![]() |
اقتباس:
بصي يا عسل ... مفيش حاجة ابدا اسمها مفيش وقت .. حتي لو امتحان الفيزيا الأسبوح اللي جاي :006et4:.... انتي ناقصك حاجة واحده بس ... وهي: ادارة الوقت وانا جبتلك بعض النقط اللي هتساعدك في انجاز اعمال أكثر في وقت أقل وقتك من ذهب الوقت هو العمر الذي يمر من بين أيدينا، وينسحب بسرعة منا ونحن لا ندري أن مروره يعني مرور أعمارنا وحياتنا، وما حياتنا إلا لحظات وثوانٍ تكونت معاً، وضياعها يعني ضياع حياتنا نفسها. والوقت من منظور آخر هو المادة الخام التي نطوعها كما نشاء من أجل أن نفعل ما نريد من أعمال ونحقق ما نريد من أهداف، ونصل لما نريد من غايات، الوقت هو السبيل لكل هذا، ومن هنا فلابد أن نعرف كيف نستغله أفضل استغلال ممكن وكيف نجعل منه المادة الخام الفعالة والمؤثرة من أجل حياة ناجحة نحقق فيها ما نريد. في البداية نقدم لكم مجموعة من الخطوات العامة التي تساعدك على التعامل مع الوقت بشكل عام، ثم نتطرق لخطوات تفصيلية من أجل الإنجاز الأكبر في أقل وقت ممكن.. الخطوة الأولى: حدِّد رسالتك وارتبط بها أكثر ما يعينك على تذكر قيمة الوقت وأهميته هو أن تحدد رسالتك في الحياة وتضعها أمام عينيك باستمرار، وتتحرك من أجل أن تحققها، والوقت هو المدى الذي تتحرك فيه من أجل تحقيق الأهداف التي تضعها لحياتك أو الرسالة التي تعيش من أجلها...وأنت في الواقع لا تبتكر الرسالة التي تتبنَّاها؛ فقط تحس بوجودها، وتكرِّس حياتك من أجلها، فهي موجودة بداخلك، وترتبط بإمكانياتك ومواهبك ودراستك وكل ما تعلمته في الحياة وذكرياتك الماضية. وكتابة رسالتك هي التي تساعدك على تذكرها كل يوم، والدأب من أجلها، وقد أجريت دراسة في أمريكا من قبل على الناجحين وجدوا أن ما يقرب من 80% من الناجحين كانوا قد كتبوا أهدافهم ورسالتهم في الحياة بوضوح على ورق. ولكن من المهم أن نسأل هنا: كيف تقوم بتحديد رسالتك؟ رسالتك أو هدفك في الحياة يمكن أن تستشف معالمها من خلال النقاط التالية: - ما هي أهم الأشياء في حياتك؟ - ما هي أهدافك بعيدة المدى التي يجب أن تكافح من أجلها؟ - ما هي أكبر قيمة في حياتك؟ الخطوة الثانية: وازن بين أدوارك فكل منا يلعب أكثر من دور في الحياة، وهي تتشابك معاً، إذ أن هذه الأدوار تكون في المنزل والعمل والمجتمع، ولكل دور مسئولياته، وعليك أن توازن بحيث لا يطغي أي منها على الآخر فلكل وقته وطريقة أدائه التي قد تختلف عن غيره ولكنها تتكامل وتتداخل مع غيرها من الأدوار الأخرى. الخطوة الثالثة: حدد أهدافك ويحدد علماء الإدارة والتخطيط صفات معينة للهدف الذي تضعه لحياتك منها: - أن يكون الهدف واضحًا غير مبهم أو زائفاً. - أن يُقاس أو يسهل قياسه ويمكن أن تحدده بشكل واقعي. - أن يكون تحديًّا يمكن تحقيقه وليس مستحيلاً. - أن يرتبط ببرنامج زمني محدَّد في وقت محدد. • أن يرتبط الهدف بموضوع واحد. • أن يرتبط الهدف بنتيجة وليس بنشاط وقتي. • أن يكون الهدف مشروعًا. الخطوة الرابعة: ضع خطة أسبوعية أو شهرية من خلال ترتيب أولوياتك وفق أهميتها، وما يساعدك على هذا الهدف الذي وضعته لنفسك في الحياة. ويفضل الكثيرون من علماء التخطيط والتنمية البشرية الخطة الأسبوعية لأنها تعطي مدى مناسب للتحرك من أجل الإنجاز، فالخطة اليومية لا تكون محكمة بحيث توفر الوقت، أما الخطة الأسبوعية فتتيح لك التعديل والتغيير والتحكم الكامل على مدار الأيام السبعة التي يضمها الأسبوع، ويمكن ترحيل أعمال يوم ما إلى يوم آخر بمرونة وبساطة، وهي كخطة عمل أفضل من الشهرية لأن الأخيرة مداها كبير قد يسبب تراكمات الأعمال المراد إتمامها، مما يعني في النهاية العجز عن إتمام المهام المطلوبة. الخطوة الخامسة: واجه التحديات - استعرض أعمال اليوم في نهاية اليوم، واسأل نفسك عن الوقت الذي ضاع في أشياء غير مهمة أو يمكن تأجيلها ليوم آخر، وكيف أثر هذا على تنفيذ أهدافك. ثم تأكَّد من أنك كتبت أعمال الغد، بحيث تتلافى فيها الأخطاء التي وقعت فيها في اليوم السابق. والآن نقدم لك خطة ونصائح تفصيلية تساعدك على