بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   حي على الفلاح (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   اقتراح حكومى بإقرار كتاب دراسى للأديان الثلاثة (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=201005)

ashoor1974 22-04-2010 07:10 AM

أين عقلك ؟

قال السيد بيشو
" اولا انا هرد على اللى بيقول اننا بنعبد المسيح "


لماذا الخجل ان تصرحوا وتعلنوها أنكم تعبدون المسيح مع أن ابسط قواعد المنطق فى الثانويه العامة هى


العرب كرماء
المصريون عرب
_________
المصريون كرماء


بيشو يعبد الله
الله هو المسيح
_____________
بيشو يعبد المسيح

قاعدة منطقيه أخرى

في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله " يوحنا "

تقول يا بيشو أن الكلمه هى الله فهيا نقرأ النص بالمعنى الذى تقصدونه


دين الله ليس ألغاز الله واضح والطريق اليه واضح وما تقولوا عن الله لا يقبله عاقل
"الله ثالوث توحيد وتوحيد ثالوث "
كيف يؤمن عاقل بهذا ؟
أرجو الا تتهرب مثل ما فعلته فى الرد على المشاركه السابقه لى واتهمنتى بأننى Googler وارحت نفسك




أبو إسراء A 22-04-2010 04:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BeshoSoft (المشاركة 2120649)



ازاى بقى برد بطريقة انتقائيه انا مردتش على الكلام ده لسبب ان انا رديت عليه اكتر من مرة قبل واثبتلك مليون مرة قبل كده وشرحتلك قبل كده كلمة الاب والابن والروح القدس ارجع لردودى وهتشوف الرد بعقلك
######تم الرد عليك بخصوص الأب والإبن والروح القدس وارجع ردود الأستاذ خالد سليمان وارجع لبداية الموضوع الذى عنوانه ألوهية المسيح

ماهى طبعا لازم تبقى موجودة فى المزامير والمزامير دى بقى موجودة فين فى العهد القديم والعهد القديم ده يعنى ايه يعنى قبل مجئ المسيح علشان كده الشيطان قال ايه فى اول الايه مكتوب لانها مكتوبه فى العهد القديم وصلت المعلومة ياحج ابو اسراء
زى مقلت الايه دى من العهد القديم يعنى لكل البشر كتبها داود النبى فى مزاميره كتبها لكل مسيحى توضح لنا ان الله يحرس كل انسان بملائكته
سبق وقلت قبل كده وهقولك تانى بأن الايه دى لجميع المسيحيين يعنى ان الله يرسل ملائكته لتحمى اى مسيحى وليس اى مسيحى فقط بل لكل العالم وبعدين حاجه كمان هقولهالك المسيح سمح بكده لتتم خطه الفداء والدليل على كده انه عندما بطرس قطع اذن احد الجنود الذين القوا القبض على المسيح وضع يسوع اذن ذلك الجندى فى مكانها وشفاه




#####عذرا التفسير لاية الإنجيل خاطىء
فهذا للمسيح والدليل يحملونك
ولا تعترض بتادرس ولا أنطونيوس فتأويلاتكم لخدمة عقيدة الصلب الفاسدة



[/quote]
الله يهديك

أبو إسراء A 22-04-2010 04:49 PM

بيشو أنت لم ترد على كلامى بخصوص
التشابه بين النصرانية والأديان الوثنية وقلت كلاما عاما للهروب
ألوهية المسيح والتثليث عقيدتان منحولتان من الوثنيات القديمة

