موضوعات المستوى الرفيع الجزء الآول كاملword
 

الى اخوانى الطلاب والآساتذه الكرام
لقد قمت بعمل تعديل لملفات pdf الخاصة بموضوعات المستوى الرفيع الى ملفات word لكى يستفيد بها الجميع لان ملفات pdf كانت غير قابلة للطبع والتعديل فأتمنى من أخى حسام نجم ألا يكون متضايق من ذلك وأن يعذرنى فى ذلك ويعلم الله أنى لا أقصد سوى أن يستفيد الجميع .ولقد أخذ ذلك منى مجهود كبير فى التعديل والتنسيق
أتمنى أن تحظى برضاء الجميع
واليكم الروابط

شكرً على المجهود

مجهود رائع بارك الله فيك

مشكوووووووووووووووووووووووووور

مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررر

Thanks for your efforts

شكرا
ووفقك الله

شكرالكم جميعا وأتمنى لكم التوفيق

الف شكر علي مجهودك

شكرا
 

الف شكر علي هذا المجهود

الف شكر يا مستر وبارك الله فيك

جزاك الله كل الخير يا مستر محمود

الله يصلح حالك ..... انا فعلا غلبت علشان احول الملفات دى الى word لكن معرفتش شكرا لمجهودك اللى يستاهيل الدعاء ليك بالصحة ودوام العافية .....
بس الملف التانى مش عارف انزلة بيبلغنا دايما ب error

الحمد لله انها نالت اعجابك
وشكرا على ردكم الطيب

اتمنى ان كل طلاب المستوى الرفيع يحملو هذه الملفات سيستفيدوا منها كثيرا

شكرا على ردكم الطيب

الف شكر بارك الله فيك

الف شكر علي هذا المجهود

الف شكر يا مستر

وبارك الله فيك

شكرا على ردودكم الغالية

مش عارفه احمل الملف ارجو الرد

Thank you for your effort

حاولى مرة أخرى اضغطى الرابط ستجدي تحميله سهل جدا والا سيكون عندك مشكلة فى النت

شكرا جزيلا على مرورك أخى الكريم

السلام عليكم
لقد دهشت عندما قرأت بداية الموضوع و ذهلت عندما فتحت الملفات المشار إليها و غريب الأمر أن كاتب الموضوع لم يحترم التعب المبذول في هذه المادة و لم يستأذن صاحبها و الأغرب أنه كتب اسمه عليها بدون التنويه الذي و ضعه هنا
و شئ مدهش فعلا أنه يشهد الله علي نفسه أنه لا يقصد إلا أن يستفيد الجميع
و للعلم أن هذه الملفات مودعة بحقوق طبع و تم التحذير عند وضعها علي هذا الموقع من اعادة استخدامها و مكتوب ذلك في الملفات نفسها أيضا
و هذا نفسه كافي بأن أقاضي الموقع نفسه و القائمين عليه و المطالبة بحذف هذه الملفات و الإشارة لها أو لغيرها فورا
و كان الأجدر من ذلك إستئذان صاحب الملفات عن طريق رسالة خاصة قبل القيام بذلك
و إني لأتسائل فيمن نزلت هذه الآية:
لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