بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   مسابقات الإتحادات الطلابيه خلال العام أدخل وسجلها فور ورودها إليك..هنا (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=252743)

emy_2010 20-12-2010 06:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخصائى الاجتماعى (المشاركة 2930683)
ابنتى العزيزة/ emy:078111rg3::078111rg3:
لن تجدى شئ فى جوجل لو كتبتى اسم البحث ولكن اكتبى عن تطوير مناهج التعليم او تطوير مناهج الكتاب المدرسى فكلها لها نفس المعنى وستجدى ما يفيدك ان شاء الله
تمنياتى لكى بالنجاح والتفوق ان شاء الله:av4056bb7jp3:


ميرسي يامستر علي الافاده
بس ماعملت البحث انا
في ولد زميلي هو ياللي عملوا

ام هلا 20-12-2010 07:34 PM

ألف مبرووووووووووووووووووووك

الاخصائى الاجتماعى 21-12-2010 08:14 AM

اتحاد الاخصائيين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nehal abbas (المشاركة 2931414)
شكرا الاخصائى الاجتماعى على التوضيح

لا شكر على واجب
ونرحباً بك عضو جديد بالمنتدى

الاخصائى الاجتماعى 21-12-2010 08:16 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emy_2010 (المشاركة 2933221)
اليوم كانت المسابقه والحمد لله كسبنا
واتصعدنا علي مستوي المحافظه

ألف مبروك ابنتى العزيزة:friendsxs3:
اسعدنى الخبر واتمنى لك التفوق الدائم:022yb4:

social_worker 22-12-2010 08:36 PM

إحنا كمان إتصعدنا على مستوى المحافظه

ثناء محمد السيد 24-12-2010 03:12 PM

السلام عليكم
اريد مسابقة الاخصائى المثالى لاتحاد الطلاب والرائد المثالى للعام الدراسى 2010/2011
ولكم الشكر
امضاء اخصائية اتحاد طلاب

ثناء محمد السيد 24-12-2010 03:23 PM

بالنسبه للمسابقه المتنوعه
فى المجال الدينى الانتماء الوطنى هل هو بحث ولا مقال فى النشر لم يحدد اذا كان بحث او مقال وما هو عدد الصفحات
ولكم الشكر

saracat92 26-12-2010 07:00 AM

المسابقه المتنوعه المجال العلمى الحفاظ على البيئه من التلوث
 
قضايا البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية والقضاء على التلوث ليست قضايا منظمات دولية ولا مؤتمرات أكاديمية، بل هي قضايا الإنسان في تعامله مع الكون الذي استخلفه الله فيه وحمَّله أمانته.
بيت العز ليس جدرانًا نزيِّنها أو أدوات كهربية نكدِّسها، بيت العز هو مكان نتعلم فيه السلوك الذي يبنى الحضارة ويحافظ على الطبيعة، فيه يبدأ الوعي ومنه يكون الانطلاق لعالم أفضل.
ثلاث كلمات
ثلاث كلمات هي مفتاح التعامل مع الموارد التي تدخل إلى بيت العز: التوفير والاقتصاد، إعادة الاستخدام، الحفاظ على البيئة.

أ - التوفير والاقتصاد:
المهملات والقاذورات التي تسبب مشكلة في التعامل معها وتؤدي لمشكلات نظافة الطريق، ويؤدي حرقها لتلوث الهواء، يمكن أن تقل إذا قللنا منذ البداية استهلاكنا، قبل أن نمد أيدينا إلى البضائع في المحال عند التسوّق فلنقف: هل نحن في حاجة لكل هذا؟ وما حجم المتبقي من تغليفه ومادته بعد الاستخدام؟
فنحاول الاقتصاد واختيار ما يمكن إعادة استخدام تغليفه وأوعيته.

ب- إعادة الاستخدام:
لو تأملنا ما في سلة المهملات كل يوم لوجدنا أشياء كثيرة يمكن إعادة توظيفها بقليل من الجهد، فالأوراق التي نُلقيها يمكن استخدام الناحية البيضاء منها خاصة في رسومات وتدريبات الأطفال، والزجاجات يمكن إعادة استخدامها في أغراض منزلية شتى بعد تنظيفها، أو تجميعها وبيعها لتجار المستعملات، والأمثل إعادة تدويرها إذا كان في المدينة مصانع إعادة تدوير المواد الخام لتصنيعها من جديد وتوفير المواد الخام.

