![]() |
موسوعة الجودة الشاملة
1 مرفق
http://img105.herosh.com/2010/07/22/461268160.gif اقدم لكم اليوم موسوعة في الجودة الشاملة وقد تعبت كثيرا في تجميعها من وراء الاستاذ الكبير في مجال الجودة وكلنا نعرفه وهو الاستاذ محمد حسن ضبعون فقد جمعت اهم ما كتب في هذا المنتدي العظيم له منا كل الحب والاحترام |
اقتباس:
أخى الفاضل / مستر سعيد شكرا جزيلا http://img105.herosh.com/2010/07/16/821057244.gif مشاركة متميزة مجهود بالفعل تثاب عليه بارك الله فيك |
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيرا
|
شكرا لكم جميعا علي ردودكم الكريمة
|
جزاكم الله خيرًا
|
راااااااااااااااااااااائع
وبارك الله فيك وفى الاستاذ الفاضل محمد ضبعون |
|
جزاكم الله خيرا
|
بارك الله لكم
|
رائع جدا .. ولكم الشكر الجزيل .. ومع خالص تحياتى
|
جزاك الله خيرا على مجهودك المبذول
تحياتى |
جزاك الله خيرا على مجهودك المبذول
تحياتى |
شكرا لكم جميعا علي مروركم الكريم
ولكن لا ننسي ان نشكر صاحب العمل الاصلي استاذنا الكبير محمد حسن ضبعون |
شكتر محمد ضبعون على الجهد المبذول
|
شكرا لك يامستر سعيد مع خالص الشكر الكبير للوفى جدا الأستاذ محمد حسن ضبعون الذى يتحفنا دائما بكل ماهو جديد
|
مشكووووووووووووووووووورا
|
شكرا لكم جميعا و الشكر الاكبر للاستاذ محمد حسن ضبعون
|
شكرا جدا
مجهود رائع |
مستر سعيد دراهم .. شكرا لك
حفظكم الله .. وحفظ أستاذنا الفاضل .. محمد ضبعون لكم كل الحب دمتم بكل خير |
بارك الله فيك
|
جزاك الله كل خير
|
مشكوووووووووووووووووووووور
|
جزاك الله خير
|
1 مرفق
اقتباس:
خالص الشكر والتقدير مستر سعيد دراهم وأعضاء ومشرفى المنتدى متمنيا للجميع دوام التوفيق معكم وبكم نسموا بالتعليم إهداء بالمرفقات |
بجد اعمالك موسوعة فعلا جزاك الله كل الخير
|
جزاك الله خيرا
|
اقتباس:
مرور كريم من أخ كريم شكرا جزيلاً لك تقبل خالص تحياتى |
جزاك الله خيرا وشكرا
|
thankssssssssssssssssssssssssssssssssssssss
|
شكررررررررررررررررا
|
كل عام وانتم جميعا بخير
|
|
thank you SIR
|
|
بارك الله فيك
وكل عام وأنتم بخير |
ان الله لا يضيع أجــــــــــــــــــــــر من أحسن عمــــــــــــــــلا
|
thank you sir
|
جزاك الله خيرا
|
thanksssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssss sssssss
|
مشكور وبارك الله فيك
|
شكرا لكم جميعا علي مروركم الكريم
|
بلغ مسامعنا خبرها، الله يبصر سبلها وهو عالم بمكانها". رمضان فايد- كم من الرجال يحسبون أن فراغ قلوبهم.. من الحكمة والعقل إتيان رأي - من أقوال الإمام علي: الحكمة ضالة المؤمن، فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق. - إن هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة. - الملوك حكّام على الناس. والحكماء هم حكّام على الملوك. - قال أحدهم: نحن ألف رجل وفينا حكيم واحد ونحن نستشيره ونطيعه. فكأننا ألف حكيم. - وقال حكيم: الرؤوس تكون أكثر حكمة إن كانت هادئة ، والقلوب تكون أكثر قوة إن نبضت تعاطفاً مع القضايا النبيلة. - سئل عالم ما أفضل العلم؟ فأجاب: هو معرفة الإنسان لنفسه. - وقيل: اليوم الذى يمرّ من عمرك دون أن تتعلم فيه شيئاًً جديداً هو يوم ضائع. - الحكمة احدى الفضائل الأربع بالإضافة إلى الشجاعة والاعتدال والعدالة. أفلاطون - الحكمة هي أعلى المراتب التي يمكن أن يتوصل إليها الإنسان فبعد أن تكتمل المعرفة ويصل التاريخ إلى قمته تحصل الحكمة وبالتالي فالحكيم أعلى شأناً من الفيلسوف والحكمة هي المرحلة التالية والأخيرة بعد الفلسفة إنها ذروة الذرى وغاية الغايات وهنيئاً لمن يتوصل إلى الحكمة والرزانة. هيجل وقالوا عن الحكمة: - هي وضع الشيء موضعه, وقالوا: أنها فعل ما ينبغي كما ينبغي في الوقت الذي ينبغي.. وقالوا: إنها مثالية السلوك والقرار. من أقوال الحكماء: - قال أحد الحكماء لابنه وهو يعظه: يا بني.. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه.. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته.. وإلا فاحذره .. - سئل أحد الحكماء: الأغنياء أفضل أم العلماء ؟! قال : العلماء.. قيل له: فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء، ولا يأتي الأغنياء أبواب العلماء! قال الحكيم: لمعرفة العلماء بفضل المال، وجهل الأغنياء بقيمة العلم .. - سُئل سقراط ذات مرة: لماذا اختاروك أحكم الحكماء في اليونان ؟ أجاب قائلاً: ربما لأنني الرجل الوحيد الذي يعرف أنه لا يعرف شيئاً على الاطلاق. - قال أحد حكماء الفلسفة: الإخوان ثلاثة ..أخ كالغذاء تحتاج إليه كل وقت، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً. - سئل حكيم: ما الحكمة ؟ فقال: أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله. - كُن عادلاً قبل أن تكون كريما ً. - من زاد في حبه لنفسه.. زاد كره الناس له. - أكثر الرجال حكمة.. الذي يظن أنه أقل حكمة!. - اللسان ليس عظاماً.. لكنه يكسر العـظام. - نمرٌ مفترس أمامك.. خير من ذئب خائن وراءك. - ينبغي في العمل إتباع العقل الحكيم. |
جزاك الله الف خير
|
الأعضاء الكرام والأكثر نشاطاً فى منتدانا تلاحظ لنا فى الفترة الأخيرة وجود نشاط واضح وجهود متميزة وتفاعل ايجابى تستحقون الثناء والشكر والتقدير عليه . ونذكر حضراتكم بقواعد ومواثيق منتدانا الكريم وخاصة فى قسم الجودة والأعتماد .ألتمس التكرم منكم أن تصغوا إلينا وبسعة صدر عند كتابة موضوع جديد تأكد أنه غير مكرر وأن كان مقتبس برجاء ذكر المصدر حفاظاً على حقوق الغير وقد تم التعامل مع هذه الموضوعات كالأتى بالدمج مع موضوعات مشابهه وبها الكثير من المشاركات والمشاهدات لنفس العضو وإن تعزر فترفق بموضوع مماثل لعضو أخر ( حتى لا يتشتت القارء ( العضو - الزائر ) فتجميع الموضوعات المشابهه معاً (نفس السياق ) يعطى أبعاد أكثر وضوح والمام بالموضوع . ونهيب بحضراتكم مراعاة تنسيق مواضيعكم ومشاركاتكم كى تكون واضحة ومحددة و جاذبة للقارء وننوه أن المنتديات الأخرى تقوم بحذف الموضوعات المماثلة ، ولم تقم بالمراجعة الكافية للموضوعات أو المشاركات ، أما نحن فعاهدنا الله أن نكون أوفياء وفى خدمة الصالح العام ، لذا نقوم بقراءة كل مشاركة بعناية تامة وتفحص وتصحيح لغوى وأحياناً فكرى وذلك للحفاظ على مستوى التقدم المستمر لمنتدانا والمحافظة على الصدارة دائماً . أشكركم جميعاً وأتمنى من الله أن نتكاتف جميعا فى هدف واحد ( الصدق والشفافية ) من أجل الصالح العام ، وفقكم الله ورعاكم وبالتوفيق يسدد خطاكم . |
لكم مني كل الحب والتقدير