إنجاز مهامك في وقت أقل وأكثر إنجازاً في يومك: بداية عليك أن تعرف أنه لا يوجد وقت كافي لعمل كل شيء، تقبل هذه الحقيقة ببساطه. لذا من الضروري التركيز على الأشياء الأكثر أهمية. وإذا فعلت ذلك في كل من عملك وحياتك الشخصية، فإنك ستنجز أكثر بحسن إدارة الوقت. التخطيط ـ جهز قائمة بالمهام التي يجب إنجازها. أدرج بها كل الأفكار التي ترد لذهنك. تكمن الفكرة في أن تدون كل شيء على الورق. - لا تتوقف لصياغة أسلوبك أو للتفكير في أحد النقاط، كل ما عليك هو الاستمرار في كتابة القائمة حتى تكتمل. ـ رتب قائمتك تبعاً للأهمية. وأسهل طريقة للقيام بذلك هي تصنيف كل مادة إلى ثلاثة أقسام رئيسية: أ ـ عاجل ومهم. ب ـ مهم وليس عاجلاً. ج ـ ليس مهماً ولا عاجلاً. النقـاط (أ) هي الأكثر أهمية لذلك تأخذ الأولوية القصوى دائماً. والنقاط (ب) تليها في الأهمية. أمــا (ج) فلا تستحق تضييع الوقت بها. واتخاذ الوقت اللازم لتحديد الأولويات سيساعدك على إنجاز المهام واحدة تلو الأخـرى، بدون التوقف لتحديد أهمية الخطوات لإنجاز المهمة. ـ توقف وفكر فيما تخطط له. كيف يمكن إنجازه بشكل أكثر فاعلية ؟ استغرق دقائق معدودة لتلخيص وبلورة وتبرير خططك، فالخلاصة البسيطة تغنيك عن ساعات من التردد. ـ ضع خطه مرنه لكل مشروع، وسجل الهدف المراد إنجازه في قمة القائمة، ويمكن تقييم كل مهمة إلى خطوات لكل منها ميعاد نهائي لإنجازها، والفكرة من الخطة المرنة هي أن تقسم الخطوات باستمرار لخطوات أصغر، وفى كل سلسلة قم بتدريج الأعمال حسب الأهمية، تزودك الخطة المرنة بحلول للمواقف الحرجة مما يؤدى مباشرة لإنجاز مهمتك. ـ خطط لكل ساعة من عملك اليومي، وحدد أوقات لمهام جدولك اليومي، أعطى لكل مهمة الوقت اللازم لإنجازها، واستغل وقتك لمعالجة الأمور ذات الأولوية، وإذا انتهيت من المهمة مبكراً، ابدأ مباشرة في إنجاز التالية. - استغل الأوقات التي تكون فيها في ذروة طاقتك لإنجاز المهام الأكثر إلحاحاً، وكلما أكثرت من استعمال تقنية الوقت المحدد لكل مهمة، كلما أصبحت أكثر مهارة في تحديد الوقت المطلوب. ـ ركز حتى وإن كنت مطالب بإنجاز (101) مشروع، يجب أن تعمل على زيادة مجهودك. هناك الكثير من الإغراءات التي تصرف انتباهك، الكثير من الأشياء الشيقة لتعملها والأماكن لتذهب إليها والناس لتختلط بهم، فبإمكانك قضاء وقتك بعدة طرق أخرى، لكن إذا أردت أن تنجز فما عليك إلا أن تركز على ما هو أكثر أهمية، هكذا ببساطه. ـ في نهاية اليوم اقضِ 10 دقائق للتحضير لعمل الغد، اكتب قائمة بأولويات اليوم التالي مسبقاً. سيوفر لك هذا وقتاً ثميناً في الصباح، يمكنك أن تدخل مباشرة في عملك بدون الحاجة لعمل قوائم واختيارات. اتباع هذه الإستراتيجية يضمن لك استغلال اليوم من أوله والعمل على إنجاز أكثر المهام أولوية. ـ حدد باستمرار الوقت اللازم لإنجاز كل مهمة. عندما تبدأ في إنجاز المهام، فإنك تحتاج للعمل بدون أي عوائق وعندها ستشعر بحدوث النتائج المطلوبة بشكل أسرع. التنظيم ـ هيئ مكتبك لتقوم بأداء عالي وكفء، الكثير من الضوء الطبيعي بقدر المستطاع، مساحة فارغة كافية على المكتب، كرسِ مريح، وأي شيء تحتاجه لأداء المهمة المطلوبة على أكمل وجه. ـ ضع كل شيء في مكانه في نهاية اليوم، أفرغ مكتبك وارجع كل ملف أو مستند لمكانه المعهود، فبهذه الطريقة ستجد كل شيء في مكانه عندما تحتاجه في المرة القادمة. ـ تفادى تكديس الورق فوق مكتبك، أحفظه لتعرف مكانه بالضبط، وقلل عدد مرات استخدامك لكل ورقة. ـ استفد من كل المصادر القيمة التي أمامك، ويمكنك الاعتماد على حدسك الخاص للوصول إلى ما تحتاج، بدون تضييع الوقت في البحث ومن الأفضل أحياناً الاستعانة بالآخرين للبحث عن المعلومات مع ملاحظة أن مصادر مثل الأرشيف الحكومي والإنترنت والدليل التجاري قد تكون ذا قيمة كبيرة كمصادر للمعلومات بدون تضييع الوقت، استخرج هذه المصادر. ابدأ فوراً ابدأ كل صباح على مكتب نظيف، وفى المساء قبل أن تنصرف تخلص من أي تراكم للعمل، فإن داومت على تنظيف مكتبك كعادة يومية ضمن