تجسد الإله في الوثنيات القديمة
القول بإله متجسد يمثل الأقنوم الثاني، وأنه تجسد من أجل خطايا العالمين قول قديم ومعروف في كافة الوثنيات البدائية، ومنها وثنيات الهنود حيث يقول المؤرخ ألن في كتابه "الهند": "أما كرشنا فهو أعظم من كافة الآلهة التي تجسدت، ويمتاز عنها كثيراً، لأنه لم يكن في أولئك إلا جزء قليل من الألوهية، أما هو (كرشنا) فإنه الإله فشنوَ ظهر بالناسوت".
الهندوس اعتبروا أوتار تجسداً إلهياً يجعله أهلاً للعبادة.
وهكذا نستطيع القول بأن القول بإله متجسد أمر تكاثرت على الإيمان به الوثنيات القديمة السابقة للمسيح
أما بوذا فيقول عنه المؤرخ دوان: "الإله بوذا المولود من العذراء مايا الذي يعبده بوذيو الهند وغيرهم ويقولون عنه: إنه ترك الفردوس، ونزل وظهر بالناسوت رحمة بالناس كي ينقذهم من الآثام، ويرشدهم صراطاً مستقيماً".
ويذكر المؤرخ دوان أن الأوربيين اندهشوا عندما ذهبوا إلى رأس كومورين جنوب الهند من رؤية السكان يعبدون إلهاً مخلصاً يدعونه سليفاهانا المولود من عذراء.التجسد من أجل الخلاص والغفران
وكذا يذكر النصارى في الهدف والغرض من التجسد ما تذكره الوثنيات القديمة، فالنصارى يقولون: إن التجسد كان ليموت المسيح ويفدي خطايا البشرية.
ومثله ينقل العلامة هوك فيقول: "يعتقد الهنود بتجسد أحد الآلهة وتقديم نفسه ذبيحة فداء عن الناس من الخطيئة".
وينقل قريباً منه عن بوذا الذي يقول عنه المؤرخ وليمس في كتابه "ديانة الهنود": "و من رحمته (أي بوذا) تركه للفردوس ومجيئه إلى الدنيا من أجل خطايا بني الإنسان وشقائهم كي يبرئهم من ذنوبهم، ويزيل عنهم القصاص الذي يستحقونه".
وينقل دوان تسمية الهنود لبوخص ابن المشتري بفادي الأمم.
ومثله قيل في هيركلوس، ومترا فادي الفرس، وباكوب إله المكسيكيين المصلوب، وسواهم من البشر الذين اعتقد أتباعهم أنهم آلهة تجسدت لمغفرة الخطايا.
الإله المتجسد والخالقية
وكما اعتقد النصارى بأن المسيح الابن هو الخالق كانت الوثنيات قد اعتقدت من قبل في آلهتها المتجسدة فقد جاء في كتب الهنود "كرشنا ابن الإله من العذراء ديفاكي، وهو الأقنوم الثاني من الثالوث المقدس، خلق السماوات والأرض بما فيها، وهو عندهم الأول والآخر".

وفي صلوات الفرس لادرمزد يقولون: "إلى أدرمزد أقدم صلواتي، فهو خالق كل شيء مما هو كان وما سيكون إلى الأبد، وهو الحكيم القوي خالق السماء والشمس والقمر والنجوم…".
ومثله يعتقد الآشوريون في الابن البكر"نرودك"، وكذا مؤلهو"أدوني"و "لاؤكيون" وغيرهما.
ومثله في التراث المصري القديم أن الإله "أتوم" خلق كل شيء حي بواسطة الكلمة التي خلقت كل قوى الحياة، وكلما يؤكل، وكل ما يحبه أو يكرهه الإنسان.
الأزلية والأبدية للآلهة المتجسدة
ووصف يوحنا في رؤياه المسيح بأنه الأول والآخر والألف والياء. وهذا وصف يتطابق تماماً مع وصف الوثنيين آلهتهم المتجسدة التي يعتقدون أزليتها وأبديتها، ففي كتاب "كيتا" الهندي أن كرشنا قال: "لم يأت زمان لم أكن فيه موجوداً، أنا صنعت كل شيء، أنا الباقي والأبدي، والمبدئ والكائن قبل كل شيء أنا الحاكم القوي على الكون، أنا الأزل ووسط وآخر كل شيء".

وبالهنا والشفا!!!


طالبة ولكن 25-04-2010 04:46 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BeshoSoft (المشاركة 2109297)
طيب وايه تعليقك على عدم اشغال المسيحى بالمناصب العليا فى الدولة وايه تعليقك على صعوبة بل واستحالة بناء الكنائس فى مصر الا بقرار جمهورى بينما فى امريكا يتم بناء الجوامع بدون قرار جمهورى او اى شئ وايه تعليقك على المذابح التى تحصل للمسيحيين فى مصر (تحب افكر حضرتك بمذبحة نجع حمادى)..ايه المشكلة لما ندرس الاديان الثلاثة ونغرز فى الشخص حب السلام وعدم التفرقة بين الاديان وبعدين ياجماعة عايز افكر حضراتكم بشئ مهم مشكلتنا ليست مع اليهود بل مع الصهاينة فى فرق كبير بين الاتنين ايه المشكلة بقى لما ندرس حتى اليهودية..فى كلمة حضرتك كتبتها معجبتنيش يامستر عصام وهى قولك ان المسيحيى يعبد المسيح لا نحن نعبد الله وفى نهاية القداس كل يوم احد نقول قانون الايمان الذى اوله (نؤمن باله واحد الله الاب القدير خالق السموات والارض وكل مايرى وما لايرى ) ارأيت عدم ادراكك لديننا جعل منك كارها لنا وتعتقد بأننا كفرة..لذلك انا اوفق على هذا الاقتراح وياريت يتنفذ بأسرع وقت لانقاذ مصر من التعصب الاعمى


