فلوس كادر ابريل ومايو فين
 

لماذا تأخر صرف مستحقتنا في الكادر احنا انظلمنا كتير
وتأخرنا بسبب الوزارة في الأمتحان الأول وامتحانا مايو ونجحنا فين فلوسنا فين
فين فلوسنا فين فين فلوسنا فين

بعد العيد لا تقلق علي رزقك واللي عند مصر مايروحش ابدا وعيد سعيد

مانخافشى الفلوس فى امان

انشاء الله الفلوس جاية جاية ....انشاء الله السنة اللي بعد الجاية....و القيمة الحقيقية لاختبار الكادر في انه جعل المدرسين(الغير غشاشين) يسترجعوا الحاجات المفيدة اللى درسوها في الكلية واللي لها مردود ايجابي علي الطلاب وجعل المدرس يستعيد ثقته في نفسه الي هيه اهم من اي فلوس....وكل كادر.......اقصد عيد و انتم طيبون.

الكشوف موجودة في الإدارات يا عم أحمد ولكن بعد سنتين من الكادر هناك إختلافات على بعض مستحقي الكادر هناك من يقول أن العاملين بالإدارات الذين إجتازوا لن يصرفوا إلا بعد توزيعهم على المدارس وإجراءات الصرف متوقفة عند ذلك هناك تخبطات رغم وجود نت ووجود موقع للوزارة ووجود خط ساخن ووجود قرار مجلس شعب ووجود..........................والله المستعان

يا عم اصبر
 

يا ناس احنا في مصر !
يوم الحكومة بالف سنة مما تعدون ! !

بصراحة احنا المعلمين اللى امتحنا دور مايو اتظلمنا كتير ومش عارفين الظلم مداه إيه ؟

الصرف محسوب من أغسطس وإنشاء الله عاجلا أم آجلا

اكيد الخسارة اللى احنا فيها لها نهاية ولا اية و وو ووو حسبى الله ونعم الوكيل

عدم صرف كادر مايو اصاب المعلم بالاحباط لانه شعر بعدم المساواة بين كل من اجتاز الاختبار متي سيفرح من اجتاز اختبار مايو مثل غيره وتركها في يد الا دارات سوف يجعل الامر يطول ولنا الله

اللى غنى متقولش ايه اديتنا مصر اصلها تونسى الجنسية ولو كانت من معلمى مايو كان فيه كلام تانى وعجبى

يا جماعة الصرف إنشاء الله محسوب من أغسطس وإنشاء الله الصرف بأثر رجعى عاجلا أم آجلا كفانا شكاوى وتأفف على صفحات الشبكة ولنلتفت لموضوعات أخرى فى الأقسام التعليمية

أرجوكم خليكم فاكرين الصرف من أغسطس سنة 2009 2009 2009 2009 2009 افتكروا التاريخ ده 2009 علشان لما يصرفوا نعرف سنة كام يا رب محدش ينسى يارب

قريبا ان شاء الله

الدولة بتبحث ازاى تقضى على الامراض ومشغولة بفيروس انفلونزا الخنازير والطيور وانته تقولى هنصرف كادر ابريل ومايو امته
هيه الدولة هتقطع نفسها استحمل يااخى سنه ولا سنتين ولا حمس ست سنين

ان شاء الله فى صرف بس هى مسالة وقت:slap1qk6:

انا كرهتنفسى من الوعود اللى مالهاش اخر
عندنا فى اسكندرية لا حس ولا خبر
الظاهر ماصدقوا ان موضوع الانفلوانزا جه
وقالوا نكفى على الخبر........................ز