بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   بلاك بلوك و الفوضى و حزين عليكِ يا بلدى . (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=496475)

*تائبة فى رحاب الله* 26-01-2013 08:01 PM

اقتباس:

لبنان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تبع سمير جعجع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مدبر م***ة صبرا وشتيلا اللى حمدين كان راح قبله من شهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
ربنا يستر

ابونرمين 26-01-2013 08:10 PM

مصر:من يسأل الناس عن حالى فشاهدها**محض العيان الذى يغنى عن الخبر


icdl_man 26-01-2013 08:33 PM

http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...39635339_n.jpg

icdl_man 26-01-2013 08:58 PM

http://sphotos-d.ak.fbcdn.net/hphoto...43796775_n.jpg

http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...32843301_n.jpg

http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...39635339_n.jpg

tareq23 26-01-2013 09:14 PM

https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...22414382_n.jpg

*تائبة فى رحاب الله* 26-01-2013 09:19 PM

http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...39635339_n.jpg

تب سؤال حضرتك تعرف صورة الاخوان اللى حضرتك حاططها دى فين؟؟

tareq23 26-01-2013 09:20 PM

https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...06988214_n.jpg

icdl_man 26-01-2013 09:54 PM

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=IsHISJPxP5g

أفنان أحمد 26-01-2013 10:33 PM

الحمد لله وبعد....

لمن لا زال لايريد أن يفهم..احداث الامس شهدت تطورا خطيرا جدا جدا جدا, وهذا التطور هو كل ما يشغلنى فى الامر

لا يهمنى شىء مما حدث بقدر ظهور البلاك بلوك!

ولمن لا زال لا يفهم ولم يستطع التخمين...مجموعات الاناركية حول العالم شديدة الصلة بمجموعات اخطر بكثير...والفكر الاناركى شديد الصلة بل والتقاطع مع مناهج منحرفة وشاذة كثير ومن ابرزها الماسونية, والفكر الشيوعى الدموى اللاسلطوى, ومناهج وافكار عبدة الشيطان!

وحين ظهرت تلك الاقنعة وهؤلاء الجراثيم فى المرة الاولى منذ حوالى عام خدع الاعلام الناس باظهار الامر فى قالب كوميدى! والسخرية من كل من حذر من ذلك الامر واتهامه بانه مهووس بنظرية المؤامرة, ومن اقذر الادوار التى لُعِبت فى ذلك دور الكلب باسم يوسف عليه من الله ما يستحق, الذى ظل يسخر من كل من حذر منهم وجعل المشاهد يقتنع ان الحديث عن الاناركية هو من قبيل "وجبة الكنتاكى والخمسين جنيه" ايام الثورة! ولا استبعد مطلقا ان يكون له دور فعال تنظيمي معهم!

لماذا اقول ذلك الان؟ لان ظهورهم بشكل منظم ومجموعات لها تكتيك واستراتيجيات واسلحة وتقسيمات وتنظيمات وتزامن فى الهجمات هو امر فى غاية الخطورة! هؤلاء اخطر من العصابات! لانهم مخابيل يتبعون افكارا شاذة ومناهج فوضوية! كما يقول العوام "مستبيعين"!

ومن شاهد بيانهم وفهم ما فيه فلا بد ان شعر بمثل ما اشعر به من قلق شديد! القوم يصرحون بانهم "جزء من كل" وانهم نظام حول العالم! يعنى ينفون اى مجال لان نقول انهم محبون للاناركيين او مجرد مخدوعين, بل هم جزء من نظام الاناركية العالمى! النظام الذى يقوم على فكرة البلطجة والحرق وال***! نظام شبيه بنظام فتوة الحارة قديما, مع الفارق...ان فتوة الحارة كان يحاول انصاف المظلوم, اما هؤلاء فالعبرة عندهم بالفوضى والقوة....واضف الى ذلك مناهجهم الشاذة!

القوم يقولون بكل بجاحة ان الشرطة لو تدخلت فسيردون ب***! بل ويحذرون المتابعين للصفحات الوهمية على الفيسبوك من ذلك حفاظا على حياتهم! هل رأيتم خبلا و "جنانا" كهذا؟! مجرد متابعتك لصفحة وهمية تنتحل شخصيتهم ربما يعرضك لل*** على ايديهم!

