بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   غدير ... سقيا من خضم الحياة (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=138776)

المفكرة 09-11-2009 05:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة i promise you (المشاركة 1727656)
كم كنت اسافر فى صفحاتك ِ الرقيقة
لارى جمال اسلوبك ِ الخلاب ومواقفك ِ
التى نتعلم من كلٍ منها شئ جديد
وحقاً لم افكر فى كيف سأرد على كتاباتك ِ
فالصمت فى حرم الجمال جمال
يكفينى شرفاً انى اقرأ لعبقرية ٌ مثلك ِ
حقاً انت ِ مفكرة بمعنى الكلمة
تقبلى كلماتى المتواضعة يا مفكرة العصر
دائماً وابداً فى رعاية الله وحفظة ..

السلام عليكم
لعلك بخير ، أفتقدت ردودك فترة ثم توقعت أن الدراسة تملأ الوقت ، كانت تفعل أيام الجامعة ، بارك الله علمك و فهمك و عقلك .

المفكرة 09-11-2009 08:53 PM

الدين النصيحة
 
ينفصل النت عن حاسبي أوائل رمضان فلا أشغل نفسي بتجديده ، فمقر الشركة بعيد و جسمي يكاد يتلاشى بين جنبات الصيام ثم أنني نويت أن أصلح شأني حقاً في رمضان . أزلت فتات البشر و بقايا المشاغل و تفرغت لقرآن ربي أنصت كي أعيي ، أزعم أنني سأفهم فأعمل !
يتلاشى الإلف و المعتاد و يشتد عودي طوال رمضان و إسبوعاً بعده أقضيه صائمة ، في عقلي قرآن ربي ، أحاول.
ثم تتسلل الحياة عائدة إلى نفسي بكل مغرياتها و منها هذه الشبكة الواسعة ، متنفس من التكرار اليومي المقيت . في بريدي أجد رسالة منه تهنئة بالعيد ، يعلن فيها نفسه أخاً دائماً لي ، رسالة جددت تاريخا مشتركاً كان بيننا يوماً ما .
كان كلانا مشرفاً في منتدى ذي نكهة أدبية ، دينية ، شبابية ، قرّب بيننا المهنة و حب اللغة العربية و القراءة و الثقافة بشكل عام و العمر ، في الواقع كانت تلك إحدى صدف النت النادرة في حياة البشر ، إثنان من أبناء آدم لهما من الصفات المشتركة ما يسخرانه لمنفعتهما و مصلحة و متعة قراء متعددين !
ثم يعتريني الغضب و قلة الصبر و أشياء أخرى و تنفصم عرى المنتدى و تلك العلاقة و المراسلة . و أنا عاداتي متأصلة بين جنبات عقلي و أحدها تنقية أعصابي مما لا يلزم ، ذكريات و أفكار و أشخاص ، اندثروا ، حتى لا ينبض عصب بأي من ذلك مجدداً ، أنا أحوج البشر لذلك و إلا هلكت من كثرة التفكير و الأسى على ما مضى .
ثم تلك الأخوة التي يطوق البشر بها عنقي ، ما لا أمنحه إلا قليلاً ، فأخي على الأرض واحد ، طالما أعجبه تفرده بين ثلاث أخوات .
من أخبرهم أنني أنوي الإلتزام تجاه آدمي في الأرض أو على نت بشيء ؟! أين لمح أحدهم في كلامي أن أحداً يجر قيادي حيثما ولى ؟!
فقط أن الجسور بيننا كانت كثيرة و أن مودته كانت تبدو رائقة ، أحياناً كانت ترقى إلى الحقيقة ، و أياديه عندي بيضاء .
أتجاهل قوانين الغياب التي ألزمت بها نفسي ، حيث الغياب يحرق كل أثر .
أبحث عنه على النت فأجده مستقراً في منتدى ، يكتب شعراً عن الحب و الهوى ، كل من تستهويهم اللغة سيعجبهم ما يقول ، فالنسق أكثر من جيد . قلما تطاوع اللغة أحداً كما تأذن له (ليتها تناولني حجرة ، لا بيتاً)
فقط أن عقل المفكرة يسلم قياد ملكاته لشق المخ الأيمن ، ذاك الذي ينظر بعين البصيرة ، فيتراءى له من المستقبل صوراً ، يستبقيها بينما ينسق الخطو وفقها . وفق هذا العقل و النبض ، يمسني حزن و قلق .
تنبض أعصابي بكل أنواع الهواجس ، تقول أن ما مضى لا يحق له أن يتجدد و يقول أن الأمور تمزقت و ليس بالإمكان رتقها ثم يدوي مردداً : ما شأنك ؟
أركن الأمر بين ثنايا قشرة المخ بعيداً عن الإدراك الذي يتناول ما هو عاجل ، متكرر و واضح المعالم .
تأتي تلك اللحظة التي أصلي فيها و أستخير فيما أقول و أفعل فتأذن الإستخارة بفكرة . ينتهي الدعاء ، فيمتد اللاوعي تجاه كتاب رياض الصالحين ، هجره زمان عملي ، فارتكن على رف قريب . أفتح صفحة فتتلو حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : الدين النصيحة .
أغلقه و أنا أعي شيئاً ، فقط أنني لا أدري ماذا أقول ، تردد نفسي : ما أنا بكاتبة !
*********************

