![]() |
:028ja7:ياعالم ....كشكول التحضير يعني متابع تنح يدور عليه اول سؤال للمتابعة هو عن التحضير والمتابعة لاتعرف شيئ الا التحضير وقالوا لنا منذ اكثر من 35 سنة حضر وحط رجل على رجل حتى وان لم تشرح في الفصل وهنا المقصود انك لاتهمل الحصة ولكن تعبير عن اهمية التحضيييييييييييييير المهم التحضضضضضضضضضضضضضضضضير ياسادة الحمد لله كلها سنوات قليلة واطلع معاش واستريح من التحضير :022yb4: |
ربنا يكرمك
|
سيدي التحضير يعكس قدرات ومهارات المدرس وايضا افكاره واذا كان التحضير موحد وموجه نكون قد قضينا علي ابداعات المدرس ولا يتاح للموجة معرفة قدرات مدرسية للتقيم والتقويم بالمناسبة كانت هذه طريقة امن الدولة في خطية الجمعة الموحدة والافضل الالكتروني
|
استاذ ضبعون انا فاهمه لكن لاتفرض عليه استراتيجية محدده ممكن لاتناسب المعلم قبل الطالب هناك معلمين لايستطيعوا السيطرة على الفصل بهذا العدد كما ان هناك مساحة من الفصول لا يمكن ان يتغير بها طريقة الجلوس
|
اقتباس:
|
الأخوة والأخوات رموز وعمالقة التربية والتعليم 2- فائدة دفتر التحضيرللمعلم 3-فائدة دفتر التحضيرللمتعلم 4- فائدة دفتر التحضير للموجه أوالزائر 5- كيف يستفيد منه المشرف على المادة 6- المرتكزات الأساسية للدفتر 7- تبادل الدفاتر بينالمعلمين |
أهمية دفتر التحضير للمعلم .. إن الإعداد الكتابي عنوان المدرس الناجح وكما أن التدريب يولد الإتقان فإن الحرص على حسن الإعداد يولد درسا ناجحا بكل المقاييس. فالإعداد الكتابيهو تعيين حدود المادة المرا د اعطاؤها للتلاميذ وترتيب حقائق الدرس ورسم خطة واضحةالمعالم يمكن بها توصيل المعلومات إلى أذهان التلاميذ. 1- مجموعة من الخطط 1 ـ خطة أهداف كل مادة. ـ وخطة الدروس الفصلية . ـ وخطة توزيع الموضوعات ... أول المستفيدين من هذه الخطط من خطط ،وبخاصة في المواد التى لا كتب لها ، كالتعبير والإملاء ، وبدون هذا الدفتر ، سيكون عمل المعلم عشوائيا |
إذا كان دفتر التحضير مجموعه من الخطط ، فإن أول المستفيدينمن هذه الخطط هو المعلم ، ويمكن تلخيص الفوائد التي يجنيها من هذه الخطط بما يلي :
أولاً ـ أنه يحدد أهدافه ، فتتضح أمامه ، ويسعى للوصول إليها من أقصر الطرقوبأقل جهد ، شأنه شأن كل من يسعى إلى هدف شاخص أمامه . ثانياً ـ ينمو المعلمبالتحضير من الناحتين العلمية والمهاريه فبالعلم وتدوينه تنموا معرفته ، ويتعودالتنظيم والتفكير المنطقي ، ترتقي مهاراته . ثالثاً ـ يثق بنفسه ويثق تلاميذهفيه ، عندما تتحقق أهدافه فيهم بيسر ، وبعيدا عن الأخطاء . رابعاً ـ يسهل عليهاكتشاف عيوب المناهج التي يدرسها ، عندما يضع لها الأنشطة المناسبة ، ويتصورالمواقف التعلمية الصالحة له ، ويتعرف على نوعية أهدافها ، ومدى ملاءمتها لتلاميذه . خامساً ـ يرضى ربه إذا يؤدي واجباً من واجبات عمله ، كما يرضى رؤساءه بنجاحهفي عمله ، ويرضى أولياء أمور تلاميذه إذا ينجح أبناؤهم . سادساً ـ في دفترالتحضير يثبت المعلم ، معلومات الدرس الرئيسية ، وبذلك ترسخ هذه المعلومات في ذهنكاتبها ، ويعرف حدودها فيقف عندها ، فإن احتاج إلى الرجوع هذه المعلومات – ولو فيالصف – جاز له . سابعاً ـ في دفتر التحضير بدون المعلم الطريقة المناسبة لدرسه ،والأنشطة المصاحبة والوسيلة الموصولة إلى أهدافه منه . ثامناً ـ من دفترالتحضير يعرف المعلم موضوع درسه ، إذ يؤشر فيه على الموضوعات التي تمت دراستها ،وبدون ذلك ، فإنه من العسير على المعلم أن يعرف أين وقف بتلاميذه في كل صف وكل مادة . تاسعاً ـ في دفتر التحضير ، يضع المعلم المادة العلمية لبعض المواد أويختارها ، وبخاصة في المواد لا كتب لها ، كالتعبير والإملاء ، وبدون هذا الدفتر ،سيكون عمل المعلم عشوائيا يعوزه التخطيط والتنظيم daboon. عاشراً ـ من دفتر التحضيريتعلم المعلم الجديد من زميله القديم ما لا تكفيه عشرات المحاضرات ، فهو يقف فيهعلى ذوقه وعلمه وأساليبه ، لذلك فأننا ننصح دائماً أن تبقى دفاتر المعلمينالمتميزين في مدارسهم ليقتدي بها المعلمون الجدد . ومن كل ما تقدم ، تتضح أهميةدفتر التحضير، حتى للمعلم القديم ، الذي لا تشفع له سنوات خدمته الطويلة في إعفائهمن عنائه . |
خطوات الأعداد
أن يحتوي الإعداد على توزيع المنهج الدراسي خلال الفصل الدراسي وكذلك جدول حصص المعلم. - تحسين الخط وترتيب الإعداد فهو عنوان للمعلم. - قراءة الدرس قراءة متأنية قبل كتابة التحضير. - ربط الدرس الجديد بما سبق دراسته من جهة وبواقع التلميذ وحياته الاجتماعية من جهة أخرى. - تحديد الأهداف التربوية للدرس بدقة وحسن صياغتها. - التخطيط المسبق وحسن توزيع الوقت في الحصة حسب كل خطوة من خطوات الدرس. - ارتباط المناقشة و الأنشطة بالأهداف التربوية للدرس. - الاختيار الجيد للوسائل المعينة والتأكد من جاهزيتها وصلاحيتها للاستخدام. - الحرص على أن يكون التقويم أيضا مبني على الأهداف التربوية ويتحقق من خلال الأداء في الحصة ويواكب خطوات الدرس. - أن يكون الإعداد الكتابي صورة طبق الأصل عن أداء المعلم في الفصل، و عليه أن يرتب أفكاره وأدائه حسب ما خطط له في الإعداد الكتابي وهذا الأمر يعوده على حفظ خطوات الدرس التي تتكرر في كل حصة وإن اختلف الموضوع أو المهارة. - لا بأس أن يكتب المعلم الجديد في المهنة ملاحظات على ورقة صغيرة تكون أمامه ( أفكار الدرس مختصرة أو مراحل الأداء) ويستعين بها. - درج البعض وبخاصة بعد دخول الحاسوب في كل المجالات على الإعداد بواسطة الكمبيوتر وحفظ الإعداد للاستعانة به في السنوات القادمة، لعلها وسيلة جيدة في حفظ المعلومات ولكن على المعلم أن يطور و يجدد في الإعداد وألا يتبع طريقة معلم آخر عن طريق النقل فلكل معلم أسلوبه ومفرداته و طريقته التي تميزه عن الآخرين. 2-يشعر المعلم بالاطمئنان. 3-يحقق الأهداف التربوية . 4-يساعد على تحقيق الانضباط والنظام داخل الفصل . 5-يساهم في منع الارتجال من قبل المعلم . |
ما هو دفتر التحضير ؟
هو عبارة عن مجموعة من خطط عمل منظمة، يسعى المعلم لتحقيقها والوصول إلى أهدافها، منذ بداية العام الراسي حتى نهايته ومن هذه الخطاط: 1 ـ خطة أهداف كل مادة. 2 ـ وخطة الدروس الفصلية . 3 ـ وخطة توزيع الموضوعات على الأشهر والأسابيع . والتوقيت الزمني لتنفيذ الحصة وإذا كان دفتر التحضير يضم مجموعة من الخطط، خطة إعداد الدروس، وأهميتها تكمن في أنها صاحبة العلاقة الوثيقة بالتلميذ، وهي موضوع شكوى المعلمين، لتجددها كل يوم وجدد الجهد المبذول في إعدادها. وإذا كان الأمر كذلك، فإنه يحسن بما أن نعرف هذه الخطة، فما هي ؟ خطة إعداد الدروس هي: عملية فكرية، والهدف منها رسم صورة واضحة لما سوف يقوم به المعلم أثناء الدرس، ويتم تنظيمها كتابياً بواسطة كراس التحضير |
