![]() |
احيى ميس دينا ومستر هاشم
|
احيك مسترمحمد حسن ضبعون
|
اقتباس:
بس ايه رأيك فى300 ماتوا ونكمل بقى الـ 8 مليون متظاهر الباقين فى كل المحافظات هم واهاليهم ايه يعنى ماهم ملهومش لازمه دم الانسان رخيص وخلينا نحل المشكله السكانيه دى هم عايزين ايه؟ حريه؟ طب مااحنا عندنا حريه نشجع الاهلى ونشتم فى الزمالك عداله اجتماعيه؟ طب مافى عداله انا ومدحت شلبى بناخد مليون جنيه فى الشهر انا 300 جنيه وهو الباقى عيش؟ طب مايكلوا بسكوت اعلام حر؟ طب ماهو موجود قناه المحور ومودرن سبورت ممكن تنتقد اى حد فى اتحاد كره القدم الغاء قانون الطوارئ؟ ليه طب ما احنا اتعودنا عليه حريه فى تكوين احزاب؟ ومالو يعنى الحزب الوطنى؟ ماهو اخر حلاوه وبندافع عنه فى المنتدى اهو وبنشتم اى قناه تقول الموجود فى الشارع عشان صوره النيل جميله جدا والله بجد الناس بتوع المظاهرات دى مزودينها خالص |
كله بسبب بتوع التحرير وبلطجيتهم ربنا يشيلهم
|
لسه عارفه بالصدفة ان الموضوع بقا هنا
|
السلام على من اتبع الهدى
ربنا يهدي آمين فيه طريقه هأرسلها حالا والحمد لله الأمور هديت اليوم جداً فلله الحمد |
حاجة غريبة انك لما تحب توصل معلومة معينة بس تلاقى الناس ردودها بتاخد اكتر من شكل وعشان تنزل لمستوى بعض البشر فى طريقة الرد لازم تاخد طريق غير مباشر ...... وبرده مبيتجاوبش
|
اقتباس:
مفهمتش الرد ده ممكن حد يفهمني |
هل بالعقل و المنطق الأمريكان يريدون العرب موحدين ؟
لقد تم تدمير الخلافة الإسلامية لذلك , و تم زرع القبلية العربية حتي ننفصل عن دول الإسلام , ثم القبلية الوطنية , و اليوم هم يسعون لتفريق السودان و مصر . فوقوا وعيشوا الواقع |
وهذا مقال أعجني جدا وأقسم بالله أنا مواطن مصري أحب بلدي لاأميل إلى أي حزب إلا إلى ديني وسنة نبيي وفقط فوضى اميركية خلاقة في المنطقة.. تقسيم مصر ودولة في شمال سيناء !! بالطبع ليس كل ما يجري في ميدان التحرير ديمقراطية خالصة وأعتقد ان هناك جانب منه هو مخطط امريكي لإحداث الفوضى والإضطرابات وهو ما بدأ يتكشف في دعم أوباما للمتظاهرين وللديمقراطية ، فأي نوع للديمقراطية كانت او ما زال يدعمها أوباما ، وهل هية ديمقراطية من قبيل الديمقراطية في العراق وأفغانستان ام نوع جديد من الديمقراطية لا نعرفها ؟ ! إليكم المخطط المفصل للفوضى الأمريكية الخلاقة في الشرق الأوسط وفي مصر تحديدا: فوضى اميركية خلاقة في المنطقة.. تقسيم مصر ودولة في شمال سيناء تضم غزة وحل القضية الفلسطينية على حساب الدول المجاورة "الحقيقة الدولية" تقرأ المشهد المصري وتسبر أسراره وتنشر خفاياه يطرح التحول "المفاجيء" في الموقف الأميركي تجاه نظام الحكم في مصر تساؤلات عديدة تكشف عن سيناريوهات خطيرة قد تفرض على المنطقة وإن كان أبرزها السعي نحو تسليم الحكم في مصر إلى "حامل لواء أسلحة الدمار الشامل العراقية" محمد البرادعي، إلى جانب تساؤل أكثر جدلي مفاده "لماذا مصر مستهدفة الآن". نقرأ ان المشروع الأمريكي لتغيير الشرق الأوسط, أو لتشكيل شرق أوسط جديد, خاضع للهيمنة الأمريكية