ج- الحفاظ على البيئة …… سلوك:
الحفاظ والمحافظة والحفظ سلوكيات، فترك الأنوار مضاءة، أو عدم التأكد من غلق صنبور المياه، أو الإسراف في استخدام المبيدات الحشرية، أو حتى معطرات الجو التي تؤذي طبقة الأوزون - كلها سلوكيات وعادات.
هل تذكر عندما انقطعت المياه آخر مرة؟
لقد تمكنت -ويا للغرابة - من استخدام كميات قليلة في الوضوء والاغتسال… وتعاملت مع المياه بحرص وتدبير.
تذكَّر هذا الشعور بقيمة المياه واستحضره دائمًا كل يوم… وتذكَّر أن المسألة ليست ما تدفعه مقابل المياه النظيفة بل القيمة الكبرى لنقطة المياه في هذا الكون. وهناك حديث جميل رواه ابن ماجه أن رسول الله مرَّ بصحابي يسرف في الماء وهو يتوضأ فقال له: "ما هذا السَّرَف يا سعد؟! فقال سعد: أفي الوضوء سَرَف يا رسول الله؟ قال صلى الله عليه وسلم: نعم.. ولو كنت على نهر جارٍ".
إنها الأمانة والمسئولية عن كل ما في الكون.
والطاقة أيضًا تحتاج لتدبير، لا تترك النور مضاءً عند مغادرة الغرفة.. واستخدم إضاءة خافتة في الطرقات.
توفير المال الذي ستلاحظه مع نمو وعي أفراد الأسرة بما سبق مجرد مؤشر على تزايد الوعي والإحساس بأمانة كل ما نتعامل معه من موارد وخيرات.
احتفظ بفواتير هذا الشهر وقارنها بالشهر القادم وأخبرنا بالنتائج. الكون ثروة لنا وللأجيال.
الثقافة البيئية لأطفالنا:
وفي محاولة لتبسيط قضايا البيئة وتزويد الطفل بمعلومات عن الموارد المختلفة وأرقام وإحصاءات عن المشكلات البيئية صدر كتاب الطفل والبيئة عن مشروع مهرجان القراءة للجميع بالقاهرة.
الكتاب تأليف د. أيمن أبو الروس ويتناول أمثل الطرق والوسائل للتعامل مع القمامة، وأهمية الحفاظ على نظافة الهواء، ومميزات استخدام الطاقة الشمسية، وأفكار بسيطة لاستخدام المخلّفات والعلب الورقية في أغراض نافعة في المنزل، ويعرف الطفل من خلال الكتاب البيئة الطبيعية والتوازن الطبيعي في الحياة البرية، وخطورة المخلّفات الكيميائية للمصانع، وبه نصائح سلوكية للمحافظة على البيئة كل يوم.. في سلوك حضاري يحترم بوعي كل ما ح
مراقبه عامه

البيئة هي كل ما يحيط بالإنسان من موجودات؛ من ماء وهواء، وكائنات حية، وجمادات، وهي المجال الذي يمارس فيه الإنسان حياته، ونشاطاته المختلفة.