أحمـدنجـم 09-11-2009 10:49 PM

أختي الكريمة المفكرة قمت بتثبيت الموضوع لما رأيته مرجعاً فكرياً يحمل رؤىً ويحمل بين طياته أغادير سقيت من خضم الحياة .. بارك الله فيكِ وجزيت الخير كله

المفكرة 12-11-2009 11:04 PM

شكر و تقدير
 
اللهم ربنا زدنا علما نافعاً ، أعنا به في كسب الرزق .

المفكرة 12-11-2009 11:07 PM

أستغفر الله العلي العظيم و أتوب إليه
 
تناديني ليان : نعالي نلعب جري.
تسبقني و هي تردد في بهجة ، أمسكتك ، أمسكتك ..(اختلط عليها الكلام تقصد سبقتك) تنهي السباق و في عينيها زهو الإنتصار على من يفوقها ، طبيعة ورثتها عن أبيها آدم . عزف الشيطان ذاك الوتر مصدراً لحناً يروق لغطرسة الشيطان .

المفكرة 13-11-2009 10:55 AM

أتيقظ و قد مضى من النهار الكثير : ضاعت مني صلاة الفجر ، خطفها النوم رغم حرصي عليها ، بعض ما أكره في جسد مرهق أنه لا يناولني الفجر حاضرة هذه الأيام ، يطيل النوم رغماً عني . ترتسم في النفس علامات لطريق جديد : (و هو الذي جعل الليل و النهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً ) الفرقان 62

المفكرة 13-11-2009 10:40 PM

أجل
 
يصر رنين الجوال أن أنظر إلى شاشته ، أجل الرسالة منه ، في الشاشة الإلكترونية أقرأ كلمة : أجل.
أستبشر خيراً ، أخيراً فعل ، أرهقني هذه المرة ، مثل كل مرة . بقيت له عندي رسالة واحدة أذكره بها أن يصلي العشاء و أنتظر رده الأخير لليوم .

المفكرة 14-11-2009 07:27 AM

أغنيتي الجميلة
 
ليان الآن كبيرة و جميلة و قد تجاوزت العامين بأربعة أشهر . تأتيني في المطبخ ، تطالبني بتمرة ، أقطع شق تمرة و أضعها في فمها الصغير . أدندن : ليان أغنيتي الجميلة .
تكافئني الصغيرة بلحن مماثل : و أنتِ أغنيتي الجميلة .


I promise you 15-11-2009 02:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفكرة (المشاركة 1728763)
السلام عليكم
لعلك بخير ، أفتقدت ردودك فترة ثم توقعت أن الدراسة تملأ الوقت ، كانت تفعل أيام الجامعة ، بارك الله علمك و فهمك و عقلك .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
أنا فى تمام الصحة والعافية الحمد لله
أتنمى أن تكونى بخير
نعم كما توقعتى يا مفكرة إنها الدراسة
ولكن لا أرضى ابداً أن تأخذنى الدراسة
من قراءة كلماتك ِ الجميلة والعابرة
لى عودة بإذن الله
تحياتى وإحترامى
فى رعاية الله ..

