في الفترة التي كانت ثائرة ضد النقاب حول العالم
وكما تقرأ من الخبرين فإن الجريدة تحور الخبر لتجعله ضد النقاب
اكيد هو لو بيهاجم الاسلام مش حيقول انا بهاجمها وحينفي طبعا
كل المسؤولين بيقولو كده وفكك من اللى بيقولوه
خليك في اللى شايفه وبس

بالمناسبة تاييدي للكلام اللى ظهر هنا مش عشان الخبر ده بس
جريدة اليوم السابع تقريباً منها تلت الاخبار الموجودة في القسم
واحنا حفظناها وحفظنا اهدافها خلاص

سواء كان الخبر حقيقى أم مزيف .. يجب أن نعلم أننا بأفعالنا نسيئ أكثر للإسلام و نعطى الفرصة للحاقدين أن يتكلموا ..
يجب على كل فرد يريد المعصيه أن يبعد عن الدين و يفعل ما يشاء .. لكننا نعصى و نستتر بالدين .. ليهم حق يقولو أكثر من كدة

لا تاخذ دينك من جريدة المصرى اليوم
ولكن يمكن قراءة المواضيع السياسية والاقتصادية والسبق الصحفى فى كشف الفساد فقط
اما عند تعرضهالقضايا دينية اقلب الصفحة فورا
لا تنسى ان اول موقع لنقل الاخبار كان من موقع اليوم السابع ولاخظت ذلك فى متابعة اخبار وفاة الزملاء الاعزاء من مراقبى الثانوية العامة
هذه وجهة نظرى وللاخوة الزملاء كل الاحترام والتقدير
وقانا الله جميعا شر الفتن

بارك الله فيك

تكلمنا كتير ولانفعل شيئا

الحقد على الاسلام والمسلمين ليس من هؤلاءفقط

لابد من كل مسلم ان يعمل بالاسلام وعمل رسول الله وان يكون الرسول قدوته

من افعالكم سلط عليكم المسلم الان هوسبب هذه المشاكل

فهذا الشاب اهان نفسه وكرامته قبل ان يجعل الاخرين يسخرون من الاسلام واعمال المسلمين

ابدأ بنفسك وسوف ينصلح حال المسلمين مره واحده

اللهم أنت المنتقم الجبار
اللهم انصر دينك يارب العالمين

جزاك الله خيرا

انا لا اري شيئ في هذة الحادثه
وليس هناك اهانة للاسلام من قبل الجريدة
ولكن الاساءة الكبرى من الشخص الذى تنكر في هذا الزي
والله اعلم
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وازل كل من يفعل شيئ يسئ للاسلام

يا جماعة مش كل ما واحد يعمل حاجة ضد المسيحية او ضد الاسلام يكون الرد بالشكل العصبى دا سيبوا الدين لربنا هو يعرف يدافع عنه احنا بشر وياريت المواضيع دى متغيرش من محبة الناس لبعضها
واذا كانت الصحف دى اخطات فبلاش احنا نغلط زيهم
يا ريت نبطل المواضيع دى اللى بقيت بتكدر علينا محبتنا لبعض

سبحان الله لاول مرة اعرف توجهات هذة الصحف شكرا لك وبارك الله فيك

بالتخطيت و التفكير ده كانوا ذاكروا و نجحوا بتقدير

لو كنت قرأت الخبرين وكيف زوّرته جريدة اليوم السابع حتفهم الفكرة في ايه
فالشخص لم يرتدي النقاب اصلاً


هدفنا في هذا الموضوع ليس نشر الفتنة بين طائفتين
احنا بنحذر من الجريدة اللى هدفها نشر الفتن دي مش أكتر
واللى هدفها تشويه الاخبار

حسبى الله ونعم الوكيل

اللهم انصر الاسلام والمسلمين

بيان "جبهة علماء الأزهر" ضد اليوم السابع

غضب واسع بين علماء المسلمين تجاه اعتداء "اليوم السابع"
استنكار واسع إزاء نشر الرواية تحت اسم "محاكمة النبي محمد"

لا تزال تبعات إعلان جريدة "اليوم السابع" اعتزامها نشر رواية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم لأحد الكتاب المغمورين، تتوالي، رغم تراجع الصحيفة عن تلك الخطوة تحت ضغط الغضب الشعبي، بعد الاستنكار الواسع إزاء نشر الرواية تحت اسم "محاكمة النبي محمد"، وردود فعل غاضبة في أوساط العلماء المسلمين، خاصة بعد أن تبين من عناوين الرواية الأساسية والفرعية أنه تقوم بافتراء بعض الاتهامات على النبي صلى الله عليه وسلم ثم تزعم الدفاع عنه تجاه هذه الأباطيل.