عملك اليومي، ستقهر أي عقبه تؤدى إلى الفوضى وتمنعك من التفكير الواضح المبدع، ببساطه، لا يمكنك القيام بأداء مميز إذا واجهت كل من العمل الكتابي، ومجموعة من المهام التي يجب أن تنجز في وقت واحد. ـ قم بعمل أبغض المهام أولاً، وذلك عند ما تواجه بقائمة من المهام الثقيلة، قم بالأكثر بغضاً واحدة تلو الأخرى، ستشعر بعد ذلك أن كل ما يأتي لاحقاً سهل، وستشعر أنك لا تقهر باقي اليوم. ـ ابدأ فوراً، واتخذ شعار "قم بعملك الآن"، وإن لم تبدأ فلن تنتهي، إذا انتظرت انتظام بعض الأمور، فقد تفقدها كلها. إنجاز بعض الخطوات كل يوم يصل بك إلى تحقيق هدفك. لا تؤجل عملك. قم به الآن. ـ كن دقيقاً، طور دقة المواعيد إلى عادة، وفي وقت قصير جداً ستنجز أكثر من غيرك بـ97%. الدقة في المواعيد ستجعلك تبدو ملتزماً ويوفر لك الوقت والمال، ويجعلك كذلك تحترم وقت الآخرين. ـ استفد من البداية المبكرة في الصباح، استيقظ ساعة مبكراً عن المعتاد وأستغل هذه الساعة للقيام بأفضل أداء، جرب هذا لمدة شهر وستدهش لما يمكن أن تفعله هذه الساعة لك، إنها وسيلة سهلة لكسب فوائد مميزة. أبدع أفكارا منتجة ـ إذا توفر لديك وقت إضافي أعمل فيه على الخطوة الأكثر أهمية. لأنها هي التي تعطيك القيمة الأعلى أو المردود الأكبر، اسأل نفسك باستمرار"ما هو الاستثمار الأمثل لوقتي، الآن؟" وعندها قم بأكثر الأعمال إنتاجية. ـ واصل التركيز على أي خطوة مهملة ذات أولوية، اعمل عليها باستمرار. ـ أنجز المهام التي تعود عليك بقيمة مميزة. - أعط المهام السهلة الباقية لمن يؤديها إن أمكن، وهذه وسيلة فعالة جداً لرفع معدل الإنتاج فلن تستطيع وحدك أن تقوم بكل العمل، فالتعاون والاشتراك في العمل مثمر للغاية، فقم بالمهام الرئيسية التي ستنجزها أنت فقط بأفضل ما يمكن. مهما كانت مهارتك وتجربتك وخبرتك عليك استغلالها عملياً، بما تحتاجه المهمة، استثمر وقتك وخبرتك بحكمة، دقق في كل مهمة وقرر أي من الإمكانات المتاحة أكثر فاعلية لإنجازها. ـ حول وقتك لأفعال منتجة، حدد الوقت الذي تكون فيه أكثر إنتاجية، استجمع كل قوتك، ثم قم بالعمل. - استخدم الأوقات الأقل في معدلات الإنتاج للرد على المكالمات الهاتفية أو إرسال الفاكسات أو للاجتماعات وإدارة المناقشات. لا يمكن لأحد أن يحافظ على معدل إنتاج مرتفع طوال اليوم، يكمن السر في أن تعرف أكثر أوقاتك نشاطاً، وتقوم فيها بما هو أكثر أهمية من متطلبات العمل. - قم بالأعمال بين الأوقات بمعنى أن تستغل وقت الانتظار في المواصلات بأن تقرأ في كتاب، أو مصحف، أو تذكر الله، أو تعيد ترتيب حسابات يومك، فهناك من يمكنه استغلال الوقت الذي يمضي في المواصلات لمدة سنوات للحصول علي دبلومة دراسات عليا. ـ طور أداءك في العمل. لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد. أبدأ في العمل فوراً وستنجز خلال عشر سنوات ما ينجزه الآخرون طوال حياتهم. - قم بعملك الآن وستشعر بإحساس الإنجاز الرائع، كيفية استثمارك لوقتك تحدد نوعية حياتك التي تصنعها. ـ قم بزيادة إنجازك بالانتقال فوراً للمهمة التالية، كلما أنجزت مهمة تلو الأخرى، كلما تضاعفت احتمالية زيادة إنتاجك، فالنجاح يولد نجاح، كل مهمة تنتهي بنجاح تزيد من حماسك وتعزز من ثقتك لإنجاز المزيد، كل إنجاز ناجح يعزز من قدرتك على مواجهة التحدي التالي، قم بعمل كل خطوة على حده ثم انتقل للتالية فوراً. ـ حول أنشطتك اليومية الأساسية إلى عادة قوية، فالعادة هي شيء تقوم به تلقائياً، بدون تحكم العقل الواعي، كل واحد منا لديه مهام بغيضة أو مقيتة، ومع ذلك مهمة، بمجرد أن تصبح عادة، سيسهل تحملها. وليس عليك حينها أن تتوقف وتفكر بها. ودي كانت مقاله للأستاذه ولاء.. كانت عندي .. بس انا نسقتهالك عشان تبقي أسهل ف القراءه ولا تشعري بملل وأرجو انك تكوني قرأتيها كويس :blush: لو محستيش بغير خلال اسبوع... ياريت تيجي هنا تاني .. عشان نقدر نحل كل حاجة مع بعض ^_^ |
ميرسى بجد لحضرتك
|
لا علي ايه؟
ده واجبنا تجاه بعضنا ... تحت أمرك ^_^ |