المتابع لشئون مثل تلك الجماعات لا بد وانه استشعر الاحترافية فى الفيديو, والاحترافية الشديدة فى البيان واسلوبه المقتضب الحازم المثير للقلق! وهو اسلوب بيانات وتصريحات تلك المجموعات فى العالم كله!

هؤلاء اخطر من المافيا! حتى الان لا ندرى كم عددهم وما هو مدى قوتهم, وما هو ما حصلوه فى السنوات الماضية, لكن ظهورهم بهذا المنظر الاستراتيجي الاحترافى بالامس مثير للقلق بطريقة شديدة! مجرد تواصلهم وتنظيمهم بهذه الدرجة والسيطرة على ذلك العدد بدون فيسبوك ولا غيره ربما يشعرك بخطورة الموقف!

الان ما هو الوضع؟ لابد ان يتدخل الرئيس مرسى و لابد من القبض عليهم وايقافهم! انا مش فاهم والله...واقفين بيبلطجوا فى الشارع وعلى مرأى ومسمع الكل الا تستطيع الداخلية التصرف؟ الا يستطيع الجيش ان يتدخل ويقبض عليهم كما فعل قديما مع الجماعات المسلحة؟ هؤلاء اخطر بكثير! لا اتخيل صمت الدولة عنهم ومجرد القبض على نفر قليل منهم وخلاص!...اللهم الا ان يكون النظام على دراية تامة بما اقوله الان واصابته الرهبة من تهديداتهم فآثر السلامة!

النقطة الاخطر ان ظهورهم بهذا المنظر يعنى ان يفتتن بهم السذج والجهلة, ويعنى ان ينضم لهم المزيد والمزيد! وبالتالى يصبح عندنا جيش رسمى من الاناركيين المخابيل! والاخطر هو ما تردد عن علاقتهم بالكنيسة, وهو امر متوقع لاسباب عديدة!

ومن اخطر ما فى الامر ظهروهم علنا! فمثل هؤلاء لا يظهرون علنا الا بعد ان يصلوا الى مستوى معين من القوة والتنظيم والعدد! ظهورهم على السطح يعنى ان جذورهم امتدت وتغلغلت فى اعماق اعماق الارض, فالقوم كما يظهر للجميع يعتمدون فى المقام الاول فى تنفيذ افعالهم التخريبية على فكرة التحرك ككتلة واحد لا تنفصل منها ذرة, وبالتالى تفتت تلك الكتلة اى شىء يعترض طريقها, وهو سر التسمية: البلاك بلوك= الكتلة السوداء!

لا ادرى الى ماذا يقودنا الرئيس مرسى ونظامه بتسامحه الزائد, لكن الامر الان جد ليس فيه هزل, ومختلف عما سبق, ترك هؤلاء يعيثون فى الارض فسادا سيجلب علينا خرابا ومفاسد لا يتوقعها احد! اسال الله ان يحفظ بلادنا...الا هل بلغت....اللهم فاشهد!

(ملحوظة: من يظن انى ابالغ او انى مفتون بنظرية المؤامرة...فليكلف خاطره بحثا بسيطا على النت, وبحثا بسيطا عما فعلوه وعن تنظيماتهم فى الدول الاخرى....ليستشعر ان ظهروهم بالامس مع البيان الذى القوه هو كارثة بكل المقاييس تهدد الامن القومى!)
منقول مع التصرف

tareq23 26-01-2013 11:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفنان أحمد (المشاركة 5095119)
الحمد لله وبعد....

لمن لا زال لايريد أن يفهم..احداث الامس شهدت تطورا خطيرا جدا جدا جدا, وهذا التطور هو كل ما يشغلنى فى الامر

لا يهمنى شىء مما حدث بقدر ظهور البلاك بلوك!

ولمن لا زال لا يفهم ولم يستطع التخمين...مجموعات الاناركية حول العالم شديدة الصلة بمجموعات اخطر بكثير...والفكر الاناركى شديد الصلة بل والتقاطع مع مناهج منحرفة وشاذة كثير ومن ابرزها الماسونية, والفكر الشيوعى الدموى اللاسلطوى, ومناهج وافكار عبدة الشيطان!

وحين ظهرت تلك الاقنعة وهؤلاء الجراثيم فى المرة الاولى منذ حوالى عام خدع الاعلام الناس باظهار الامر فى قالب كوميدى! والسخرية من كل من حذر من ذلك الامر واتهامه بانه مهووس بنظرية المؤامرة, ومن اقذر الادوار التى لُعِبت فى ذلك دور الكلب باسم يوسف عليه من الله ما يستحق, الذى ظل يسخر من كل من حذر منهم وجعل المشاهد يقتنع ان الحديث عن الاناركية هو من قبيل "وجبة الكنتاكى والخمسين جنيه" ايام الثورة! ولا استبعد مطلقا ان يكون له دور فعال تنظيمي معهم!

