![]() |
|
جزاك الله خيرا اللهم اجعلنا جميعا من حفظة كتاب الله آمين يارب العالمين
|
اللهم بارك في صاحب هذا الموضوع واجعله في ميزان حسناته
واجعلنا اللهم من حفظة كتابك الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد http://www.tvquran.com/ |
اقتباس:
http://www.faisdz.com/vb/images/imgcache/2010/07/10.gif اقتباس:
http://www.mooode.com/data/media/188/9f_5.gif |
جزاك الله خيرا اللهم اجعلنا جميعا من حفظة كتاب الله آمين يارب العالمين
|
اقتباس:
|
|
|
جزاك الله خيرا |
|
هذا المقال الصغير من أعجب ما قرأت في الإنترنت وشعرت بسعادة عظيمة بعد ما قرأته لأنه يحتوي على ما يحلم به كل إنسان كل إنسان يتمنى أن يعيش حياة طويلة ولكن الان بإمكان كل شخص أن يعيش قرونا طويلة بل وأكثر من ذلك بكثير يستطيع أن يظل على قيد الحياة إلى قيام الساعة !! هل تعتقدون أن هذه مبالغة ؟؟ سوف أخبركم كيف بإمكانكم أن تعيشوا كل هذه المدة الطويلة لو أن شخصا غير مسلم أسلم على يديك في عام 1432هـ الان أنت سوف تأخذ نسخة من كل حسناته من صلاة وصوم وحج وعمرة وصدقة وقيام ليل ... إلخ وهذا الرجل سيدعوا زوجته إلى الإسلام وأيضا سوف تأخذ نسخة من كل حسناتها ! الان أبناءهم سينشأون على الإسلام بعد أن كانوا سينشأون على الكفر أيضا ستأخذ نسخة من كل عمل صالح يعملونه والأحفاد الان أصبحوا مسلمين .... وستأخذ نسخة من كل عمل صالح يعملونه وأبناء الأحفاد وأحفادهم وأحفاد أحفادهم إلى يوم القيامة !! يعني بمشيئة الله عملك الصالح سيستمر قرونا طويلة مديدة ثمرة الدعوة لشخصين سوف تثمر أمما تعبد الله وحده لا شريك له يعني بدل أن أعيش مرة واحدة وأموت وينتهي الموضوع كل واحد من هؤلاء الملايين الذين سيسكنون الأرض بعدي سيعيشون عني يصلون عني ويصومون عني ويحجون عني ويدعون إلى الله تعالى عني كل فرد منهم هو نسخة أخرى مني بل سيكون منهم من هو خير مني ولكن سيكون لي أجره بمشيئة الله تعالى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً " رواه مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الدال على الخير كفاعله " رواه البخاري كل ما علينا أن ندعوا غير المسلمين والأمر أصبح سهلا ميسرا في هذا العصر الكتب الدعوية متوفرة في كل مكان بكل اللغات والإنترنت فيه عدد لا يحصى من مواقع الدعوة إلى الإسلام الان المفاجأة : إذا دعمت داعية أو مركزا دعويا بصدقة مهما كانت ..... على قدر استطاعتك ..... فبإذن الله تعالى يكون لك أجر كل من يسلم عن طريق ذلك الداعية او ذلك المركز !! أهم شيء أن تنوي في قلبك أن هذه الصدقة هي صدقة جارية بعض المراكز يسلم عن طريقهم العشرات يوميا هل نفرط في هذا الأجر العظيم ؟ هل هناك أسهل من هذا ليبقى عملك الصالح مستمرا بإذن الله تعالى إلى قيام الساعة ؟ وأيضا دعم من يحفظون القرآن الكريم يعطي الإنسان أجر حفظ هذا الإنسان للقرآن وأجر من سيسمعون قراءته وأجر من سيعلمهم وهكذا .... تخيلوا أن من دعم الحلقات القرآنية التي كان فيها إمام الحرم المكي سيكون له بمشيئة الله تعالى أجر المليارت من الناس الذين يسمعون تلاوات هذا الإمام !! لماذا نرضى أن نعيش حياة واحدة والله تعالى أعطانا الفرصة أن نعيش ملايين المرات ؟ هل تتصورون هذا الأمر العظيم ؟؟! ملايين الناس على مدى قرون يعيشون عنا ونأخذ نسخة من حسناتهم ونحن في قبورنا !! سبحان الله العظيم على فضله العظيم انشروا هذا المقال في كل مكان واحتسبوا الأجر العظيم .... فقد تكون سببا في أن يدخل في دين الله خلق كثير .... وقد تكون سببا في أن يحفظ كتاب الله تعالى خلق كثير ..... ويكون لك مثل أجرهم ...فالدال على الخير كفاعله ... اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين اللهم انصر دعاة الإسلام في كل مكان ولا تحرمنا أجرهم آمين |
