![]() |
من فضلك ممكن تقولى عملت ايه علشان تاخد قدرات فنون تطبيقة وجميلة من فضلك
علشان انا مالحقتش فى اول مرة ولما الباب فتح تانى عاوزة اروح اقدم ونفسى اوى فى تطبيقية |
اقتباس:
|
اقتباس:
بس انا عارفة ان فى حاجة زى كورس بيتاخد قبل الامتحان وانا ماخدتوش ينفع بردوا اروح الامتحان :d |
اكيييييييد طبعااا تروحى الامتحان و تنجحى كمان ان شاء الله .. انا مخدتش الكورس و ذاكرت بنفسى ودورت على النت و كده و اخدت لائق .. بس انتى لو مرحله اولى ممكن يجيلك كلية قبلها .. فا شوفى هل مضمون تجيلك ولا ايه عشان لو مضمونه انها جيالك على حساب رغبه تانيه ادخلى الامتحااان بسرعه عشان ان شاء الله تدخلى الكلية و بالتوفيق ياااااارب و ادعيلى الحق عللوم يارب
|
اقتباس:
ويارب تدخل علوم او حاسبات لانك تستحقها بجد واكتر من اى حد تانى |
وفقكم الله
|
نصيحتى ليك ادخل علوم هما بردو بيدرسوا سوفتوير بس طبعا مش زى حاسبات ....بالنسبة للبرمجة والداتابيز فهما بيدرسوها بردو بس الحجات التقيلة الخاصة بمجال الاى تى مش بيدرسوها وعلوم معظمها رياضة بردو يعنى ممكن تبقى انسب كلية ليك
وهتقدر تاخد كورسات وتطور نفسك فيها |
انا لغاية دلوقتى بسأل نفسى سؤال وهمووووووت وحد يجاوبنى عليه بجد
لية العلمى بياخدوا مواد ادبية ولية الادبى بياخدوا مواد علمية؟؟؟ يعنى بتاع العلمى المفروض داخل علممى عشان كيمياء وفيزياء ويدرس الحاجات اللى بيحبها وبتاع الادبى داحل ادبى عشان يبعد عن الرياضة والمواد العلمية لا قالك اية بقى ياخد راشة فى تانية واديلوا مادة علمية فى تالتة يحرق دة نظام تعلييييييييييييييييييييييييييييم بجد ظلم بس ان شاء الله ربنا يكرمك عشان هو الوحيد اللى عارف انت تعبت قد اية و يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا رب تدخل الكلية اللى نفسك فيها وكل واحد يا رب يستجيب لدعوتة ويدخل الكلية اللى نفسوا فيها عشان احنا كدة بنتدمر بجد |
اقتباس:
|
لا تتخلى عن حلمك مهما حدث
لقد رزقت الموهبة فى هذا المجال وأنت الأقدر على العمل فيه اقرأ هذه القصة: يروي برنالد هالدين في كتابه: كيف تجعل من النجاح عادة.. قصة رجل جاوز الثالثة والأربعين من عمره جاءه يوماً و هو يقول: درست القانون وأنا أعمل اليوم محامياً، ولكنني أشعر بعد مرور خمسة عشر عاماً على ممارستي لهذه المهنة، أنني لم أحقق النجاح الذي كنت أتطلع إليه وأنا طالب في كلية الحقوق، لم أكمل تعليمي بعد قال هالدين: وقلت للرجل.. عد إلى سنوات طفولتك و صباك، حاول أن تتذكر عملاً قمت به وشعرت بلذة ومتعة وأنت تؤديه، ألم يكن لك أي ميول أو اتجاهات أخرى في أي مجال؟ جلس الرجل صامتاً يفكر فترة طويلة، وفي النهاية بدأ يتكلم و كأنه تذكر شيئاً.. و بدأ يروي قصته، قال: لقد كان والدي يمتلك بندقية صيد كبيرة.. و كان قد كف عن ممارسة هواية الصيد لفترة طويلة ثم قرر فجأة أن يعود إليها، وبحث عن بندقيته فعلاً وجدها كان الصدأ قد علاها، وأصبحت غير صالحة للاستعمال فما كان منه إلا أن ألقى بها جانباً وقرر العدول عن الخروج مع رفاقه للصيد وكنت يومها صبياً لم أتجاوز الثالثة عشرة من عمري، وكنت أحب والدي كثيراً، وما كدت أراه يعود ويشعل الغليون ويضعه في فمه، ويجلس في ملل يرقب النار المشتعلة في المدفأة، حتى شعرت بالأسف من أجله وعدت إلى البندقية وحملتها في هدوء إلى غرفتي، ثم أغلقت الباب عليّ، بعد أن قررت بيني وبين نفسي، أن أفعل كل ما في وسعي لأعيدها إلى ما كانت عليه. و في اهتمام شديد، رحت أفك أجزاءها قطعة بعد قطعة ثم نظفتها وأزلت الصدأ الذي كان يكسوها، و أعدتها إلى ما كانت عليه إنني لا أستطيع أن أنسى ذراعي والدي القويتين وهما يرفعانني في الهواء ثم يهبطا بي مرة أخرى وهو يصيح: فليباركك الله يا بني.. عندما عدت إليه ببندقيته صالحة للاستعمال مرة أخرى.. لقد أحسست يومها بفخر وزهو لا يعادلهما شيء في الدنيا.. لقد منحني والدي يومها جنيهاً مكافأة لي ويقول هالدين: وعدت أسأل صاحبي: هل قمت بأعمال مماثلة بعد ذلك، هل أعدت محاولتك لإصلاح شيء خرب في البيت؟ قال: نعم، فعلت، لقد أصلحت ماكينة الحياكة التي تملكها أمي، و أعدت التيار الكهربائي بعد أن قطع مرة عن البيت، وأصلحت دراجة أختي الصغيرة.. وفي كل مرة كنت أجد متعة وأنا أقوم بهذه الأعمال وقلت للرجل أخيراً: إن مكانك يا صديقي في مصنع كبير لا في مكتب المحاماة قال: ولكنني درست القانون لأن والدي أراد لي هذا الطريق قلت: ولماذا لا تدرس الهندسة؟ قال: وهل أستطيع أن أعود طالباً بعد أن جاوزت الأربعين؟ قلت: بالضبط.. التحق بكلية الهندسة وتعلم، فقد خلقت لتكون مهندساً هذا المحامي الفاشل أصبح واحداً من أشهر مهندسي بريطانيا بعد أن جاوز الخمسين من عمره يا له من مستودع للمواهب، لم تمسه يد، ذلك الذي كان يختفي داخل هذا الرجل الذي تصور في لحظة من لحظات حياته أن الفشل هو كل نصيبه من هذه الحياة عذرا على الإطالة وفقك الله لما فيه الخير لك ... ونفع بك |
لا تتخلى عن حلمك مهما حدث
لقد رزقت الموهبة فى هذا المجال وأنت الأقدر على العمل فيه اقرأ هذه القصة: يروي برنالد هالدين في كتابه: كيف تجعل من النجاح عادة.. قصة رجل جاوز الثالثة والأربعين من عمره جاءه يوماً و هو يقول: درست القانون وأنا أعمل اليوم محامياً، ولكنني أشعر بعد مرور خمسة عشر عاماً على ممارستي لهذه المهنة، أنني لم أحقق النجاح الذي كنت أتطلع إليه وأنا طالب في كلية الحقوق، لم أكمل تعليمي بعد قال هالدين: وقلت للرجل.. عد إلى سنوات طفولتك و صباك، حاول أن تتذكر عملاً قمت به وشعرت بلذة ومتعة وأنت تؤديه، ألم يكن لك أي ميول أو اتجاهات أخرى في أي مجال؟ جلس الرجل صامتاً يفكر فترة طويلة، وفي النهاية بدأ يتكلم و كأنه تذكر شيئاً.. و بدأ يروي قصته، قال: لقد كان والدي يمتلك بندقية صيد كبيرة.. و كان قد كف عن ممارسة هواية الصيد لفترة طويلة ثم قرر فجأة أن يعود إليها، وبحث عن بندقيته فعلاً وجدها كان الصدأ قد علاها، وأصبحت غير صالحة للاستعمال فما كان منه إلا أن ألقى بها جانباً وقرر العدول عن الخروج مع رفاقه للصيد وكنت يومها صبياً لم أتجاوز الثالثة عشرة من عمري، وكنت أحب والدي كثيراً، وما كدت أراه يعود ويشعل الغليون ويضعه في فمه، ويجلس في ملل يرقب النار المشتعلة في المدفأة، حتى شعرت بالأسف من أجله وعدت إلى البندقية وحملتها في هدوء إلى غرفتي، ثم أغلقت الباب عليّ، بعد أن قررت بيني وبين نفسي، أن أفعل كل ما في وسعي لأعيدها إلى ما كانت عليه. و في اهتمام شديد، رحت أفك أجزاءها قطعة بعد قطعة ثم نظفتها وأزلت الصدأ الذي كان يكسوها، و أعدتها إلى ما كانت عليه إنني لا أستطيع أن أنسى ذراعي والدي القويتين وهما يرفعانني في الهواء ثم يهبطا بي مرة أخرى وهو يصيح: فليباركك الله يا بني.. عندما عدت إليه ببندقيته صالحة للاستعمال مرة أخرى.. لقد أحسست يومها بفخر وزهو لا يعادلهما شيء في الدنيا.. لقد منحني والدي يومها جنيهاً مكافأة لي ويقول هالدين: وعدت أسأل صاحبي: هل قمت بأعمال مماثلة بعد ذلك، هل أعدت محاولتك لإصلاح شيء خرب في البيت؟ قال: نعم، فعلت، لقد أصلحت ماكينة الحياكة التي تملكها أمي، و أعدت التيار الكهربائي بعد أن قطع مرة عن البيت، وأصلحت دراجة أختي الصغيرة.. وفي كل مرة كنت أجد متعة وأنا أقوم بهذه الأعمال وقلت للرجل أخيراً: إن مكانك يا صديقي في مصنع كبير لا في مكتب المحاماة قال: ولكنني درست القانون لأن والدي أراد لي هذا الطريق قلت: ولماذا لا تدرس الهندسة؟ قال: وهل أستطيع أن أعود طالباً بعد أن جاوزت الأربعين؟ قلت: بالضبط.. التحق بكلية الهندسة وتعلم، فقد خلقت لتكون مهندساً هذا المحامي الفاشل أصبح واحداً من أشهر مهندسي بريطانيا بعد أن جاوز الخمسين من عمره يا له من مستودع للمواهب، لم تمسه يد، ذلك الذي كان يختفي داخل هذا الرجل الذي تصور في لحظة من لحظات حياته أن الفشل هو كل نصيبه من هذه الحياة عذرا على الإطالة وفقك الله لما فيه الخير لك ... ونفع بك طب والله قصة جميلة وهادفة فعلا .................سامع ياميدو لازم تشتغل الشغلانه اللى انت عايزها |
خلى ظنك بربنا كويس و تفاءل و ربنا يحقق لك ظنك باذن الله
|
اقتباس:
|
اسمعني وكلها لربنا وان شاء الله تلحق الكلية لكن لو لاقدر الله مالحقتهاش لو عندك الامكانية المادية ادخل خاص وما تفرطش في حلمك وقدراتك ولو ناقشت باباك وثبت نفسك في الجامعة هو مش هيرفض و ابقى دخل ممتك في الموضوع ولتعلم ربنا مقدر لك الخير في حتة تانية توكل على الله وانا اعرف هندسة الكترونيات في جامعة مصر الدولية miu
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.