لماذا اقول ذلك الان؟ لان ظهورهم بشكل منظم ومجموعات لها تكتيك واستراتيجيات واسلحة وتقسيمات وتنظيمات وتزامن فى الهجمات هو امر فى غاية الخطورة! هؤلاء اخطر من العصابات! لانهم مخابيل يتبعون افكارا شاذة ومناهج فوضوية! كما يقول العوام "مستبيعين"!

ومن شاهد بيانهم وفهم ما فيه فلا بد ان شعر بمثل ما اشعر به من قلق شديد! القوم يصرحون بانهم "جزء من كل" وانهم نظام حول العالم! يعنى ينفون اى مجال لان نقول انهم محبون للاناركيين او مجرد مخدوعين, بل هم جزء من نظام الاناركية العالمى! النظام الذى يقوم على فكرة البلطجة والحرق وال***! نظام شبيه بنظام فتوة الحارة قديما, مع الفارق...ان فتوة الحارة كان يحاول انصاف المظلوم, اما هؤلاء فالعبرة عندهم بالفوضى والقوة....واضف الى ذلك مناهجهم الشاذة!

القوم يقولون بكل بجاحة ان الشرطة لو تدخلت فسيردون ب***! بل ويحذرون المتابعين للصفحات الوهمية على الفيسبوك من ذلك حفاظا على حياتهم! هل رأيتم خبلا و "جنانا" كهذا؟! مجرد متابعتك لصفحة وهمية تنتحل شخصيتهم ربما يعرضك لل*** على ايديهم!

المتابع لشئون مثل تلك الجماعات لا بد وانه استشعر الاحترافية فى الفيديو, والاحترافية الشديدة فى البيان واسلوبه المقتضب الحازم المثير للقلق! وهو اسلوب بيانات وتصريحات تلك المجموعات فى العالم كله!

هؤلاء اخطر من المافيا! حتى الان لا ندرى كم عددهم وما هو مدى قوتهم, وما هو ما حصلوه فى السنوات الماضية, لكن ظهورهم بهذا المنظر الاستراتيجي الاحترافى بالامس مثير للقلق بطريقة شديدة! مجرد تواصلهم وتنظيمهم بهذه الدرجة والسيطرة على ذلك العدد بدون فيسبوك ولا غيره ربما يشعرك بخطورة الموقف!

الان ما هو الوضع؟ لابد ان يتدخل الرئيس مرسى و لابد من القبض عليهم وايقافهم! انا مش فاهم والله...واقفين بيبلطجوا فى الشارع وعلى مرأى ومسمع الكل الا تستطيع الداخلية التصرف؟ الا يستطيع الجيش ان يتدخل ويقبض عليهم كما فعل قديما مع الجماعات المسلحة؟ هؤلاء اخطر بكثير! لا اتخيل صمت الدولة عنهم ومجرد القبض على نفر قليل منهم وخلاص!...اللهم الا ان يكون النظام على دراية تامة بما اقوله الان واصابته الرهبة من تهديداتهم فآثر السلامة!

النقطة الاخطر ان ظهورهم بهذا المنظر يعنى ان يفتتن بهم السذج والجهلة, ويعنى ان ينضم لهم المزيد والمزيد! وبالتالى يصبح عندنا جيش رسمى من الاناركيين المخابيل! والاخطر هو ما تردد عن علاقتهم بالكنيسة, وهو امر متوقع لاسباب عديدة!

ومن اخطر ما فى الامر ظهروهم علنا! فمثل هؤلاء لا يظهرون علنا الا بعد ان يصلوا الى مستوى معين من القوة والتنظيم والعدد! ظهورهم على السطح يعنى ان جذورهم امتدت وتغلغلت فى اعماق اعماق الارض, فالقوم كما يظهر للجميع يعتمدون فى المقام الاول فى تنفيذ افعالهم التخريبية على فكرة التحرك ككتلة واحد لا تنفصل منها ذرة, وبالتالى تفتت تلك الكتلة اى شىء يعترض طريقها, وهو سر التسمية: البلاك بلوك= الكتلة السوداء!

