![]() |
اقتباس:
أرجو أن تهون علي نفسك فالامر بسيط جدا أنا والحمد لله مؤمن بكل كلمة ولكن نحن أحق بميلاد المسيح من النصاري لاننا مؤمنين بالسيد المسيح عليه وعلي نبينا أفضل السلام فمن هنا يجب علينانحن المسلمين أن نهنيء الاخوة المسيحيين بعيد ميلاد السيد المسيح كما يجب علي المسيحيين أن يهنئوا المسلمين أيضا بعيد ميلاد السيد المسيح وهذا لايتعارض مع النصوص السابقة والمذاهب ولا يخالف العقيدة ..........أما باقي أعيادهم الغطاس والزعف والنيروز والقيامة.....الخ مخالفة لعقيدتنا ولا يجوز أن نهنأهم بها ........وهذا ما تربينا عليه منذ الصغر أرجو أن تتقبلني وشكرا |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولكن اعلم أخى الكريم أن موعد مولد المسيح - عليه السلام - مختلف فيه عندهم وهو غير مذكور فى كتابهم والإسلام يرفض قطعياً أن يكون مولده فى شهر ديسمبر أو يناير ويرى أن مولده إما أن يكون فى شهر أغسطس أو شهر سبتمبر والعلم أيضاً يرفض هذا التوقيت لمولده ، إقرأ السطور التالية لتعرف رأى علماء النصارى أنفسهم فى هذا الموعد : ورد في إنجيل " لوقا " حكاية عن ميلاد المسيح عليه السلام : " وكان في تلك الكورة رعاة متبدين ، يحرسون حراسات الليل على رعيتهم ، وإذا ملاك الرب وقف بهم ومجد الرب حولهم ، فخافوا خوفاً عظيماً ، فقال لهم الملاك : " لاتخافوا ، فها أنا أبشركم بفرح عظيم ، يكون لجميع الشعب ، إنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلِّص هو المسيح " . ( إنجيل " لوقا " ، إصحاح 2 ، عدد 8-9-10-11 ) . ومعنى ذلك : أن يكون الميلاد في وقت يكون الرعي فيه ممكناً في الحقول القريبة من " بيت لحم " المدينة التي ولد فيها المسيح عليه السلام ، وهذا الوقت يستحيل أن يكون في الشتاء ؛ لأنه فصل تنخفض فيه درجة الحرارة - وخصوصاً بالليل - بل وتغطي الثلوج تلال أرض " فلسطين " ، وجعْل عيد الميلاد للسيد المسيح في فصل الشتاء : لا أساس له إذاً ، بل هو من مخترعات الوضاع يجعله في فصل الشتاء وفي هذه التواريخ المذكورة انفا . ولندلل على ذلك بالاتي : - يقول الأسقف " بارنز " : غالباً لا يوجد أساس للعقيدة القائلة بأن يوم 25 ديسمبر كان بالفعل ميلاد المسيح ، وإذا ما كان في مقدورنا أن نضع موضع الإيمان قصة " لوقا " عن الميلاد مع ترقب الرعاة بالليل في الحقول قريباً من " بيت لحم " ؛ فإن ميلاد المسيح لم يكن ليحدث في الشتاء حينما تنخفض درجة الحرارة ليلاً وتغطي الثلوج تلال أرض اليهودية ، ويبدو أن عيد ميلادنا قد اتفق عليه بعد جدل كثير ومناقشات طويلة حوالي عام 300 بعد الميلاد . كتاب " ظهور المسيحية " للأسقف بارنز . - ورد في دائرة " معارف شاميرز " الآتي : " كان الناس في كثير من البلاد يعتبرون الانقلاب الشمسي في الشتاء يوم ميلاد الشمس ، وفي روما كان يوم 25 ديسمبر يحتفل فيه بعيد وثني قومي - ولم تستطع الكنيسة أن تلغي هذا العيد ، بل باركته ، كعيد قومي لشمس البر " . 