![]() |
أين عقلك ؟
قال السيد بيشو " اولا انا هرد على اللى بيقول اننا بنعبد المسيح " لماذا الخجل ان تصرحوا وتعلنوها أنكم تعبدون المسيح مع أن ابسط قواعد المنطق فى الثانويه العامة هى العرب كرماء المصريون عرب _________ المصريون كرماء بيشو يعبد الله الله هو المسيح _____________ بيشو يعبد المسيح قاعدة منطقيه أخرى في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله " يوحنا " تقول يا بيشو أن الكلمه هى الله فهيا نقرأ النص بالمعنى الذى تقصدونه دين الله ليس ألغاز الله واضح والطريق اليه واضح وما تقولوا عن الله لا يقبله عاقل "الله ثالوث توحيد وتوحيد ثالوث " كيف يؤمن عاقل بهذا ؟ أرجو الا تتهرب مثل ما فعلته فى الرد على المشاركه السابقه لى واتهمنتى بأننى Googler وارحت نفسك |
اقتباس:
ازاى بقى برد بطريقة انتقائيه انا مردتش على الكلام ده لسبب ان انا رديت عليه اكتر من مرة قبل واثبتلك مليون مرة قبل كده وشرحتلك قبل كده كلمة الاب والابن والروح القدس ارجع لردودى وهتشوف الرد بعقلك ######تم الرد عليك بخصوص الأب والإبن والروح القدس وارجع ردود الأستاذ خالد سليمان وارجع لبداية الموضوع الذى عنوانه ألوهية المسيح ماهى طبعا لازم تبقى موجودة فى المزامير والمزامير دى بقى موجودة فين فى العهد القديم والعهد القديم ده يعنى ايه يعنى قبل مجئ المسيح علشان كده الشيطان قال ايه فى اول الايه مكتوب لانها مكتوبه فى العهد القديم وصلت المعلومة ياحج ابو اسراء زى مقلت الايه دى من العهد القديم يعنى لكل البشر كتبها داود النبى فى مزاميره كتبها لكل مسيحى توضح لنا ان الله يحرس كل انسان بملائكته سبق وقلت قبل كده وهقولك تانى بأن الايه دى لجميع المسيحيين يعنى ان الله يرسل ملائكته لتحمى اى مسيحى وليس اى مسيحى فقط بل لكل العالم وبعدين حاجه كمان هقولهالك المسيح سمح بكده لتتم خطه الفداء والدليل على كده انه عندما بطرس قطع اذن احد الجنود الذين القوا القبض على المسيح وضع يسوع اذن ذلك الجندى فى مكانها وشفاه #####عذرا التفسير لاية الإنجيل خاطىء فهذا للمسيح والدليل يحملونك ولا تعترض بتادرس ولا أنطونيوس فتأويلاتكم لخدمة عقيدة الصلب الفاسدة [/quote] الله يهديك |
بيشو أنت لم ترد على كلامى بخصوص التشابه بين النصرانية والأديان الوثنية وقلت كلاما عاما للهروب ألوهية المسيح والتثليث عقيدتان منحولتان من الوثنيات القديمة
|
اقتباس:
بصراحة انا مش فاهمة الحته دي يعني ايه :o:o :confused::confused:يعني انتو مش بتؤمنوا ان في ثلاث الهه :confused::confused: يا ريت حد يوضحالي :078111rg3::078111rg3: |
اقتباس:
إليكي أبنتنا الغاليه الشرح التفصيلي لكيفية كون إله النصاري إله واحد شرح الثالوث بطريقة مُبسطة جداً جداً لا افهم لماذا لا يفهم المسلمون .!!!! ركزوا مع الرجل الذى يشرح وسوف تفهمون يا مسلمون http://www.youtube.com/watch?v=PddW8...layer_embedded http://www.youtube.com/watch?v=PddW8...layer_embedded =========== استدل ديدات على أن النصارى يتعبدون إلى ثلاث ذوات متباينة ومتميزة بأنه لا يجوز التبديل بينهم , بمعنى أن : الله تبارك وتعالى له صفات عديدة , فهو الرحمن الرحيم , السميع البصير , الخالق , الرزاق , المحيي, المميت , وغير ذلك من الأسماء الحسنى والصفات العليا , وهى صفات لإله واحد , هو الله تبارك وتعالى , لذا يمكننا أن نقول : الله الرحمن الرحيم , أو الرحيم الرحمن الله , أو الله السميع البصير , الحكيم العزيز الله .... إلخ . فإذا قلت أنت : الأحد , عنيت به الله تبارك وتعالى , وإذا قلت الله فهو الأحد , لكن هل يمكن أن نلقب المسيح بالآب أو نلقب الروح القدس بالإبن أو نلقب الآب بالروح القدس إذا كانوا بالفعل صفات لشيء واحد ؟! بالطبع لا : فقولك الآب يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات معينة , وقولك الإبن يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات أخرى غير الآب , وقولك الروح القدس يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات أخرى غير السابقتين ! فإذا قلت الآب فأنت لا تعني الإبن , وإذا قلت الإبن فأنت لا تعني الروح القدس , وإذا قلت الآب فأنت لا تعني الإبن ! ولذلك أقرت الكنيسة منذ القدم بأنه لا يجوز التبديل بين الأقانيم , وكأن هذا الإقرار يحمل في طياته أن الثلاثة سوف يظلون دائمًا ثلاثة , بل إن الكنيسة كفَّرت من يجيز التبديل بين الأقانيم وأقرت أن من يدعي أن المسيح هو الآب فقد كفر وجدف , ولقد استأصلت الكنيسة الكاثوليكية هذه الهرطقة التي تقول أن المسيح هو الآب وهى هرطقة قديمة أطلق عليها " البترباسيانية " أو " الـمُناركيانية " أو " السيليانية " منذ ألف عام . وعلى هذا يتضح لنا أن التبديل بين الأقانيم غير جائز , ولذلك يقول أوغسطين والمفكرون المسيحيون الآخرون : " إن الآب ليس ابنًا , والإبن ليس أبًا , والروح القدس ليس أبًا ولا ابنًا " ( دائرة المعارف البريطانية 1962 , جـ13 , صفحة 22-23 ). ولقد قال المسيح : (ولا تدعوا لكم أبًا على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السماوات) ( متَّى 23 : 9 ) . فكيف بعد هذا القول الصريح يزعم أحد أن الثلاثة واحد !!!!!!! ============ إن الإنجيل مليء بإظهار وإبراز الجوانب الإنسانية للمسيح - عليه السلام – فهو يظهر حياة المسيح حياة عادية يأكل ويشرب ويجوع وينام ويتعب كسائر الناس . وحتى عندما بشر الملك أمه بولادته أخبرها أنها ستلد ابناً كما في إنجيل متى (1/31) ولم يقل لها إنك ستلدين إلهاً !! وكانت أمه تعامله كصبي، وليس كإله، فحين بلغ المسيح اليوم الثامن قامت أمه بختانه، كما يختن الصبيان ( متى: 2/21) . وعندما بلغ الثلاثين عاماً وجاءته الرسالة الإلهية قام بتبليغها للناس، ولم يقل لهم: إني إلهكم وخالقكم، ولم يدعهم إلى عبادته والتقرب إليه، بل أوضح لهم أنه ابن إنسان، وليس إلهاً، بل حينما ناداه أحدهم بقوله: أيها المعلم الصالح، غضب - عليه السلام –وقال: " لماذا تدعوني صالحاً، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله " ( متى 19/17 ). وكان - عليه السلام - حريصاً على إبداء حقيقة نفسه، فصرّح بأنه إنسان يوحى إليه، كما في يوحنا: 8/40: ( وأنا إنسان قد كلّمكم بالحق الذي سمعه من الله )، وصرّح بأنه ابن إنسان في أكثر من ثمانين موضعاً. وأوضح - عليه السلام - أنه رسول الله، فقال: ( من قبلني فليس يقبلني أنا بل الذي أرسلني )(مرقس: 9/37)، وقال كما في يوحنا ( 5/36):( أن