لا ادرى الى ماذا يقودنا الرئيس مرسى ونظامه بتسامحه الزائد, لكن الامر الان جد ليس فيه هزل, ومختلف عما سبق, ترك هؤلاء يعيثون فى الارض فسادا سيجلب علينا خرابا ومفاسد لا يتوقعها احد! اسال الله ان يحفظ بلادنا...الا هل بلغت....اللهم فاشهد!

(ملحوظة: من يظن انى ابالغ او انى مفتون بنظرية المؤامرة...فليكلف خاطره بحثا بسيطا على النت, وبحثا بسيطا عما فعلوه وعن تنظيماتهم فى الدول الاخرى....ليستشعر ان ظهروهم بالامس مع البيان الذى القوه هو كارثة بكل المقاييس تهدد الامن القومى!)
منقول مع التصرف

سيدي الرئيس .اغضب لله ..اغضب للدماء ..لم يعد ينفع الحلم مع من يريدها ناراً ودماراً وجراحا

بعد الاحداث التي تحدث الان من تتدمير وخراب من أشخاص ملثمين ننشاد الرئيس بإتخاذ إجراءت حازمه ضدهم

والحوداث المدبره لاسقاط الرئيس وحاله التشويش التي يقوم بها الاعلام المضلل

وإعلام الفلول نطالب الرئيس مرسي بالقرارت إستثنائية للرد علي هؤلاء المشاغبين

أبو إسراء A 27-01-2013 06:42 AM

القبض على أحد أعضاء "بلاك بلوك" بميدان الأوبرا بحوزته طبنجة

الأحد، 27 يناير 2013 - 01:29
http://img.youm7.com/images/NewsPics...0132515222.jpg بلاك بلوك – أرشيفية
كتب أحمد مرعى
http://www.youm7.com/images/graphics/igoogle.gif
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة القبض على أحد أفراد حركة "بلاك بلوك" بميدان الأوبرا، وذلك عقب اشتباه أحد السائقين فيه أثناء توصيله لميدان الأوبرا وبحوزته سلاح نارى "طبنجة"، واعترف المتهم أمام رجال المباحث أنه انضم مؤخراً للحركة.

بدأت تفاصيل الواقعة أثناء تواجد كل من أمين شرطة وليد عبد الصالحين وأمين شرطة رضا صابر محمود والمعينين طوف أمنى بميدان الأوبرا، تلقوا بلاغاً من قائد إحدى سيارات الأجرة باشتباهه فى أحد الركاب بحيازته سلاح نارى.

على الفور تمكن رجال الشرطة من تحديد المتهم وخط سيره وتم القبض عليه، وتبين أنه يدعى "محمد. ف. م. ج" 30 سنة عامل زراعى، وبحوزته طبنجة صوت معدلة عيار 8.5 مم، و50 طلقة بلى ومبلغ مالى 400 جنيه.

بمواجهته أمام اللواء جمال عبد العال، مدير مباحث العاصمة اعترف بانضمامه حديثا إلى حركة البلاك بلوك.

وأضاف المتهم أنه حصل على السلاح النارى من احد الأشخاص ويدعى "عبده" ومقيم بالمطرية، جارٍ تحديده وضبطه، وذلك مقابل 1750 جنيهاً، و270 جنيهاً مقابل الطلقات وأنه كان فى سبيله لتسليمهم إلى آخر يدعى "مكى" مقابل مبلغ مالى 2500 جنيه للطبنجة و400 جنيه للطلقات.

وبتطوير مناقشته أمام اللواء أحمد عبد الباقى، نائب مدير أمن القاهرة، اعترف بسابقة شرائه لطلقات خرطوش عيارى "16 و12مم" من نفس الشخص أكثر من مرة وبيعها إلى المعتصمين والثوار بميدان التحرير.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=923370&

أبو إسراء A 27-01-2013 06:49 AM

الأسرار الخفية لخطط تحركات وتسليح "البلاك بلوك"