انا من الشخصيات الى بتخاف من الامتحانات ومن التوتر اللى بيحصل اثناء اللجنة ومن صراخ الطلبة وممكن اكون مذاكرة كويس جدا واغلط فى حاجة كنت عرف احلها بسبب الصراخ والبكاء الموجود فى اللجنه
|
thank youuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu uuuuuuuu
|
ابناء مصر .. انا شايفة مشاركتك من بدري ومش ناسياكي
بس كل ما اكتبلك حل المشكلة ... هوب الجهاز يفصل . ويروح كل حاجة .... بس متقلقيش مش هتأخر عليكي :d |
شكرا للمرورك يا هاجر
عندك حاجة تحبي اساعدك فيها؟ ;) |
:(هو في حد معندهوش مشاكل لأ طبعا بس انا بصراحه كل ما بشوف موقع زي ده وأحب حد يساعدني محدش بيرد عليا
وأظن هو ده اللي هيحصل هنا:frown: |
اين الرد مشكوررررررررررررررررررررر
|
اقتباس:
طيب هو التأخير ممكن يكون لأسباب طارئة! وأنا بحاول أساعد كل الأعضاء والله علي أد ما أقدر :( بانتظار مشكلتك يا جميل اقتباس:
مش ناسياكي يا عيل والله.. النهارده بكره بالكتير... ولن أتأخر عن ذلك بأذن الله |
اقتباس:
الخوف..من الامتحان كلنا ينتابنا القلق والخوف عند الامتحان ولكن علينا أن نميز بين القلق المحمود والقلق المرفوض. الأول هو قلق الرغبة في النجاح والحصول على أعلى الدرجات وهو قلق محفز ومطلوب. أما القلق والخوف المرفوض فهو الذي يؤثر على الثقة بالنفس ويثبط الهمة ويقلل من درجاتك بالرغم من سهرك ومجهودك. كلنا ينتابنا القلق والخوف عند الامتحان ولكن علينا أن نميز بين القلق المحمود والقلق المرفوض. الأول هو قلق الرغبة في النجاح إن القلق سلوك عرضي مألوف ما دام في درجاته المقبولة ويعد دافعا إيجابيا وهو مطلوب لتحقيق الدافعية نحو الإنجاز المثمر. وذلك انطلاقا من القانون السيكولوجي المسمى قانون بركس- دادسون والذي ينص على أنه: كلما زاد القلق (القلق الطبيعي) زاد مستوى التركيز والأداء وهو ضروري لكل طالب فوجود قدر معين منه يمكن أن يحفز الطلاب على المذاكرة والجد والاجتهاد. أما إذا كان هناك كثير من الخوف والقلق والتوتر لدرجة يمكن أن تؤدي إلى إعاقة تفكيرك وأدائك في الامتحان فهذا قلق سلبي مبالغ فيه وعليك معالجته والتخلص منه. وكلما بدأ العلاج مبكراً كانت النتائج أفضل و اختفت أعراض المشكلة على نحو أسرع، فالتدخل السريع و استشارة الاختصاصين في بعض الحالات الشديدة سلوك حكيم يساعد في حل مشكلتك والتخفيف من أثارها السلبية. ولقلق الامتحان السلبي مجموعة من الأعراض تتمثل بصعوبة التركيز وعدم القدرة على تذكر المادة كما قد يصاحبه أحلاما مزعجة، كما تظهر أعراض تجنبية يحاول الطلاب من خلالها الابتعاد عن مصادر التوتر مثل الغياب عن المدرسة وتأجيل الامتحانات المتكررة وعدم المذاكرة وقد تظهر أيضا أعراض أخرى تتمثل في أوجاع الرأس والمعدة والتعرق والرجفة واحمرار الوجه والإسهال والتقيء. ما هي أسباب الخوف من الامتحانات؟ 1- إهمال الطالب للمادة وعدم المذاكرة يوما بيوم الذي يترتب عليه تراكم المادة الدراسية وصعوبة تصنيفها وحفظها. 2- عدم الاستعداد أو التهيؤ الكافي للامتحان. 3- قلة الثقة بالنفس والتفكير السلبي بالذات فحتى الطالب الجيد يركز على سلبياته ونقاط ضعفه مما يولد لديه إحساسا بالعجز عن أداء المهمات التي ب إ مكانه أن يقوم بها بسهولة لأنه يملك القدرات وال إ مكانات المطلوبة. 4- للآباء دور في ظهور قلق الامتحان عند أبنائهم من خلال توقعاتهم غير المنطقية التي لا يراعون فيها قدرات أبنائهم الحقيقية محددين نتائج لا يمكن لأبنائهم أن يحققوها. 5- الطلاب أنفسهم يشكلون سببا آخر لقلق الامتحان من خلال طموحاتهم المبالغة فيها. 6- التنافس مع أحد الزملاء والرغبة القوية في التفوق عليه. 7- اعتقادك أنك نسيت ما درسته وتعلمته خلال العام الدراسي. كيف تتخلص من الخوف؟ 1- إذا كنت تخاف نسيان بعض ما درسته وتعلمته فلا تقلق فهذا وهمٌ، أو حالة نسيان مؤقتة، لأن كل ما تعلمته سُجل في الذاكرة وخاصة إذا كنت قد استخدمت عادات الدراسة الحسنة.. وعند استدعاء أية معلومة درستها مسبقاً للإجابة عن سؤال تظن أنك لا تعرف الإجابة عنه فلا تقلق أيضاً لأن الذاكرة تقوم بإصدار التعليمات لليد بكتابة الإجابة الصحيحة. 