وأصدرت "جبهة علماء الأزهر" بيانًا شديد اللهجة بعنوان: "براءة من الله ورسوله إلى صحيفة اليوم السابع – الأسود على رؤوس أصحابه- (لقد جئتم شيئا إدًّا)" وصفت فيه إعلان الصحيفة عن هذه الرواية بالكفر البشع الذي ارتكبته في حق خير الخلق، صلى الله عليه وسلم، بقولها فيه "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء" متغافلة ومتجاهلة لكل حق يفرضه خلق، أو جوار، أو قانون، أو مجاملة، أو مصانعة، على أحط التقديرات وأنزلها.

وأضاف البيان أن الصحيفة التي وجدت رواجها من أموال الأمة استقبلت شهر رمضان بتلك الإهانة للأمة بتجبرها وتوقحها على النبي، صلى الله عليه وسلم، وقولها فيه ما قالت وما نقلت، وأكد أن مثل تلك الجريمة، التي تفوق في بشاعتها ووقاحتها كل جرائم الاعتداء على الدماء والأموال والأعراض المصونة، لا يناسبها موقف اعتذاري مشبوه، ولا إجراء إداري من داخل الجريدة أو خارجها، فلولا محمد صلى الله عليه وسلم لما بقيت قيمة لشيء ولا عرفت حرمة لحق.

وفيما استند البيان إلى ما نشرته جريدة "المصريون" في مانشيتها لها أمس عن العلاقات الخاصة التي تجمع قيادات صحيفة "اليوم السابع" مع دوائر كنسية وقيادات أقباط المهجر، إضافة إلى أن توجهاتها مرتبطة باسم الملياردير المعروف نجيب ساويرس، استنكر نشر الرواية ووصفها بأنها "جريمة تفوق أن تكون إعلان حرب من تلك الصحيفة وأكابر مجرميها على الأمة والملة، وهي تستقبل شهرا هو عند الله وعند رسوله والمؤمنين أعظم الشهور حرمة وتقديرا".

وطالب البيان جميع العاملين بـ "اليوم السابع" أن يحددوا موقفهم بطريقة علنية من تلك "الجرائم البشعة، صيانة لكرامتهم، وأداء لحق الأمة عليهم، ومن لم يفعل كان من واجب كل ذي شأن أن يعمل جاهدا على كشف أمر المتواطئين من هؤلاء وفضيحة خبيئتهم ولو بالإعلان عنهم في قائمة سوداء تسجل فيها أسماء المتورطين في جريمة التستر على الاعتداء على حرمة خير الخلق صلى الله عليه وسلم حتى يسلم عرض الأمة وتبرأ جموع الصحفيين من جريمة التلوث بشيء من تلك الجريمة".

ودعت جبهة "علماء الأزهر" الأمة إلى أن تكون مستنفرة شرعا لمناهضة تلك الجريمة والمجرمين الذين يقفون وراءها بكل سبيل ممكن، وليست بعاجزة عن الثأر لعرض نبيها صلى الله عليه وسلم، إن لم تفعل ( تكن فتنة في الأرض وفساد كبير).

وختمت بيانها بمناشدة الدولة بفعل شئ ملموس لمناهضة تلك الجريمة، وإلا فإنها تكون قد فرطت فيما بقي لها من شرعية بقائها، وآذنت ربها جل جلاله بالحرب حيث قال: "من عادى ليي وليا فقد آذنته بالحرب"، فكيف بمن يعادي خير الخلق أو يحط من شأنه؟

وكانت صحيفة "اليوم السابع" نشرت إعلانا على صفحتها الأخيرة في العدد الأخير عن رواية قالت إنها تنوي نشرها على فصول في الأعداد القادمة تحت عنوان "محاكمة النبي محمد"، تضمن عناوين مثيرة تحمل إهانات شديدة لحرمة النبي الكريم من مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا وبيا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي.