المطلقة، وهو مشرع اعتمد لتنفيذه القوه العسكرية المباشرة، والقتال الحربي ضد الدول التي رفضت مسايرة المشروع كما هي حالتي العراق وأفغانستان. كما اعتمد نمط أو نظرية الفوضى الخلاقة في حالات أخرى أو ضد دول أخرى، ووفق أساليب متنوعة شملت عمليات الاغتيال لأحداث حالات من الاضطراب في بنى الدول، وضم شخصيات سياسية وفكرية وثقافية إلى خططها ومشروعها، وتربية وحماية شخصيات جديدة لتغير اتجاهات الرأي العام كمكون وطني عام, وإيجاد جسور علاقات ومصالح مع قطاعات فئوية أو طائفية على حساب الأوطان، ولعزل "المكونات الوطنية" في كل بلد عن بعضها البعض، وإحداث حالات من التخلخل والتفكك داخل المجتمعات لتسهيل مهام الاختراق، وتطويع الإرادة والسيطرة. كما استخدمت مختلف أشكال الضغوط الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية على حكومات الدول لتغير توجهاتها، أو لتطويع إرادتها في إطار المشروع الأمريكي. المشروع الأمريكي يتكون من مجموعة من المسننات التي تستهدف الدول السنية الكبرى حيث كانت البداية في العراق، وها هي تلامس بلاد النيل، قبل أن تصل إلى السعودية، وبالتالي نجد أنفسنا أمام استعمار "الفوضى الأمركية الخلاقة"، ذلك الإستعمار الذي يحقق للمشروع الصهيوني الأمن والإستقرار، خصوصا بعد التخلص من قطاع غزة بخلق كيان يمتد على القطاع وشمال سيناء، وحل مشكلة الضفة الغربية على حساب الدول المجاورة. إن تفكيك السعودية ومصر، كدولتين سنيتين، سينهي ما تبقى من قوة للدول العربية، فضلا عن تحقيق الأمن المطلق للكيان الصهيوني، خصوصا بعد التخلص من قطاع غزة. هل يحمل البرادعي المشروع الأميركي إلى المنطقة؟ ننوه هنا الى اننا لسنا بصدد الدفاع عن النظام المصري أو محاربة من سيتسلم الحكم في حال نجحت "ثورة الشعب" فالشعوب دائما على حق. لكن ما يهم في هذا المقام الإشارة إلى أن الأزمة المصرية غدت هي مفتاح العالم العربي ، فالخطورة تكمن في سقوط نظام الرئيس حسني مبارك وتسلم البرادعي الحكم، وهذا أمر تسعى إليه الولايات المتحدة الأميركية وكيان العدو. يقول محللون أن محمد البرادعي القادم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبعد تنفيذ دوره في العراق، في ملف أسلحة الدمار الشامل التي لم يعثر عليها احد قط، لا تأثير له ولا يوجد له أتباع على ارض مصر وان جمهوره يقتصر على بعض مشاهدي المحطة التلفزيونية الأمريكية cnn وليس أكثر!!. واتفق المحللون على ان الجمهور المنتفض في مصر إنما هو جمهور الشبان - شبان الفيس بوك – الذين لا ينتمون لأي حزب، ومن وجهة نظر المحللين فان حركة الإخوان المسلمين والبرادعي وغيرهم يحاولون ركوب الموجة الجماهيرية إلا انهم فشلوا حتى الآن . وما يزال المحللون يواصلون الاستغراب من الموقف "العدائي" الأمريكي لمبارك وتصريحات البيت الأبيض "الحامية" التي تحاول ان تهدر دمه، وتناغم البرادعي مع هذه التصريحات ورفضه قبول التسوية القائمة حاليا والحاحه على مغادرة مبارك لسدة الحكم وفورا!!. البرادعي الذي أكد في يوم من الأيام امتلاك