اللهم أعد مصر الينا كما كانت |
نظرة المعلم قديما ً وحديثا وأدواره
مــــــقدمة:
منذ القدم والنظرة للمعلم نظرة تقدير و تبجيل وعلى أنه صاحب رسالة مقدسة وشريفة على مر العصور، فهو معلم الأجيال ومربيها، وإذا أمعنا النظر في معاني هذه الرسالة المقدسة والمهنة الشريفة خلصنا إلى أن مهنة التعليم الذي اختارها المعلم وانتمى إليها إنما هي مهنة أساسية وركيزة هامة في تقدم الأمم وسيادتها ، وتعزي بعض الأمم فشلها أو نجاحها في الحروب إلى المعلم وسياسة التعليم كما أنها تعزي تقدمها في مجالات الحضارة والرقيّ إلى سياسة التعليم أيضاً. النظرة قديماً وحديثاً للمعلم; اختلفت النظرة عبر العصور من حيث الأدوار التي يؤديها المعلم ، فقديماً أي ما قبل عصر التربية الحديثة كان ينظر للمعلم على أنه ملّقن وناقل معرفة فقط وما على الطلاب الذين يعلمهم إلا حفظ المعارف والمعلومات التي يوصلها إليهم . كما أن المعلم يعتبر المسئول الوحيد عن تأديب الأولاد وتربيتهم دونما أهمية لدور الأسرة والبيت في التنشئة والتربية السليمة . تطور هذا المفهوم في عصر التربية الحديث ، وأصبح ينظر إلى المعلم على أنه معلم ومربٍ في آن واحد فعلى عاتقه تقع مسؤولية الطلاب في التعلّم والتعليم والمساهمة الموجهة والفاعلية في تنشئتهم التنشئة السليمة من خلال الرعاية الواعية والشاملة للنمو المتكامل للفرد المتعلم " روحياً وعقلياً وجسمياً ومها ريا ووجدانياً " هذا إضافة إلى دور المعلم في مجال التفاعل مع البيئة وخدمة المجتمع والمساهمة في تقدمه ورقيّه. ويطلب من المعلم تجاه هذه الأدوار والمهام التي يؤديها ويمثلها أن يكون بمثابة محور للعمل في المدرسة وعمودها الفقري وترتكز قيمته على وعيه وإلمامه بمسؤولياته الجسام والجديدة والمتطورة والشاملة والمتناسبة مع روح العصر في تحقيق الأهداف التربوية بجوانبها المختلفة ، والمشاركة الفعّالة والإيجابية من خلال عمله كعضو في المؤسسة التعليمية ، في إعداد المواطن الصالح الذي يعرف ما له وما عليه ، ويكون ذلك برعاية النمو الشامل للتلاميذ المتعلمين جسمياً وعقلياً وانفعالياً. وبشكل عام فإن النظرة الحديثة للمعلم تتمثل باعتباره معلم تراث ، معلم قدوة ويمثل دعامة أساسية من دعامات الحضارة فهو صانع أجيال وناشر علم ورائد فكر ومؤسس نهضة وإذا كانت الأمم تقاس برجالها فالمعلم هو باني الرجال وصانع المستقبل ، ولا عجب إذ ينادي رفاعة الطهطاوي بأن المعلمين هم خير من يمشي على تراب الأرض . الأدوار التي يمثلها المعلم : يمثل المعلم في العصر التربوي الحديث عدة أدوار تربوية اجتماعية تساير روح العصر والتطور منها: في هذا الدور لم يعد المعلم موصلاً للمعلومات والمعارف للطلاب ولا ملقناً لهم ، لقد أصبح دور المعلم في هذا المجال مساعداً للطلاب في عملية التعلم والتعليم ، حيث يساهم الطلاب في الاستعداد للدروس والبحث والدراسة مستنيرين بإرشادات وتوجيه معلمهم الكفء الذي يعي الأساليب التقنية وتكنولوجيا التعليم ولديه القدرة والمهارات الهادفة في معاونة الطلاب على توظيف المعرفة في المجالات الحياتية المتنوعة هذا إضافة إلى قدرة المعلم على صياغة الأهداف الدراسية والتربوية والعمل على تحقيقها من خلال الدرس والحصة والنشاطات الصفية واللاصفية ، لذا فإن المعلم في