4- يقول " بيك " من علماء تفسير الكتاب المقدس : " لم يكن ميقات ولادة المسيح شهر ديسمبر على الإطلاق ، فعيد الميلاد عندنا قد بدأ التعارف عليه أخيراً في الغرب . " تفسير الكتاب المقدس " للدكتور بيك ( ص 727 ) . - هناك دليل تاريخي ثابت موثوق به يوضح أن المسيح ولد في شهر أغسطس ، أو سبتمبر ، فقد كتب الدكتور جون د . أفيز في كتابه " قاموس الكتاب المقدس " تحت كلمة " سنة " : أن البلح ينضج في الشهر اليهودي أيلول ، كما ورد في صفحة ( 117 ) من كتاب " تفسير الكتاب المقدس " لـ " بيك " العبارة الاتية : " إن شهر أيلول يطابق عندنا شهر أغسطس ، وسبتمبر " . - ويقول الدكتور " بيك " في مناقشة " جون ستيوارت " لمدونة " من معبد انجورا " : وعبارة وردت في مصنف صيني قديم ، يتحدث عن رواية وصول الإنجيل للصين سنة 25 – 28 ميلادية ، حيث حدد ميلاد المسيح في عام 8 قبل الميلاد ، في شهر سبتمر ، أو أكتوبر ، وحدد وقت الصلب في يوم الأربعاء عام 24 ميلادية . إن القران الكريم يُستخلص من تفسيره أن المسيح مولود في أغسطس ، أو سبتمبر ، وهذا يتفق مع الحقائق التاريخية ، ومع رواية إنجيل " لوقا " ، وإن كان ذلك دون قصد ، وأنه يظهر مما حكاه القرآن عن السيدة " مريم " : أنها كانت ترقد عند ولادتها في سقيفة على مكان مرتفع من التل حيث تقف نخلة على منحدر منه ، وكان من الميسور لها أن تصل إلى جذعها ، وتهزه ، وكثرة النخيل في " بيت لحم " واضحة في الكتاب المقدس في الإصحاح الأول من " سِفر القضاة " ، وكذلك " قاموس الكتاب المقدس " المؤلَّف بمعرفة الدكتور " جونر يفنز " ، كما أن حقيقة إرشاد السيدة " مريم " إلى نبع - كما ورد في القران الكريم - لتشرب منه : تشير إلى أن ميلاد المسيح قد حدث فعلاً في شهر أغسطس ، أو سبتمبر ، وليس في ديسمبر حيث يكون الجو بارداً كالثلج في كورة اليهودية ، وحيث لا رُطَب فوق النخيل حتى تهز جذع النخلة فتساقط عليها رطباً جنيّاً ، قال تعالى : ( فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً . وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً . فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً ) ، والمعنى : أنه جعل قربَها جدولاً صغيراً كان قد انقطع ماؤه ، ثم جرى ، وامتلأ ، وسمي سريّاً لأن الماء يسري فيه ، وأنه في إمكانها أن تتناول من الرطَب الصالحة للاجتناء إذا أرادت أن تأكل ، وإذا أرادت أن تشرب : أمكنها ذلك من جدول الماء ، الذي كان يسري بجانبها . " النصرانية والإسلام " الأستاذ محمد عزت الطهطاوي ( ص 241 – 244 ) مكتبة النور . |
لأن الموضوع بدأ يخرج عن أطر التعليق على الخبر
نستأذنكم فى غلقه ونحسبه صار يحمل القدر الكافى من الأدلة وكذا وجهات النظر |
ولماذا تركت رده ولم تعطنى الفرصة فى الرد؟!