محمد المشتاوى

27
يناير
2013
05:11 AM



http://www.almesryoon.com/thumbnail....article_medium


تجمعهم فكرة الفوضى المنظمة.. مجموعات منفصلة تبدأ بخمسة أفراد وقائد.. تنظيم شبكى.. المقروطة والبراشوت والسكاكين أبرز أسلحتهم
كان الظهور الأول لمجموعة "البلاك بلوك" فى مصر فى أكتوبر الماضى، حين تبنت حرق إحدى سيارات الشرطة فى القاهرة، وقامت ببث فيديو على "اليوتيوب" أعلنت فيه مسئوليتها عن الحادث، وأظهر الفيديو شبابًا يرتدون ملابس سوداء، ويضعون أقنعة متنوعة بينها قناع الشخصية السينمائية الشهيرة لـ"فانديتا" التى ترمز لهدم كل أشكال السلطة ورموزها.
وخلال الأيام الماضية، ظهر أفراد تلك المجموعة من ذوى "الأقنعة السوداء"، حيث أعلنت مسئوليتها عن محاولات إحراق لكل من مكتبى حزب الحرية والعدالة بحى المنيل، وفى مدينة 6 أكتوبر، ومقر موقع "الإخوان المسلمين" بوسط القاهرة، وكذلك مقر جماعة الإخوان الرئيسى بالمقطم، فضلًا عن محاولة اقتحام محكمة الإسكندرية فى يوم 25 يناير، لكن المواطنين واللجان الشعبية تصدوا لهم فى ظل عدم تواجد الأمن.
ومجموعة الـ"بلاك بلوك" ـ بحسب قيادى بحركة الاشتراكيين الثوريين ـ هى مجموعة تلتف حول فكرة الفوضى المنظمة، وهى ليست مجموعة واحدة، ولكنها مجموعات منفصلة تبدأ من خمسة أفراد وقائد، ويمكن اعتبارها تنظيمات شبكية وليست عنقودية، مؤكدًا أنها مجموعات مستقلة لا تجمعهم أية وسيلة اتصال متاحة ولكن من الممكن أن تطلب مجموعة "بلاك بلوك" من مجموعة أخرى المساعدة إذا احتاجت، ولكنهم لا يلجؤون للحركات السياسية الأخرى، وهناك اختلاف بين "البلاك بلوك" و"الأناركية"، إلا أنه من الممكن أن يكون هناك بعض الأناركيين فى المجموعة إلا أنها مجموعة مستقلة، مؤكدًا أن الأناركية أيديولوجية متكاملة لديها رؤية عن مجتمع "لا سلطوى" على عكس البلاك بلوك التى تهدف إلى خلق الفوضى دون وجود أية رؤية، وأشار إلى أن "البلاك بلوك" مجموعة تنتهج ال***، ولا تؤمن بالسلمية، ولكنهم لا يمثلون خطرًا حقيقيًا حتى الآن، وأوضح أن القناع الأسود الذى يرتديه أعضاء المجموعة لإنكار الذات ولدواع أمنية أيضًا حتى لو كانوا ينفون أن السبب أمنى.
فيما قال محمد علام - رئيس اتحاد الثورة المصرية - إن "البلاك بلوك" هى مجموعات منشقة عن الألتراس، ولا علاقة لهم بالأناركيين، وأعدادهم ليست كبيرة، ولكن الإعلام ركز عليهم وأعطاهم أكبر من حجمهم، وأبدى قلقه من انتشار فكرتهم من محافظة لأخرى، وحذر من قيام البعض باستغلال هذه المجموعات لتأجيج ال*** باستخدام البلطجية.
وقال حسين حمودة - العميد السابق بأمن الدولة والخبير الأمنى والاستراتيجى - إن هذه المجموعات منشقة عن الألتراس، ولكن هذه المجموعات تعمل بشكل سرى وترتدى نوعًا ما من الأقنعة خشية ظهورهم على الكاميرات، موضحًا أن تحركاتهم بدأت بعد اشتباك الإخوان مع المعارضين أمام قصر الاتحادية، وهو ما طرح فكرة أن يقوم بعض الثوار بتسليح أنفسهم للحماية من أى هجوم مستقبلى.
وقال حمودة إن "عسكرة الثورة" خلقت مجموعات ثورية غير رشيدة ومنها "البلاك بلوك" و"الأناركيين" و"كتائب القصاص"، مفيدًا بأنهم يستخدمون أسلحة محلية الصنع مثل "المقروطة" وسلاح اسمه "الماسورة" وتقذف خرطوش بقوة، بالإضافة لـ"البراشوت" وهو نوع من الألعاب النارية إذا وجه للشخص يصيب بشكل أقوى من "الخرطوش"، وهى سلعة مهربة بجانب الأسلحة البيضاء التى يحملونها فى حقائبهم.
وهذه المجموعة التى ظهرت مؤخرًا استمدت فكرة تأسيسها من جماعات مشابهة ظهرت فى أوروبا وتحديدًا فى الثمانينيات، خلال احتجاجات حركة "الاستقلالية الأوروبية" وكان فى مقدمة اهتماماتها مناهضة امتلاك أسلحة نووية، وفى يونيو 1980 حاولت الشرطة الألمانية إخلاء السكان بطريقة عشوائية فى مقاطعة "Wendland"، والتى كانت تحتج بسبب الأسلحة النووية، ومارست مجموعات الـ"بلاك بلوك" ال*** فى الفترة التى أطلق عليها "جدار ألمانيا"، واستمرت فى عملها وكانت تهدف لمحاربة النازية الجديدة بألمانيا.
وفى يونيو 2007 خلال مؤتمر لدول الثمانية، قامت حركة الـ"بلاك بلوك" ببناء متاريس، وأشعلوا النيران فى السيارات، وهجموا على الشرطة بروستوك، مما أدى إلى إصابة 400 من الشرطة و500 من المتظاهرين والنشطاء السياسيين، وكانت تلك الحادثة نقطة تحول فى تاريخ الحركة، حيث حظيت باهتمام إعلامى واسع.

