![]() |
اللهم احفظ مصر واهلها وشعبها
|
lلموضوع أكثر من رائع تحياتى واحترامى
|
بارك الله فيك اخي الفاضل وحفظ الله مصر دائماً من كل ضار لها
|
هذه بعض الكلمات كتبتها فى حب مصر بحبك يامصر وحبك بيجرى فى دمى وفى صمتى وهمسى بناجيكِ انتِ ولو اتكلمت فكل حرف بينطق بحبك انتِ لو قدرتى تسمعى نبضى هاتلاقيه بيهتف باسمك وشريان نيلك فى دمى بيسرى .. ولو نظرتى فى عيونى مش هتلاقى غير صورتك انتِ طيفك دايما فى بالى وأبدا مابيقارق خيالى ******** ************ *********** مصر نبض القلب يهواكِ ان غبت يوماً عن ناظرى فالقلب باكِ ألا تشعرين بفيض حبى يملؤ سماكِ ؟؟ بأوتارِ القلبِ تعزف ألحانَ الشوق لرؤياكِ ؟؟ بدموع قلبٍ كم يشتاق لأن يحتضن ثراكِ؟؟ بفؤادٍ تملكتيه أنتِ واحتويتيه بهواكِ ؟؟ متملكهٌ أنتِ جوارى وفى أعماق القلبِ مرساكِ تغفو العين والقلب ساهر يهفو اليكِ أضناه الشوق لمحياكِ دايما ياحبيبتى بأدعيلك ورب العزه يرعاكِ ******** ************ *********** غزلت من حبكِ حُلهً ارتداها قلبى فهى أبهى ثيابى.. ونسجت من سحركِ قصهَ عشقٍ كانت ومازالت أروع أيامى وتوجتك ملكهً تعتلى عرش القلبِ فى يقظتى وأحلامى ومنامى رسمتك لوحهً يتعانق فيها صنوفُ الجمالِ فى نورى وظلامى أنشوده حبٍ تغنيت بها فى خواطرى وأشعارى وألحانى رفيقه دربٍ لن أفلت يداكِ حتى أخر أنفاسى وان ِمـتُ شهيده حبكِ ففداكِ فذاكَ مصدر فخرى واعزازى فهل لى من وصيهٍ حبيبتى وتلك أخر أمنياتى ؟؟ فليكن عطر ترابكِ هو دارى ولتحتوى أرضكِ رفاتى ولتذكرى أن هواكِ أبداً لم ولن يبارح أو يغيب برههً عن بالى وأن حبكِ يسرى فى العروق فيروى روحى ويبعث الدفء بأوصالى وان باعدت بينى وبينك دروبُ الحياهِ فاعلمى أنى بغير هواكِ لا أبالى ما هو أنتِ الحب وسيره الحب والحب كله لك وحدك ياحبيبتى ويا كل حياتى !! |
موضوع جميل اخى الفاضل وبصراحة مصر الفترة اللى فاتت كان قاسية على اولادها نتمنى ترجع تضم الجميع تانى جزاك الله خيرا |
موضوع جميل جدا شكرا لك |
|
|
ولسه فيها حاجة حلووووووووووووة |
|
|
اللهم أعز الأسلام والمسلمين،وأصلح حال المصريين جميعا ،وأكشف السوء وأهله، ورد كيد ومكر الحاقدين الماكرين ،يارب
|
اقتباس:
|
شكرا لك عزيزي alqadhi
موضوعك رائع حقيقا ولن اسطيع اضافة الي الموضوع اكثر مما اضافوه الاخوة الكرام جزاهم الله خيرا ولكن سيدي الفاضل سأحكي لك قصتين حدثت معي فعلا الحدث الاول : كنت صغيرا عمري لا يتعدي 9 ستوات في الثمانينيات من القرن المنصرم وقد سافرت مع والدي رحمه الله تعالي الي دولة الكويت وعشت فيه فترة من مظاهر الحضارية والرفاهية والشوارع الواسعة كالارض الفضاء ورايت حرارة الجو الملتهبة والمنازل التي لابد انها لا تخلو من المكيفات لاستحالة العيش بدونه لارتفاع درجة الحرارة وعرض علي والدي انا واخوتي الاصغر مني اما البقاء واما العودة الي مصر وقدم لنا مجموعة من الاغراءات للبقاء ولكنه ترك لنا الحرية الكاملة في اتخاذ القرار بضغط من والدتي اعزها الله وبعفوية الطفولة وعلي الفور برغم الرفاهية ومقارنتها بالاجواء في مصر من حيث ارتفاع مستوي