الأب قد أرسلني )، وعندما سأله أهل بلده أن يشفي مرضاهم، قال: ( الحق أقول لكم إنه ليس نبي مقبولاً في وطنه ) (لوقا: 4/24) إذا فهو - وفق قوله وشهادته – إنسان كرمه الله بالوحي والنبوة والرسالة . ولم تكن حقيقة نبوته غائبة عن أهل عصره ممن آمن به وصدقه، فكان بعض المؤمنين به يراه نبياً جديداً (متى: 21/46 )، وكان البعض يراه "إيليا" ( أحد أنبياء بني إسرائيل )، وآخرون يرونه: يوحنا المعمدان – يحيى بن زكريا – الذي سبق مجيئه المسيح ( مرقص: 6/14-16) . أما غير المؤمنين به فكانوا يرونه مجرد إنسان ( يوحنا: 10/23)، إذا فعقيدة ألوهية المسيح لم تكن معروفة أبداً في زمن عيسى لا عند المؤمنين به، ولا عند غيرهم وكان عندما يُسأل عن أمرٍ لا سلطان له عليه يرده إلى الله، فقد جاءته إحدى النسوة بابنيها، طالبة منه أن يجلسهما عن يمينه وشماله في ملكوته، فردَّ الأمر إلى الله، قائلاً لها: ( وأما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أُعدَّ لهم من أبي )(متى: 20/23). وحين ذكر الساعة أخبر أنه لا يعلم وقت وقوعها إلا الله، ففي إنجيل متى: 20/23 ( وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا ملائكة السموات إلا أبي وحده ) . وأوضح - عليه السلام - عقيدة التوحيد صافية نقية - عندما سئل عن أول الوصايا فأجاب: ( أن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد )(مرقس: 12/29) . وحين وسوس له الشيطان قائلاً له: اسجد لي: امتنع وعلل ذلك بقوله: ( لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد )(متى: 4/10)، وكان يخاطب تلاميذه وجميع الناس بالتوحيد قائلاً: ( أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم ) (يوحنا: 20/17) إذا فهو يستوي وتلاميذه وسائر الناس بأن أباهم واحد، وإلههم واحد . وأبطل عليه السلام الشرك بأوضح مثل فقال: ( لا يقدر أحد أن يخدم سيدين، لأنه إما أن يبغض الواحد ويحب الآخر، أو يلازم الواحد ويحتقر الآخر ) . أمر - عليه السلام - أتباعه بعبادة الله وحده ودعائه والالتجاء إليه، وقال أعظم المواعظ في ذلك ففي إنجيل ( متى: 7/7-11) "اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم، لأن كلَّ من يسأل يأخذ، ومن يطلب يجد، ومن يقرع يفتح له، أم أيُّ إنسان منكم إذا سأله ابنُه خبزاً يعطيه حجراً، وإن سأله سمكة يعطيه حية، فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة، فكم بالحري أبوكم الذي في السماوات يهب خيرات للذين يسألونه ". وكان قدوتهم في ذلك، فقد كان شديد التعبد لله، فعندما شعر بتآمر اليهود عليه، قام الليل يصلي لله، ويدعوه أن يدفع عنه شرهم، ويبعد كيدهم، ففي إنجيل متى: ( 26/39) ( وخرَّ على وجهه، وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت ) وكان يكثر من حمد الله ( متى:11/ 25)، وشكره ( يوحنا: 6/11) ويتعبد له بأنواع العبادات، ولو كان المسيح إلهاً – كما تعتقد النصارى - فإلى من يتوجه بالعبادة والشكر والحمد ؟ هل يعبد نفسه، ويصلي لها ؟ وهل الإله بحاجة إلى أن يعبد نفسه ؟! ============================ |
بارك الله فيك وجعل ما كتبنه فى ميزان حسناتك وزادك علما
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.