أبو إسراء A 27-01-2013 07:04 AM

خبراء أمنيون يكشفون سيناريوهات التعامل مع "البلاك بلوك"




اللواء طلعت مسلم: يجب على قوات الأمن التدخل لمنع أية أعمال تخريبية
اللواء زكريا حسين: "البلاك بلوك" رد فعل على أجنحة عسكرية لبعض القوى السياسية
اللواء حسام سويلم: هذه المجموعات تهدد فقط بالتخريب لكنها أضعف من أن تنفذ ذلك
اللواء مصطفى إسماعيل: القبض على هذه المجموعات سيكون فى الوقت المناسب

فرضت مجموعة الكتلة السوداء، أو ما يسمى بـ "البلاك بلوك" ظهورها على المشهد السياسى بشكل رسمى فى العيد الثانى للثورة، وأنها تعمل كمجموعة موازية فى مواجهة بعض القوى والجماعات الإسلامية، محذرةً من أى تدخل من مؤسسة الداخلية بهذا الشأن.
وقدمت "البلاك بلوك" نفسها على أنها جزء من الكل فى العالم يسعون لتحرير الإنسان، وهدم الفساد، وإسقاط الطاغية فى كل بقاع الأرض، ورفعت شعارها الذى يتمثل فى اتحاد الهلال مع الصليب وأعلام مصر.
والكتلة السوداء تملك أنواعًا جديدة من الأسلحة غير القتالية كالنار الإغريقية، وهى كتل كبيرة من الزجاج والقماش مغمورة بالبنزين، أما أدوات الدفاع فهناك الأقنعة المانعة أو المعدنية المصنوعة من طبقات السلك السميك، لتمنع وصول الخرطوش والحجارة إلى الوجه خاصة العين والخوذة لوقاية الرأس من طلقات الخرطوش إن ضربت عن قرب.
وأعلنت الكتلة عدم امتلاكها لأية صفحة على صفحات التواصل الاجتماعى محذرة من الانسياق وراء الصفحات الواهية، وقد بدأت الكتلة السوداء تظهر فى احتجاجات المتظاهرين فى الدول الأوروبية كألمانيا واليونان من أربعين عامًا تقريبًا.
خبراء الأمن من جانبهم أكدوا على أن إنشاء جماعات مسلحة وقيامها بأعمال الشغب دون وجود قانونى لهذه الجماعات هو مخالف للقانون والدستور، وأن قيام مجموعات البلاك بلوك بأية أعمال تمس سيادة الدولة مثل قطع الطرق أو الهجوم على المؤسسات الحيوية، فهو أمر مرفوض تمامًا، لأن أعمال التخريب والفوضى فى مصر الآن يجب أن يتم إيقافها، وأن هذه التكوينات الجديدة من المجموعات التى أطلقت على نفسها البلاك بلوك أو الكتيبة السوداء هى رد فعل على ما يتردد حول وجود تنظيمات أو ميلشيات مسلحة كأجنحة عسكرية لبعض القوى والجماعات السياسية فى مصر، والتى أرسلت بعض عناصرها المسلحة فى وقت سابق للقبض على بعض المتظاهرين فى أحداث قصر الاتحادية التى تمت منذ فترة قريبة.
وأشار الخبراء إلى أن ما يحدث من الإعلان عن ظهور مجموعات مسلحة على الساحة الآن هو من إفرازات الثورة، وأن خطورة هذه المجموعات التى أطلقت على نفسها البلاك بلوك لا تنبع من حجمهم، فأحجامهم ليست كبيرة، وإنما خطورتهم تنبع من جرأتهم فى التهديد باقتحام أماكن حيوية وحساسة مثل القصر الجمهورى وبعض المنشآت الحيوية، ولا يعتقد أن لهم ثقلًا كبيرًا يمكن لهم أن يعتمدوا عليه، وأن مجموعات البلاك بلوك ليست مؤثرة على الوضع فى مصر بالشكل الذى يتخوف منه البعض، لأنهم ليسوا مجموعات كبيرة، وهم يحملون فى استعراضهم فى ميادين مصر رسائل تهديدية فقط، ولا أحد يعلم حتى الآن ما هى مطالبهم وماذا يريدون، وأن تدخل الجيش ليس سهلًا، وهو لا يتدخل مطلقًا بحكم الدستور والقانون إلا بعد استنفاذ قوات الشرطة لجميع إمكانياتها على مستوى الجمهورية، ولم تعد قادرة على حماية الأهداف والمنشآت الحيوية فى الدولة، ومن هنا يتدخل الجيش لإنقاذ المنشآت الحيوية فى مصر والوضع الأمنى فى مصر، كما أن وجود بعض العناصر أو المجموعات المسلحة على الساحة لا تعنى بالضرورة تدخل الجيش طالما أن الشرطة قادرة على القيام بدورها.
وفى إطار ذلك رصدت "المصريون" آراء خبراء الأمن فى ظهور مجموعة البلاك بلوك، وما أسباب ظهورها فى هذا التوقيت وأهدافها، ومدى تأثيرها على الأمن القومى المصرى فى الوقت الحالى.
