![]() |
اعتذارك مرفوض يا أستاذ محمد للأسباب التالية :
1- أنه ليس اعتذار ولا تراجع عن موقفك السابق بل استدراك مقتضب لا يليق بحجم الجرم الذي اقترفته في حقنا . 2- أقل ما كنا نرجوه هو أن يكون عنوان المقال (( اعتذار للمعلمين الشرفاء )) كما كان عنوان المقال السابق (( معلمون لا يعرفون شرف الكلمة )) . 3- لماذا تهاجم في جرأة وشجاعة وتجرح وتسب بقوة , ثم تستدرك في رقة وبساطة وعلى استحياء . 4- لا تعلو نبرة الصدق في مقالك الثاني كما علت نبرة الكراهية في مقالك الأول . 5- نحن لسنا ملطشة كي تسمنا بسمات المجرمين , ثم تطيب خواطرنا ببعض الكلمات المقتضبة . لذلك فلن نقبل اعتذارك . |
ياناس الراجل ده كان فاشل فى الدراسة وكمل واشتغل صحفى علشان واحد قريبة اتوسطله فى الشغلانه دى وبالتاكيد اولاده فاشلين زيه وعنده عقد نقص عايز يطلعها على الناس فملكاش اوطى من الحيطة المايلة حيطة المدرسين وبعين احنا الى خلينا الى زيه يعمل معنا كده علشان احنا معلمناش الاولاد تحترم المعلم ويحبه قبل ما يعلمه العلم ده لو صاق فى كلامه فى انه بحترم معلميه كان احترم معلمى اولاده ولكن نقول ايه ماهو البيه يكتب كلام خايب زيه ويقبض بالدولار المغفلين الى هم احنا نشترى الجريدة بتاعته وندخل على الموقع بتاعهم وبس
|
اساتذتى : اولا أنامعلم و اعنز بأنى معلم
ولكن هذا المقال وأن كان يتهم الجميع فهو ما يحدث من بعض المعلمين وفي كثير من المدراس ايها المعلم الشريف كن على قدر المسئولية وحافظ على مهنتك لكي تحظي باحترام مجتمعك ؟ عذرا لمن لايروق له كلامي !!!!!!!!!!!!!!!!! |
ردى الوحيد ان كاتب المقال عـــــــــــــــــديم شرف لمهنتة او خلافه وهذه الجريدة الحقيرة يجب مقاضاتها هى والكاتب الشاذ فكريا و؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :040vk0::040vk0::040vk0::040vk0::040vk0: :040vk0::040vk0: |
يخاطبنى السفيه بكل قبح فآبى أن أكـون له مجيبا
يزيد سفلهة وأزيد حلمـــــا كعود زاده الإحراق طيبا أعتقد أن هذين البيتين هما أبلغ رد على مثل هذا الصحفى فقد تحدث عن المعلم من وحى خياله ووصفه بأبشع الصفات . والتى وان وجدت فى قلة نادرة من المعلمين فلا يجب ان نتحدث بها عن الكل هناك الكثيرون من المعلمين الشرفاء الذين لا يطعكون اولادهم الا حلالا ويتحرون ذلك فى كسب عيشهم. سامحك الله يا كاتب المقال فقد اهنتنى واهنت معى مئات الآلاف من المعلمين الشرفاء . |
أنت لست صحفيا تمتلك الكلمة الصادقة ، لأنك تذكر نموذجا واحدا من المعلمين ، فهناك نماذج كثيرة من المعلمين الشرفاء ، الذين يقضون معظم عمرهم لخدمة التعليم ولا يأخذوا أدنى حقوقهم فعلى سبيل المثال لا الحصر
1- هناك بعض المعلمين لا يعطون دروس خصوصية نهائيا 2- هناك كثير من المعلمين لا يشربون السجائر ولا الحشيبش ولا البانجو يا محترم يابن المحترمين 3- هناك كثير من المعلمين عندهم أخلاق أفضل منك ومن أمثالك 4- كل قطاع من قطاعات الدولة بها الكثير من العيوب وسوء الإدارة الموجود ة في مل انحاء مصر 5- نحن لا نريد إعطاء أي دروس خصوصية ولكن على الدولة توفير مرتب يكفي لمعيشة محترمة للمعلم مثل قطاعات كثيرة مثل البترول والبنوك والكهرباء والإتصالات والضرائب والشرطة والجيش وغيرها 6- الذي لاأرضاه على إبنى وبنتي لا أرضاه على أبناء الناس 7- أنت لو تملك عدد 3 أبناء في بيتك سوف تعاني من مشاكلهم فما بالك أيها الصحفي المحترم لو امامك في الفصل عدد 60 تلميذ 8- معظم أهل مصر عبارة عن قرى وأقاليم إذهب إليهم وأسألهم الدرس الخصوصي بكام ؟ إنه ليس خمسون جنيها في الحصة كما تقول ولا حتى خمسون جنيها في الشهر كما تدعي أيها المنافق تامر عبد الحميد مدرس بالمحلة الكبرى |
احنا عرفين ان الجريدة دى الى كان بيمولها احمد عز لصديقة خالد صلاح
|
اقتباس:
|
هناك فئة قليلة من المدرسين بها ما قاله الأخ الكاتب ولكن الأكثرية عكس ذلك تماما مثل أى مهنة بها الصالح والطالح . فلم هذه الضجة يا كاتب المقال ؟
|
إلى الكاتب محمد فهيم
الكلمة نور .. وبعض الكلمات قبور وبعض الكلمات قلاع شامخة يعتصم بها النبل البشري الكلمة فرقان بين نبي وبغي بالكلمة تنكشف الغمة الكلمة نور ودليل تتبعه الأمة اين انت من هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ اي عار تحمله ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! |
