![]() |
اقتباس:
إمبراطور اليابان عندما سألوه عن أهم أسباب تقدم دولته في هذا الوقت القصير قال: ( بدأنا بكل ما أنتهى به الآخرون وتعلمنا من أخطائهم وأعطينا المعلم حصانة الدوبلوماسي وراتب وزير) |
|
كل المعلمين لهم فضل على واخص /أ / زينب كانت بتدينى فى اولى وتانية اعدادى بتدينى رياضيات وحببتنى فى الرياضيات لها منى جزيل الشكر والعرفان |
قم للمعلم وفه التبجيلا **** كاد المعلم ان يكون رسولا كم أراك جليلا إني انتظرتك للقاء طويلا لتبوح بالشكر الجزيل قصيدتي لمعلم هو في الفؤاد نزيلا هو في العقول منارة اشعاعها فيه الهداية للضليل سبيلا في قربه تجد الحصافة والنهى تجد المعارف والرؤى المأمولا "********************************** سهر الليالي ..نورها.. وظلامها فكأنه للسهد.... بات خليلا ومسهد العينين في بذل العلا غير المسهد من طلا وثمولا هذا.... لبنيان الحياة..... وعزة وغريمه حياً .......تراه قتيلا "********************************** ولعلني ......لما قرأت بوصفه قم للمعلم ...وفه التبجيلا أنكرت كاد .وعجز بيت سابق كاد المعلم أن يكون رسولا ؟؟؟ قلت المعلم حيث كان هداية هذا المعلم ..بالحياة رسولا هذا المعلم للرسول... مثيلا هذا المعلم للرسول رسولا ******************************** فلئن شكرت معلمي ...وعطاءه طول الزمان وبكرة وأصيلا يبقى المحال على الوفاء مهيمناً ولربما شكري يكون جميلا لربما ؟؟ |
قصيدة " قم للمعلم " كاملة تعميما للفائدة ، يسرني أن أنشر عليكم فيما يلي النص الكامل لهذه القصيدة : قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا********* كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي *********يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ********* علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماتهِ*********وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً ********* صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد********* وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد********* فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا ********* عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ ********* في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ ********* ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه ********* بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم ********* واستعذبوا فيها العذاب وبيلا في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً ********* بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ ********* من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ********* شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة********* فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ********* ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً********* لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها********* قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى ********* عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ ********* لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ********* والطابعين شبابَـه المأمـولا والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا********* عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ********* ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ ********* ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً ********* في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ ********* من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم ********* لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم********* كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم********* فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ ********* كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ********* دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم ********* تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ ********* كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي********* من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه********* عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى********* تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً ********* وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ********* ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى ********* روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ ********* جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى ********* ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ ********* فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم ********* من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ********* في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ********* رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من ********* هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما ********* وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ ********* أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها ********* لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ ********* ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ ********* إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم ********* دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ ********* وضعوا على أحجـاره إكليـلا ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم ********* جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه ********* حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً ********* لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ ********* أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً ********* لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا ********* لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى ********* لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ ********* ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى ********* من كان عندكم هو المخـذولا كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا ********* كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا ********* صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا ********* للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي ********* أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا ********* فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا |
تحية اجلال ودعوات بالرحمة الى معلمى فى المرحلة الابتدائية والذى كون عندى كل ميول ايجابية نحو التعلم
استاذى ووالدى أحمد محمود زمزم رحمة الله عليه |
اقتباس:
رحمة الله عليه وجزاه الله خيرا |
احترام المعلم احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من شخصية المعلم أو المعلمة، حيث يلاحظ أن هناك بعض الطلاب والطالبات يمارسون تقليد المعلمين والسخرية منهم بسبب موقف ما فيهزأ بشخصيته ويتقمص أخطاءه في سخرية أو بسبب عقاب ناله منه. فيقوم بتقليده على مرأى ومسمع من أفراد الأسرة بمن فيهم الأم والأب معاً ( وهم يضحكون ويتغامزون ) وهذا سلوك وأسلوب قبيح. إذ لا بد من غرس حب المعلم والمعلمة في نفوس أبنائنا وبناتنا فهو قبل أن يكون معلماً مربياً أيضاً فالتربية قبل التعليم ولا بد أن يكون المعلم ذوشخصية مميزة بكل أساليب التعليم والمعاملة والاحتكاك بالطلبة ولا يؤخذ المعلم والمعلمة على أنهما معلمان فقط بل يشكلان هنا دور الأب والصديق إلى جانب دورهما التربوي والتعليمي . وتاريخنا زاخر بالأقوال والمواقف التي تعبر عن احترام المعلم فلدى المعلم قدرات كبيرة وإمكانات واسعة لبناء شخصية الطالب وتثقيفه ولا سيما صغار السن منهم . 1. (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) فهذا دليل على رفعة الله لأهل العلم . 2. وقوله صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من لم يوقر كبيرنا ، ويرحم صغيرنا ، ويعرف لعالمنا حقه ) رواه الترمذي 3. وحديث الرسول صلى الله عليه و سلم: ( تعلموا العلم وتعلموا له السكينة والوقار وتواضعوا لمن تتعلمون منه) 4. والسلف كانوا يبالغون في احترام معلميهم وشيوخهم : يقول شعبة بن الحجاج : ما سمعت من أحد حديثاً إلا كنت له عبدا ً إن الأمم التي تعلم وتربي وتدرب بطريقة أفضل هي الأمم المرشحة لأن تتبوأالقمة وهذا ما نشاهده اليوم في حياتنا، فمعظم الأمم ذات الدخل الاقتصادي المرتفع مثل أوروبا واليابان ـ كنموذج ـ لم يتحسن اقتصادها بسبب ما تملك من ثروات وإنمابسبب توظيف وتطوير العلم والمعرفة قبل أن تتقدم صناعياً، إن أي طالب أو طالبة يحاول تهميش أو تقليد أخطاء المعلم في صورة سيئة يعتبر شخصاً متخلفاً ورجعياً، فالعلماء هم ورثة الأنبياء. لا بد أن نهذب أبناءنا من داخل بيوتنا، كما يجب أن نحظى بجيل ذي مواصفات ممتازة يساعدنا في إخراج عقول نيرة يفتخر بها سلوكياً وأدبياً وعلمياً فطالب اليوم هو رجل الغد ومن سيخرج الأجيال غداً. ألفاظ غريبة وعبارات سخيفة وسلوكيات خاطئة تصدر من الطلاب والطالبات حتى إن هناك كثيراً من المعلمين والمعلمات من يشتكي بشكل كبير من هذه السلوكيات. لم تكن مثل هذه التصرفات موجودة قبل فترة فلماذا العودة إلى الوراء حتى في أقل أشيائنا وأساليبنا وتهذيب أبنائنا؟ لماذا يصر أبناؤنا على حفظ الألفاظ والعبارات السخيفة ويحافظون على تقليد الشخصيات الفاسدة ويهربون ويتمردون من تعلم وتقمص ما يفيد؟ فهل المشكلة هنا في توجيه الأبناء أم في الأسر؟ أمإن واقعنا والتطورات الرهيبة التي نعيشها اليوم هي التي أخرجت لنا هذا الجيل الهش؟فلم نعد نميز المعلم من غيره. المعلم جزء من الحياة فأكثر أوقاته لغيره ، يعلم وينظم لنا الحياة من الصغير إلى الكبير فمنهم من لا يحترم المعلم ويسبب الأذى داخل الفصل وخارجه فيجب العكس لان المعلم قدوه كالرسول :ومكانته قريبة من مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم . قم للمعلم وفهِ التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا فأعود وأرجع وأقول إن السبب هو البيئة الذي عاشها التلميذ بين أبيه وأمه فلو أنهما ربياه على احترام أبويه وأقاربه والأكبر منه سناُ ؛ كما حثنا ديننا الإسلامي لنشأ الابن على ذلك وتعود عليه مدى الحياة فكم من أطباء أو مهندسين أو علماء معهم شهادات ولا يحترمون أحدًا فالناس يقدرون ويحترمون الذي يقدرهم ويحترمهم . دائما ما كنت استمع إلى قصص والدي وهو يقص لنا كيف كان للمعلم احترامه وتقديره و كيف كان الطلاب ينصتون إلى معلمهم و يتلقون العلم بأدب واحترام كأن على رؤوسهم الطير ، وكيف كان الطلاب ترتعد فرائصهم من الخوف ، ليس فقط في مكان الدرس و في معية الأستاذ ، ولكن حتى في الشارع و الأماكن العامة ، فما إن يشاهد الطالب الأستاذ في شارع حتى يتخذ غيرة خوفا و احتراما وتقديرا. والى وقت قريب ..... ما زلت اذكر عندما كنت على مقاعد الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية كان هناك احترام و تقدير للمدرس عما هو عليه الآن ، فلم نكن نجادل الأستاذ ولا نرفع أصواتنا فوق صوته وكنا نخشى أن يرانا نلعب في الشارع ، والمصيبة إذا أتينا في اليوم التالي ولم نحل الواجب أو نحفظ نصًا معينًا . v ولكن ماذا حصل الآن ؟ ! v لماذا هذا الانتقاص من المعلم ؟! v من السبب و من المتسبب ؟! v أين ضاعت هيبة المعلم و احترامه وتقديره ؟! v هل هو قصور في التربية المنزلية ؟! أم في نظام التعليم الذي وضع قوانين تمنع الطالب العقاب إذا أخطأ ؟! بما أنني مدرس وأعاني من سلوكيات الطلاب أحب أن أقول وأكتب كثيرًا في هذا الموضوع : من السبب ؟! السبب مشترك بين الأسرة المربية ... وبين وزارة التعليم فمن الأسباب التي تحدث من الأسرة ما يلي : حين يخطأ الطالب أو الطالبة ونستدعي ولي الأمر بمَ يرد علينا ؟! يقول : ابني اعرفه لا يُخطئ أبدا وهو تربيتي . وحين نكلمهم عن العقاب فيقول : هذه مسؤوليتي وليست مسؤوليتكم . وحين نوجهه نرى تذمرًا من الوالد والتلميذ . فكيف يهاب التلميذ من معلمه والقدوة له ( أبوه ) يشاركه في الخطأ ؟! . اضرب لك مثالا حين كنت ادرس في المراحل الدنيا من الدراسة كان والدي يأتي للمدرسة وماذا يقول ؟! كان يقول للمعلم وللمدير : إن اخطأ ابني اضربه ولا تسأل عني .. إن اخطأ ربيه سواء في المدرسة أم خارجها . وأتذكر في يوم أخطأت في البيت فما كان من أمي إلا أن أرسلت لمعلمتي في المدرسة الابتدائية مع أختي تشكو لها مني ، فعاتبتني المعلمة ومن يومها لم أكرر الخطأ مرة ثانية . ضاعت هيبة المعلم لأن الصلاحية التي كانت تُعطى له من قبل الوالدين ضاعت أيضًا . فكيف يهاب الطالب المعلم وهو يعرف أن والده معه وان الأنظمة تمنع المعلم أن يضربه أو يوبخه ؟! هي فعلا مشكله نواجهها من شواذ المجتمع الذين لا يحملوا احترام للمعلمين لكن هناك طرق تؤخذ من قبل المعلم نفسه لتلافي هذا المشكلة . بقي أمر نغفل عنه ألا وهو أن قلة من الطلاب الذين تأخروا في الدراسة وغابت عنهم الحماسة في التقدم كل همهم أن يثيروا المشكلات في فصول الدراسة حتى يُطردوا من الدراسة فيجدوا عذرا لهم أمام والديهم وأمام المجتمع. وتأثير هذا على المعلم هي أن: نظرة الطلاب القاصرين لعدم تصرف المعلم مع هؤلاء القلة بجديه وتصرفه معه بلطف ورقة والنابعة من رغبة المعلم في تحبيبه في الدرس والدراسة والمعلم هو ضعف في المدرس . ولكن لكل مجتهد نصيب فمهنة التدريس أصعب المهن لما تحمل من رسالة قوية وأمانة سامية نتحملها في أعناقنا إلى يوم القيامة فلسبيل العلم نتحمل ما هو في واقعنا اليوم. و لا يسعني في ختام مقالي هذا إلى أن أوجه الشكر الجزيل لكل معلم علمني في الصغر وفي الكبر . |
كلمات أغنية المعلم..سامي يوسف We once had a teacher The teacher of teachers, He changed the world for the better And made us better creatures, Oh Allah we’ve shamed ourselves We’ve strayed from (Al-Mu’allim) Surely we’ve wronged ourselves What will we say in front him? Oh…Mu’allim…. He was Mohammad (صلى الله عليه و سلم) Muhammad, mercy upon mankind, Teacher of all mankind. أبا القاسم..يا حبيبي يا محمد يا شفيعي يا محمد.. خير خلق الله،محمد يا مصطفى يا إمام المرسلين يا مصطفى يا شفيع العالمين He prayed while other slept While other ate he’d fast, While they would laugh he wept Until he breathed his last, His only wish was for us to be Among the ones who prosper, (Ya Mu’allim) peace be upon you, truly you are our teacher, Oh…Mu’allim…. He was Mohammad (صلى الله عليه و سلم) Muhammad, mercy upon mankind, Teacher of all mankind. يا حبيبي.. يا محمد. يا شفيعي..يا محمد.. يا رسولي..