|
|
احرص اخي الكريم على ان تقول هذا الذكر لو مرة واحدة في اليوم لأن أجره اضعاف ما نتصور ، فكأنك جلست تذكر الله الليل مع النهار !! واحرص عند قولك لهذا الذكر ان تتدبره وتتمعن فيه .. عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟" "قُلْتُ: أَذْكُرُ اللَّهَ، قَالَ" أفَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"، ثُمَّ قَالَ تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ" أخرجه النسائى (6/50 ، رقم9994) ، والطبرانى (8/238 ، رقم 7930) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: (2615)). هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام، ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله تعالى من الحسنات. وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات لأولاده من بعده أو يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم ولا ينقص من أجورهم شيء. |
قال صلى الله عليه وسلم : "مَنْ قَالَ: اللَهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ مَلَائِكَتكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ وَأُشْهِدُ مَنْ فَي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ أَنَّكَ أَنْتَ الله لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُك مَنْ قَالَهَا مَرَّةً أَعْتَقَ الله ثُلُثَهُ مِنَ النَّارِ وَمَنْ قَاَلَهَا مَرَّتَيْنِ أَعْتَقَ الله ثُلُثَيْهِ مِنَ النَّارِ وَمَنْ قَالَهَا ثَلَاثًا أَعْتَقَ الله كُلَّهُ مِنَ النَّارِ". أخرجه الحاكم ( 1 / 523 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1/476). |
قال صلى الله عليه وسلم:(( من سبح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد ثلاثاً وثلاثين ، وكبر ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون ، ثم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر))رواه مسلم عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ عَلِىٍّ أَنَّ مِحْجَنَ بْنَ الأَدْرَعِ حَدَّثَهُ قَالَ : دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدْ قَضَى صَلاَتَهُ وَهُوَ يَتَشَهَّدُ، وَهُوَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «قَدْ غُفِرَ لَهُ قَدْ غُفِرَ لَهُ قد غفر له» الراوي: محجن بن الأدرع الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 985 خلاصة الدرجة: صحيح |
رب اشرح لنا صدورنا ونور لنا قلوبنا بالقران
|
اقتباس:
|
جذاك اللة خيرا واطعمك طيرا وزوجك بكرا وحررت قدسا ومت شهيدا واصبح صومك مقبولا وافطارك شهيا ومت على لا الة الا اللة سيدنا ونبينا محمد رسول اللة (صلى اللة علية وسلم)
|
اقتباس:
ما أجملها من دعوة بارك الله فيك ولك مثل ذلك |
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك
|
اقتباس:
اقتباس:
|
الحمد لله الذي تواضع لعظمته كلُّ شيء، الحمد لله الذي استسلم لقدرته كلُّ شيء، الحمد لله الذي ذلَّ لعزَّته كلُّ شيء، الحمد لله الذي خضع لملكه كلُّ شيء |
قال صلى الله عليه وسلم : (لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق، كانت تؤذي الناس) رواه مسلم اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم قال صلى الله عليه وسلم (أن رجلا رأى كلبا يأكل الثرى من العطش، فأخذ الرجل خفه، فجعل يغرف له به حتى أرواه، فشكر الله له، فأدخله الجنة) البخاري. |
قال صلى الله عليه وسلم (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه) البخاري الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ سبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ |
يقول الإمام ابن القيم رحمه الله : يا ابن ادم .. إن بينك وبين الله خطايا وذنوب لا يعلمها إلا هو , وإنك تحب أن يغفرها الله لك, فإذا أحببت أن يغفرها لك فاغفر أنت لعباده , وأن أحببت أن يعفوها عنك فاعف أنت عن عباده , فإنما الجزاء من جنس العمل ... تعفو هنا يعفو هناك , تنتقم هنا ينتقم هناك تطالب بالحق هنا يطالب بالحق هناك . |
القرآن سبيل العزة والسعادة المصدر/المؤلف: محمد بن إبراهيم الحمد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد: فإن العزة خُلُق عظيم، وخِلَّة كريمة، تهفو إليها القلوب الحية، وتسعى لنيلها النفوس الأبيّة، وإن السعادة لمطلب مُلح، وهدف منشود، وغاية مبتغاة، وكل الناس يبحث عن هذه المعاني ويسعون لها سعيها، فيسلكون إليها كل سبيل، ويركبون لها كل صعب وذلول، ولكن قلَّ من يهتدي إليها، ويوفّق لها. كلُّ مَنْ في الوجود يطلب صيدًا *** غير أن الـشباكَ مختلفـاتُ وإن من فضائل القرآن ـ وهي كثيرة لا تحصى ـ حصولَ السعادةِ العظمى، والعزة القعساء(يقال عزة قعساء ممتنعة ثابتة) لمن يقبل عليه، ويتلوه حق تلاوته. وهذه السعادة، وتلك العزة تحصل للفرد وللأمة، قال تعالى: طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه:2،1]، وقال: وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ [المنافقون:8]، وقال: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام:82]. فالقرآن الكريم حبل الله المتين، وصراطه المستقيم، سمّاه الله نوراً، وتبياناً، وموعظة، ورحمة، وشفاءً لما في الصدور، لا تنقضي عجائبه، ولا يَخْلَقُ عن كثرة الردّ، لا يَعْـوَجُّ فيُقَوَّم، ولا يزيغ فيستعتب، فيه القصصُ العجيبةُ، ودلائلُ التوحيدِ والنبوة، فيه المواعظ الحسنة النافعة، وفيه البراهينُ الجليّةُ القاطعة، التي تسبق إلى الأفهام ببادئ الرأي، وأول النظر، ويشترك كافةُ الخلق في إدراكها؛ فهو مثلُ الغذاءِ ينتفع به كلُّ إنسانٍ، بل كالماء الذي ينتفع به الصبي، والرضيع، والرجلُ القويُّ والضعيف. فيه الحثُّ على كل خلق جميل، وفيه التنفير من كل خلق ساقط رذيل خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199]. هذا القرآن هو الذي أحرزت به الأمة سعادة الدارين، وهو الذي اجْتَثَّ منها عروق الذلة والإستكانة؛ فهو الذي ربّاها وأدبها، فزكَّى منها النفوس، وصفَّى القرائح، وأذكى الفِطن، وجلا المواهب، وأعلى الهمم، وأرهف العزائم، واستثار القوى، وغرس الإيمان في الأفئدة، وملأة القلوب بالرحمة، وحفَزَ الأيديَ للعمل النافع، والأرجلَ للسعي المثمر، ثم ساق هذه القوى على ما في الأرض من شر وباطل وفساد،فطهرها منه تطهيراً، وعمَّرها بالحق والخير والإصلاح تعميراً. هذا القرآن نور الصدور، وجلاء الهمِّ والغمّ، وفرح الفؤاد، وقرة العين. وكتاب ربِّك إن في نفحاته *** من كل خير فوق ما يُتََوقَّعُ نورُ الوجودِ وأُنْسُ كلِّ مروِّعٍ *** بكر وبه ضاق الفضاءُ الأوسعُ والعاكفون عليه هم جلساء من *** لجلاله كلُّ العوالم تخشع فادفن همومَك في ظلال بينه *** تَحْلُ الحياة وتطمئن الأضلع فبكلِّ حرفٍ من عجائب وحيه *** نبأٌ يبشر أو نذيرٌ يقرع هذا القرآن هو الذي أنار العقول على النور الإلهي فأصبحت كشَّافةً عن الحقائق العليا، وطهَّر النفوس من أدران السقوط والإسفاف فأصبحت نزَّاعة إلى المعالي، مُقْدِمةً على العظائم. وبهذه الروح القرآنية إندفعت تلك النفوسُ بأصحابها تفتح الآذانَ قبل البلدان، وتمتلك بالعدل والإحسانِ الأرواح قبل الأشباح. هذا القرآن هو الذي أخرج الله به من رعاة النَّعم رعاةَ الأمم، ومن خمول الجهل أعلام الحكمة، والعدل والعلم. الله أكبر إن دين محمد *** وكتابه أقوى وأقوم قيلا طلعت به شمس الهداية للورى *** وأبى لها وصف الكمال أفولا والحق أبلج في شريعته التي *** جمعت فروعها للهدى