بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   الأحاديث القدسية (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=417857)

محمد رافع 52 19-04-2012 11:56 PM


محمد رافع 52 19-04-2012 11:57 PM


محمد رافع 52 19-04-2012 11:57 PM


محمد رافع 52 19-04-2012 11:58 PM


محمد رافع 52 19-04-2012 11:59 PM


محمد رافع 52 19-04-2012 11:59 PM


محمد رافع 52 20-04-2012 12:00 AM


محمد رافع 52 20-04-2012 12:01 AM


محمد رافع 52 20-04-2012 12:02 AM


محمد رافع 52 20-04-2012 12:04 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الفرق بين القرآن والحديث القدسي
وبين
الحديث النبوي والحديث القدسي

الفرق بين القرآن والحديث القدسي
القرآن : نزل به جبريل عليه الصلاة والسلام على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، والوحي أنواع .
أما الحديث القدسي
فلا يُشترط فيه أن يكون الواسطة فيه جبريل ، فقد يكون جبريل هو الواسطة فيه ، أو يكون بالإلهام ، أو بغير ذلك .

القرآن :
قطعي الثبوت ، فهو متواتر كله .
أما الحديث القدسي
منه الصحيح والضعيف والموضوع .

القرآن :
مُتعبّد بتلاوته ، فمن قرأه فكلّ حرف بحسنة ، والحسنة بعشر أمثالها .
أما الحديث القدسي :
غير مُتعبد بتلاوته .

القرآن :
مقسم إلى سور وآيات وأحزاب وأجزاء .
أما الحديث القدسي :
لا يُـقسّم هذا التقسيم .

القرآن :
مُعجز بلفظه ومعناه .
أما الحديث القدسي :
فليس كذلك على الإطلاق .

القرآن :
جاحده يُكفر ، بل من يجحد حرفاً واحداً منه يكفر .
أما الحديث القدسي :
فإن من جحد حديثاً أو استنكره نظراً لحال بعض روايته فلا يكفر .

القرآن :
لا تجوز روايته أو تلاوته بالمعنى .
أما الحديث القدسي :
فتجوز روايته بالمعنى .

القرآن :
كلام الله لفظاً ومعنى .
أما الحديث القدسي :
فمعناه من عند الله ولفظه من عند النبي صلى الله عليه على آله وسلم .

القرآن :
تحدى الله العرب بل العالمين أن يأتوا بمثله لفظاً ومعنى .
وأما الحديث القدسي : فليس محلّ تحـدٍّ .


محمد رافع 52 20-04-2012 12:05 AM

الفرق بين الحديث النبوي والحديث القدسي
الحديث القدسي : ينسبه النبي صلى الله عليه على آله وسلم إلى ربه تبارك وتعالى .
أما الحديث النبوي :
فلا ينسبه إلى ربه سبحانه .

الأحاديث القدسية :
أغلبها يتعلق بموضوعات الخوف والرجاء ، وكلام الرب جل وعلا مع مخلوقاته ، وقليل منها يتعرض للأحكام التكليفية .
أما الأحاديث النبوية :
فيتطرق إلى هذه الموضوعات بالإضافة إلى الأحكام .

الأحاديث القدسية :
قليلة بالنسبة لمجموع الأحاديث .
أما الأحاديث النبوية :
فهي كثيرة جداً .

وعموماً :
الأحاديث القدسية :
قولية .
والأحاديث النبوية :
قولية وفعلية وتقريرية .

يُنظر لذلك : " الصحيح المسند من الأحاديث القدسية " للشيخ مصطفى العدوي ، و " مباحث في علوم القرآن " للشيخ مناع القطان – رحمه الله – .

محمد رافع 52 20-04-2012 12:06 AM

الفرق بين الحديث والأثـر
الحديث إذا أُطلق في الاصطلاح فهو أعم من أقوال النبي صلى الله عليه على آله وسلم .
بل يشمل الأحاديث القولية التي قالها الرسول صلى الله عليه على آله وسلم .
ويشمل الأفعال ، فوصف أفعال النبي صلى الله عليه على آله وسلم داخلة في مسمى الحديث ، كوصف وضوئه أو صلاته .
ويشمل أوصافه عليه الصلاة والسلام ، كذِكر صفة خَلقية أو خُلقية .
ويشمل تقرير النبي صلى الله عليه على آله وسلم لأمر من الأمور ، كإقراره أصحابه على أكل الضب والضبع .