فى البداية أكد اللواء طلعت مسلم - الخبير الأمنى والعسكرى - أن إنشاء جماعات مسلحة وقيامها بأعمال الشغب دون وجود قانونى لهذه الجماعات هو مخالف للقانون والدستور، وأن قيام مجموعات البلاك بلوك بأية أعمال تمس سيادة الدولة مثل قطع الطرق أو الهجوم على المؤسسات الحيوية، فهو أمر مرفوض تمامًا، لأن أعمال التخريب والفوضى فى مصر الآن يجب أن يتم إيقافها.
وأشار "مسلم" إلى أنه يجب على قوات الأمن التدخل لمنع أية أعمال تخريبية تقوم بها أية مجموعات فوضوية لهدم منشآت الدولة، ويجب أن يطبق القانون على هذه المجموعات الفوضوية، خاصة فى ظل هذه الظروف الحساسة التى تمر بها مصر، ولا يجب السماح لأية مجموعات باستخدام السلاح فى مثل هذه الأوقات.
من جانبه أكد اللواء زكريا حسين - الخبير الأمنى والمدير السابق لأكاديمية ناصر العسكرية العليا - أن هذه التكوينات الجديدة من المجموعات التى أطلقت على نفسها البلاك بلوك أو الكتيبة السوداء هى رد فعل على ما يتردد حول وجود تنظيمات أوميلشيات مسلحة كأجنحة عسكرية لبعض القوى والجماعات السياسية فى مصر، والتى أرسلت بعض عناصرها المسلحة فى وقت سابق للقبض على بعض المتظاهرين فى أحداث قصر الاتحادية التى تمت منذ فترة قريبة، وأن الخوف الكبير من أن تزايد وجود ميلشيات مسلحة لبعض القوى السياسية فى مصر سيقابله تنظيمات مسلحة على الجانب الآخر من مجموعات الأخرى، وأنه من الأساس لا يجب أن توجد مجموعات مسلحة لأية قوى أو تيارات سياسية، وأن الأمن فقط هو المسئول عن حماية المواطن وأن أية تنظيمات مسلحة خارجه مرفوضة تمامًا.
وعن إمكانية تدخل القوات المسلحة لإحكام قبضتها على الوضع الأمنى فى مصر بعد ظهور بعض المجموعات المسلحة قال المدير السابق لأكاديمية ناصر: "إن تدخل الجيش ليس سهلًا، وهو لا يتدخل مطلقًا بحكم الدستور والقانون إلا بعد استنفاذ قوات الشرطة لجميع إمكانياتها على مستوى الجمهورية، ولم تعد قادرة على حماية الأهداف والمنشآت الحيوية فى الدولة، ومن هنا يتدخل الجيش لإنقاذ المنشآت الحيوية فى مصر والوضع الأمنى فى مصر"، وأن وجود بعض العناصر أو المجموعات المسلحة على الساحة لا تعنى بالضرورة تدخل الجيش طالما أن الشرطة قادرة على القيام بدورها، حيث إن الرئيس المخلوع حسنى مبارك لم يطلب من الجيش التدخل أثناء ثورة يناير 2011 إلا بعد انهيار الشرطة بشكل كبير، ومن هنا تم الاستعانة بالقوات المسلحة للحفاظ على الوضع الأمنى فى مصر.
على سياق آخر أكد اللواء حسام سويلم - الخبير الأمنى - أن ما يحدث من الإعلان عن ظهور مجموعات مسلحة على الساحة الآن هو من إفرازات الثورة، وأن خطورة هذه المجموعات التى أطلقت على نفسها البلاك بلوك لا تنبع من حجمهم، فأحجامهم ليست كبيرة، وإنما خطورتهم تنبع من جرأتهم فى التهديد باقتحام أماكن حيوية وحساسة مثل القصر الجمهورى، وبعض المنشآت الحيوية، ولا يعتقد أن لهم ثقلًا كبيرًا يمكن لهم أن يعتمدوا عليه.
وأشار "سويلم" إلى أن الخوف من هذه المجموعات ينبع أيضًا فى إمكانية وجود مخططات لديهم لعمل نوع من التوازن، كما يتردد من جانبهم فى مواجهة ميليشيات بعض الجماعات والقوى فى مصر.
من منطلق آخر أكد اللواء مصطفى إسماعيل - الخبير الأمنى - أن مجموعات البلاك بلوك ليست مؤثرة على الوضع فى مصر بالشكل الذى يتخوف منه البعض، لأنهم ليسوا مجموعات كبيرة، وهم يحملون فى استعراضهم فى ميادين مصر رسائل تهديدية فقط، ولا أحد يعلم حتى الآن ما هى مطالبهم وماذا يريدون.
وأشار "إسماعيل" إلى أن الأمن مشغول الآن بحماية المنشآت الحيوية فى مصر، وأن تدخله للقبض على أية مجموعات تحاول إثارة الشغب فى الوقت الحالى سيكون قريبًا، بعد قيام قوات الأمن بعد وجود استقرار نسبى فى الوضع الأمنى بجمع التحريات الأزمة عن هذه المجموعات، ومن يمولها ومن يقودها ويوجهها، وما هى أهدافها، وسيتم القبض على هذه المجموعات أجلًا أم لاحقًا.