وأصولا لا تتذكر الكتب السوالف عنده *** طلع الصباح فأطفئوا القنديلا ولكنَّ السرَّ كلَّ السرِّ ليس في تلاوته فحسب، وإنما هو في تدبره، وعقله، والتخلق بأخلاقه، والإئتمار بأوامره، والإنتهاء عن نواهيه، كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29]. ورحم الله الإمام الشاطبي إذ يقول: وإن كتابَ الله أوثقُ شافعٍ *** وأغنى غناء واهباً متفضِّلا وخيرُ جليسٍ لا يُمَلٌ حديثُه *** وترْدَادهٌ يزداد فيه تجمَّلا فيا أيها القارى به متمسكاً *** مُجِلاً له في كل حال مُبَجِّلا هنيئاً مريئاً والداك عليهما *** ملابسُ أنوارٍ من التاج والحُلى ورحم الله السبكي إذ يقول: لأسرار آيات الكتاب مَعان تَدِقُ *** فلا تبدو لكل مُعان إذا بارقٌ قد لاح منها لخاطري *** هممت قرير العين بالطيران هذا وإن من علامات التوفيق، وأمارات الفلاح أن يوفق الإنسان لحب القرآن، والإقبال عليه تعلماً، وتعليماً، وتلاوةً، وبذلاً وعملاً؛ لأجل نشره والدعوة إليه؛ فيا لسعادة ذلك ويا لعزته في الدنيا والآخرة، ويا لحرمان من حُرم ذلك الخير، وصُدَّ عن ذلك النور. جعلنا الله من أهل القرآن الذين هم أهله وخاصته، وجعلنا مفاتيح للخير، مغاليق للشر، مباركين أينما كنا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
بسم الله الرحمن الرحيم عند موت الإنسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ،يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة،يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى بيوتهم ، ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير، ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذاالرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه . لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : "هورفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ. إذا كنتم معينينَّ لسؤالهِ،فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ". ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيق الميت ويَقُولُ له: "أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالٍ أحياناً وبصوت منخفض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم . وعندما ينتهى السؤال ،يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة. فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين. (( اللهم أنر قلوبنا بالقرآن ، ووفقنا لقرائته والتدبر في معانيه والعاملين بتعاليمه )) ... نسألكم الدعاء |
فين الطريقه انا عاوز طريقه تخللى اللى مش بيعرف يحفظ يحفظ
مش مصحف الكترونى كلنا عندنا مصاحف من دى ياريت الطريقه لو عندك لو سمحت |
اقتباس:
بارك الله فيك أخي الكريم على اهتمامك ان شاء الله الرد في المرفقات وسوف تجد المزيد إن شاء الله على هذا الرابط تحميل اسطوانة طرق حفظ القران الكريم |
اقتباس:
بارك الله فيك أخي الكريم على اهتمامك ان شاء الله الرد في المرفقات http://www.thanwya.com/vb/life/attach/doc.gif وسائل حفظ القرآن.doc (247.0 كيلوبايت) وسوف تجد المزيد إن شاء الله هنا http://www.traveltimecruises.com/pointer.gif تحميل اسطوانة طرق حفظ القران الكريم |
|
أفكار, القرآن, إبداعية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أفكار إبداعية في حفظ القرآن بودي أن أتحفكم بمجموعة خرائط ذهنية ، لتسهيل عملية تذكر المعلومات فيها وأبدأ لكم بهذه الخريطة وهي لدورة تدريبية بعنوان : أفكار إبداعية في حفظ القرآن للدكتور يحيى الغوثاني حفظه الله لحفظ السريع ان شاء الله وهذه أول الغيث ( فأول الغيث قطر ثم ينهمر ) : http://forum.mn66.com/imgcache/2/385096women.jpg |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.