![]() |
فمن الأعمال ذات الفضل يوم الجمعة قراءة سورة الكهف، و اليوم في التاريخ الهجري يسبق ليله نهاره، فيوم الجمعة يبدأ بعد غروب الشمس من يوم الخميس و تسمى بليلة الجمعة و ينتهي نهار الجمعة بغروب الشمس من يوم الجمعة، فعلى المسلم أن يحرص على قراءة سورة الكهف كل اسبوع في أي وقت تيسر له من يوم الجمعة، و في فضل ذلك قال الرسول صلى الله عليه و سلم (( من قرأ سورة ( الكهف ) في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين )) صححه الالباني و قال كذلك (( من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق )) صححه الالباني |
|
|
الحرص على الذهاب الى صلاة الجمعة لقوله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ وتقبل طاعتكم مقدما |
|
اللهم آميييييييييييييييين صــــــلاة الـجــمعــــــة http://www.borsaat.com/vb/uploaded/4...1344596257.jpg |
اقتباس:
واياكم اختى الكريمة بارك الله فيك ورضى عنك |
جزاكم الله خيرا اخى الكريم
|
اقتباس:
|
|
جزاك الله كل خير
|
اقتباس:
|
روى الإمام أحمد والدارمي وأبو داود والنسائي وابن ماجه مِن حديث أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ رضيَ اللّهُ عنه قَال : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ ، وَفِيهِ قُبِضَ ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ الصَّلاةَ فِيهِ ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ ، وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرِمْتَ ؟ - يَقُولُونَ : وَقَدْ بَلِيتَ - قَال : إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الأَنْبِيَاءِ . وقال السخاوي : وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم والنووي وآخرون . اهـ . وصححه النووي الألباني والأرنؤوط . ورواه البيهقي من حديث أَبِي أُمَامَة رضيَ اللّهُ عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاةِ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ؛ فَإِنَّ صَلاةَ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ، فَمَنْ كَانَ أَكْثَرَهُمْ عَلَيَّ صَلاةً كَانَ أَقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً . قال : وَرُوِيَ ذَلِكَ مِنْ أَوْجُهٍ عَنْ أَنَسٍ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ ، تَرْجِعُ كُلُّهَا إِلَى التَّحْرِيضِ عَلَى الصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ ، وَفِي بَعْضِ إِسْنَادِهَا ضَعْفٌ ، وَفِيمَا ذَكَرْنَا كِفَايَةٌ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ . اهـ . قال العجلوني في " كشف الخفا " : رواه البيهقي بإسناد جيد . اهـ . والله تعالى أعلم . |
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.