![]() |
هذا الكلام جميل ولكن اذهب الى اى مدرسة تلاقى انحسر التقويم فى ملف يطلبة المدرس من كل تلميذ ويكتب التلميذ 5 او اكثر من الصفحات ولايدرى الطالب ماذا يفعل ويضيع وقت الطالب ويغرم ولى الامر اوراق وملفات ومدرس اخر يستغل الموضوع فى تخويف الطالب من الدرجات وان مستقبلك فى ايدى ورعب يصيب الطالب وفى الاخر الملف يترمى ولاحد يعرف اية الفائدة التى عادت على العملية التعليمية .ارجو من حضرتك ان تناقش الواقع من حيث امكانيات المدارس واماكن الانشطة وعدد الطلاب فى الفصول .
بالله عليك هل يستطيع مدرس ينفذ ماتقول فى فصل به 60 او 70 طالب ارحمو المعلم والطالب وولى الامر |
اقتباس:
نبدء بملف الأنجاز 1- ملف الأنجاز مسؤلية الطالب وولى الأمر ، والمعلم ميسر فقط يقوم المعلم بطلب نشاط معين من الطالب طبعاً المعلم عنده الأنشطة المصاحبة للمادة ومكتوبة بتوزيع المنهج يقوم الطالب بمساعدة ولى الأمر بعمل النشاط يعنى شراء أوراق وفلوس علشان يجيب من على النت وألوان علشان يلون ( يعنى حمل على ولى الأمر المدرسة فيها مكتبة وفيها أنتر نت وخصص التقويم الشامل يوم دراسى كامل للأنشطة بكده هيكون فيه تكدس وأذدحام لأن عدد الطلبة أكثر من الأجهزة والكتب فعدل القرار الوزارى بأن يكون النشاط عمل جماعى أذن كده مفيش أعباء على ولى الأمر ولا على المدرسة وتأكدنا أن ده هيعملوا الطالب مش هيشتريه لأنه هيكون فرد فى مجموعة عمل لكل واحد فيهم دور يقوم به مع الألمام بباقى عمل المجموعة . وهنا أحنا عرفناه قيمة العمل الجماعى بأستخدام استراتيجيات التعليم التعاونى لأن راعينا فيها حاجات كثير 1- كثافة الفصل قسم الفصل إلى مجموعات ، لكل مجموعة منسق ومسجل وسكرتير والأدوار تتبادل دورياً لتدريبهم على القيادة ومسؤلية الجماعة وانصياعه لها ، هنا المعلم بيتعامل مع منسقى المجموعات فقط وليس مع الكل وعمل المنسق هو نقل تعليمات وتوجيهات المعلم لسكرتير المجموعة التى يقوم بتقسيم العمل فى ما بينهم وعلى المسجل اثبات كل ما يدور داخل المجموعة : أذن لو الفصل 50 طالب قسم على خمس مجموعات يبقى حضرتك بتتعامل مع خمس طلبة فقط . 2- مميزات العمل فى مجموعات ، مراعاة الفروق الفردية لدى المتعلمين ( تعليم الأقران ) بعض الطلبه تهاب الموقف - كثوف - خوف - الأنا ----- كل ذلك تلشى داخل المجموعة وتعلم الغير قادر من زميله دون حرج فبدئنا برفع المستوى دون أى مجهود .... لا ننسى دور المعلم فى المتابعة لجميع الفرق فى تعزيز الصحيح وتقليل الهدر فى الوقت وادارة المجموعة والتحفيز المستمر لأشعال روح الحماس لدى المتعلمين * من خلال متابعة المعلم تم فرز ضعاف القراءة والكتابة فيقوم بأبلاغ الأخصائى لعمل تقوية لهم داخل المدرسة عن طريق مدرسى اللغة العربية ( المشهود لهم بالكفائة ) وتخصص جوائز للطلبة التقويمات كانت 3 تقويمات فى الشهر وتأخذ أعلى تقويم عدل القرار الوزارى لأن يكون تقويم واحد فى نهاية كل وحدة وتأخذ المتوسط كل هذه التعديلات تصب فى صالح الطالب يقوم يرد عليك البعض ويقلك ياراجل 50% فى ايد المعلم ( بقة رقبة الطالب وأبوه فى أيد المعلم) يعنى لازم يروح ياخذ درس خصوصى علشان يحصل على 50% بدون عناء يبقى أخذ الدرس نجخ دون أمتحان نرد على الناس دى ونقول التقويم الشامل راعى هذه النقاط فهناك لجان تقوم بالمتابعة داخل الفصل وتسأل الطالب عملت نشاط ايه فى شهر أكتوبر ، طيب أشرحه ، حد من زملائه يكمل شرح زميله :- هنا وضحت الفبركة من عدمه -- وترقية المعلم ستكون نسبة المتعلم هى نصيب الأسد -- معدش انت العام الماضى امتياز يبقى السنة دى أمتياز ---- سيتم التقيم على اساس عدد الدورات التى حصل عليها المعلم و عدد الدورات التى أعطاها المعلم ، ونسبة غياب المتعلم ، واسهامات المعلم فى تقويم أداء المتعلم وكيفية تحليل المحتوى للمادة والخطة الزمنية التى وضعها لنفسه ....... الخ أكتفى معك الأن بذلك |
