آميييييييييييييييييييييييييييييييين

انا فرحت قوى وقلت انا الحكومة انا رئيس جمهورية نفسى

في الظلام الحالك نبحث عن ضوء يبدد الظلمات ويهدي السائرين سواء السبيل.. في مصر سطع هذا الضوء ثلاث مرات.. الأولي في ثورة يوليو 1952 ثم في حرب أكتوبر المجيدة 1973 وأخيراً يوم الجمعة 11 فبراير عندما تولت القوات المسلحة احتضان الثورة الشعبية وحمايتها بعد أن كاد العناد يفتك بمصر ويشعل فيها حرباً أهلية لتعشش فيها الفوضي وتحولها إلي ركام وأطلال.
ليس سراً أن القوات المسلحة كانت حريصة منذ اللحظة الأولي علي عدم التورط في عنف ضد الشباب.. حتي لو كانت صدرت لها أوامر بالالتحام بالثوار فإنها لم تكن ستطيعها.. الجيش أعطي مثالاً جيداً لحماية ثورة حقيقية مخلصة.. إنها المرة الأولي في التاريخ التي ينحاز الجيش إلي الشعب.. القوات المسلحة درع الوطن وسيفه وإليها أوكل الثوار أمرهم واتفقوا علي أن تكون هي الضامنة لمطالبهم ومكتسباتهم.. ثقة في محلها ولم تنشأ من فراغ.. إنها المؤسسة الوحيدة البعيدة عن الفساد التي لا تفرق في اختيار أبنائها بين الخفير والوزير.. أبناؤها سواسية.. رجالها متطهرون من الواسطة والمحسوبية.. لا يعرفون البيروقراطية الإدارية أو بيزنس الأعمال أو الحسابات السرية.. تربوا علي حب الوطن والذود عنه بدمائهم.. لا شيء أغلي منه.. لا يعرفون مصالح شخصية أو أهواء أو أطماع الدنيا الزائلة.. من أجل هذا نجحت القوات المسلحة ودخلت قلوب الشباب فوراً.. سيذكر التاريخ يوم 11 فبراير 2011 يوم ثار الشعب وأيده الجيش فخلق ثنائية متناغمة ومتكاملة بين السلاح والشباب في أروع مظاهرة حب للثورة الشعبية الرائعة

يخونا احنا إلى بنعمل كدة فر رئيسنا ما تيجوا نشوف إحنا عملنا إيه فى الريس ... كله تمام ياريس ,, كل الناس بتحبك ...شوف الشعب خارج يسلم عليك إزاى وبيقولك بالروح بالدم هنفديك وتقارير طالعة وتقارير نزله وبعدين نرى الافلام التى تمثل الحقيقة حولينا زى طباخ الريس مثلا ورامى الاعتصامى وعاوز حقى كلها افلام بتمثل الواقع ورغم ذلك تستمر الاسطوانة المشروخة بتاعة البطانة السوء إنه مافيش حد فى البلد بيحبها زيك ياريس وأن الشوية دول عملاء لدولة اجنبية وكله تمالم فى تمام وبعدين لما تظهر الحقيقة نجد كل ذلك سراب فى سراب فين الحزب الوطنة بتاع الملايين فين اتباع الريس المنافقين فين كل الناس إللى كانت بتهتف بنحبك ياريس



إسمعوا الكلام ده عن لسان وأنا واحد عمل فى السياسة كتير وتركتها فى 1996 بعد الانتخابات إياها وشفت النفاق بعنية
البطل الحقيقى لهذه الثورة المبارؤكة ثلاثة وثلاثة فقط أولهم الشباب الجريى غللى شال كفنه على يده
ثانيهم الجيش البطل اللى وقف محايد بين ابناء الشعب الواحد و
وثالثهم الزعيم محمد حسنى مبارك الاب الذى صدم من رؤية أبناءه بهذا الشكل ورأى سراب الامن الذى اعمى عينيه بالتقاريير المزورة وأخذ قراره بحفظ دما أبناءه وترك الساحة بعد أن علم أمريكا وغرها أنه سمع كلام أبناءه ولم يسمع كلام حساده
فتحية لهذا الشباب وتحية للجيش المصرى ووداعا يامبارك فسوف يذكرك التاريخ أنك عصمت دماء ابنائك

شكرا لحضرتك على المرور

واحلى سلام لاحلى عريس وعروسة
هههههههههه

أنا كنت هموت من الفرحة ومكنتش مصدق نفسى
وسمعت ستات بتزغرط وناس بتضرب نار وشباب بهيص
وكان نفسى أنزل الشارع بس معرفتش بسبب إصابتى

الف سلامة على حضرتك

كأنك نزلت بالظبط:)

الواحد حس بالحريه وبالفرحة وقيمه المصريين العظماء برجوع مصر الحقيقة وبالامل فى ان مصر حتكون احسن ان شاء الله محدش كان متوقع ولا فى احلامه ان ده يحصل بس ااكيد بفضل شباب عظيم ده حصل وباذان الله الغد افضل

حزين بصراحة

حزنت وكنت اتمنى يخرج بشكل مشرف لانه بشر أصاب وأخطأ

انافرحت اوى وقلت من الناردة مفيش حكومة انا الحكومة

ال فاكر ان بكده السماء هتمطر فلوس وهيعيش ال باقى من عمره سعيد بهذا الحدث
أوقول له مخطئ

عملك هو سعادتك هو سلحك هو كيانك
انت بعلمك سيد نفسك
انت بعملك سيد أمرك