يا محمد، يا بشيري..يا محمد.. يا نذيري..يا محمد.. عشق قلبي..يا محمد.. نور عيني يا محمد، He taught us to be just and kind And to feed the poor and hungry, Help the wayfarer and the orphan child, And to not be cruel and miserly, His speech was soft and gentle, Like a mother stroking her child, His mercy and compassion, Were most radiant when he smiled He was Mohammad (صلى الله عليه و سلم) Muhammad, mercy upon mankind, Teacher of all mankind. أبا القاسم..يا حبيبي يا محمد يا شفيعي يا محمد.. خير خلق الله،محمد يا مصطفى يا إمام المرسلين يا مصطفى يا شفيع العالمين |
|
اسجل شكرى و امتنانى لروح ا-احمد جبر اول من علمنى الصلاة و ادعو له بالمغفرة
|
اقتباس:
|
اللهم اغفر لمعلمينا
|
اقتباس:
امين امين اللهم اغفر لمعلمينا الاحياء منهم والاموات وجزهم عنا خير وعافهم واعفوا عنهم ..و أكرم نزلهم .. ووسع مدخلهم http://under20.maktoob.com/CardPath/36573.gif |
فضل المعلمين والمعلمات مع رساله تحية ( أهمية المعلمين) : فلما كان المعلمون هم حماة الثغور ، ومربوا الأجيال ، وعمار المدارس ، المستحقون لأجر الجهاد ، وشكر العباد والثواب من الله يوم المعاد ، ولما كان الحديث معهم ذو شجون ، ولهم هموم وشؤون ، ولهم آمال وآلام ، وعليهم واجبات وتبعات . فإني في بداية حديثي معهم أولا : أوجه إليهم تحيــة تحية إلى من ينفق من مشاعره وأحاسيسه قبل أن ينفق من أوقاته ، وينفق من دمه ونفسه أضعاف ما ينفق من تعليمه وتـوجيهاته ، تحية إلى من يحاول أن يرد المعوج إلى طريقه والمنحرف إلى سبيله ، والناد إلى جادته ، والعاق إلى بره ، والجافي إلى عقله ، والمفـرط إلى صوابه ، والفاسق إلى دينه تحية إلى من حجز لنفسه في المسجد جلسته ، ليحجز لنفسه في الجنة درجته . وجعل من أبناء المسلمين أبناءه ، فغدا عليهم شفيقاً ، وبهم رفيقاً ، يسعى لزيادتهم كما وكيفاً ، ويجتهد في تعليمهم شتاءً وصيفاً . تحية إلى من حبس حاجته في صدره ، ولم يبح إلا بحاجة واحدة هي أن يتفيأ الجيل المسلم ظلال القرآن ، ويستنشق عبير الإيمان ، ويفيء إلى طاعة الرحمن ، ولأجل هذا يضحي بالغالي والرخيص ، ويجود بالبسيط والنفيس . تحية إلى من لم يشغل نفسه بماذا أخذتُ ؟ ولكنه يسأل : كم أعطيت ، كـم وجهت ، كم علمت ، كم أفدت ونصحت ، ماذا أثرت ، سؤالَ اللائم نفسَه ، وقبل أن يتهم طلابه يتهم نفسه ، يقول : لعلي لم أجرد نيتي ، لعلي لم أحسن طريقتي ، لعلي زدت في قسوتي ، لعلي أفرطت في تجاوزي ومسامحتي ، تحية إلى خير الأمة ، كما شهد بذلك نبي الأمة ، حين قال كما روى البخاري ، عن فضـل المقـرئ والقاري: [ خيركم من تعلم القرآن وعلمه ] ، فحاز الخيرية من طرفيها ، تعلم وعلـم ، وقـرأ وأقرأ ، وصلح وأصلح ، ورشد وأرشد ، تحية إلى من سكن القرى والهجر واصطحب معه النور الذي لا يخبو يبدد الظلام ، ويوقظ النيام ، ويبارك به الأيام . الناس في متاجر الدنيا وهو في متجر الآخرة ، ومعية الملائكة . الناس أرصدتهم في البنوك ، ورصيده هو في القلوب . الناس تبني مدائن من تراب ، وهو يبني مدائن من فكر وقيم وآداب ، ويعلي قلاع تناطح السحاب . تحية لمن فجر في حياتنا ينابيع القرآن دفاقة ، وأجرى في صحاري العقول أنهار الحكمة رقراقة ، تحية وسلاماً إلى معلم القرآن ، في كل زمان ، وكل مكان . يا من إلى الله تدعو *** وترتجي منه أجرا لك المدائح تترى *** شعراً وإن شئت نثرا إنا نعيش بعصر *** يموج ظلماً ونكرا الخير فيه توارى *** وأنت بالعصر أدرى وثانيا : أقول : لمعاشر المعلمين في بلادنا الحبيبة سلامٌ من الله عليكم ، وتحيات مباركات تزجى إليكم وإن بعض الخواطر المباركة والنقول المفيدة والتوجيهات السديدة لمثل هؤلاء تكون عوناً لهم ولنا جميعاً للسير بالعملية التعليمية إلى أعلى المراتب وأسمى الغايات ، عسى أن تجد قبولاً عندهم ، وتنال رضاهم بعد رضا الله عز وجل . فماذا تقولون بدايةً عن مهنة التدريس ؟ التدريس رسالة : شخصية تنظر إلى دورها في التدريس على أنه رسالة تؤدّى ، وليس وظيفة مقابل أجر . وشخصية تضع نصب عينيها أن هذه المهنة ، هي مهنة الأنبياء والرسل وأصحابها هم ورثة الأنبياء وهم الذين يرفعون عن الناس الجهل فينقلونهم من ظلمات الجهالة إلى نور العلم والإيمان والمعرفة . وحسْب المعلم شرفاً أنه دال على الله تعالى , يرشد الناس إلى الطريق الموصلة إلى خالقهم وباريهم , ويدلهم على معبودهم ومربوبهم والغاية التي من أجلها خلقوا ، علاوة على تعليمهم الخلق القويم والسبل التي تكفل لهم حياة طيبة . العلم ميراث النبي كما أتـــى في النص والعلماء هم وراثه ما خلف المختار غير حديثه فينا فـذاك متـاعـه وأثـاثه ولا شك أن النظرة لهذا العمل على أنه رسالة يجازي الله عليها أفضل وأعظم من النظرة إليه على أنه أداء لواجب وظيفي يستوي مع واجب أي موظف آخر . يجب أن نعلم أن حضارة الغرب وثقافتها ومذاهبها المتعددة أفلست ، وسوف تفصح عن ذلك إن عاجلاً أو آجلاً . وأن الإسلام وحده هو الذي يستطيع أن يقوم بعملية الإنقاذ وأن يحقق كل ما تريده الإنسانية والمشكلة الآن هي مشكلة الدعاة في كل مجال ، فالمعلم في مدرسته وفي فصله لابد وأن يكون داعية . فإن الأمم اليوم تجتمع على محاربة الإسلام قوى رهيبة مثل : الصهيونية والشيوعية ، وال*****ة ، والاستعمار المنظم ، والانتهازية ، ... وهي مسلحة بالقوة المادية والعلمية والحضارية ... ومن أجل ذلك فإنه يحتاج أن يكون كل مسلم داعية في مجال عمله . لاسيما والميدان فارغ ، وهو بحاجة إلى مزيد من الدعاة الأكفاء الذين يحسون بعظم المسئولية اليوم ، ويشعرون بالمخاطر التي تهدد دينهم وأمتهم وعالمهم الإسلامي . لكن المعلم يعيش بين عناء الوظيفة وشرف المهنة : لذلك نقول يا أيها المعلم : إن مهمتك عصيبة جداً ، ولكنك داعٍ إلى الله ، وحامل لواء المسلمين فلا يؤتى الإسلام من قبلك ، وهنيئاً لك ، [ ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله ] وهنيئاً لك أنك تُعلم الناس الخير ، وهنيئا أن الله تعالى في عليائه وأهل السماوات وأهل الأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحيتان في البحر يصلون على معلم الناس الخير . وكما تعلمون أن سياسة التعليم يجب أن تنبثق من الشريعة الإسلامية ، ويجب أن تكون لها أهداف وغايات عظمى لا يمكن أن تتحقق ( بعد توفيق الله ) إلا من خلال معلم ذي شخصية سوية في صفاتها وخصائصها ، في آمالها وتطلعاتها ، في مقاييسها وموازينها ، لم تمسخ فطرتها ، ولم تنحرف أفكارها . ما هي أهم الصفات التي يجب أن تتوفر في المعلم ؟ أولاً : الإخلاص : على المعلم الداعية أن يحرر نيته لله ، ويخلص لله في كل عمل تربوي يقوم به ، سواء أكان هذا العمل أمراً أو نهياً أو نصحاً أو ملاحظة أو عقوبة . يحررها من شوائب الرياء والسمعة وثناء الناس وشكرهم ، فعمله لله وبالله .... قال تعالى : ( فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) وروى البخاري في صحيحه عن عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى الْمِنْبَرِ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ ) وجاء في الحديث الذي رواه النسائي : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَقْبَلُ مِنْ الْعَمَلِ إِلا مَا كَانَ لَهُ خَالِصًا وَابْتُغِيَ بِهِ وَجْهُهُ ) فعلى المعلم الداعية أن يحرر النية ، ويقصد وجه الله تعالى في كل عمل يقوم به ، ليكون عند الله من المقبولين ، وبين تلاميذه من المحبوبين والمؤثرين . والثمرة التي يجنيها هي تنفيذ منهج التربية على الدوام وإفادة وتربية الطالب ، وأيضاً يحظى بثواب الله ورضوانه ، ويظفر بدار المقامة في جنات الخلد في مقعد صدق عند