وللبيئة نظام دقيق متوازن صنعه خالق عظيم، ومدبر حكيم، {صنع الله الذي أتقن كل شيء} [النمل: 88]. ولكن جاءت يد الإنسان لتعبث بكل جميل في البيئة، تهدد الأخضر واليابس، فكان ذلك الشبح المدمر؛ ألا وهو (التلوث) الذي أصاب معظم عناصر البيئة
مظاهر التلوث:
ومظاهر هذا التلوث متعددة منها:
- ثاني أكسيد الكربون، الناجم عن الكميات الهائلة من الوقود التي تحرقها المنشآت الصناعية، ومحطات الوقود ومحركات الاحتراق الداخلة في وسائل النقل والمواصلات، والتي ينجم عنها كذلك، ثاني أكسيد الكبريت.
- وأول أكسيد الكربون الذي يضر بالجهاز التنفسي.
- الشوائب والأبخرة، والمواد المعلقة مثل: مركبات الزرنيخ، والفوسفور، والكبريت، والزئبق، والحديد، والزنك.
- مركبات (الكلوروفلوروكربون) وهي غازات تنتج عن استخدام الثلاجات، وبعض المبيدات، وبعض مواد تصفيف الشعر، أو إزالة روائح العرق، والتي تستخدم بكثرة في المنازل وكذلك في المزارع.
- التلوث الناجم عن استخدام المنظفات الصناعية والفلزات الثقيلة، والمواد المشعة، والمبيدات الحشرية، والمخصبات الزراعية، ومخلفات ناقلات البترول، ومياه الصرف الصحي، ومياه الصرف الصناعية، التي تحملها إلى الأنهار والبحيرات، وتؤدي
إلى تكوين طبقة سميكة من الرغوة، تؤدي إلى عزل المياه عن أكسجين الهواء، وبالتالي النقص في كمية الأكسجين الذائبة في المياه، مما يؤدي إلى قتل ما بها من كائنات
حية.
- خطر التجارب النووية؛ التي تسبب التلوث في الماء والهواء والصحراء.
- الضوضاء؛ والتي يترتب عليها العديد من الأضرار الصحية والنفسية، حيث تؤدي إلى اضطراب وظائف الأنف والأذن والحنجرة، وتؤثر في إفراز بعض الهرمونات الضارة في الجسم، وتؤدي إلى الاضطراب في بعض وظائف المخ، والأخطر أنها تؤدي إلى ظهور مشاعر الخوف والقلق والتوتر لدي الأفراد، كما أن المصابين بالاكتئاب هم أكثر الناس حساسية للضوضاء.
- العديد من المصادر الطبيعية؛ كالعواصف، والزلازل، والبراكين، والأعاصير، والفيضانات، وغيرها.
المجتمع الإسلامي في مواجهة هذه المشكلة عليه أن يلتزم آداب الإسلام في السلوك والتعامل مع الطبيعة من حولنا من منطلق الاستخلاف في الأرض لإعمارها.
ولكن ما دور المسلم؟
إن دوره في:
- الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه، سواء أكان بيته أو مدينته لأن النظافة أساس كل تقدم ورقي، وعنوان الحضارة، ومظهر من مظاهر الإيمان.
- تجنب الضوضاء، والحرص على أن يُعَوِّد أبناءه الهدوء، فهو بحق قيمة سامية ومظهر للحضارة الإسلامية، وقيمة حرص ديننا الحنيف على تأكيدها والدعوة إليها، قال تعالى: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [لقمان: 19].
- الحرص على زراعة ما حوله، من فراغات بالزهور وغيرها، وتزيين منزله وما حوله بالأشجار والنباتات، وتعليم الأبناء المحافظة على الأشجار والزهور والنباتات الموجودة في الأماكن العامة والخاصة، مع توعيتهم بأهمية زراعة الأشجار والزهور في حديقة المنزل أو داخله؛ ليتذوقوا الجمال ويحرصوا عليه.
- التخلص من القمامة بطريقة سليمة؛ لمنع انتشار الأمراض، ونقل العدوى، فلا يجب وضعها أمام المنزل أو خلفه، حتى لا تكون عرضة للعبث فتتناثر بصورة تتجمع عليها الحشرات، فتشوه صورة البيت وتضر أهله، وكذلك الحرص على عدم إلقائها من الشرفات والنوافذ.
- التخلص من المخلفات الصلبة؛ كالأوراق، والصناديق، وقطع القماش القديمة، والزجاجات الفارغة، والعلب المعدنية، وبقايا الطعام التي أصبحت من أهم مصادر التلوث؛ لأن تراكمها وتجمع المياه حولها يجعلها مرتعًا للحشرات والميكروبات ومصدرًا للرائحة الكريهة. فعلى المسلم أن يحرص على الاتصال بمكتب الصحة وإخطاره بأماكن القمامة للتخلص منها.
- الحرص في التعامل مع المياه، وعدم الإسراف في استخدامها، وكذلك عدم تلويثها بإلقاء القاذورات فيها.
- الحرص على إدخال الشمس إلى مختلف الحجرات؛ لتقضي على الحشرات والميكروبات وتمنع تكاثرها وتحد من نشر الأمراض والأوبئة.
- الحذر عند استعمال المنظفات الكيماوية، والمواد السامة، والتقليل منها ما أمكن، لأنها تؤثر على طبقة الأوزون، التي تحمي الأرض من أشعة الشمس الحارقة، والأشعة الأخرى الضارة.
- استخدام المرشحات التي تقي البيئة من العوادم الناجمة عن استخدام الوقود وغير ذلك، وكذلك استخدامها في الأجهزة المنزلية التي يترتب عليها ظهور عوادم ضارة كمدخنة المطبخ وغيرها.
- نشر الوعي البيئي بين الأبناء، لتوسيع آفاقهم ومداركهم حول حب العالم والكون بما فيه، ومن فيه، وكذلك نشر هذا الوعي بين الجارات والأقارب وتوجيه النصح والإرشاد لهم، والتعاون على مواجهة هذا الخطر، لما فيه صالح الفرد، والمجتمع، بل والعالم أجمع.
إن الله قد خلق لنا الكون كله، وأبدع لنا الطبيعة من حولنا، وجعلها مسخرة لخدمتها، فهي أمانة بين أيدينا، واستغلالها يجب أن يقترن بقدر تحقيق المنفعة الخاصة مع الحفاظ على المصلحة العامة.
ولنا من نعم الله.


