هل قابلتى مصطفى اليوم قالت نعم وسألته هل هو زعلان منى ام لا ؟ فقال لى زعلان طبعا وكشف لى عما فعلته به فصعقت وحزنت وٌمت بإرضائه ووعدته بأن هذا لن يتكرر

هذا هو الكلام . كده انا مبسوط بصراحة و هو ده اللى انا كنت عايزه . و الحمد لله . اما اخى الذى اراد صحة الحديث ارجوه ان يمهلنى حتى احضر له المصدر لانى واثق من قراءتى للحديث و مذكور عن من . شكرا

السلام عليكم والف سلامة يا استاذي ورغم صغر سنى فانني مع راى استاذ محمد فرحان وضد راي وندر لان ابن حضرتك واى اولاد اخرين لازم لازم يحترموا المدرس وطبعا يجب علينا انلا نظهر غضبنا امام اولادنا من اى معلم لاننى اكتشفت اننى عندما افعل ذلك امام ابنتى تقوم بتصيد الاخطاء لمدرستها وتقوم بشحنى ضدها كنوع من انواع العقاب للمس لكنني بعد ذلك بدات اتريس واتمهل فى حكمي وحتي لو كانت المس خاطئة لا اظهر ذلك ابدا وبعد ذلك اعاتب المس بينى وبينها ومن هنا كسبت احترام ابنتى لي قبل احترامها للمس بالاضافة الى ان ابنتى بدات تتمهل قبل ان تحكى لي زتحكى لى بصدق دون مبالغة لانها تعرف جيدا اننى لن احايز لاحد واحسن حل يا استاذى ما قمت به حضرتك لانك كسبت احترام ابنك لك بذهابك له واحترام نفسه بتسامحه للكبير اى معلمته واحترامه للمعلمة نفسها رغم خطاها في حقه فيتعلم من هنا العفو عند المقدرة وكظم الغيظ ورب ضارة نافعة اما بالنسبة للجروح الجسدية فستتعافى ان شاء الله

المسامح كررررررررررررررررررريم

انا بعد ما اضرب ابنى بصراحة بروح و اتاسف له و اقوله يابنى انا عامل على مصلحتك و بحبك بس انت وصلتنى لكده . هذا ما كنت اقصده و بصراحه عيال الناس مش لعبة يعنى سيادتك ممكن تكون النرفزة من اشياء اخرى غير الموقف نفسه . الله يرحم عم حبشى و كان راجل كف بصره و هو فى العمل و كان مدرس زميل . سمع خطواتى وانا ذاهب لفصل فقال : وندر ده . لم ارد . قال مالك يابنى . من خطواتى عرف انى زعلان . تعالى يا بنى . و حكيت له انى لسه جاى من عند وكيل الوزارة و حصل و حصل ....... قال : رحمة الله عليه . يابنى العيال اللى فى الفصل ملهاش ذنب فى ظروفك و الحمد لله من ساعتها اقول : الناس ملهاش ذنب فى ظروفى . شكر لك على كل حال و احبك فى الله .

و عليكم السلام :
تمتد يد طفلك الصغير الى السكين فتقوم بنهره بشدة و تضربه ضربا شديد خوفا ان يجرح نفسه و بالفعل منعته ان يجرح نفسه جرح كان سيندمل و لكن ........... اه ........تركت داخله جرحا لن يندمل ابدا .