مليك مقتدر .. ثانياً : التقوى : أن يتقي الله بفعل ما أمر واجتناب ما نهى الله عنه وزجر ممتثلاً : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ) متحرياً ذلك أشد التحري : ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) وامتثالاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر : " اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ " وإنه إذا لم يكن المعلم الداعية متسلحاً بالتقوى وملتزماً في سلوكه ومعاملته منهج الإسلام .. فإن الطالب يحس بالتناقض في داخله مما يدفعه إلى الانحراف عن الطريق القويم . فهو يتقي الله ويلتزم بإنهاء المنهج وخاصة في الثانوية العامة . وهو يتقي الله ولا يظلم طالب ويحابي آخر لمعرفة أو ود أو واسطة . وهو يتقى الله ولا يعامل الطلاب بناءً على مظهرهم أو قبيلتهم ولكن بناءً دينهم والتزامهم واجتهادهم . وهو يتقي الله فلا يغش فيبيع الأسئلة ويضع الدرجات وينجّح الطلاب بالفلوس وهكذا تضيع هيبة العلم وأنه يقوم بمهمة الأنبياء والرسل ، فكيف يُحل لنفسه أن يبيع دينه من أجل عرض من الدنيا . ثالثا : استشعار بالمسئولية : وقد جاء في حديث البخاري ( أَلا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلّكُمْ مَسْئُول عَنْ رَعِيَّته ) وَالرَّاعِي هُوَ الْحَافِظ الْمُؤْتَمَن الْمُلْتَزِم صَلَاح مَا اُؤْتُمِنَ عَلَى حِفْظه فَهُوَ مَطْلُوب بِالْعَدْلِ فِيهِ وَالْقِيَام بِمَصَالِحِهِ . ولذلك عليه أن ينطلق بكليته في مراقبة وملاحظة الطالب ، وفي توجهيه وتعويده وتأديبه ، وَلابْنِ عَدِيّ بِسَنَدٍ صَحِيح عَنْ أَنَس " إِنَّ اللَّه سَائِل كُلّ رَاعٍ عَمَّا اِسْتَرْعَاهُ حَفِظَ ذَلِكَ أَوْ ضَيَّعَهُ " فالمعلم يجب عليه أن ينهض بهذه المسئولية على أكمل وجه ، واضعاً نصب عينيه غضب الله تعالى عليه إذا هو فرّط ، لأن المسؤولية يوم العرض الأكبر ثقيلة والمحاسبة عسيرة ، والهول عظيم . وإذا أهمل المعلم واجبه ، ووجه طلاب نحو الانحراف ، والمبادئ الهدامة ، والسلوك السيئ ، شقي الطلاب ، وشقي المعلم ، وكان الوزر في عنقه ، وأنه مسئول أمام الله تعالى فالمعلم راع في مدرسته ، وهو مسئول عن رعيته . إن صاحب الهم الذي يحمل هم الأمانة التي استرعاه الله عز وجل عليها يتساءل دائما كيف أقوم بأداء هذه الرسالة وهذه الأمانة على الوجه الذي يرضي الله عز وجل عني ؟ , ويتساءل دائما كيف أكون معلما ناجحا في حمل أمانتي مؤديا لها على الوجه الصحيح؟ . بل وحتى الطلاب وكل مسلم يجب أن يستشعر ذلك . |
استاذي الفاضل / رمضان في المرحلة الابتدائية يرحمه الله
استاذي الفاضل / اسامه في المرحله الاعدادية ربنا يكرمه في اولاده ويعطيه الصحه |
بصراحة انا كنت ناوية اكتبهم كلهم بس للاسف كنت هنسي ناس انا بجد بحبهم اوي لانهم علموني حاجات كثير اوووووووووي في حياتي وفي الدراسة يارب يوفقهم في حياتهم كلهم وكمان فيه في المنتدي بجد مدرسين متميزين برده مش هقدر اقول اسماء لانهم كلهم كويسين:) |
اقتباس:
بارك الله فيك اخى الكريم |
اقتباس:
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا |
الصراحة فيه معلمين ومعلمات كتير لهم فضل على كبير جدا جدا ...........
لكن بجد اكتر حد اثر فى ونمى تفكيرى ..............وحجات تانية كتير هو استاذ/عبد الرحمن مدرس رياضيات بجد والله مش عارفة اشكرة ازاى لغايت دلوقتى بستخدم نصائحة |
ادين بالفضل الى استاذى
استاذ رمضان عبد العاطى ده استاذى بتاع الانجليزى فى الثانوى للعلم كنت بكره الانجليزى جدا وانا فى اعدادى هو له الفضل بعد الله فيما انا فيه الان |
اقتباس:
بارك الله فيك اختى الكريمة طبعا الوفاء شئ جميل وارجاع الفضل لاهله |
اقتباس:
بارك الله فيك اخى الفاضل الكريم احمد وجزاكم الله خيرا ونصرا وتأيدا |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.