saracat92 26-12-2010 07:43 AM

اهميه النباتات والحيوانات فى حياتنا
 
للنباتات فوائد عديدة فهي غذاء للإنسان والحيوان، حيث تحتوي على الكربوهيدرات والفيتامينات والأملاح والدهون والألياف والأحماض ويحتوي بعضها على البروتين، كما تشكل مصدر رزق للمزارعين الذين يمتهنون مهنة الزراعة، وهي كذلك مصدر رئيسي للأدوية والعطور ومجالات صناعية وحرفية عديدة. ومنها يتم الحصول على الأخشاب والورق والأصباغ والزيوت والأنسجة.


كما تمثل النباتات عموما المصدر المتجدد للأوكسوجين في الأرض وذلك نعمة من الله سبحانه وتعالى بأن مكنها من تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى غاز الأوكسوجين الذي نتنفسه. والنباتات من جانب آخر بأشجارها وغطائها الأخضر تحمي الأرض من التصحر ومن انجراف التربة ووجودها البيئي ضروري جدا للمحافظة على العديد من الحيوانات من خطر الانقراض.


ومن جانب أخر كانت الأشجار ولا تزال في العديد من بقاع العالم أحد أهم مصادر مواد البناء حيث تبنى من جذوعها وأخشابها البيوت والسفن، ومصدر للطاقة عن طريق حرق الحطب للوقود، وهي في حد ذاتها أحد أهم المكونات الطبيعية التي تكون منها النفط والغاز والفحم منذ ملايين السنين والتي تستخدم الآن كمصدر رئيسي للطاقة وللمنتجات الصناعية المختلفة.


ولجميع أنواع النباتات والأشجار والأعشاب خصائص خاصة بها سواء من الناحية الغذائية أو العلاجية أو مجالات الاستفادة الصناعية من ثمارها أو أزهارها أو بذورها أو أجزائها المختلفة.


الخلاصة

تتمثل فوائد النباتات والأشجار والأعشاب فيما يلي: 1. الفوائد الغذائية. 2. الفوائد العلاجية والطبية. 3. الفوائد الصناعية والعطرية. 4. الفوائد البيئية والطبيعيةأهمية الحيوانات الزراعية:
يعتمد الإنسان في غذائه على لحم الحيوان ولبنه وزبده وبيضه من اكبر الدعائم الغذائية السليمة ويستطيع الإنسان به أن يحول متخلفات الحقول والمصانع القديمة العديمة المنفعة للإنسان إلى لحم وبيض ولبن ويستطيع به أن يستثمر أمواله إذ تجد أن 75% من الحيوانات الزراعية في أيدي صغار المزارعين إذ أن في مقدورهم أن يستثمروا أموالهم القليلة في تربية بقرة أو جاموسة أو بعض الدواجن والحيوان الزراعي يعين الفلاح الذي لا يستطيع اقتناء الآلات الزراعية في أداء بعض الأعمال التي تحتاجها مزرعته الصغيرة.

وتمدنا الحيوانات الزراعية عدة منتجات حيوانية مختلفة كاللبن واللحم والبيض وما في الغذاء من قدرة على العمل والإنتاج.
وبجانب هذا تمدنا الحيوانات الزراعية بالصوف والوبر والشعر والفرو والجلد التي منها نصنع كسائنا وغطائنا وحذائنا.








saracat92 26-12-2010 08:01 AM

المسابقه المتنوعه المجال الدينى الانتماء الوطنى
 
لان الوطنية انتماء وموالاة لعقيدة وقيم ومبادىء ..
انتماء تغمره احاسيس العزة ويكلله الفخار .. موالاة تعكسها سمات التضحية .. وتترجمها معاني الايثار .
والمواطن الصالح يدرك معنى قول الشاعر ...