وإذا أُطلق الحديث فإنه يشمل أقوال النبي صلى الله عليه على آله وسلم وأفعاله كما تقدّم ، ويشمل أقوال الصحابة وأفعالهم ، فيُقال – مثلاً – بعد رواية حديث ما : والحديث موقوف من قول فلان من الصحابة ، ويشمل المقطوع ، وهو ما ورد عن التابعين من أقوالهم .

ويشمل كذلك : الحديث الضعيف فيُطلق عليه حديث ضعيف ، وكذلك الحديث الموضوع .
ويُطلق على ما تقدّم الخبر .
فهو بهذا الاعتبار يُرادف لفظ السُّـنـَّـة .

وأما عند التقسيم الاصطلاحي ، فيختلف عند بعض العلماء التقسيم إلى :
حديث :
وهو ما أُثِـر عن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو خُلقية – زاد بعضهم - قبل البعثة أو بعدها .
والصحيح أن لفظ " الحديث " ينصرف في الغالب إلى ما يُروى عن النبي صلى الله عليه على آله وسلم بعد النبوة .

وخبر :
وهو مُرادف للحديث عند المُحدِّثين .

وفرّق بعضهم بينهما فقيل :
الحديث ما جاء عن النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، والخبر ما جاء عن غيره .
ولذا قيل لمن يشتغل بالسنة : مُحدِّث ، ولمن يشتغل بالتواريخ إخباري .

وقيل بين الحديث والخبر عموم وخصوص مطلق ، فكلّ حديث خبر ، وليس كل خبر حديث .

وأثر : وهذا قد يُطلقه المُحدِّثون على المرفوع من حديثه عليه الصلاة والسلام ، وعلى الموقوف من أقوال أصحابه يُطلقون عليها : ( أثـر ) ، ولذا يُسمّى المحدِّث : أثـري . نسبة للأثر .
ويُقال في الحديث القدسي : في الأثر الإلهي .

إلا عند فقهاء خراسان ، فإنهم فإنه يُسمّون الموقوف بالأثـر ، والمرفوع بالخبر .

وخلاصة القول في هذا :
إذا أُطلِق لفظ " الحديث " فإنه يُراد به ما أُضيف إلى النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، وقد يُراد به ما أضيف إلى الصحابي أو إلى التابعي ، ولكنه يُقيّد – غالباً – بما يُفيد تخصيصه بقائله .

ويُطلق الخبر والأثر ويُراد بهما ما أُضيف إلى رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم ، وما أُضيف إلى الصحابة والتابعين ، إلا أن فقهاء خراسان فرّقوا بينها كما تقدّم .

وهذا عند المحدِّثين ، ولذا فإنه لا فرق عندهم بين " حدثني " وبين " أخبرني " .

ويختلف إطلاق السُّـنّـة عند أهل العلم كل بحسب تخصصه وفَـنِّـه .

إطلاقات السُّـنّـة
*
تُطلق السُّـنّـة على ما يُقابل البدعة ، فيُقال : أهل السنة وأهل البدعة ، ويُقال : طلاق سني وطلاق بدعي .

*
وتُطلق السُّـنّـة على ما يُقابل الواجب ، فيُقال : هذا واجب وهذا سُنّـة .

*
وتُطلق السُّـنّـة على ما يُقابل القرآن ، فيُقال : الكتاب والسنة .

*
و تُطلق السُّـنّـة ويُقصد بها العمل المتّبع ، فيُقال : فعل رسول الله كذا ، وفعل أبو بكر كذا ، وكلٌّ سُنة .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : عليكم بسنتي وسُنة الخلفاء الراشدين .

محمد رافع 52 20-04-2012 12:12 AM

الحديث القدسى:



معنى كلمة القدسي فى اللغة :
هى نسبة إلى القُدس أي الطهر, فالحديث القدسي هو المنسوب إلى الذات القدسية أي إلى الله سبحانه وتعالى.




و مصطلح الحديث القدسى :
هو ما نقل إلينا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مع إسناد النبي - صلى الله عليه وسلم - إياه إلى ربه عز وجل, سواء اتصل سنده أو انقطع, وهو غير القرآن الكريم.




صيغ روايته :
لراوي الحديث القدسي صيغتان يروى الحديث بأيهما شاء وهما :



قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه (أو يحكيه) عن ربه عز وجل.


قال الله تعالى فيما رواه عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.



محمد رافع 52 20-04-2012 12:13 AM


محمد رافع 52 20-04-2012 12:14 AM



جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:25 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.