المعيشة والاجواء الحضارية حيث لا مقارنه وهي بالطبع لصالح الكويت ولكن بمعايير الانتماء والطفولة حيث الاجواء والزملاء والهواء والبيت الذي ترعرعنا فيه حيث البيئة المصرية برمتها اخترنا مصر وكان هذا قرار صائبا فلولا فضل الله علينا , فقدحدث ان تم غزو الكويت بعدها بسنوات والحمد لله اننا غادرنا فالله اعلم كيف سنكون حين ذاك لو لم نغادر . شكرا لك عزيزي ان مواضيعك تذكرني بذكريات الطفولة الحدث الثاني انا رجل كبيير رب اسرة ولي اطفال في يوم عيد من الاعياد وفي ظل حكم المجلس العسكري قبل مرسي بفترة طويلة قررت الذهاب برحلة الي الاهرامات وابي الهول لانهم ما رأوها الا في وسائل الاعلام ليرو عظمة بلادهم لكن يالاسف ويا ليتني ما ذهبت لقد تحطم لدي لحظتها معني كلمة الانتماء واحسست بالغربة الشديدة في بلدي واحسست بغضب شديد تجاة الحاكم لكن كان هذا داخليا وكان ظهوري امام اطفالي ابدو طبيعي نظرا للموقف حيث انا في الشارع تري ماذا حدث ؟ عندما هممت بالدخول قيل لي لا يا استاذ هذة يوم للسياح فقط ومنعوا منعا باتا وقاطعا دخول المصريين كافة الا من ذوي الحظوة والنفوذ المقترنين بالسياح وتري المشهد والسيارت الفارهة تغادر للداخل وقلبي يملوءه غصة في القلب لماذا هذا ! السنا مصريين اهذة هي معاملة الدرجة الاولي بل لم نحصل علي الدرجة الثانية كمواطن انها ليست بلدي انها بلد السياح شعور يمتزج بالاسي والالم والغضب والحنك الشديد علي حاكم هذا البلد ولكني بعدها طبعا هدات رويدا رويدا لكن كان هذا من مظاهر سيطرة الاجانب فعليا علي الدولة والحقيقة ان الوطنية الحقيقة مازالت لم تكتمل بعد لان الوطنية تعني ان المواطن المصري رقم (1) وقبل اي ***ية اخري شكرا لك عزيزي |
شكراااا يا استاذنا على الموضوع الرائع وفعلا مصر فيها مليون ومليون حاجة حلوة اذكى طفل فى العالم "محمود وائل" http://images.alwatanvoice.com/news/...5516197892.jpg بعد أن حاز لقب أذكى طفل في العالم -وفقا لنتائج اختبارات الذكاء "IQ "- يحلم الطفل المصري محمود وائل (11 عاما) بأن يكون أصغر مصري يحصل على جائزة "نوبل"، متفوقا على العالم المصري أحمد زويل الذي حصل عليها في العقد السادس من عمره. ويتمتع محمود بنسبة ذكاء تصل 155 درجة، بعد أن أجرى عديدا من اختبارات "IQ، وهي نسبة تفوق أكثر أطفال العالم ذكاء بـ 25 نقطة، بينما يقل ذكاؤه عن العالم المصري أحمد زويل بـ 10 درجات فقط، ليصبح بجدارة أذكى طفل في العالم. -1- 2010، بعد أن بعث له قبل أكثر من عام برسالة قال فيها: "أنا طفل مصري أبلغ من العمر 10 سنوات" وشرح له ما حصّله في علم الرياضيات، واختتمها بجملة "أنا عايز أهزم زويل، وأكون أصغر مصري يحصل على نوبل". وأهدى الدكتور زويل لمحمود نسخة من سيرته الذاتية "عصر العلم" وكتب له فيها "أتمنى أن أراك مرة أخرى عندما تحصل على نوبل، وأن أضع صورتك على كتاب أطبعه لك بنفسي". وقال محمود إنه كان سعيدا جدًّا بلقاء الدكتور زويل، معربا عن أمله في أن يكون له شأن كبير مثله في يوم من الأيام، وأن يقدم لوطنه مصر اختراعا في مجال الكمبيوتر يسهم في نموّ وارتقاء