لايصلح الناس فوضى لا سراة لهم


ولا سراة اذا جهالهم سادوا


فالحس الوطني هو الذي يجعل الانسان يردد بوفاء قول الشاعر ...

وطني لو شغلت بالخلد عنه

نازعتني اليه في الخلد نفسي

والوطنية الصادقة هي الاحساس الذي يجعل الانسان يتبع القول بالعمل الجاد والمضني من اجل الوطن ..

واذا كان الانتماء الاول والاكبر والاساس بالنسبة للمسلم هو الاسلام وامته , والى دار الاسلام ووحضارته .. فالاسلام اقامته كدين لا تأتي الا في واقع ووطن ومكان وجغرافيا , وهذا الواقع والوطن والمكان والجغرافيا لن يكون اسلاميا الا اذا اصبح الانتماء الوطني فيه بعدا من ابعاد الانتماء الاسلامي العام ..

من هنا تاتي ضرورة الوطن لاقامة [دنيا الاسلام ]وعمرانه وضرورة الدين ليكون الوطن اسلاميا وتحقق اسلامية عمرانه , اي ضرورة ان يكون الانتماء الوطني درجة من درجات سلم انتماء المسلم الى الاسلام كجامع اكبر واول لابعاد ودوائر الانتماء ..

وتعزيز هذا الاحساس والانتماء الوطني لاطفالنا مسؤلية مشتركة بين الاسرة والمدرسة والمؤسسات الاجتماعية ذات الصلة , فالاسرة هي المسار الاول للانسان بما تعطيه من امكانات مادية وقيم معنوية , وهذه القيم لا تأتي بالأوامر وفرض الرأي , بل بقرب المسافة , والعلاقة القوية , والكلمة الطيبة التي يعامل بها الاب والام ابناءهم , التي بمتانتها تهدم كل الحواجز , فلا تستصعب الام تلك المعلومة او النصيحة التي تقدمها لأبنائها , ولا تخجل الفتاة او الفتى من طرح سؤال ..

لذا فان دور الأسرة في نشر الوعي السياسي للطفل يتجلى ببث الأشواق الروحية وتعويدهـ كيفية المحافظة على الممتلكات العامة كمحافظته على ما يملك في بيته ..
ثم تكمل المدرسة هذا الدور بالمنهاج والبرامج التي تتطور بتطور النضج العقلي للنشء , لتصل الى عمق الشباب
منها ما يكون برامج توعية وارشاد , ومنها ما يكون قدوة ومثلا , او نموذجا يحتذى به , بعيدا عن التعصبية الحزبية ..

وتبقى القدوة دائما للمعلم , فهو المثل الحي في حسن الخلق والاخلاص في العمل ومثابرة الجهد , وصدق العطاء ومن ثم يأتي دور المجتمع بمؤسساته ذات الصلة , لوضع النماذج الحية والاسوة الحسنة بأسلوب علمي , وتطبيق عملي , واذا لم تكن هذه الحاضنات ..
[ الاسرة .. المدرسة .. المؤسسات الاجتماعية ] مجهزة التجهيز السليم لغرس هذا الانتماء الوطني الصادق وفق تعاليم الاسلام , بعيدا عن الحيادية والانتفاعية .. فان النتاج حتمـا سينعكس , وتنمو لدينا مزرعة من مزارع المنتفعين , او دكان من دكاكينهم .









mohamed ossama 27-12-2010 07:45 PM

ياريت يا جماعة حد يجيبلي البحثين دول و اكون شاكر جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً ليه .. لأني مش لاقيهم خالص

1-الدوائر المنطقية و دورها في الكمبيوتر الفائق السرعة
2- استخدام الكيمياء في القضاء على مشكلة حرق الأرز

محمد بك d,ks 28-12-2010 06:19 PM

اتحاد الاخصائيين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed ossama (المشاركة 2952985)
ياريت يا جماعة حد يجيبلي البحثين دول و اكون شاكر جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً ليه .. لأني مش لاقيهم خالص

1-الدوائر المنطقية و دورها في الكمبيوتر الفائق السرعة
2- استخدام الكيمياء في القضاء على مشكلة حرق الأرز