almesryoon

غازي محمد 27-01-2013 07:17 AM

تحسبا لوقوع مثل هذه الاحداث المؤسفة التي جرت او بعد انهيار الامن بعد اسقاط اي نظام حاكم الذي يتخلله ظهور المليشيات ,, انتم بحاجة الى قوة مستقلة وظيفتها فرض الامن وحماية المدنيين والمحلات التجارية ومؤسسات الدولة والمنشآت الحيوية
وهذه القوة لا تتدخل في سياسة الدولة ولا هي تابعة للجيش او الداخلية انما مستقلة بذاتها من اجل احلال الامن والاستقرار فقط اثناء حدوث فراغ امني او هناك بوادر لاندلاع حرب اهلية او طائفية

وبالنسبة لبلاك بلوك اخي الفاضل ارى ان من الاجدر ان يطلق عليهم بجماعات مجهولة الهوية وظيفتها اشاعة الفوضى لخدمة أجندات خارجية ,, بدلا من ان ينسب هؤلاء الجماعات لطائفة معينة استنادا بالمعلومات المنسوبة في التواصل الاجتماعي

لأن تعميم مثل هذا الخبر علنا الذي ينسب هؤلاء الجماعات الى افراد من الاقباط
قد يعرض الاقباط جميعهم الى الانتقام وبدوره يؤجج الصراعات الطائفية

ادعوا الله عز وجل ان يمن على البلد الامن والاستقرار والطمأنينة


جزاك الله خيرا

Eng.Karamullah 27-01-2013 08:00 AM

http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/qaq...78657039_n.jpg


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:24 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.