هذا المجال يحتاج إلى التطور والتجدد باستمرار ليحقق الأهداف التعليمية التعليمية. من المعروف في العصر التربوي الحديث أن الطالب محور العملية التربوية بأبعادها المتنوعة وتهدف هذه العملية أولاً وأخيراً النمو الشامل للطالب " روحياً وعقلياً ومعرفياً ووجدانياً " وبما أن المعلم فارس الميدان التربوي والعملية التربوية فهو مسؤول عن تحقيق هذه الأهداف السلوكية من خلال أدائه التربوي الإيجابي سواءً أكان خلال الموقف التعليمي داخل غرفة الصف أو خارجها في المجتمع المدرسي والمحلي كل ذلك يتطلب من المعلم أن يضمن خططه سواءً أكانت يومية أو أسبوعية أو شهرية أو سنوية ، ولتحقيق الأهداف السلوكية التي تساعد في النمو المتكامل للطالب وتنشئته تنشئة سليمة وفي هذا المجال أيضاً يتطلب من المعلم أن يكون قادراً على تحليل المناهج والمقررات التي يدرسها عاملاً على إثرائها وتوظيفها لخدمة الطلاب ، كما ويترتب عليه وضع الخطط الهادفة للأنشطة الصفية واللاصفية التي تساعد في توظيف المعرفة وربطها بالواقع الحياتي الذي سيساهم به الطالب عندما يصبح أهلاً لذلك . ويطلب من المعلم في هذا الدور أن يكون ذا علاقات إنسانية طيبة مع الطلاب والمجتمع المدرسي بأكمله ليتمكن من تحقيق إيجابيات هذا الدور. يجب أن يسعى المعلم دائماً للنمو المهني والتطور والتجديد في مجال الاطلاع على خبرات المهنة الحديثة والمتجددة كما وبجدر به ويتطلب منه أن يعي الأساليب والتقنيات الحديثة ليقوم بنقل الخبرات المتطورة إلى طلابه بشكل فعال وإيجابي ، كما ويطلب منه أن يكون عصرياً في توظيف تكنولوجيا التعلم والتعليم المبرمج والأجهزة الإلكترونية الأخرى، ومتجدداً ومسايراً لروح العصر في أساليبه ومهاراته التعليمية ليستطيع بالتالي من المساهمة الفعالة في تحقيق الأهداف السلوكية التربوية يعتبر المعلم في المجال مساعداً ووسيطاً لتحقيق سلوك اجتماعي إيجابي لدى الطلاب قوامه الانضباط والنظام ، بحيث لا يتأتى ذلك من خلال الأوامر والتسلط بل من خلال إشاعة الجو الديمقراطي الهادف لرعاية الطلاب في هذا المجال بحيث يساهم الطلاب في مشروعات وقرارات حفظ النظام والانضباط في حدود مقدرتهم وإمكانياتهم بشكل عام فالطالب الذي يساهم في صنع القرار يحترمه ويطبقه ، فمثلاً عندما تكون في المدرسة ظواهر شغب ومخالفات للقوانين والتعليمات وخرق لأنظمة الدوام يقع على عاتق المعلم إشراك الطلاب في دراسة الأسباب وعم البحوث بشأنها وبالتالي تتخذ التوصيات والاقتراحات بشأن العلاج وطبعاً لا بد من توجيه وإرشاد المربي في هذه الفعاليات والإجراءات . إن مستوى التحصيل الجيّد في المجالات التربوية المتنوعة معرفية و وجدانية و مهارية يعتبر هدفاً مرموقاً يسعى المعلم الناجح لمتابعته وتحقيقه مستخدماً كل أساليب التقنية وتكنولوجيا التعليم في رعاية مستوى تلاميذه التحصيلي على مدار العام الدراسي بل والأعوام الدراسية وذلك في مجال ما يدرسه من مناهج ومقررات . فالمعلم الناجح هو الذي يوظف اللوائح المتعلقة بتقويم الطلاب في المجالات المعرفية والوجدانية والمهارية بشكل موجه وفعال ويلزمه في هذا المجال فتح السجلات اللازمة لتوثيق درجات الطلاب حسب التعليمات هذا إضافة إلى فتح السجلات التراكمية لمتابعة سلوك الطلاب وتقويمه كما ويتطلب منه أيضاً