![]() |
ممكن اقول راى بصراحة
بجد الكلام جميل جدا ومعبر بالتاكيد بس مقراتش كتير اصل بدخل المنتدى فى حاجات معينة بس عجبتنى اوى الالفاظ وطريقة السرد:لان حضرتك بتكتبها زى ما جت على بالك وبتكون بجد مؤثرة يعنى بتعبر عن الشعور نفسه لكن فى حاجات تكاد تكون الوزن والقافية محتاجين يتظبتوا بس |
سمراء .. أرجوك .. تابعي الموضوع لنهايته .. وأنا متقبل منك نقدك البناء وياريت تقتبسي أي مشاركة فيها كسر وتلوني مكان الكسر وسوف أقوم بتعديله إن شاء الله .. بس يا ريت تقريها م البداية للنهاية
|
بجد جميله جدااااااااااااااااا
هو انا كنت فين وحضرتك نزلتهلناا ؟؟؟ بجد جميله جدااااا وثرد القصه لنا نثريا جميله جداااااا والاشعار اللى بتبقى فيها بتبقى جميله بجد ربنا يكرمك وتصبح من شعراء مصر المرموقين لانك فعلا منهم لكن للاسف لم تشهر لكل الناس بجد كتاباتك كلها جميله جدااااااااا وبجد بتمتعنى |
اقتباس:
|
انا منتظره البقيه ياريت تنزلنا الباقى فى اسرع وقت ممكن
|
حلقة جديدة من (أنا وحياتي)
التقى صاحبنا بتلك الفتاة التي تصغره بعشرة أعوام فكان يعاملها معاملة الأخ الأكبر ولكنها لم تكن تعامله كذلك .. كانت تلك الفتاة بحاجة إلى أب شأنها شأن كثير من الفتيات اللاتي تعانين من عقدة نفسية تسمى (الكترا) ..
ولكن صاحبنا (الحنين) لم يكن يعرف أنه بحنانه الزائد وإحاطته بمن حوله يمكن أن يتلاعب – دون قصد منه – بقلب مثل قلب تلك الفتاة ، كانت تعطي لى (رنة) على هاتفه بعد منتصف اليوم .. ترسل له (sms)
كان يرد عليها بكل براءة غير مصطنعة ..
فترد عليه ..
ومرت الأيام .. وجمعتهما رحلة إلى بعض الأماكن السياحية .. وجلست بجواره في الأوتوبيس وهي مستندة إلى النافذة وتطيل النظر في (سي الأستاذ) وهو يرنو إليها من تحت نظارته الشمسية السوداء ، وكلما رنا إليها وجدها تحملق فيه (بتسبله) .. كان صاحبنا لا يراها إلا كما يرى الأخ أخته .. ولكنه كثيراً ما حدثته نفسه ..
وفي يوم من الأيام ذهب صديقه (مهند) إلى أم صاحبنا .. والتي كانت تحيا في شقة وحيدة بعد وفاة زوجها _ ابو صاحبنا _ وكانت بمثابة المهرب والمفر لصاحبنا كلما ضاقت به الأمور كلما أراد أن يشعر أن مرغوب فيه ذهب إليها ارتمى بين أحضانها . . فشملته الأمومة بمعطفها الوثير .. بمدفأتها التراثية التي تشع دفء .. ذهب إليها (مهند)
وبينما كان (صاحبنا) جالساً كعادته وحيداً على شاطئ البحر بعد (معركة) زوجية حامية الوطيس بينه وبين زوجته دعت عليها بالموت فيها وقالت له صراحة ..
قالتلي موت وبعدها غرق الكلام جوه السكوت قالتلي موت وحضنها حسيت كأنه باب تابوت قالت خلاص إن الخلاص مني .. لها كل الحياة فرشتلي شوك في طريق ما بعرف له اتجاه ملقتش طوق اسمه النجاة وخلاص هموت زي الخيول حظي انا لو يوم سبقت ألقى سكر وإن يوم تعبت بايد حديد فيا تكسر يعني لازم مهرها ..دمك يا عنتر يا عم موت .. قالتلي موت يا حبيبتي .. إن كان هناكي لثانية .. موتي وحياتك انتي بعدي انا خايف تموتي ورحت ابكي ع البحر يمسح لى العيون قالي حبيبتك جتلي قبلك من يومين قالت اقولك انسى اللي كان بينا وموت يا صاحبي موت وبينما هو مستغرق في همومه وأحزانه جاءت له مكالمة من أمه تطلبه فيها ليأتي إليها فلم يتمهل وجمع وريقاته التي أصابها الندى .. وكأن السماء تبكي لبكائه .. وكأن البحر قد مد له ذراعيه ليحتضنه وكأن الله عز وجل قد بعث له أمه في تلك اللحظة لتحتويه في عالمها الحنون .. ذهب صاحبنا .. ودار بينهما .. ما دار ..... وإلى لقاء قريب |
اسلوب رائع استاذ احمد
واستخدام رائع للألفاظ ناتج عن مشاعر صادقه تبحث بشتي الطرق ان تصل الي قلب قارئها دمت بكل الود متابع ُ انا بكل اهتمام دمت بخير اخي الرائع |
مش عارفه اقول ايه بجد
حضرتك فنان كبير اووووووووووووووي وانا قرئت من البدايه واتشديت ليها جداااااااااا منتظرين البقيه بسررررررررررررررررررررعه وربنا يوفقك دايما |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
قرأت كل الحلقات السابقة الان
ولا ادرى كيف فاتت منى هذه التحفة وكم انا نادم على عدم مشاركتى فيها حلقة حلقة هى بكل المقاييس رائعة من شاعر موهوب ومن اديب قصصى متميز نحن ايضا منتظرين قطار الهامك وارجو عدم تأخر هذا القطار العجيب عندى رجاء ازا كان التزامك بالقافيه سيقيدك عما يجيش بداخلك فتحرر من تلك القافية واجعل شعورك تلقائى ولا يهم سلامة المقطع من كسره الى عايز اقوله انك شعورك واحساسك واصل لكل الاعضاء منتظرين بكل شوق وشغف شكرا لك |
الله دي حاجة تحفة |
اقتباس:
بورسعيدي .. بالله لا أجد من الكلمات ما أرد به على ذلك الرد الرائع .. لقد أخجلتم بالفعل تواضعنا .. بارك الله فيك يا أخي .. وجعلك لسان صدق دوماً .. |
اقتباس:
|
بجد الموضوع جميل اووووووووووى
ومنتظره منك المزيد يا ترى هتنزل الباقى امتى؟؟؟؟؟؟؟؟ |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.