واعتبر الدكتور محمد المختار المهدي، الرئيس العام للجمعية الشرعية، أن ترويج الكاتب لمثل هذه الاتهامات التي يزعم أنه يتصدى لها "منه لنفسه كده"، تحقق للغرب في الحقيقة ما يريدونه من ضرب الثوابت والقيم الإسلامية والعقيدة السمحة، لافتا إلى أن أصحاب هذه الروايات يريدون للإسلام دائما أن يكون في موضع الدفاع حتى وصلت الأمور "للبجاحة".

وتساءل عن هدف هذه الرواية، وهل ستحقق للقارئ ما يريده من الدفاع عن النبي إذا سمع هذه العناوين القذرة مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي الكريم.

في حين تساءل الداعية الشيخ يوسف البدري عمن أذن للصحيفة بنشر هذه الرواية بحجة الدفاع عن النبي؟ وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يحتاج منا ـ نحن المسلمين ـ لمثل هذه الروايات الخاوية للدفاع عنه من خلال "دس السم في العسل"، موضحا أن "الكاتب يزعم افتراءات من وحي خياله ثم يزعم تفنيدها والرد عليها، فمن أذن له بالرد عليها"؟

وأكد أن الاتجاه العام الذي بدأ ينتشر الآن هو ظهور أشياء ليس لها علاقة بالإسلام ويسميها البعض "دفاع عن النبي"، لافتا إلى "أنهم في الواقع بأفعالهم هذه يهدمون الإسلام ويؤكدون فيه على معالم التشكيك الذي يزعمها الغرب، لكنهم سيخيب رجاؤهم كما خاب رجاء أمثالهم من الذين سبقوهم مثل نصر حامد أبو زيد وغيرهم".

وأضاف: "إذا أراد أحد أن يدافع عن النبي فليتكلم عن مكارم أخلاقه وفضائله وإحقاقه للحق وإبطاله للباطل ونشره للقيم والمبادئ السمحاء، بدلا من أن يفتري عليه ما يزعمه من وحي خياله التي يفصلها له الشيطان ثم يزعم الدفاع عنه.. هذا هراء وسوف يفضحهم الله خاصة وأنه أحدهم لم يستطع أن يؤلف رواية ويطلق عليها "محاكمة أحمد نظيف أو غيره من رؤوس السلطة".

وطالب البدري بإعادة دور الأزهر في مراقبة مثل هذه الروايات والتصدي لها من خلال تصعيد قانون "ضبطية النشر" حتى يتسنى للعلماء أن يقفوا ضد كل ما هو ضد الشريعة الإسلامية ومحاربتها.

بدوره، أكد المحامي نبيه الوحش أن نشر صحيفة "اليوم السابع" لمثل هذه الرواية هو "جس نبض" للمسلمين تجاهها ، فإذا نجحت و"عدت" يكون بعدها رواية لنشر الرأي الأخر عن النبي بمهاجمته والحديث عن هذه الشبهات دون الرد عليها .

وقام الوحش برفع دعوى قضائية لإلغاء ترخيص الصحيفة ووقفها عن الصدور بعد الإهانات التي وجهتها لمقدسات المسلمين، أسوة بما فعله القضاء مع الإعلامي أحمد شوبير وقناة "الحياة"، عندما عاقبته المحكمة بإلغاء جميع برامجه من القناة بسبب استخدامها للتهجم على المستشار مرتضى منصور، وقال إن عرض النبي وكرامته أقدس وأكثر حرمة من عرض السيد المستشار

متوقع منه و من امثالة حاجات تانية كتير
و عندهم عذرهم "ليس بعد الكفر ذنب"
حسبي الله و نعم الوكيل و يا رب يثبتنا على الاسلام و كل ذرة فيه
نحن في زمن القابض على دينه كالقابض على جمر من نار فعلا

شكرا على الخبر وكفانا الله شر أعداء الدين

الا يوجد رجل اعمال واحد مسلم غيور على دينه يستطيع ان يقف فى وجه هذا العداء الاعمى للاسلام والمسلمين ...

شكرا علي المعلومات القيمه والتنبيه

هنااااااااا
جريمة اليوم السابع وذبح كاميليا شحاتة

حمى الله دين الاسلام وفتح قلوب الناس له

اللهم انصـر الاسـلام والمسلميـن

تقبل مـرووري :)

هي الأيام والغير وأمر الله ينتظر
أتعجب أن ترى فرجا فأين الله والقدر