بصراحة انا مش فاهمة الحته دي يعني ايه :o:o

:confused::confused:يعني انتو مش بتؤمنوا ان في ثلاث الهه :confused::confused:

يا ريت حد يوضحالي :078111rg3::078111rg3:

Khaled Soliman 25-04-2010 11:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة ولكن (المشاركة 2127437)
بصراحة انا مش فاهمة الحته دي يعني ايه :o:o

:confused::confused:يعني انتو مش بتؤمنوا ان في ثلاث الهه :confused::confused:

يا ريت حد يوضحالي :078111rg3::078111rg3:

إليكي أبنتنا الغاليه الشرح التفصيلي لكيفية كون إله النصاري إله واحد
شرح الثالوث بطريقة مُبسطة جداً جداً
لا افهم لماذا لا يفهم المسلمون .!!!!
ركزوا مع الرجل الذى يشرح وسوف تفهمون يا مسلمون
http://www.youtube.com/watch?v=PddW8...layer_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=PddW8...layer_embedded

===========
استدل ديدات على أن النصارى يتعبدون إلى ثلاث ذوات متباينة ومتميزة بأنه لا يجوز التبديل بينهم , بمعنى أن : الله تبارك وتعالى له صفات عديدة , فهو الرحمن الرحيم , السميع البصير , الخالق , الرزاق , المحيي, المميت , وغير ذلك من الأسماء الحسنى والصفات العليا , وهى صفات لإله واحد , هو الله تبارك وتعالى , لذا يمكننا أن نقول : الله الرحمن الرحيم , أو الرحيم الرحمن الله , أو الله السميع البصير , الحكيم العزيز الله .... إلخ .
فإذا قلت أنت : الأحد , عنيت به الله تبارك وتعالى , وإذا قلت الله فهو الأحد , لكن هل يمكن أن نلقب المسيح بالآب أو نلقب الروح القدس بالإبن أو نلقب الآب بالروح القدس إذا كانوا بالفعل صفات لشيء واحد ؟!
بالطبع لا : فقولك الآب يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات معينة , وقولك الإبن يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات أخرى غير الآب , وقولك الروح القدس يجعل في ذهنك صورة معينة عن ذات أخرى غير السابقتين !
فإذا قلت الآب فأنت لا تعني الإبن , وإذا قلت الإبن فأنت لا تعني الروح القدس , وإذا قلت الآب فأنت لا تعني الإبن !
ولذلك أقرت الكنيسة منذ القدم بأنه لا يجوز التبديل بين الأقانيم , وكأن هذا الإقرار يحمل في طياته أن الثلاثة سوف يظلون دائمًا ثلاثة , بل إن الكنيسة كفَّرت من يجيز التبديل بين الأقانيم وأقرت أن من يدعي أن المسيح هو الآب فقد كفر وجدف , ولقد استأصلت الكنيسة الكاثوليكية هذه الهرطقة التي تقول أن المسيح هو الآب وهى هرطقة قديمة أطلق عليها " البترباسيانية " أو " الـمُناركيانية " أو " السيليانية " منذ ألف عام .

وعلى هذا يتضح لنا أن التبديل بين الأقانيم غير جائز , ولذلك يقول أوغسطين والمفكرون المسيحيون الآخرون : " إن الآب ليس ابنًا , والإبن ليس أبًا , والروح القدس ليس أبًا ولا ابنًا " ( دائرة المعارف البريطانية 1962 , جـ13 , صفحة 22-23 ).
ولقد قال المسيح : (ولا تدعوا لكم أبًا على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السماوات) ( متَّى 23 : 9 ) . فكيف بعد هذا القول الصريح يزعم أحد أن الثلاثة واحد !!!!!!!

============
إن الإنجيل مليء بإظهار وإبراز الجوانب الإنسانية للمسيح - عليه السلام – فهو يظهر حياة المسيح حياة عادية يأكل ويشرب ويجوع وينام ويتعب كسائر الناس .

وحتى عندما بشر الملك أمه بولادته أخبرها أنها ستلد ابناً كما في إنجيل متى (1/31) ولم يقل لها إنك ستلدين إلهاً !! وكانت أمه تعامله كصبي، وليس كإله، فحين بلغ المسيح اليوم الثامن قامت أمه بختانه، كما يختن الصبيان ( متى: 2/21) .

وعندما بلغ الثلاثين عاماً وجاءته الرسالة الإلهية قام بتبليغها للناس، ولم يقل لهم: إني إلهكم وخالقكم، ولم يدعهم إلى عبادته والتقرب إليه، بل أوضح لهم أنه ابن إنسان، وليس إلهاً، بل حينما ناداه أحدهم بقوله: أيها المعلم الصالح، غضب - عليه السلام –وقال: " لماذا تدعوني صالحاً، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله " ( متى 19/17 ).