بلاده. وفي برنامج "العاشرة مساء" -الذي بثته قناة "دريم 2 " الفضائية قبل أيام- أعرب محمود الذي ظهر مع والده الطبيب وائل محمود عن أمله في أن يصبح أصغر مبرمج كمبيوتر على مستوى العالم، وبالسفر إلى الولايات المتحدة لاستكمال تعليمه، ثم العودة بمشروع يستطيع أن يطور مصر في مجال الكمبيوتر. قصة الاكتشاف واكتشف والد محمود ذكاء ابنه وهو في الثالثة من عمره، عندما كان يذاكر لشقيقته الكبرى مسائل حسابية، وإذا بالطفل يعيد عليه حلّ نفس المسائل، ما لفت انتباه الأب لذكاء ابنه الذي يفوق سنه، وهو الأمر الذي أكده المتخصصون. ويقول محمود عن نفسه "ذهب بي أبي إلى وزارة التربية والتعليم، فخضعت لاختبار ذكاء، وكانت النتيجة حصولي على 151 نقطة، ما أدهش المدرسين الذين استدعوا دكتورا متخصصا في علم الوراثة، فطلب إعادة اختبارات الذكاء والإشراف عليها بنفسه، فكانت النتيجة هذه المرة 155 نقطة". وفي هذه الصدد يقول والد محمود إنه رفض أن يقوم بإجراء هذه الاختبارات على نفسه، خشية أن يحصل على رقم صغير مقارنة بابنه فيتعرض للإحراج أمام المتخصصين، قائلا "يكفي أن يكون في العائلة عبقري واحد". ومع دخوله المدرسة لفت ذكاء محمود المدرسين، فأطلقوا عليه لقب "النابغة" خاصة في الرياضيات، كما أنه يثقف نفسه في علوم التاريخ والحضارات لأنه يرغب أن يكون واسع المعرفة. وبعد أن أنهى السنة الأولى من المرحلة الابتدائية بمدرسته الحكومية وظهوره في بعض وسائل الإعلام، اتصلت مدرسة دولية بأسرة محمود، لتعرض عليهم منحة لإكمال دراسته فيها، شرط اجتياز اختبارات في اللغة، فما كان من محمود سوى أن حصل على دورة تدريبية لمدة 50 ساعة بالجامعة العربية، حتى استطاع أن يتفوق على جميع الطلاب الموجودين في هذه المدرسة، ليتمكن من الالتحاق بها. رحلة العلم بدورها عرضت شركة "مايكروسوفت" العالمية التي تعمل في تقنيات الكمبيوتر احتضان محمود، وحصل من خلالها على منحة ليكون أصغر طفل يحصل على دورات الرخصة الدولية لقيادة الكمبيوتر "ICDL"، والسيسكو الخاصة بالشبكات، فضلا عن دورات احترافية قبل دورات نهائية تؤهله لأن يكون أصغر مدرس في الجامعة الأمريكية نهاية سبتمبر/أيلول المقبل. ودفع تفوق محمود وذكاؤه وزير التربية والتعليم في مصر إلى تقديم اقتراح بدخوله الجامعة بعد الصف الثالث الإعدادي، إلا أن "محمود" يرفض هذا الاقتراح، خشية ألا يجد أصدقاء يتفهمون طبيعة سنه. ويقضي محمود معظم وقته في التنقل بين الساحات العلمية، فهو -حتى الرابعة عصرا- طالب في المدرسة الدولية، وبعد ذلك يذهب للجامعة الأمريكية لتحصيل دروس في مجال الكمبيوتر والتكنولوجيا، مؤكدًا أنه لا يشعر بأيّ تعب أو ملل من تلقي العلم، فهو بالنسبة له التسلية الوحيدة. وفي الوقت الذي يقضي فيه الأطفال في سنه عددا من الساعات في تحصيل الواجبات المدرسية، لا يستغرق هذا الأمر من محمود أكثر من 15 أو 20 دقيقة على أقصى تقدير، مشيرًا إلى أنه يستمتع بباقي وقته في رياضة الكاراتيه والقيام بالزيارات العائلية ولعب الكرة مثل باقي الأطفال. |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.