وضع الخطط اللازمة لمعالجة حالات الضعف وحفز حالات التفوق. كما أن على المعلم في هذا المجال ، القيام بأبحاث ودراسات إجرائية لحالات التأخر في مجالات التحصيل المعرفي أو المجالات ا لسلوكية الأخرى متعاوناً بذلك مع زملائه وإدارة المدرسة ومع الأسرة . وتجدر الإشارة في هذا المجال أن يتبع المعلم الأساليب المتطورة والحديثة في مجالات القياس والتقويم ويجب أن يكون المعلم حاكماً نزيهاً وقاضياً عادلاً في تقويمه لطلابه. على الرغم من صعوبة قيام المعلم بدور إرشادي وتوجيهي للطلبة إلا أنه يجب عليه أن يكون ملاحظاً دقيقاً للسلوك الإنساني ، كما يجب عليه أن يستجيب بشكل إيجابي عندما تعيق انفعالات الطالب تعلمه ويجب عليه أيضاً معرفة الوقت المناسب لتحويل الطالب للأخصائي النفسي طالباً المساعدة . بغض النظر عما يفعله المعلم داخل أو خارج الصف فإنه يعتبر نموذجاً للطلاب . ويستخدم المعلمون النمذجة بشكل مقصود ، فمثلاً العروض التي يقدمها المعلم في مادة التربية البدنية أو الكيمياء أو الفن تعتبر أمثلة مباشرة النمذجة . وفي مرات عديدة يكون المعلم غير مدرك لدوره كنموذج سلوكي يحتذي به من قبل طلبته ، فعندما يدخن المعلم أمام طلبته أو يستخدم ألفاظاً نابية مع طلبته ، فإنه لا يدرك تأثير ذلك على سلوك طلبته المستقبلي. لا بد من انتماء المعلم للمهنة التي يعمل بها فينظم إلى نقابتها ويحافظ على شرفها وسمعتها ، ويسعى على الدوام بأن ينمو ويتطور من خلال جمعيات المعلمين ونقاباتهم لأن هذه المؤسسات تسعى دائماً لتطوير وتجديد منتسبيها من المعلمين من خلال اللقاءات والندوات والنشرات . كما أن المعلم في هذا الدور مطالب بالمساهمة في نشاط هذه المؤسسات والجمعيات لما له من مردودات إيجابية في مجال النمو المهني . يطالب المعلم في هذا الدور أن يكون عضواً فعالاً في المجتمع المحلي ، بحيث يتفاعل معه فيأخذ منه ويعطيه ، فالمعلم في المفهوم التربوي الحديث ناقل لثقافة المجتمع ، فكيف يكون ذلك إذا لم يساهم المعلم في خدمة هذا المجتمع في مناسباته الدينية والوطنية والقومية هذا إضافة إلى فعالياته الاجتماعية الأخرى عن طريق مجالس الآباء والمدرسين والانضمام إلى الجمعيات الخيرية الموجهة لخدمة المجتمع والتعاون مع المؤسسات التربوية والمتخصصين الآخرين في المجتمع . الخاتمة : إن مهنة المعلم هي مهنة جديرة بالتقدير فكيف لا يكون ذلك وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إنما بعثت معلماً " فالمعلم مربي أجيال وناقل ثقافة مجتمع من جيل الراشدين إلى جيل الناشئين كما أن وظيفته وظيفة سامية ومقدسة تحدث عنها الرسل والأنبياء والرجال الدين والفلاسفة على مر العصور والأجيال 1- دور المعلم كناقل معرفة : 2- دور المعلم في رعاية النمو الشامل للطلاب : 3- دور المعلم كخبير وماهر في مهنة التدريس والتعليم : 4- دور المعلم في مسؤولية الانضباط وحفظ النظام : 5- دور المعلم كمسئول عن مستوى تحصيل الطلاب وتقويمه : 6- دور المعلم كمرشد نفسي : 7- دور المعلم كنموذج : 8- دور المعلم كعضو في مهنته : 9- دور المعلم كعضو في المجتمع : |
جزاكم الله خيرا
|
لكم مني جميعا كل الاحترام والحب في الله
|
شكرررررررررررررررررررررررررررررراااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.