عادل أحمد أبو جليل يكتب: هؤلاء هم المعلمون
قُم لِلمعَلِّمِ وَفّهِ التَبجيلا كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذى يَبنى وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا بهذا التساؤل الذى بدأ به شوقى قصيدته، أبدأ به، هل علمتم مهنة أشرف أو أعظم من مهنة المعلم الذى بينى العقول؟ لقد ساءنى جداً ما نشر على صفحات الجريدة، لما فيه من تعميم وتضخيم غير مقبولين، فليست كل المدارس تعيث فيها الفوضى، وليس كل المعلمين انعدمت ضمائرهم، وماتت قلوبهم وإلا فمن أين أتى الطلاب المتفوقون؟ نريد تحكيماً للعقل.. كل أب يذهب بطفله الصغير، ليتركه أمانة فى المدرسة، يأتى به وهو لا يعرف كيف يقرأ أو يكتب، وما هى إلا أسابيع لا يشعر بها الأب ويجد ابنه يكتب ويقرأ، ويسعد الأبوان بابنهما سعادة غامرة وهو يخط أولى كلماته فى كراسته، سعادة الوالدين بابنهما وثنائهما على نبوغه وتفوقه وسرعة بديهته أنستهم دور المعلم، وأنا أتحدث هنا عن المعلم كمعلم، سواء كان فى مدرسة حكومية أو خاصة أو كان معلماً خاصاً فى درس خاص، فهو أولاً وأخيراً معلم، لا شك بذل المعلمون دوراً ومجهوداً لا ينكر فى تعليم أبنائنا القراءة والكتابة. ينسى المجتمع دور المعلم أثناء تكريمه للمتفوقين من الطلبة والطالبات، وأذكر أن مديرية التربية والتعليم منحتى شهادة تقدير وشيك بمبلغ (4.56) أربعة جنيهات وستة وخمسين قرشاً ما زلت أحتفظ به، وذلك لحصول أحد تلاميذى على الدرجة النهائية فى مادتى مع حصوله على أحد المراكز على مستوى المحافظة، أقول لقد نسى المجتمع دور المعلم فاحتفى بالطالب ومنحه شهادة استثمار بمبلغ (100 جنيه) ورحلة إلى الأقصر وأسوان، فى حين اكتفى المجتمع بشهادة تقدير ترسل له ليستلمها لا فى حفل تكريم، بل من موظف فى مكتب صغير فى مدرسته أو إدارته. المعلم لم يجد حتى الآن من يبين دوره، فالكل إلا من رحم ربى يجهل دور المعلم، ولنضرب مثالاً بمعلم المرحلة الابتدائية، فهو الجندى المجهول، فهو يكتب بيديه الحروف الهجائية والكلمات لكل طالب فى فصله، إنه يجلس الفترة التى من المفترض أنها لراحته يأخذها فى كتابة كراسات تلاميذ فصله التى قد يصل عددهم إلى تسعين تلميذاً ولن يقلوا بحال عن أربعين تلميذاً، ولكى تقدر دور المعلم اجلس ساعة واحدة مع عشرة أطفال فقط، لا شك سوف تكره نفسك. المعلم يتقاضى أجراً قليلاً جداً إذا قورن بأجور الآخرين، وحتى المدرس الذى يواصل الليل بالنهار فى إعطاء الدروس الخاصة، لن يصل دخله اليومى أجرة جراح كبير عن عملية جراحية أو إعلامى لامع عن حلقة إذاعية أو فنان مشهور عن حلقة تليفزيونية أو لاعب كبير عن مباراة ودية. وفى مقارنة بسيطة بين المعلم والطبيب، المعلم الذى يعطى درساً خاصاً بعد انتهاء مواعيد عمله كاد أن يوصف بأنه مجرم، فى حين أن الطبيب يمارس عمله فى عيادته الخاصة أثناء مواعيد عمله، ولا يجد لوماً من أحد، ولا داعٍ من إكمال المقارنة فهى معلومة لكل ذى عقل. |
شرف الرجل هو الكلمة ....على ما يبدو أن هذا الكاتب فاقد لهذا الشرف.
|
طالبت مجموعة كبيرة من الحركات التعليمية وائتلاف المعلمين وحملة المليون معلم فى مصر جريدة اليوم السابع التى يتراس تحريرها خالد صلاح باعتذار رسمى من الجريدة بعد اتهام المعلمين لها بالاساءة اليهم وتصويرهم كتجار وليسوا معلمين بعد نشر الجريدة لمقال تحت عنوان معلمون لا يعرفون شرف الكلمة للكاتب محمد فهيم والذى اتهمه المعلمون بالاساءة والاستهانة بكرامتهم الامر الذى اثار غضب واستنفار المعلمين
كما دشن مجموعة من المعلمين عدد من الحملات الالكترونية على موقع التواصل الاجتماعى وجروبات لمقاطعة جريدة اليوم السابع وهددوا بانهم بصدد التقدم ببلاغ للنائب العام ضد الجريدة وعلى جانب اخر اكد مؤسس رابطة معلمى قنا السيد حسين ان معلمى الصعيد يطالبون الجريدة بنشر اعتذار رسمى ردا على تلك الاساءات غير المقبولة واضاف انهم سيتقدمون ببلاغات للنيابة العامة نتيجة احتواء المقال على عبارات السب والقذف فى حق المعلمين |
يجب على نقابة المعلمين الفاشلة رفع دعوة على الجريدة والصحفى بمنعها من النشر
|
اللهم عليك بجريدة اليوم السابع المنافقة التى تسير مع التيار
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.