بلدهم وهم حرين فيها
 

هوه فيه عفريت راكب راس



المسؤلين فيها ولا إيه بالضبط


برضو مفيش مسئول يعمل حاجة


والإ يفسد المميزات اللى فى الموجود


تدخلوا فى تحسين المرحلة الإبتدائية ولغوالصف السادس

وبعدين إكتشفوا إنه خطأ


تدخلوا فى المرحلة الثانوية


وكترت فيها اخطائهم وبرضوا ما زالوا وعرفت إنهم ناويين فى المرة دى هيكون
تعديلهم للثانوية نهائى
يعنى هيجيبوا مالآخر
دخلوا على المعلمين 00كادر 00مش كادر 00معلم 00مش مدرس 00وبعدين ياجماعة هو كل إلى تعبكم المسميات والألفاظ
أمال فين التلاميذ من تعديلاتكم دى 000ربنا يولى من يعدل
سيد حسن عبد الهادى

الأعلى مؤهلا : الدبلومة الخاصة والماجستير والدكتوراه

كلام في كلام
 

كل المدارس والمدريات والوزارة نفسها شغالة بالنظام القديم المدرس مدرس والمدرس الاول اول وشكل المسميات كانت بدعة وكل بدعة الي النار دا كلام واد عم حديت ملوش لزمة اشتروا دماغكم المسميات لم تفعل بعد وسلملي علي الكادر

ومازال الموجهون يستخدمون الترتيب القديم

يتم ترتيب الاقدمية لكل فئة من الفئات المذكورة بالبند اولا طبقا للاسس التالية :-

الاعلى مؤهلا- ثم الاقدم تخرجا – ثم الاكبر سنا .
الم تذهب اللجان المتعددة الى المدارس وشافت التهريج في الاقدميات اولها في دفتر الحضور والانصراف
لو عايزين نشتكي نشتكي لمين دلونا

وكأنه مافيش قانون
ايه الحكايه
دلونا لمن نشتكي

اشتكى لله وحده ، فمن المؤكد أن ترتيب الأقدمية فى قانون الكادر لا يريح أساتذتنا الأفاضل من كبار السن ، لأن هذا الترتيب ليس فى صالحهم ، لأنهم تعودا على الترقى بالأقدمية ، وليس لدىالثير منهم رغبة فى الحصول على الدبلوم التربوى أو icdl ، ولذلك سوف يستمر الصراع لفترة ،إلى أن تضح الأمور

ارجو الافادة وشكرا
اذا تساوى فى كل شىء فهل تكون المفاضله بينهما الرخصة الدولية icdl هل هذا الكلام صحيح

[quote=حماده2004;2970943]ارجو الافادة وشكرا
اذا تساوى فى كل شىء فهل تكون المفاضله بينهما الرخصة الدولية icdl هل هذا الكلام صحيح نعم اذا تساوى جميع المعلمين فى كل شيء ( الدرجة العلمية والتخرج والسن ) تكون المفاضله بينهما الرخصة الدولية icdl الدولية وهى أيضا مهمة عند الترقية للوظيفة الأعلى ،لكن الأصل فى المفاضلة تكون بالشهادات والدرجات العلمية بعد المؤهل الجامعى

يا أستاذة نبيلة / المعلم اللى سافر الخارج وقعد سنين يعاني المرين مر الغربة ومر بعده عن عياله وساب لسيادتك مكان عشان تتعيني ودفع كل المستحقات اللي عليه يعنى ساهم في الكادر اللي سيادتك بتاخديه ولما يرجع عايز حياه كريمة تحافظ على مركزه كمعلم ومعلم أجيال أكيد ده مش منجد بلدي وإنما هو معلم , بل هو معلمك
لأن المعلم لا يتلفظ بألفاظ كهذه ويتكلم بالعقل والمنطق دون التجريح في الناس ممن هم أكبر منه سنا
هذا ما تعلمناه من معلمينا اللذين كانوا معلمين على حق يعرفون ما لهم وما عليهم ويقولون كلمة حق دون مصالحهم الشخصية .
أرجو من الله العلى القدير أن يصلح حال معلمينا وبالتالى سيصلح حال البلد

يا أستاذ زملاوى / واضح انك حاطط كبار السن في دماغك
هيا نتناقش بالعقل :ـ ما معنى مفاضلة ؟ أليست المفاضلة في النقل أو نصاب الحصص أو الإشراف

يعنى حضرتك ينقع تقول لأستاذك أععطني دفتر تحضيرك كي أوقع لك عليه أو تدخل له حصه لتقيمه فيها والله هذا انسانيا لا يجوز ولا ديننا الذي أمرنا باحترام الكبير ــوليس أي كبير فهو معلمي ــ يرضى بهذا

ثانيا / في النقل :ـ هل يروق لك أن تعمل في مدرسة بالقرب من بيتك وزميلك الذي يكبرك ب15 سنة يتكبد مشقة وعناء السفر بحجة أنه لم يحصل على الكادر , وأي كادر هذا الذي أعطى كل هذه الحقوق إنه يشبه الإحتلال الذي دخل على حين غفلة من أهل المكان ( امتحان عقد في يوم واحد , و,,,,حدث ولا حرج ) يتساوي مع دراسة سنوات وخبرات في العمل والكفاح لا بل يتفوق عليه .
ثالثا :ـ أنت الشاب القوي رجل الصعاب يكون نصابك لا يتعدى 16 حصة والرجل الكبير الذي أفنى حياته في خدمة هذا الوطن لا نقل له كتر خيرك وخفف حصصك , لأ شيل 20 حصة , ما هذا التناقض يا أخى ,