2- أما إذا كان القلق من صعوبة الأسئلة أو نوعيتها فضع في ذهنك بأن الأسئلة مدروسة وموضوعة من قبل لجان مختصة مراعيةً وبشكل دائم لدى وضعها مستوى الطالب المتوسط. 3- لا بد وأنك قد واظبت على الدوام والحضور منذ بداية العام الدراسي وناقشت المعلم أو المدرس في غرفة الصف ودرست كل دروسك بانتظام و قمت بكل ما يتوجب عليك من وظائف و واجبات.. إذاً أنت مستعد ولديك الجاهزية للامتحان على مدار العام الدراسي كله و ليس فقط في الفترة القصيرة التي تسبق الامتحانات مباشرة. 4- يجب أن تأخذ بعين الاعتبار بأن قلة الثقة بالنفس شعور أنت مسئول عنه، كما يجب أن تعرف بأنك طالب لك القدرات العقلية نفسها التي يملكها أو يتمتع بها الآخرون. فالاسترسال وراء انفعالات الخوف والتشنج ولتوتر وفقدان الثقة بالذات يؤثر سلباً على مستوى أدائك في الامتحان وبالتالي على تحصيلك العلمي. 5 - عليك أن تعرف أيضاً أن الوقت المخصص للامتحان كاف لقراءة الأسئلة أكثر من مرة والإجابة عنها جميعها. 6- يجب أن تعلم وربما تعلم أن هناك فروقاً فردية بينك وبين أقرانك الطلبة فإذا كان زميلك يتفوق في قدرة عقلية فأنت ربما تتفوق عليه أو تتميز في قدرات أو نواح أخرى. 7- على الطالب أن يركز على إيجابياته قبل الدخول إلى الامتحان ويؤكد قدرته على النجاح في الامتحان مع ذاته. وطبعا انتي اللي بتتحكمي ف عقلك اللا واعي.. يعني اذا قلتيله (لن أفهم ولا أركز الا بغرفة عازلة للصوت).. فهو هيستجيب ليكي وهينفذ... أما لو قلتي( أنا أستطيع أن أفهم وأركز حتي أثناء عرض فرقة حصب الله :p ) .. هيستجيب بردو وينفذ والنقطة الأخيرة دي أهم نقطة وأسفة عالتأخير ومتابعة معاكي يا جميل :022yb4: |
ماذا افعل لكى اتجنب ما يحدث فى الامتحان من بكاء البعض او الصراخ الذى يجعلنى لا اعرف كيف اجيب
|
انابصراحه أديلي يمكن اسبوع مبذاكرش خالص حاسه بملل وخنقه كده وحاسه اني نسيت كل اللي ذاكرته و لما مش بنروح المدرسه ومباخدش دروس فيعتبر اليوم كله في البيت و بعدين ببقى خايفه وانا مش عارفه ليه و كمان معنديش أنتيمه او أي حد اقعد أكلمه ويكلمني نفسي اسدت خلاص عن المذاكره وعن كل حاجه وده كمان عشان انا السنه اللي فاتت كنت بذاكر وعملت اللي أقدر عليه وفي الآخر إتظلمت وجبت مجموع مكنتش اتخيل ان انا اجيبه ابدا فبصراحه بستخسر إن انا اذاكر لحسن اجيب مجموع زيه وانا لو جبت مجموع زيه ممكن يحصلي حاجه و نفسي حد يقولي أعمل إيه :bosyht9:
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لازم تبدأي من هنا... انك تحطي توقع لكل حاجة.. ومتحطيش نفسك رهن الظروف ابدا وتعملي جدول... وتشوفي.. لو خدت أد كذا النهاره .. يبقا هخلص أد كذا علي نهاية الأسبوع.. يبقا علي نهاية الشهر اخلص الماده الفلانية يعني لازم تحسبي كل حاجة بالورقة والقلم! ولا تنسي تكوني قريبة من ربنا دايما ربنا يوفقك |
اين الرد لوسمحت
|
اقتباس:
عزيزتي الرد عليكي بالمشاركة رقم 61 موجوده فوق! |
moonmaster ممكن تكملي معايا عالخاص علشان مش بيبعت عندي
هتعبك معايا........ |
اعذرونى ياجماعة أنا عندى شوية ظروف أول ما الأمور تسمحلي أدخل مش هتأخر ابدا عنكم حاضر ياعسل هبعتلك أحبكم ف الله |
طيب لو واحد انقطع من شهر يناير 2010 بس امتحن الكادر ونجح قبل مينقطع واسمه موجود فى الكشوف وخد الدبلومة التربويه وخد ال icdl وجتله رسالة التهنئة ,,,,,,,,,,,,,,,, موقفه اى ياريت تردو ارجوكم
|
طيب لو واحد انقطع من شهر يناير 2010 بس امتحن الكادر ونجح قبل مينقطع واسمه موجود فى الكشوف وخد الدبلومة التربويه وخد ال icdl وجتله رسالة التهنئة بس اتفسخ عقدة,,,,,,,,,,,,,,,, موقفه اى ياريت تردو ارجوكم
|
ضروووري ياجماعة ، أنا طالب بذاكر من أول السنة و حاسس إني خلاص جمعت المنهج و أنا طول عمري من الأوائل بس المشكلة الكبيــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة أوي إني كدة من بداية شهر 5 ماليش أي مزاج للمذاكرة .....