المفكرة 15-11-2009 06:27 PM

و إذا مرضت فهو يشفين
 
الله الواحد في علاك ، نرجو رحمتك و نخشى عذابك .
_ من تحدثين يا أمي ؟
يشوب صوت أمي التوتر ، تغطي سماعة الهاتف بيدها ثم تضيف : تلك زوجة عم أبيك ؟ انتشر سرطان العظام في جسده .
_ أ لأبي عم ؟
أجل تذكرته ، كان والدي يزوره وحده على فترات متباعدة فعمه هذا يسكن في الجيزة بعيداً عن بيتنا ، في الحقيقة لو حاولت الذهاب إليه فسأضل الطريق إلى بيته و أسرته !
تواصل أمي الحديث في الهاتف مع زوجته .
يستحضر عقلي ما يعرفه عن هذا المرض ، سرعة انتشاره و تغلغله . تكلف علاج والد صديقتي آلاف الجنيهات شهرياً ، بينما جسده يفقد الحيوية جراء علاج مكلف و مبالغ فيه و لا يفرق بين الخلايا السرطانية و الخلايا السليمة . علاج بسوء المرض .
أتوقف عن التفكير ...
يتساءل عقلي مجدداً : ما المطلوب عمله في حالته ؟
........
تتولى أمي إبلاغ أهل البيت .
تحمل الهواتف رسائل القلق و المواساة للرجل و لأهله و يحاولون معرفة ما يحتاجه . أما هو فيؤكد للجميع أنه بخير حال ، و أنه لا يحتاج شيئاً أكثر مما عنده .
تجتمع أخواتي فتقرر كل واحدة منهن أن تدفع مبلغاً من المال يساعده على تجاوز تلك الأزمة .
يمتلىء الظرف و تُـدفع إلى مهمة إيصال الظرف له . و لأنني لا أقدر على ذلك فإنني أستعين بواسطة عمي ليقوم بالمهمة عني .
أزور عمي ، أدفع إليه حملي و أطلب منه إيصال المبلغ للمريض ، يأخذنا الحديث إلى بعد آخر فنتفق أن أمر به بعد صلاة الجمعة و نذهب للمريض زائرين . أتولى القيادة وصولاً إلى المستشفى .
هناك أقابل قريبي البعيد يبتسم مطمئناً على فراش المرض ، ينتظر دوره لإجراء أشعة تلزم الطبيب كي يقرر إن يجرى له عملية تعين كليته على العمل ، أم أن السرطان أثقلها و من الأفضل تركه و شأنه .
يلقي القلق في مسمعي سؤالاً فأنصت : لم لا يصيب السرطان رضا قريبي بعطب ؟
يؤذن لصلاة العصر فيتلفت حوله إلى من يعينه على الوضوء و الصلاة يدعو من حوله لإقامتها و لطالما أمّ المصلين تطوعاً عمراً مديداً في الجامع .
ملاحظة : تقرر الأشعة أن المرض انتشر في جسده و أن الجراحة لن تصلح مرضاً فيعود إلى بيته، يتلقى علاجه هناك و يقيم الصلاة في الجامع المجاور كما اعتاد .

المفكرة 16-11-2009 05:58 PM

ربي ارحمه كما رباني صغيرة
 
يسألني بينما يستكمل بيانات الإيصال :
باسم من أكتب تلك الصدقة ؟
يعرفني هذا الموظف و يعرف اسمي فحضوري عنده متكرر و ثابت قدر الإمكان .
أهم بذكر اسمي ثم تعتريني فكرة :
أصاب تضخم القلب والدي بألم يعصر صدره كل ليلة ، يكاد يخطف أنفاسه و يعصر قلبه . يأخذه المساء لحافة الموت ثم يفتح له كوة ..
أنصت جيداً حتى اسمع اسمي بين شفتيه :
أركض مسرعة ، فأتناول قرص الضغط من على طاولة بجوار فراشه و أدسها بين شفتيه و أتبعها قطرات الماء . يهبط ضغط الدم لطبيعته و ينساب الدم في الأوردة و الشرايين و تعود الحياة مسارها في جسمه .
و والدي شخصية كبيرة بحجم الحياة حين تمتلىء بكل الألوان و المتع و النجاح . لكن غضبه الشديد كلما أراد شيئاً في بيته طالما عصر الحياة في البيت ، قتل أوقاتاً جميلة كان فيها الأب الحاني . أما مرضه فنبـّه أعصاب من حوله ، يكاد يتوقف الهواء عن المرورعبر رئاتهم حتى يمنح والدي الحياة أولاً ، حفاظاً منهم على حياة تذوي قرب المرض .
لم ينجح الدواء في أكثر من تنظيم الضغط ريثما يرتفع في الليلة التالية يزحف تجاه حياته . ينادي والدي مجدداً ، فأسرع و أناوله الدواء ، أقف جواره ريثما تنساب الحياة في جسده ، ثم أسأله : حاجة أخرى؟
_ لا . إذهبي للنوم .
لا أدري أيهما أخذ مني أكثر من الآخر ، عصبيته أم شقاؤه في جوار المرض ؟
أجيب سؤاله : باسم والدي و أسرته . و المال و الفكر والفعل لي بإذن الذي خلق .
يوقف الزحام مسار الشارع ، يأخذه تجاه الفوضى فيعطل مساري ، يلحقني التأخير و أنا عائدة للبيت و معه قلق شديد أن أغضب والدي فيزيده المرض حملاً .
أصل البيت و أنا أتردد في دخوله ، أنوي التسلل للداخل بعيداً عن نقده . يصمم القدر أن نتواجه .
تنير ابتسامة وجهه : أ كان الطريق مزدحماً ؟
كيف أحس بي؟