خبرني بالله عليك ماذا يكون شعورك لو كنت مكانه ؟ هل ترضى هذا الامتهان لوالدك أو خالك أو عمك ؟ أو لأى إنسان , ناهيك عن المعلم الذي لا بد أن يحترم فقط لكونه معلم أجيال
ماذا حدث لهذا البلد ولشبابنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
ما هذا القانون الذي سيجعل المعلمين تأكل في بععضها مثل السمك ولكن هذه المرة السمك الصغير هو الذي يأكل السمك الكبير ,,, وأشتكى لله وحده

أم إسلام / ردى عليك يتمثل فى الأمور الآتية :

أولا: أننى أقدر تقديرا كبيرا كل أساذتنا الكبار الذين تعلمت منهم ، فهذا حقهم بالدين والعرف ، ولا يمكن لأى أنسان أن ينكر ذلك وإلا كان جاحدا ، كما أن الحياة دول والصغير اليوم كبير الغد ، فغدا نكون كبارا فى السن مثلهم .

ثانيا : أنا بدرجة معلم أول (أ) لغة عربية بالمرحلة الثانوية وحاصل على الماجستير (نحو وصرف ) ,وحاليا أعمل موجها للغة العربية (ندبا) ، وكنت متعاقدا بالكويت فى مدرسة النجاة النموذجية وتركت مستحقاتى هناك ونزلت هنا ولم أرجع برغبتى والله مع العلم أن المقابل المادى هناك كان رائعا ، لم أستغرق فى السفر أكثر من سنة وثلاثة أشهر ، حتى أنتهى من الدكتوراه ولأننى أعلم أن السفر يؤخر فى الترقية ويسبقنى من هو أصغر منى فى مصر ، وكان من حسن حظى أننى قد امتحنت الكادر قبل سفرى ، لما رجعت استلمت على وظيفة الكادر . فيا أختاه السفر يؤخر فى الحصول على الدرجة والترقية فى مصر عندما يطول .

ثالثا : أسامة بن زيد صاحب العشرين سنة قاد جيشا فيه كبار الصحابة ، فليس هناك حرجا أن يشرف صغير السن على كبير السن ،مادام ذلك بالاحترام المتبادل وليس بالتعالى والغرور ، فأنا رغم صغر سنى - بالسبة للتوجيه - أشرف كموجه للغة العربية على الوكلاء والمديرين السابقين والمعلمين الذين يحملون جدولا ، لكن بكل أدب واحترام وتقدير لفارق السن ، ولا أتوجه بأى نقد لأى منهم ، بل إنهم هم الذين يطلبون منى أن أدخل معهم الحصص أو أوقع لهم على التحضير ، ولكن لا أقيمهم ولا أكثر من ذلك بكل صدق ، ولأنهم شعروا أننى أخوهم الأصغر الذى يؤدى دوره ، لأن البديل عن ذلك هو الحرج ، وعدم أداء العمل .

رابعا : الأفضلية التى أتحدث عنها موجودة فى قانون الكادر خاصة بالحاصلين على الدرجات العلمية ( الماجستير والدكتوراه ) ، ألا تعتقدى أن من كافح وذاكر وأنفق يستحق أن يقدر فى بلده أدبيا وماليا ؟ وهل من العدل أن يتساوى هؤلاء فى الترقية مع الذين لم يطورا أنفسهم بالدراسة والبحث ؟

خامسا :يا أم إسلام أيهم أفضل لك نفسيا أن يكون مدير المدرسة حاصلا على درجة علمية ( الماجستير أو الدكتوراه ) و الموجه كذلك أم يكون حاصلاعلى الدبلوم أو درجة علمية أقل ؟ فكرى فى ذلك وأجيبى .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أقدر الدرجات العلمية وأحترمها لأنى أحترم العلم والذي حصل على ماجستير أو دكتوراه أكيد هذا شخص اجتهد وتعب وله الحق في الحصول على درجة أعلى وهذا معروف ولا أحد يعترض عليه ولكن كلامي عن هذا المدعو الكادر
فالقانون 155 لعام 2007 وفي عام 2009 كان كل شيء منتهى حتى أننا لم نستطع دخول هذا الامتحان على الرغم من تواجدنا بالبلد منذ 27 / 7 / 2009 ولكن فرقت معنا أيام
أليس هذا ( ...............) هل يعقل أن يصدر قانون ويطبق ويعمل به في سنتين
ثانيا هل امتحان الكادر هذا الذي عقد وسمعنا عنه وقرأنا جدير بأن يقيم معلم ويميزه ويجعله مثل ( أسامة بن زيد )
وإن كان كذلك فلماذا لم تتح لنا الفرصة وهل من المعقول أن مجرد امتحان مدته ساعة بدون أي تدريب أو دراسة يغير مجرى حياة الإنسان وعلى حين غفله منه
ثم إنه لم تتضيع علينا الدرجات فأنا على الدرجة الأولى منذ 2005 وزوجي على درجة كبير والذي يشرف عليه ليس معه ماجستير أو دكتوراة ولكنه مجرد الكادر
ثم نأتي إلى النقطة الأهم والتي لم يجبني عليها أحد وهي أيهما أولى بالراحة ( الانتقال للعمل , وعدد الحصص ) الرجل الكبير أم الشاب في مقتبل العمر , ومن أولى بالعمل والعطاء من حصل على كادر وأصبح مؤهلا ــ حسب القانون ــ أم من لم يحصل عليه

تناقضااااااااااااااااااااات غريبة والثمن في النهاية مستقبل أبنائنا وبلدنا
لك الله يا بلدي