غالباً ما يصاحب تطبيق أي فلسفة إدارية جديدة، عدد من أخطاء متوقعة، وهذه الأخطاء الشائعة المتوقعة، تؤدي دوراً سلبياً مؤثراً في جهود تطبيق إدارة الجودة الشاملة يجب أخذها بالحسبان، من أجل ضمان النجاح في التنفيذ.. وتشمل هذه الأخطاء الشائعة المتوقعة ما يلي:
1- نقص المعرفة: ويقصد به عدم الإلمام الكافي بأبعاد إدارة الجودة الشاملة، وكيفية التخطيط السليم لمنهجيتها، وعدم توفير تدريب فعال وكاف ومستمر لجميع العاملين في المدرسة. 2- نقص متطلبات التطبيق: إن قيام إدارة أو مدرسة ما تطبيق إدارة الجودة الشاملة قبل توفيرها لاحتياجات ومتطلبات هذا النهج الإداري الجديد يقود بالتأكيد إلى الإخفاق الذريع. 3- القول الكثير والفعل القليل: إن تبني هذا النهج الإداري الحديث يستدعي التطبيق العملي الدقيق، والجهد الجاد الطويل، وليس مجرد شعار ينشد من ورائه تحقيق الدعاية. 4- النقل الحرفي: إن قيام مؤسسة ما بتقليد النماذج المطبقة في مؤسسات أخرى دون تعديل، ودون مراعاة لظروفها البيئية، الداخلية والخارجية، التي تعيشها المؤسسة الناقلة للتجربة قد يعود عليها بالإخفاق. 5- عدم تحديد الحاجات تحديداً جيداً: إن رضا العميل هو الهدف الأساسي لإدارة الجودة الشاملة. فإذا لم تحدد حاجات العملاء ورغباتهم وتوقعاتهم تحديداً جيداً، فإن الخدمة المقدمة لهم لن تفي بالغرض. 6- التطبيق دفعة واحدة وبشكل شامل: إن قلب الأمور مرة واحدة سيحدث في إدارة التعليم أو المدرسة فوضى ومشكلات كثيرة. والصواب هو أن يجري التطبيق تدريجياً في مجالات محددة ومنتقاة، ثم الانتقال إلى مجالات أخرى، وهكذا. ومن المناسب أن تكون البداية بالأقسام التي يتصف عملها بالبساطة لا بالتعقيد. 7- الإخفاق في التعامل مع مقاومة التغيير: لقد اعتاد العاملون على سلوكيات معينة، وليس من السهل تقبلهم لنهج جديد، يتضمن عملية تغيير جذرية للعديد من جوانب العمل. إن مقاومة العاملين لعملية التغيير أمر متوقع. وليس من الحكمة التعامل مع هذه المقاومة بعنف وقسوة، لأن هاذ سيحدث ردة فعل عكسية، ويعقد الأمور أكثر، بل لابد من حملة توعية مكثفة وعدم استعجال النتائج. 8- التركيز على الجانب التقني على حساب العنصر البشري: أن العنصر البشري هو الذي سوف يطبق النهج الإداري الجديد، ولذا فلابد من الاهتمام به ورعايته، غير متناسين أهمية المعدات والآلات والأجهزة. لذا فإن التوازن مطلوب بين ثلاثة أركان للجودة، متكاملة متفاعلة، هي: العنصر البشري، والتقانة، والمناخ البيئي. 