العراق أسلحة دمار شامل، وكان لواء الغرب في هزيمة العراق، ربما لن يتردد عن تنفيذ مخطط تقسيم مصر، بما في هذا التقسيم من أثار مدمرة على الأمة العربية من المحيط الى الخليج، بسبب حجم ودور مصر. وبالتأكيد لن يتردد البرادعي عن منح "الغزيين" دولة حدودها قطاع غزة وشمال سيناء، خصوصا، وكما يلاحظ من الأحداث التي تقع حاليا، أن عمليات قطع الطرق والقتل والفوضى تنفذ في سيناء والسويس، وهما المنطقتين اللتين ستشكلان إلى جانب غزة "دويلة سيناء"، وهو المخطط الهادف إلى تحقيق أمن واستقرار الدولة الصهيونية. سؤال وجهه أحد المفكرين في برنامج بث مساء اول من أمس على قناة الفراعنة إلى البرادعي، مفاده "هل هناك أسلحة دمار شامل في العراق؟". وتساءل ايضا " هل محمد البرادعي مسلم، او هل هو مسيحي؟، وماذا عن زوجته وأسرته وتحديدا ابنته التي تضع على صدرها ما تعرف بنجمة داوود؟". إن دعوة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى انتقال سلمي للسلطة في مصر، وهي دعوة انطلقت من البيت الأبيض بعد فشل الشارع المصري حتى الآن في إسقاط نظام حسني مبارك، وهو الأمر الذي كانت الإدارة الأميركية تعول عليه، يدفعنا للتوقف مليا عند اهداف الاطاحة بنظام مبارك بعد 30 عاما من حكمة مصر. الشارع العربي يؤيد ثورة الشعب المصري، لكن هل من مصلحة المنطقة العربية سقوط نظام حسني مبارك، الذي تحول بين ليلة وضحاها إلى عدو لأميركا وكيان العدو، أم آن الأوان لتفكيك مصر، من أجل تطبيق مخطط "دولة الغزيين" عبر البرادعي. بقاء نظام حسني مبارك، حتى لو اختلفنا معه، هو مصلحة عربية وإن كان لابد من بديل له فهل البديل هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟، فعلينا أن ندرك أن الأزمة المصرية غدت مفتاح العالم، وأن صمود مبارك هو مصلحة قومية عربية يجب أن لا يختلف عليها اثنين، على الأقل لمنع تنفيذ المخطط الأميركي إلى حين بروز قيادة مصرية وطنية قادرة على الإمساك بزمام الأمور. وأخيرا صرح عبد الحكيم نجل الزعيم المصري جمال عبد الناصر بانه لا يرى في الدكتور محمد البرادعي شخصا صالحاً لتولى رئاسة الجمهورية، وأنه إذا ترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فلن يعطيه صوته، وأضاف: على الشباب الابتعاد عن البرادعي لأن التغيير لن يأتي على يديه |
يد بيد وعقولنا معا وقلوبنا متوحدة على التغير للأحسن والأفضل لا للأكاذيب والفبركة بعد اليوم شعارنا الصدق والشفافية الأعتراف بالسلبيات ومعالجتها تعزيز الصحيح واثابته وتصحيح الخطأ ورفضه |
حفظ الله مصر لأبنائها وشبابها وأقر الأمن في جميع أرجائها
|
الاعضاء الجدد ارجوكم التزموا اصول الحوار لان البعض منهم فاكر نفسه فى قسم شرطه وبيتكلم مع مجرمين الكلام ده غير مقبول تماما
|
اقتباس:
لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم احمي بلدنا من كل سوء آمين |
دى كارثة بكل المقاييس مع مبارك او ضدة مش مهم المهم الان مصر
مش قادرة اتصور مصر محتلة |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.