والآن، بعد أن عرفنا دفتر التحضير، والتحضير نفسه
يجدر بنا أن نقف عند أسباب شكوى بعض المعلمين منه. ولعل أهم هذه الأسباب: رضاهم . أولا: أهمية دفتر التحضير للمعلم إذا كان دفتر التحضير مجموعه من الخطط كما أسلفنا ، فإن أول المستفيدين من هذه الخطط من خطط ، ويمكن تلخيص الفوائد يجنيها واضح هذه الخطط بما يلي : أولاً ـ أنه يحدد أهدافه، فتتضح أمامه، ويسعى للوصول إليها من أقصر الطرق وبأقل جهد، شأنه شأن كل من يسعى إلى هدف شاخص أمامه. ثانياً ـ ينمو المعلم بالتحضير من الناحتين العلمية والمهارية فبالعلم وتدوينه تنموا معرفته ، ويتعود التنظيم والتفكير المنطقي ، ترتقي مهاراته . ثالثاً ـ يثق بنفسه ويثق تلاميذه فيه، عندما تتحقق أهدافه فيهم بيسر، وبعيدا عن الأخطاء. رابعاً ـ يسهل عليه اكتشاف عيوب المناهج التي يدرسها، عندما يضع لها الأنشطة المناسبة، ويتصور المواقف التعليمة الصالحة له، ويتعرف على نوعية أهدافها، ومدى ملاءمتها لتلاميذه. خامساً ـ يرضى ربه إذا يؤدي واجباً من واجبات عمله ، كما يرضى رؤساءه بنجاحه في عمله ، ويرضى أولياء أمور تلاميذه إذا ينجح أبناؤهم . سادساً ـ في دفتر التحضير يثبت المعلم، معلومات الدرس الرئيسية، وبذلك ترسخ هذه المعلومات في ذهن كاتبها، ويعرف حدودها فيقف عندها، فإن احتاج إلى الرجوع هذه المعلومات – ولو في الصف – جاز له. سابعاً ـ في دفتر التحضير بدون المعلم الطريقة المناسبة لدرسه، والأنشطة المصاحبة والوسيلة الموصولة إلى أهدافه منه. ثامناً ـ من دفتر التحضير يعرف المعلم موضوع درسه ، إذا يؤشر فيه على الموضوعات التي تمت دراستها ، وبدون ذلك ، فإنه من العسير على المعلم أن يعرف أين وقف بتلاميذه في كل صف وكل مادة . تاسعاً ـ في دفتر التحضير، يضع المعلم المادة العلمية لبعض المواد أو يختارها، وبخاصة في المواد لا كتب لها ، كالتعبير والإملاء ، وبدون هذا الدفتر ، سيكون عمل المعلم عشوائيا يعوزه التخطيط والتنظيم . عاشراً ـ من دفتر التحضير يتعلم المعلم الجديد من زميله القديم ما لا تكفيه عشرات المحاضرات ، فهو يقف فيه على ذوقه وعلمه وأساليبه ، لذلك فأننا ننصح دائماً أن تبقى دفاتر المعلمين المتميزين في مدارسهم ليقتدي بها المعلمون الجدد . ومن كل ما تقدم، تتضح أهمية دفتر التحضير، حتى للمعلم القديم، الذي لا تشفع له سنوات خدمته الطويلة في إعفائه من عنائه. أهمية دفتر التحضير للطالب : إذا كان التحضير مجدياً للمعلم وهو منشئه ، فإن للطالب أكثر جدوى إذا ينعكس أثره الإيجابي عليه ن فهما وتنظيماً ، عندما يتلقى معلومات أعدت إعداداً حسناً ، ووضعت في جداول ، وذلك تتحقق أهدافنا في التربية والتعليم دون أن يعلم الطالب . ولا شك أن ما يقدمه المعلم من تسلسل في العرض ، واستحضار للأمثلة المعاصرة المناسبة ، وعرض الوسائل التعليمية النافعة وطرح الأمثلة المثيرة للتفكير ، الداعية إلى المشاركة في الدرس ، له أطيب الأثر في نفس التلميذ ، مما يخلصه من العقد والإحباطات ، ويجعل منه مشاركاً متذوقاً للدرس ، لا مجرد مصغ يكره الإصغاء ، وطالب علم يكره التعلم . أهمية دفتر التحضير لمدير المدرسة، وللموجه، ولأي زائر مسئول: دفتر التحضير أحد ضوابط العمل التربوي وأحد مستلزماته الرئيسية ، فكما لا يمكن الاستغناء عن الكتاب والسبورة ودفتر الواجبات ، لا يمكن أيضاً الاستغناء عن دفتر التحضير ففيه العمل وخطة تحقيقه ولمن كنا تعرفنا على أهميته للمعلم والتلميذ ، فماذا عن أهميته للموجه والزائر ؟ لا شك أن هذا الدفتر مرآة أعمال المعلم وسجل بصماته ، فهل يوجد من لا تدل عليه صورته وبصمته فما هي أبرز ملامح هذه الصورة المنعكسة في المرآة أو في دفتر التحضير ؟ أولاً ـ الجدية في العمل والانضباط فيه، فالمعلم الجاد يحرص على اصطحاب دفتر التحضير في كل فصل، كما يحرص على عرضه على المسئول بالمدرسة كلما وعي لذلك. ثانياً ـ يمكن المعلم من مادته وامتلاكه ناصيتها، فالمعلم المتمكن لا بد أن تظهر أثار علمه وثقفته في أسلوب عرضه وأنشطته ووسائله. ثالثاً ـ لغة المعلم، فالمعلم الكفء لا بد أنت تظهر كفايته في سلامة لغته المكتوبة . رابعاً ـ خطة المعلم الصفية، وإتقان الخطة دليل على فضل المخطط، وعلمه بأهداف عمله. خامساً ـ خطة توزيع موضوعات المقرر على أشهر الفصل وأسابيعه ، ومدى التزام المعلم بتنفيذها . سادساً ـ أهداف كل مادة دراسية أو مقرر، ونقصد بها الأهداف البعيدة التي لا تتحقق في حصة واحدة، وإنما يلزم لتحقيقها المنهج كاملاً، كالارتقاء بالتذوق الأدبي، ورفع كفاءة التلميذ التعبيرية، وأمثالها. سابعاً ـ الإعداد النفسي والذهني للدرس ، والإعداد الكتابي شاهد له حيث لا شاهد غيره إلا الله سبحانه . ثامناً ـ متابعة المدير أعمال لمعلميه، فالمدير الناجح يحرص على متابعة أعمال معلميه من إعداد دروس إلى إعداد الخطط وتنفيذها، إلى الإشراف على الوسائل وأعمال التلاميذ التحريرية. تاسعاً ـ جدول المعلم الذي يشمل حصصه الأسبوعية، وحصص الاحتياط، وجماعات النشاط التي يساهم فيها. ومما تقدم يتضح أن الموجه أو الزائر المخصص ، يستطيع أن يحكم على المعلم من كراس تحضيره بالرغم من أن عمل المعلم عمل ، معقد لا يشكل الجزء الكتابي منه سوى جزء قليل ، بينما يستأثر التلميذ ومستواه بأكثر الأجزاء ، ولكن هذه القلة لا تعني نفي الأهمية أو الانتقاص منها ، لأنها تقود إلى الكثرة ، ولا غرابة في ذلك فخطة أي شيء أهم ما فيه بالرغم من قلة تكاليفها ، واجتراء من لا يتقنوها عليها . وبعد فبم ترد على من يزعم أن المعلم قد ينجح دون دفتر التحضير ؟ لا بد أن نقول أن النجاح درجات ، فإن أحرز بعض المعلمين نسبة من النجاح دون دفتر التحضير ، فإنهم بالتأكيد قادرون على النجاح بنسبة أكثر لو حضروا ، وما بعض النجاح الذي أحرزه إلا نتيجة تفوق لا يتوفر للجميع ، وجهد فردي لا يصح أن يقاس عليه ، قد يكون مرده مواهب خاصة أو خبرة متميزة . ولهذا النفر نقول : ربما صدر اتهامكم دفتر التحضير عن جهل بقيمته ، وربما عن كسل وضن بالجهد ، وربما عجز وتقصير ، وربما عنها جميعاً ، ولكن من المؤكد أن المعلم الناجح لا يشكو من دفتر التحضير ولا ينكر أهميته . 1 ـ قصور نظرة بعض المعلمين له ، فهم لا يرون فيه سوى جهد كبير لا طائل تحته ، ولا غناء فيه هم ولا تلاميذهم ، وهذا النفر من المعلمين لا ينتفعون حقاً بدفتر التحضير دون مضمونه ، وأما أن ينقلوا فيه معلومات وأهدافا لا تعنيهم ، وإنما هي لإرضاء منابعي أعمالهم فحسب . 2 ـ أن تحضير الدروس يستغرق وقتا طويلا، يعتبره المعلم ملكا له، فهو يرى الموظف خاليا من العمل بعد انتهاء ساعات الدوام الرسمية، فلماذا يطالب هو في العمل بعد انتهاء ساعات دوامه ؟ لقد أقام المعلم محكمه ، ورفع أمامه قضيته دافع عنها ،وحكم لنفسه فيها ،ونفذ الحكم على أتم قناعه بأنه على حق ،ناسيا أن طبيعة مهنته تختلف عن طبائع المهن الأخرى ، وأنه لا يصح أن نساويها مع غيرها في الواجبات دون أن نساويها معها في الميزات والحسنات . 3 ـ كون درجة التحضير لا تتناسب مع الجهد المبذول فيه ، فمن مئة درجه في بطاقة ( توجــه المعــلم وتقــويمه ) ، اقتصرت المهارة في عرض الدروس وإدارة الفصل على سبع درجات فقط ، وما أغنى المعلم عنها . 4 ـ اعتبار أن دفتر التحضير لا يضم سوى المعلومة، وهذه المعلومة موجودة في الكتاب وفي رأس المعلم، فلماذا يكتبها إذن ؟ إنه لا يكتبها إلا لإثبات تعاونه مع المسئولين، وكسب 5 ـ عدم إجادة كثير من المعلمين لإعداد الدروس كما يريد رؤساؤهم، إما لأنهم لم يتعلموا طريقة الإعداد التي يريدون. وإما للتغير أساليب الإعداد، من وقت لأخر ومن مسئول لغيره |
شكرا لمن علق وشكرا لمن نصح وشكرا لمن مدح ويارب نلتقى يوما على أن لكل منا رأيه ورؤيته وله كل الحق فى تقديمها دون فرض حصار حوله وفى النهاية لاقدسية لأحد مهما توافد له المدافعون من ذات اليمين وذات اليسار فالبلد بلدنا ------ وهذا عملنا الذى أخذ من عمرنا وفكرنا أكثر بكثيييييييير من أعضاء مجلسنا الموقر فأين أنا وأنتم من هذه الأفكار والرؤى فى التطوير والتغيير ؟ فقط ننتظر أقلها فائدة وسطحية لنصفق ونهلل ونمتدح ونتصور أنها بدأت تِندّع على خط التطوير الله يرحم زمن ال36حصة اللى كنا بنشيلها ونصفها ليس من تخصصنا لكن كنا بنتحمل حتى لانشرد فى أكثر من بلد لاستكمال جدول التخصص ومااشتكينا من تحضير ولاغيره دلوقتى أكبر الجداول 16حصة والتحضير صار عبء ثقيل ! ويستحق أن ينشغل به نائب فى البرلمان بدلا من البحث الجاد فى التطوير الحقيقى للتعليم وتقولولى برلمان الثورة ثورة على إيه؟ على كشكول التحضير !!!! شكل كشكول التحضير دا فل من الفلول واحنا مانعرفشى ولا إيه ؟ وياريته جاءنا ببديل من الثوار الداعى للتغيير لكنه جاءنا بفل من نفس النوع ونفس الصنف - دليل المعلم ابن عم كتب المناهج المتطورة!!!! فمتى تأتينا ثورة على الدروس الخصوصية وثورة لإعادة هيبة المعلم بحياة كريمة وثورة توفير لمدرستنا الحكومية كل الامكانيات المتواجدة فى مدارس أخرى الحكومية أيضا ولاأولاد البطة السودة هيعيشوا ويموتوا كداولاتجديد ولاتغيير وثورة على التطوير الفعلى للمناهج وليس بتغيير غلاف الكتب ! إذا لم ينشغل بها نائب الشعب فمن سينشغل بها؟ !!!!!! هنا يجب أن ينشغل الكل وأولهم نائب دليل المعلم وأخيرا نداء لأعضاء كنترول الثانوية لم التعديل فى ورقة إجابتى طالما لم تخرج الإجابة عن المنهج فعبارة (الفكر السطحى ) لايعاقب عليها القانون الداخلى للمنتدى ولم أت بها من الكتب الخارجية الممنوعة شكرا للجميع |
نوافق ونؤيد فكر النائب المحترم كفانا روتين دفتر التحضير ده بيسألو عنه كاثبات حالة ليس له اى قيمة وبعدين التحضير الحقيقى للمعلم بيتم بالفعل قبل دخول الفصل كمان المدرس اللى بيحضر درس واحد ما يقدرش يملى مركزه أمام الطلبة لابد أن يكون التحضير ملما بوحدة كاملة مترابطة عشان يقدر يعرضها بثبات أمام الطلبة لكن الجماعة بتوع دفتر التحضير اللى ما يعرفوش غيره زمانهم انتهى ووجب التغيير لمن أراد الإصلاح |
اقتباس:
|
ياريت اللي ينتقد شيئ يفكر فيه الاول
شكراااا |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.