الزميل / mohamed ossama
هنا موقع خاص بالأخصائيين الاجتماعيين وأعمالهم .
ابحث عن أبحاثك فى مواقع أخرى .
نتمنى لو كانت عندنا وساعدناك.
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛

saracat92 29-12-2010 03:44 PM

بحث الوحده الوطنيه
 
1 مرفق
الوحدة الوطنية
أنه على مدى عشرات السنين الماضية فشلت كل مؤامرات أعداء مصر لتدميرها من الداخل عن طريق إشعال فتنة طائفية تحرق بنارها الكل مسلمين و مسيحيين على حد سواء حاولوا تدمير مصر من الداخل لأنهم وجدوا أن جرها إلى الخارج قد بات مستحيلاً فقد إستوعب المصريون درس يونية 1967 عندما أُستدرجت

مصر إلى فخ لم تكن مستعدة لمواجهته و التخلص منه و دفعت ثمناً غالياً يعاني منه المصريون حتى الآن إقتصادياً و نفسياً .

لم يجدوا لمصر وسيلة لإستدراجها فحاولوا البحث فى الداخل عن نقاط الضعف فتوهموا أن العلاقة بين المسلمين و المسيحيين يمكن أن تشكل أكبر نقاط الضعف أو هى الحلقة الضعيفة فى سلسلة قوية و متصلة الحلقات .. و يبدو أن هؤلاء لم يحظوا بشرف الإقامة على تراب مصر و أن يعيشوا تجربة الحب بين مسلم و مسيحى و علاقات الصداقة و الشهامة و الحب .. و يبدو أن الشئ الوحيد الذى نجح فيه المتأمرون

هو الوصول إلى بعض ضعاف النفوس و وضعوا فى أيديهم عيدان الثقاب و آوانى البنزين لاعبين على أعز ما يملكه الإنسان و هو دينه ، و ممارسين للعبة غسيل المخ و مروجين لمصطلحات لم و لن يكن لها وجود فى مصر منذ آلاف السنين و بعد آلاف السنين مثل إضطهاد الأقباط .

تغافل المتآمرون أن المصريين يدركون أنه لا يوجد أى اضطهاد للأقباط فى جميع مناحي الحياه بل يرى المصريون أن الأقباط أسعد حظاً فى الثروة و لا يحقدون عليهم أبداً .ان أغنى من فى مصر هى أسرة ساويرس التى تملك ما يزيد عن 30 مليار جنيه و يعمل فى شركاتهم المسلمون و المسيحيون بلا تفرقة ،

و على المستوى الأقل نرى محلات المسيحيين مليئة بالعمالة المسلمة و العكس و لا نسمع عن خلافات ذات طابع دينى .. و على المستوى الشخصى لطالما سمعنا طوال حياتنا عن مسيحيات تزوجن مسلمين و أسلمن و عشن فى سلام و علانية لا يتعرضن لأذى من أى مسيحى و ما زلن موجودات حتى الآن ، فما الجديد الذى ظهر إلى الوجود ؟!

إن الجديد ليس فى أقباط مصر و لكن فى الأيدي الخفية التى تريد أن تدمر مصر من الخارج لأن مصر القوية مصدر خوف لأعدائها ، و ظهر إلى الوجود عشرات مواقع الإنترنت التى تهاجم المسلمين و تشككهم فى دينهم و تزعُم فى نفس الوقت عن إضطهاد الأقباط ذاكرة قصصاً مختلفة و مفب
ليس الانتقال من الحديث عن نيل مصر إلي الحديث عن وحدة المصريين إعادة نظر في أولوية ما أتناوله‏;‏ ببساطة لأن القضيتين تمثلان أهم قضايا أمن مصر القومي‏,‏ ويدفع الاستغراق بعيدا عن أي منهما إلي تهديد مصير الوطن ومستقبل الأمة‏.