عايز رد ضروووووري |
عندى مشكلة وهى التخوف الدائم من المرض
|
فى شعرة بين الرياء وبين مفهوم الدال على اخير كفاعله اعرفها ازاى ثانيا انافى ثانية ثانوى ومستنية النتيجة ومشكلتى انى انا كنت شاطرة جدا لحدتقريبا سادسة ابتدائى ولكن بعد وفاة مامى الى كانت كل حاجة فى الدنيا وحصلت بعد كدة مشاكل بينى وبين بابا لان مكناش قريبين منبعض حسيت مستوايةاتغير180 درجة لاتتخيل ازاى كل سنة وانا انظر لتكريم اوائل المدرسة الى بتبكنت منهم فى يوم من الايام حولت كتير اوازن نفسى واستعين بكل الوسائل ولكن برضومقدرتش حتى لمل بابا بقا كويس معايا وانا مستنية النتيجة ومرعوبة هو صحيح انا تعبت الاسنةدى بس حاسة ان انا كنت اقدر اتعب اكتر ولكن ايمانى بالله انه حيوقف جنبى السنةدى حتى علشان تعب بابا واختى معايا ارجوك ساعدنى
|
فى شعرة بين الرياء وبين مفهوم الدال على اخير كفاعله ثانيا انافى ثانية ثانوى ومستنية النتيجة ومشكلتى انى انا كنت شاطرة جدا لحدتقريبا سادسة ابتدائى ولكن بعد وفاة مامى الى كانت كل حاجة فى الدنيا وحصلت بعد كدة مشاكل بينى وبين بتبى لان مكناش قريبين منبعض حسيت مستوايةاتغير180 درجة لاتتخيل ازاى كل سنة وانا انظر لتكريم اوائل المدرسة الى كنت منهم فى يوم من الايام حولت كتير اوازن نفسى واستعين بكل الوسائل ولكن برضومقدرتش حتى لمل بابا بقا كويس معايا وانا مستنية النتيجة ومرعوبة هو صحيح انا تعبت الاسنادى بس حاسة ان انا كنت اقدر اتعب اكتر ولكن ايمانى بالله انه حيوقف جنبى السنادى حتى علشان تعب بابا واختى معايا ارجوك ساعدنى
|
الحقيقة دي مشكلة صديقتي الحميمة
هي مدرسة برضه زيي، وانا مفروسة منها لانها بتتعلق بأي حد بسرعة ، يعني مدرس وسيم ولما تتنقل من المدرسة تبكي عليه وتروح مدرسة تانية تلاقي طالب معين بيتعامل معاها كأنها واحده صاحبته تتنقل من المدرسة وتبكي على فراقه وهكذا ، وهي طيبة جدا . يا ترى ايه الحل |
اقتباس:
يعنى زي ما حضرتك شايف المشاكل كلها هنا ليست مشامل مادية وانما معنوية!! ارجو ان الرسالة تكون وصلت صح |
اقتباس:
وطمننا عملت ايه ف النتيجة |
اقتباس:
احنا بس هناخد بالاسباب... اقرأى المعودتين والاخلاص ثلاث مرات وبصفة يومية .. واهتمى بصحتك.. اشربى العسل وكلى التمر.. واتبعى االطب النبوى.. اشربى الكثير من الاعشاب الصحية والمفيدة لكى ابتعدى عن الاشياء الملوثة لا تأكلى شئ من خارج البيت وهكذا اشياء كثيرة بتساعدك للراة النفسية ولاطمئنان على صحتك وربنا يديمها عليكي صحة وفضل |
السلام عليكم انا عند اعز اصحابى فى مشكلة صعبة اوى لو يمكن ابعتها فى رسالة خاصة ارجو الرد السريع
|
بليز انا بعاني من التردد و القلق بشكل فظيع ودة مأثر عليا في دراستي ومكنتش بعاني منه قبل كدة هو ابتدى معايا وانا عندي 16 سنة وبسببه بقيت اتشتت في اجابات الامتحانات رغم اني كنت متفوقة ومن الاوائل طول عمري بس جيت ف ثانوي عامة جبت 88% رغم ان كل مدرسيني يشهدوا بتفوقي وذكائي الحمد لله
مش عارفة اعمل ايه بليز رد عليا لاني داخلة جامعة وخايفة التردد ده يأثر عليا اكتر من كدة |
أنا مشكلتي أن التوتر يملك حياتي فمثلاً أثناء حفظي للقرآن وتسميعه لمدرستي أجد نفسي شديدة التوتر وهذا يودي دائماً إلي ضياعي ونسياني بعض الأشياء التي حفظتها
ممكن الرد علي مشكلتي فهي تشغلني وتهمني كثيراً |
أنا مشكلتي إني مبحبش أختلط بالناس الغرب كتير أو أتعامل معاهم ، يعني معظم تعاملي مع الناس القريبين مني و بس لكن لو فيه ضرورة بتعامل معاهم بس بحرص و من غير ما آخد عليهم أوي ، حتى لو جيران أو أصحاب الأهل القدامى ، و بعدين أنا بفضل الصمت في الحالات دي و بالتالي دايما الأهل بيتهموني بالكآبة ، ممكن أعرف الحل ضروووووري....
|
ما خاب من استشار افضل من يشير ذو العلم والخبرة مع ايمانهم بالله عز وجل
|
انا مشكلتى انى بحس انى مش بعرف اتعامل مع الناس بحس انى مش بعرف اتكلم ومش باخد ع الناس بسرعه وهاديه جدا وممكن تقول ان كلامى قليل واكتر حاجه بتزعلنى انى بزعل بسرعه جدا جدا ودموعى اقرب مما تتخيل متهيالى انى محتاجه اروح لطبيب نفسى ولا ايه رايك
|
مفيش حد رد عليا
|
الكثير منا يشتكي كثيرا من عدم الثقة بالنفس
وفي هذاا البحث نعالج قضية الثقة بالنفس من جميع الجوانب .. ************************ كيفية اكتساب الثقة بالنفس ِمن خلال هذا الموضوع أخواني نتعرف على كيفية إكتساب الثقة بالنفس وهذا ما يجب على كل مسلم ومسلمة تحقيقه لذا يجب عليك أخي / أختي أن تنشر هذا الدرس على أكبر قدر من المستخدمين كي يستفيد منه إخوانك في العقيدة. أولاً نبدأ بتعريف الثقة بالنفس .... الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره .... هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به وبعكس ذلك هي انعدام الثقة التي تجعل الشخص يتصرف وكأنه مراقب ممن حوله فتصبح تحركاته وتصرفاته بل وآراءه في بعض الأحياء مخالفة لطبيعته ويصبح القلق حليفه الأول في كل اجتماع أو اتخاذ قرار . والثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . ولا يخفى عليكم أننا نسمع من أناس كثيرون شكاوى من انعدام الثقة بالنفس ويرددون هذه العبارة حتى أخذت نصيبها منهم ! النقطة الأولى والتي يجب أن نتعرف عليها هي أسباب انعدام الثقة بالنفس .... فعلينا قبل كل علاج أن نضع أيدينا على موضع الداء .... ثم نشرع بالعلاج المناسب له . هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث تشعر بأن من حولك يركزون على ضعفك ويرقبون كل حركة غير طبيعية تقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر منك تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهك الآخرون باللوم أو الإحتقار . 