_ أجل .
تبدد ابتسامته سحب غضب لوّث سماء عمرنا .
*****************

المفكرة 19-11-2009 06:39 PM

ثمانية عشر نسخة
 
ثمانية عشر نسخة
لابد من تصوير هذه الورقة ثمانية عشر نسخة للصف الأول الثانوي ، أجل طالبات الفصل سبعة عشر قتاة و نسخة للمدرسة ، هكذا أفكر بينما تمر خطوات طريقي لحجرة تصوير الأوراق بفصول البنين حيث بعض المدرسات يعانين من الخلاف مع الطلاب ، يهرب من إحداهن النظام فتعصره كي يبقى .
أجل ، خطأهن ، المدير أخبرنا أن لا نتصرف على هذا النحو و الإداريات أخبرن المدرسات و لكنهن لم يلتزمن بتعليمات المدير .
أجل ، وصفاته منطقية و ثابتة المعالم ، خطة من نقاط لكل المشاكل . له حق ، فعلا التقصير من عندي ، ينبغي أن أترك ذلك العمل فأنا الفشل ينبض به كل عصب .
يعصف بالذهن شهد مصفى :
وصفته محددة المعالم ، خطة ذات نقاط . هكذا كي يتعامل عقله مع عجماوات ردود أفعالها ثابتة بنصف المخ الأيسر حيث الوصلات العصبية أكثر استقراراً ، المساحات في الإدراك مناظرة لما هو على الأرض و الأطوال لا تتغير كل بضع ثواني .
هي : لديها وصلة متسعة من الجانب الأيسر في المخ للجانب الأيمن . تنقل المعلومات من الثوابت إلى الجانب الإبداعي لتبتكر حلولاً للمستجدات تلقى في وجهها كلما تعاملت مع البشر أطفالاً شيوخاً رجالاً و نساءاً.
مؤكد لا يقال لرجل : لدينا عزومة لعشرة أنفار حالاً ، دع كل ما في يديك و لا تنشغل عن ذلك و لو بالتنفس و جهز من الطعام ما يناسب أذواقهم المتنافرة ، مهمة يعهد بها عادة للنساء فتتولاها إحداهن على أحسن حال .
أيظن حقاً أن بوسعي أن أجبر طالب يميل مؤشر مزاجه إلى حال القرف على عمل ؟ الأسباب متنوعة و العلاجات فريدة لكل حالة ، حشرهم جميعاً تحت سقف واحد و محاولة ضغط عصب واحد طوال الوقت لا يحرز نتيجة ، لم يفعل أبداً !
استوعبت الآن لماذا تتركني إجتماعات الإدارة في تيه مطبق ، الخروج منه منهك . إذاً ليس خطأي ، أفكر مجدداً في البقاء في عملي حتى آخر اليوم .. ريثما أصل حجرة المدرسات فأجد مشكلة جديدة .. ثم ..

المفكرة 19-11-2009 09:33 PM

محاولة لفهم الذات .. لا تكلل بالنجاح بعد !
 
تهاجمني الغلظة مرددة : كفى ، لا ينبغي أن تستمري في مزاولة حالة ممسحة الأرجل تلك ، كفى جداً ، الحل معي، تحاول أن تزاول كيانها في كياني .
أصدها بقوة تتصدع لها أرجاء نفسي . لو قاومتها الأزل ، لن تمر عبري ، ليس أنا . فقط أن تلك المقاومة تتغير لها النفس ، لا تصير هادئة كما كانت ، بل تموج بالمقاومة . أحرزت البغيضة هدفها ، أليس كذلك ؟
..
لا ، اللطف في غير موضعه لا أساس له من الصحة أيضاً .

المفكرة 20-11-2009 06:10 PM

و ليال عشر
 
*(و ليال عشر)
تنسلخ غلالة الضوء عن ليلة من ذي الحجة . يسري الليل في النفس في يسر ، يسري اليسر في
ذات حجر فتنهل من خير تلك الليالي بإذن الذي خلق تلك الليال و أجزل فيها العطايا لطالب قرب .
* سورة الفجر ، الآية 2

MOHAMED SAMIR1 20-11-2009 09:40 PM

الي اجمل الاقلام .....
 
تجولت بين الصفحات .... وفجأة شعرت بنسمات .... تنبعث من صفحاتك الذهبية

التي هي بالفعل ارق الصفحات ...

تنقلت من كلمة لاخري و عقلي يريد المزيد ... وقلبي شعر بفرق ليس بالطفيف

فهناك بالفعل فرق بين ذلك القلم وباقي الاقلام ....

هناك بالفعل فرق .......

فرق .... أذاب كل الحواجز و العقبات

بين ذلك الكاتب وكل قاريء...



تعجبت سيدتي كثيرا من تأثير الكلمات ..... تعجبت من غيابي عن تلك الصفحات

وتأخر ثنائي علي صاحبة اجمل الاقلام





فتحية كبيرة مني اليك سيدتي ... علي هذا الفكر وتلك الكلمات

وتقبليني زائر قارئ بل مشاركا بأذن الرحمن


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:43 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.