والواقع أن إعادة قراءة تاريخنا الحديث منذ الحملة الفرنسية تكشف تواصل المخططات الخارجية التي استهدفت تفكيك وحدة نسيج الأمة‏,‏ والتي تصدي الوعي الوطني الشعبي والسياسي لإفشالها بفضل المواقف المسئولة والبناءة لمسلمي وأقباط مصر‏.‏فإن الوحدة الوطنية هي بلا ريب أبرز ملامح المجتمع السياسي الذي احتواه ذلك الوطن عبر العصور كقطعة من الإنسانية‏.‏ ومن جماع الوحدة الطبيعية والوطنية بالدقة والضبط‏,‏ جاءت وحدة مصر السياسية‏,‏ بلا زيادة ولا نقصان‏!‏ ومن وحدة الأصل العرقي‏,‏ إلي وحدة اللغة‏,‏ إلي الوحدة السيكولوجية‏,‏ جاء تطور الوحدة الوطنية‏.‏ فبغير وحدة اللغة لا وحدة لشعب‏..‏ لأنها وحدة الفكر‏,‏ وبغير ما يراه حمدان الوحدة الدينية وأراه التسامح الديني‏..‏ تتأثر سلبا وحدة الشعب‏,‏ وتؤلف وحدة اللغة مع التسامح الديني ركيزة الوحدة الثقافية‏,‏ التي هي تراث الوطن وطابع الأمة‏.‏ ويصنع كل ما سبق الوحدة السيكولوجية‏,‏ أي وحدة المزاج والطبع والنفسية والعقلية والسلوك والعادات وطريقة الحياة‏..‏ الخ‏.‏
وقد تسبب الفروق الحادة في الأصل العرقي داخل الدولة مشكلات سياسية أكثر حدة‏,‏ لكن مصر تملك من هذه الوحدة أقصي درجة يمكن أن تحوزها دولة في مثل مساحتها وعددها‏,‏ رغم أنها كانت دائما مجتمعا مفتوحا متفتحا‏;‏ لم يعرف كراهية الأجانب‏,‏ ولا عرف التعصب العرقي أو الحاجز اللوني‏,‏ كما يسجل صاحب شخصية مصر‏.‏ ولعل مصر من البلاد المعدودة التي تمثل خير تمثيل مقولة أن المواطنين في التحليل الأخير هم كل أولئك الذين يظلهم الوطن واندمجوا فيه وأقاموا به بصفة دائمة‏.‏ ووحدة الأصل بين المسلمين والأقباط ليست علميا إلا تحصيل حاصل ومجرد بديهية‏,‏ ببساطة لأن تكوين مصر العرقي سابق علي تكوينها الديني‏,‏ حيث الأساس القاعدي لسكان مصر أسبق من المسيحية بأكثر من‏3200‏ سنة‏,‏ ومن الإسلام بأكثر من‏4000‏ سنة‏,‏ علي أقل تقدير‏!‏
ولم تعرف مصر الحديثة التعصب الديني أو التفرقة الطائفية‏.‏ والثابت المسجل أنه لم تقع أية صدامات أثناء الحملة الفرنسية‏,‏ ولا أثناء الثورة العرابية بشهادة عبد النديم‏,‏ دعك من ثورة‏1919,‏ التي جسدت الوحدة الوطنية‏.‏ ويمكن لأي عابر سبيل في مصر أن ينظر الي اللاندسكيب المدني‏,‏ حيث تبرز أبراج الكنائس العديدة بكثافة أعلي بكثير من كثافة الأقباط‏.‏ ورغم كل محاولات أعداء مصر لخلق مشكلة الطائفية أو مشكلة الأقليات لضرب الوحدة الوطنية‏,‏ فإنه من الثابت المحقق‏,‏ بل‏-‏ وفشلت الإستراتيجية التقليدية‏'‏ فرق تسد‏;‏ بتأليب الأقباط بالمسلمين ضد بعضهما البعض‏,‏ وإيهام كليهما بأخطار ومخططات وهمية‏.‏
وكان موقف الأقباط في وجه الإستراتيجية الاستعمارية بناء للغاية‏,‏ فقد رفضوا كل مناورات وإغراءات ودسائس الاحتلال البريطاني لاحتضانهم وفرض حمايته المزعومة عليهم‏.‏ وإذا كان بعض المسلمين قد والي الأتراك في تلك اللعبة‏,‏ وكان بعض الأقباط قد والي الإنجليز‏,‏ فلم يكن ذلك عن خيانة بل عن جهالة‏,‏ ولا عن نقص في الوطنية ولكن عن نقص في التفكير‏,'‏ وما منع الإسلام تركيا‏,‏ ولا المسيحية إنجلترا‏,‏ أن تظلم مصر كلها باستعمارها‏,‏ ثم باستغلالها‏,‏ وتعويقها‏,‏ وقهرها‏',‏ كما كتبت نعمات فؤاد في‏'‏ أعيدوا كتابة التاريخ‏'.‏ وقد انعكس رد مصر علي اللعبة السياسية الاستعمارية المزدوجة بصورة رائعة في ثورة‏1919‏ وفيما بعد في الفترة الأخيرة ساهموا مساهمة مشرفة في حروب التحرير وفي صنع أكتوبر‏.‏