3- إحساسك بأنك إنسان ضعيف ولا يمكن أن تقدم شيء أمام الآخرين بل تشعر بأن ذاتك لا شيء يميزها وغالياً من يعاني من هذا التفكير الهدّام يرى نفسه إنسان حقير ويسرف في هذا التفكير حتى تستحكم هذه الفكرة في مخيلته وتصبح حقيقة للأسف . والنقطة الثالثة والأخيرة هي أخطر مشكلة لأنها تدمرك وتدمر كل طاقة إبداع لديك فعليك أولاً أن تتوقف عن احتقار نفسك والتكرير عليها ببعض الألفاظ التي تدمر شخصيتك مثل " أنا غبي " أو " أنا فاشل " أو " أنا ضعيف " فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها .. فعليك أن تعلم أخي / أختي بأن هذه العبارات ما هي إلا معاول هدم وعليك من هذه اللحظة التوقف عن استخدامها لأنها تهدم نفسيتك وتحطمها من الداخل وتشل قدراتها إن استحكمت على تفكيرك. ولا تنسى أيضاً أخي / أختي أن تحدد مصدر هذه المشكلة والإحساس بالنقص .... هناك أسباب كثيرة ومنها تستطيع أخي تحديد مصدر هذه المشكلة تمهيداً للقضاء عليها: 1- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الانتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 2- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 3- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الاعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم إعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . هذه باختصار هي بعض أسباب عدم الثقة بالنفس ولابد بعد مراجعتها وتحديد ما يخصك بينها .... عليك بعدها مصارحة نفسك فليس كالصراحة مع النفس وعدم إغضاء الطرف أو تجاهل المشكلة بإيهام النفس أنها لا تعاني من مشكلة ... فالتهرب لا يحل المشاكل بل يزيد النار اشتعالاً .... ونفسك هي ذاتك .... وانت محاسب عليها أمام الله فلا تهملها يا أخي المسلم ... الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء ... اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم .... عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك ... ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج لم تخلق عبثاً .... فالله عندما خلقنا لم يخلقنا عبثاً .... أنت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياة ما دمت حياً على وجه الأرض .... الله سبحانه وتعالى عندما خاطب المؤمنين في القرآن الكريم لم يخص مؤمن دون الآخر ولم يخص مسلم دون الآخر ذلك لأن كل البشر سواسية أخي الكريم ولا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى ... ويكفي أن تعلم بأنك مسلم فهذا أكبر ما يميزك عن ملايين البشر الغارقين في ضلالاتهم وأهوائهم . " النقطة الأولى " والتي يجب أن تفخر بها هي كونك إنسان ملتزم خالفت من اتبع الشيطان وخالفت كل إمعة خلف أعداء الإسلام يجري تاركاً عقله وراء ظهره. " النقطة الثانية " والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن إحساسك بالظلم والاحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو أقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا التفكير الساذج واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت إطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها .... يجب أن تقنع نفسك أخي مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك .... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. " الأمر الثالث " هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك ... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت إنسان سلبي .... وإن ربيت أفكار إيجابية فستصبح حتماً إنسان إيجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الانتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك وقل رحم الله امرؤ أهدى إلي عيوبي .... ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة أحذر منها كل الحذر لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لتشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخر ون هو بالضرورة حق .... لا .... عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ .... ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه .... وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره .... وكلام البشر ليس منزلاً كي أؤمن به وأصدقه وأجعله الفاصل. وكما قلنا .... لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً أحذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته ..... لا تقل لا يوجد عندي ما قد وهبه الله لفلان ... بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد إنسان كامل ... ولا بد أن تعي أيضاً أن الله قد وهبك شيئاً قد حرمه الله من غيرك ..... يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون بل أنت مخلوق قد أكرمك الله وفضلك على كثير من خلقه . وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والافتخار بذاتك ( والافتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما .... فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم ... لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم ... عليك أن ترضي نفسك بعد رضى الله ... وما دمت أخي تعمل ما لم يحرمه الله فثق بأنك تسير في الطريق المستقيم ولا تلتفت للآخرين. إن الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة الحسنة التي يجب أن يقتدوا فيها حق الإقتداء ..... ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أسوة حسنة وأمثلة عظيمة ... عليك أخي أن تقرأ هذه السير وتدرس وتتعمق بها وتقتف أثرها .... حتى تكوّن شخصية إسلامية قوية ذات ثقة كبيرة بذاتها قادرة على مواجهة الظروف الصعبة القاسية. وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترموا بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً ..... تذكر نجاحاتك وإبداعاتك ..... وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. أعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل .... اقبل بالتحدي .... وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... " سأنافسك وأتفوق عليك بإذن الله تعالى " ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها .... تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة ... بل توكل على الله عز وجل واقتحم وحاول بكل ثقة .... حينها أضمن لك بأنك ستنجح بالتأكيد. افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك .... فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له ..... حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك .... هذه قاعدة يجب أن تتخذها " لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع " فلا تظلم نفسك بالاستماع لما يحطمك ويحطم كل إبداع تحمله . ابدأ يومك بقراءة الأذكار والقرآن الكريم وإن استطعت كل صباح بعد صلاة الفجر قراءة سورة ياسين فافعل فلها تأثير عظيم على النفس وتبعث الهدوء والطمأنينة كما هو الحال في باقي الآيات الكريمة. فكر بجدولك لهذا اليوم ..... وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له .... فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك ..... الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفاؤل بحياة أفضل بعون الله تعالى. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً .... درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن أحذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك. مساعدتك للأخريين تعزز ثقتك بنفسك ..... الظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك ..... فلا تهمل ذاتك فتهملك . ولا تنسى أخي أن القرآن فيه شفاء فالزمه ولا تحيد عنه واتبعه وتوكل على الله في كل أمر واعلم بأن الله بيده كل شيء فلا داعي للقلق من المستقبل أو الهلع من الحاضر فكل هذا لو اجتمع على قلب مؤمن ما هز في جسده شعرة وهذا دأب المؤمن وحاله في كل زمان ومكان .... هادئ البال .... مطمئنا لجنب الله، متوكل على الحي الذي لا يموت ... مرطباً لسانه بذكر الله ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) منقول |
نظرا للتطور الحاصل في مجتمعنا الحالي والصيرورة التي أصبح ينهجها العالم وتطور الأفراد في منهجهم وشخصياتهم كان لزاما علينا أن نوجه العناية إلى شريحة من المجتمع , غيابها على الساحة واضح وجلي وعليها ضرورة البحث عن حلول جذرية لحالتها حتى تستطيع العيش وسط المجتمع لا أطيل عليكم إخوتي في الله قصدي هم أولائك الأفراد الذين يعانون من الخجل والانطواء إذن ماهو مفهوم الخجل والانطواء؟ماهي أسبابه؟ماهي أهم أعراضه؟وأخيرا طرق علاجه؟
تعريفه: تعبيرات عن نقص فيالتكيف للمواقف وإحساس من جانب الشخص بأنه غير جدير بمواجهة ومجابهة الواقع أو بسببعدم الألفة مع مواقف جديدة أو مجابهة أشخاص غرباء أو بسبب خبرات مؤلمة سابقةللمواقف التي تتشابه مع الموقف الحالي أسبابـــه: - الإحساس بالنقص وعدم الثقة . - وجود مواقف مؤلمة سابقة فيحياة الفرد. - التوبيخ الدائم للشخص أمام الآخرين والاستهزاء منهم. - الدليلالزائد وعدم تحمل المسؤولية. أعراضه: - تصبب العرق عند مواجهة الموقف . - الإحساس بالدوران أوالإغماء. - عدم القدرة على الحديث. - تذبذب الأفكار. - عدم رؤية الأشياءبوضوح علاجـــه: *وللأسرة الدور الإيجابي الأكبر في حل هذه المشكلة لأنه في معظم الحالاتتكون أسباب هذه المشكلة ذات منشأ أسري ووجود الوالدين وتقبلهم للمشكلة ومساعدتهمللعلاج يساعد الأبناء على تجاوزها ويتبع المعالج خطة معينة في علاجها 1- مساعدة هؤلاء الطلاب على تحمل المسؤولية بشكل تدريجي . 2- إعطاء الثقة والاعتماد عليهم بشكل جزئي ودون رقيب. 3- إعطاء الفرصة لإبداءالرأي. 4- الابتعاد عن أسلوب الاستهزاء والتوبيخ. 5 -مشاركتهم في مجالاتالأنشطة التي تكثر بها وتكوين العلاقات كجماعة الرحلات والخدمة العامة. 6- إسنادبعض المهام لهم 7- التشجيع والثواب فلهما الدور الأكبر في معالجة الظاهرة. |
.. لكم مني أجمل تحية . __________________ |
[color="rgb(153, 50, 204)"]عند بداية أي عمل أقوم به أكون في منتهتى الحماس وبعد فترة من أداء العمل وخاصة قبل نهاية العمل أو اكتماله أشعر بالضيق والملل وفي كتير من الأحيان لا أستطتيع اتمام العمل رغم أن العمل الذي أفوم به يكون آخر مراحله [/color]
|
السلام عليكم
انا اعيش مشكلة يومية من حيث التفكير الشديد فى الإختيار فى الوظيفة فانا اعمل مدرس ابتدائى ولى الفرصة لأن اغير مسماى الوظيفى لمدرس اعدادى وهذا مجالى ولكنى اخاف من هذة الخطوة ولا اعرف ماذا افعل ولم امكن ممكن رقم سيادتك لأكلمك حيث اريد ان اشرح اشياء شخصية خاصة بى وجزاكم الله خيرا |
السلام عليكم
ان من اكثر المشاكل التى تتعبنى هو عم القدرة على تنظم الوقت والتعود الشددي او التعلق باا نترنت وهذا يحزززنى كثيرا لانى ليس من النوع المحب لتضيع وقته ولكن بالفعل اصبح بنسبالى معاناة:(:romarioxp6::romarioxp6: وتانى حاجة انى بسرح كتييييير جدا او بمعنى اصح بحلم احلام يقظة بشكل غريب ودة كان بياثر على مذكرتى بشكل ملحوظ بقول ممكن علشان طبيعتى بحب التمل والشعر والكتابة وكدة فخيالى واسع فبسرح برصاحة مش عارفة:bosyht9::bosyht9: ممكن اتخيل ان فى ناس قدامى وارغى معاهم بساعات كانهم قدامى بجد ويمكن برضهدة راجع انى عاشقة لتمثيل من صغرى بس دة برضه بياثر عليه قوى بقيت احس انى مجنونة اخواتى خلاص اخده على كدة منى بس انا بقت بحس بنوع من التشويش :rolleyes: وخايفة على نفسى بجد:(:( جزاكم اللله كل خير على هذه الخدمة العظيمة |
مشكلتى ان ديما بكون عصبيه وكل م احاول اكون هادئه مش بعرف وبزعل ناس كتير منى من غير قصد اعمل ايه؟؟؟؟؟؟
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.