وكان - عليه السلام - حريصاً على إبداء حقيقة نفسه، فصرّح بأنه إنسان يوحى إليه، كما في يوحنا: 8/40: ( وأنا إنسان قد كلّمكم بالحق الذي سمعه من الله )،

وصرّح بأنه ابن إنسان في أكثر من ثمانين موضعاً.

وأوضح - عليه السلام - أنه رسول الله، فقال: ( من قبلني فليس يقبلني أنا بل الذي أرسلني )(مرقس: 9/37)، وقال كما في يوحنا ( 5/36):( أن الأب قد أرسلني )، وعندما سأله أهل بلده أن يشفي مرضاهم، قال: ( الحق أقول لكم إنه ليس نبي مقبولاً في وطنه ) (لوقا: 4/24) إذا فهو - وفق قوله وشهادته – إنسان كرمه الله بالوحي والنبوة والرسالة .

ولم تكن حقيقة نبوته غائبة عن أهل عصره ممن آمن به وصدقه، فكان بعض المؤمنين به يراه نبياً جديداً (متى: 21/46 )، وكان البعض يراه "إيليا" ( أحد أنبياء بني إسرائيل )، وآخرون يرونه: يوحنا المعمدان – يحيى بن زكريا – الذي سبق مجيئه المسيح ( مرقص: 6/14-16) . أما غير المؤمنين به فكانوا يرونه مجرد إنسان ( يوحنا: 10/23)، إذا فعقيدة ألوهية المسيح لم تكن معروفة أبداً في زمن عيسى لا عند المؤمنين به، ولا عند غيرهم

وكان عندما يُسأل عن أمرٍ لا سلطان له عليه يرده إلى الله، فقد جاءته إحدى النسوة بابنيها، طالبة منه أن يجلسهما عن يمينه وشماله في ملكوته، فردَّ الأمر إلى الله، قائلاً لها: ( وأما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أُعدَّ لهم من أبي )(متى: 20/23).

وحين ذكر الساعة أخبر أنه لا يعلم وقت وقوعها إلا الله، ففي إنجيل متى: 20/23 ( وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا ملائكة السموات إلا أبي وحده ) .

وأوضح - عليه السلام - عقيدة التوحيد صافية نقية - عندما سئل عن أول الوصايا فأجاب: ( أن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد )(مرقس: 12/29) .

وحين وسوس له الشيطان قائلاً له: اسجد لي: امتنع وعلل ذلك بقوله: ( لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد )(متى: 4/10)، وكان يخاطب تلاميذه وجميع الناس بالتوحيد قائلاً: ( أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم ) (يوحنا: 20/17) إذا فهو يستوي وتلاميذه وسائر الناس بأن أباهم واحد، وإلههم واحد .

وأبطل عليه السلام الشرك بأوضح مثل فقال: ( لا يقدر أحد أن يخدم سيدين، لأنه إما أن يبغض الواحد ويحب الآخر، أو يلازم الواحد ويحتقر الآخر ) .

أمر - عليه السلام - أتباعه بعبادة الله وحده ودعائه والالتجاء إليه، وقال أعظم المواعظ في ذلك ففي إنجيل ( متى: 7/7-11) "اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم، لأن كلَّ من يسأل يأخذ، ومن يطلب يجد، ومن يقرع يفتح له، أم أيُّ إنسان منكم إذا سأله ابنُه خبزاً يعطيه حجراً، وإن سأله سمكة يعطيه حية، فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة، فكم بالحري أبوكم الذي في السماوات يهب خيرات للذين يسألونه ".

وكان قدوتهم في ذلك، فقد كان شديد التعبد لله، فعندما شعر بتآمر اليهود عليه، قام الليل يصلي لله، ويدعوه أن يدفع عنه شرهم، ويبعد كيدهم، ففي إنجيل متى: ( 26/39) ( وخرَّ على وجهه، وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت ) وكان يكثر من حمد الله ( متى:11/ 25)، وشكره ( يوحنا: 6/11) ويتعبد له بأنواع العبادات، ولو كان المسيح إلهاً – كما تعتقد النصارى -

فإلى من يتوجه بالعبادة والشكر والحمد ؟ هل يعبد نفسه، ويصلي لها ؟ وهل الإله بحاجة إلى أن يعبد نفسه ؟!

============================



أبو إسراء A 25-04-2010 12:47 PM

بارك الله فيك وجعل ما كتبنه فى ميزان حسناتك وزادك علما


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:22 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.