وإذا كان قد وقع خلال تلك المراحل النضالية كلها بعض‏'‏ أحداث مؤسفة‏',‏ فهي حالات فردية بحتة وثانوية للغاية لا تنفي القاعدة العامة بقدر ما تؤكدها‏,‏ كما أن أغلبها ينبع لا من سوء النية ولكن من سوء المعرفة‏,‏ إن لم يكن الجهل المخجل حقا‏.‏ من ذلك مثلا صيحة البعض العصبية المفلوتة بعد هزيمة يونيو‏'‏ فليعودوا إلي صحراء العرب التي أتوا منها‏!'-‏ يقصدون المسلمين‏,‏ كما ذكر جمال حمدان‏,‏ وأضيف إدعاء البعض الجاهل الغشيم من دعاة الدولة الدينية بأن‏'‏ أقباط مصر مجرد أهل ذمة في ضيافة المسلمين لا مواطنين لهم كل حقوق المواطنة‏'!.‏
ولم تنقسم مصر داخليا قط ولا عرفت التقسيم ولا هي قابلة للقسمة تحت أية ظروف أو ضغوط‏,‏ مهما انفلتت الانفعالات واختلطت الأمور وتاهت الحقائق في ظل احتقان طائفي عابر‏.‏ وحتي مثل هذا الاحتقان علي علاته له بعض الفضل في نزح وتصريف المستنقعات الفكرية الضحلة الآسنة والمفاهيم الخاطئة المنحرفة‏,‏ الموروثة أو المكتسبة‏,‏ التي عششت بعض الوقت في عقول البعض من الجانبيين‏.‏ ولكن أجيال المسلمين والأقباط التي كافحت معا من أجل حرية الوطن ومساواة المواطنين بروح من الاحترام المتبادل‏,‏ وحققت تفاهما عميقا وراسخا‏,‏ كما سجل شارل عيسوي‏,‏ حلت محلها أجيال نشأت تحت حراب التعصب والتطرف الديني وفتور الولاء والانتماء وأحداث الفتنة الطائفية ونزعات الاستقواء بالخارج والانتساب إلي غير الوطنية المصرية‏..‏إلخ‏.‏ ومن ثم صار أمرا جد عظيم أن يسهم الفكر في إعادة الوعي بالوطنية المصرية‏.‏
ولنتذكر أنه إذا كانت الأزمات الوطنية‏'‏ اختبارا‏'‏ قاسيا للوحدة الوطنية‏,‏ فقد أثبت الأقباط فيها أنهم إذا كانوا لا يزيدون عن معظم المسلمين‏'‏ مصرية‏'‏ بالأصل العرقي‏,‏ فإنهم لا يقلون عنهم‏'‏ مصرية‏'‏ بالحس الوطني‏.‏
ومصر-‏ ليست بها مشكلة طائفية ولا عانت مشكلة أقليات‏,‏ إلا أن تكون من صنع أو وهم المتآمرين من الخارج أو من إفرازات الانحطاط الثقافي في الداخل‏.‏ وتظل مصر رمزا للوحدة الدينية مثلما تخرج علما علي الوحدة الوطنية‏.‏ وبالأصل الإثنولوجي‏,‏ كما بالوضع الاجتماعي‏,‏ كما بالتوزيع السكني‏,‏ يعد الأقباط من صميم الكيان الوطني المصري‏,‏ وكتلة رصينة رصيفة من جسم الأمة المصرية شديدة التماسك فيه والالتحام به‏.‏ وللحديث بقية‏.‏

جراجير 22-03-2011 06:38 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا عندى مسابقة الرائد المثالى والاخصائى المثالى الاسبوع القادم ولم ادخلها من قبل ارجو افادتى بالمطلوب للمسابقتين بسرعة
[

Hamada Abdoo 26-03-2011 11:45 PM

أرجو المساعدة أيها الزملاء الأفاضل .أنا عندى مسابقة الرائد المثالى والاخصائى المثالى الاسبوع القادم 3/4/2011 يوم الأحد ولم ادخلها من قبل ارجو افادتى بالمطلوب للمسابقتين بسرعة ..وشكراً لكم..


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:53 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.