ارفض هذا التعسف |
اقتباس:
فكيف لم أعطك الفرصة فى الرد هو ليس تعسفاً أخى الكريم وعلى العكس تماماً نسعد جميعنا " أسرة خبر وتعليق " بمساهاماتكم ونحاول أن ندعمها وبكل قوة على ألا يحدث تجاوز التعليقات لينال من الأعضاء نحفظ حقك وحق غيرك وكلكم فى القلب حتى لا يصل الحوار فى ذروته للتلاسن تم فتح الموضوع ثانية ونسعد بمداخلات حضرتك وكذلك العضو الكريم الذى حذفنا مشاركته جزاك الله خيراً أستاذنا وبارك الله فيك |
|
اقتباس:
هذا الشخص تعدى على علماء الاسلام ودعا عليهم ووصفهم بانهم لا قيمة للدين عندهم ثم دعا الله ان يخلصه منهم اجمعين، ولك ان تطلع على المشاركة مرة اخرى فما كان منى الا ان دعوت على كل من يتطاول على العلماء ان يخلصنا الله منهم تمام اخى؟ افاجأ فى نفس اللحظة بحذف ردى وابقاء رده وغلق الموضوع !! هل هذا طبيعى او منطقى؟ فابلغت عن هذه المشاركة ومشاركة اخرى له يفترى على فيها موجودة فى صوت الاعضاء وسؤالى لماذا لا توقف مثل هذه العضويات التى تتعدى على الحرمات وتثير الفتن؟ وتاكد استاذ طالب الفردوس انى لم ولن اتجاوز فى حق اى اخ فى المنتدى ابدا ما حييت فهذا ليس منهجى ولا اسلوبى وليس من تعاليم الاسلام فى شئ واقدر مجهود حضرتك كثيرا فى تطوير القسم والله وحده من وراء القصد، |
اقتباس:
|
بلاش بالله عليكم جو الديكتاتورية وغلق الموضوع
ليه بعض المشرفين يعنى عايزين يكرهونا فى بيتنا بوابة الثانوية العامة سيبوا كل واحد يقول رايه براحته يسقط كل حجر ع الاراء |
اقتباس:
ويحدث ذلك عندما يشعر مراقب القسم أن الموضوع بدأ يخرج عن مساره بالردود التى من شأنها الحط من احترام الأعضاء لبعضهم وكلكم عندنا على نفس القدر اقتباس:
ولا نحسبكم تعرضتم بشكل شخصى لمشاكل لدينا وهو أمر لا نرغب فيه أبداً وإذا كان لحضرتك مشكلات فهناك " صوت الأعضاء " قسم خصصته إدارة المنتدى لسماع شكواكم أما التعميم والمزايدة على المشرفين فأمر نرفضه كما نرفض المزايدة عليكم اقتباس:
وهذا أحد أهم سمات البوابة ولكن بدون التجاوز إلى الأشخاص .. أو التسفيه من آرائهم تقبل تحياتى |
اقتباس:
|
اقتباس:
شاكرين لحضرتك هذا الثناء ، الذى أسعدنا ولكن ما يسعدنا أكثر هو هو العودة إلى الموضوع الأساسى لتعم الفائدة على الجميع جعل الله إسهاماتكم فى ميزان عملكم |
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
المفتي: محمد بن صالح العثيمين تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم -رحمه الله- في كتابه: "أحكام أهل الذمة"، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". انتهى كلامه رحمه الله.................................... إلى ءاخره طريق الإسلام http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=13959 |
http://ebadalrahmaan.jeeran.com/fatwah.gif
هل يجوز لنا الاجتماع ليلة رأس السنة للذِّكر والدعاء وقراءة القرآن ؟ هذه الرسالة رأيتها كثيراً على الإنترنت ، ولكن في الحقيقة لم أرسلها لشكِّي في كونها من البدعة ، فهل يجوز نشرها ، ونثاب عليها ، أم إنه لا يجوز هذا لأنه بدعة ؟ " إن شاء الله كلنا سنقوم الساعة 12 ليلة رأس السنة ، ونصلي ركعتين ، أو نقرأ قرآناً ، أو نذكر ربنا ، أو ندعو، لأنه لو نظر ربنا للأرض في الوقت الذي معظم العالم يعصيه : يجد المسلمين لا زالوا على طاعتهم ، بالله عليك ابعث الرسالة هذه لكل الذين عندك، لأنه كلما كثر عددنا : كلما ربنا سيرضى أكثر " . أفيدوني ، أفادكم الله . الحمد لله قد أحسنتِ غاية الإحسان في عدم نشر تلك الرسالة ، والتي انتشرت في كثير من المواقع الإلكترونية التي يغلب عليها طابع العامية والجهل . والذين نشروا تلك الرسالة وأرادوا من المسلمين القيام بالصلاة والذِّكر : لا نشك أن نياتهم طيبة ، وعظيمة ، وخاصة أنهم أرادوا أن تقوم طاعات وقت قيام المعاصي ، لكن هذه النية الطيبة الصالحة لا تجعل العمل شرعيّاً صحيحاً مقبولاً ، بل لا بدَّ من كون العمل موافقاً للشرع في سببه ، و***ه ، وكمَِّه ، وكيفه ، وزمانه ، ومكانه ، - وانظر تفصيلاً لهذه الأصناف الستة في جواب السؤال رقم : ( 21519 ) - وبمثل هذا يميِّز المسلم العمل الشرعي من البدعي .............. إلى ءاخره الإسلام سؤال وجواب http://www.islamqa.com/ar/ref/113064 |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.