9- استعجال النتائج: إن نتائج تطبيق إدارة الجودة الشاملة لا تأتي بيوم وليلة، إنها عملية تغيير، والتغيير يحتاج إلى وقت كاف. وتأكيداً على ما سبق نجد إن تطبيق مفاهيم وأساليب إدارة الجودة الكلية في القطاع التربوي ربما تواجهه عدد آخر من المعوقات التي من الممكن التغلب عليها، متى وجدت الإدارة القوية والعزم الأكيد على خوض غمار التحول إلى إدارة الجودة الكلية، على المدى البعيد، ونذكر على سبيل المثال لا الحصر بعض هذه المعوقات للإحاطة بها والعمل على تذليها، وهي: 1- ضعف بنية نظام المعلومات في القطاع التربوي واعتماده على أساليب تقليدية في عملياته المحدودة: إن من أكبر المعضلات التي سيواجهها تطبيق نموذج إدارة الجودة الكلية للقطاع التربوي هي ندرة أو عدم توفر البيانات (Data) والمعلومات (Information) على نحو دقيق وسريع. وذلك لعدم توفر أنظمة معلومات فعالة تعتمد على التقنيات الحديثة في نقل وتداول المعلومة وتوصيلها لصانعي القرار في الوقت المناسب. إذ أن البيانات والمعلومات هي بمثابة الجهاز العصبي لنموذج إدارة الجودة الكلية (TQM). 2- عدم توفر الكوادر التدريبية المؤهلة في ميدان إدارة الجودة الكلية في القطاع: إن عدم توفر كوادر مدربة ومؤهلة في حقل إدارة الجودة الكلية سيكون مشكلة كبرى ستواجه صانعي القرار والمسؤولين التربويين في حالة رغبتهم في تجريب أساليب إدارة الجودة الكلية، إذ أن التدريب يشكل ركيزة أساسية في نموذج أدارة الجودة الكلية قبل وأثناء تطبيقها 4- المعوقات المالية: إن أدارة الجودة الكلية تحتاج إلى ميزانية لتطبيقها، وما لم توفر هذه الميزانية فسيطل كل ما قبل حبرا ورق، ولكن ينبغي أن يُعلم أن مردود هذا التطبيق سيعود بالنفع على المؤسسة التي تطبقه يفوق ما تم صرفه. 5- المعوقات الثقافية والاجتماعية: سيواجه تطبيق إدارة الجودة الكلية كثيراً من مقاومي التغيير، والذين لا يرضون بالتحول السريع، والذين يتخوفون من تحمل المسئولية والالتزام بمعايير حديثة بالنسبة لهم، حيث إن إدارة الجودة الكلية تهتم بالجودة وتحسينها على نحو مستمر ومتواصل 3- المركزية في صنع السياسات التربوية واتخاذ القرار: من المشكلات العويصة التي قد تواجه تطبيق نموذج إدارة الجودة الكلية في القطاع التربوي هي المركزية في صنع السياسات التربوية واتخاذ القرار، وذلك عكس ما تعتمد عليه إدارة الجودة الكلية التي تعتمد اللامركزية في صياغة السياسات واتخاذ القرارات، حيث إن البيانات والمعلومات التي يُرجع إليها ويعتمد عليها في صياغة أي سياسة أو اتخاذ أي قرار مصدره دائماً القاعدة للقمة، أي أن العاملين في الميدان (المدرسين)، والمستفيدين (الطلاب، أولياء الأمور، المجتمع) يشكلون مصادر رئيسة للبيانات، إلى جانب قواعد المعلومات، في بلورة السياسات واتخاذ القرار. |
العيب ليس في النظام لكن العيب في من يشكوا ويظل يشكوا ولا يريد أن يعمل يريد ان يدخل صفه في خمس دقائق يقرأ كلمتي الدرس ثم يقضي باقى فترته يهزر مع س وص ويشرب شاي ليخرج قل نهاية اليوم الدراسي يستعد لعمله الحقيقي وهو أن يرك أتوبس الحياه ليضع يده في جيب كل مواطن ليخرج ببضع جنهيات مغمسة ببالزل والمهانه
أسف لكل معلم محترم وما دون ذلك ليس له شبيه عندي إلا مبارك وحاشيته وليست الفلول فقط في النظام السياسي لكنها في كل الأنظمة وعلى رأسها التعليم التقويم الشامل ماهو اختببارات شفهية موثقة اختبارات تحريرية عادلة معدة تبعا لجداول مواصفات منتقاه غياب وحضور سلوك ومواظبة نشاط أو نشاطين يقوم بعملهم التلميذ علاج تلاميذك الضعاف تشجيع المتفوقين ما الفشل في ذلك ياأولى العقول |
اقتباس:
صدقت فيما كتبت وأوجذت فيما شرحت بارك الله فيك |
اقتباس:
أ......... ؟.........! |
اقتباس:
أين ذهب صاحب الموضوع ؟ أبحث معنـــــــــــــــــــــا ؟ النتيجة 99.9 % أين أنت كثيرون لم يشاركو بالرأى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.