ألغاز نحوية
 

أريد أن نطرح في هذا الباب الجمل والكلمات التي تحتاج منا جهد في التفكير لكي تعم الفائدة والنفع ومن ناحية ثانية تدفع للبحث والاطلاع
أريد رأيكم في الفكرة

والله فكره حلوه خالص وياريت تستمر

اللغز الأول ممكن حد يعرب الفعل يضاعف في قول الله "يضاعف له العذاب"ويبين ما سبب الجزم

رائع
 

فكرة رائعة ونحن فعلا فى حاجة الى مثل هذه الجمل ولكن دون الدخول فى تفاصيل مملة تبعدنا عن الهدف

اللغز الثاني أريد اعراب كلمة فسقا في قولة تعال" انه رجس او فسقا"

يضاعف بدل من الفعل يلق المجزوم في جواب الشرط

اخي احمد اجابتك صحيحة بارك الله فيك

اخي الكريم محمد ممكن تكبت المثال كامل او علي الاقل رقم واسم السوره وذلك للتيسير علينا

فسقا معطوف منصوب علي اسم ان الضمير والله اعلم

مشكووووووووووووووووووووووووووووور

اعراب الحرف * نى * فى اننى انا الله

السلام عليكم
اخي النون = نون الوقايه
الياء = ياء المتكلم في محل نصب اسم ان
انا = مبتدا ثاني
الله= لفظ الجلالة خبر للمبتدأ الاول
والجمله في محل رفع خبران
الله اعلم

اجابتك صحيحة بارك الله فيك

عادت لنا سيناء الحبيبة ما اعراب كلمة الحبيبة

الحبيبة : نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة

وانا بقول نعت مرفوع والله اعلم

انت و عبد الرحيم مية مية

مصر التى فى خاطرى اعرب

ان شاء الله نعت مرفوع والله اعلم

قال تعالى "فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا " ما نوع اللام في قوله ليكون؟ ◙

ان شاء الله نعت مرفوع والله اعلم
صح يا مارد

ان هذان لساحران اعرب الجملى ( تحدى )

التعليل و الله اعلم

نوع اللام في قوله تعالى: "فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا "

اللام لام العاقبة

لام
العاقبة

[quote=esamelkat;2756442]ان هذان لساحران اعرب الجملى ( تحدى )[/quote]
هههههههههههه ليه تحدي بس
الاعراب الاول
ان في احدالقراءات جاءت بمعني نعم والهاء للسكت هذان لسحران مبتدأ وخبر واللام زائدة
الاعراب الاخر بعض اللهجات تلزم اسماء الاشاره للمثني علي الالف ويعرب بعلامات مقدره
والعراب هذان اسم ان منصوب بالفتحه المقدره
الاعراب الثالث إن مخففة من الثقيله مهمله هذان مبتدأ مرفوع بالالف لانه مثني
واللام فارقه ( هي ليها سبع اعرابات والله اعلم )

الاجابه صحيحه ولها اسماء اخر مثل لام الصيرورة او لام المآل

لغز جميل:
اعرب الجملة.
ما شاء الله كان.

إن /أداة شرط
هذان/ مبتدأ مرفوع بالألف
لساحران / اللام لام التوكيد المزحلفة
ساحران/ خبر مرفوع وعلامة رفعة الألف لأنه مثنى

ما اسم موصل بمعني الذي مبني في محل رفع مبتدأ
شاء فعل ماض مبني علي الفتح
الله لفظ الجلاله فاعل
ووجملة شاء الله ليس لها محل من الاعراب صلة الموصول
كان فعل ماض مبني علي الفتح الفاعل ضمير مستتر تقديره هو والجملة في محل رفع خبر ل ما


والله اعلم

لم يرد في اعراب هذه الجملة ان إن اداة شرط
وثانيا اين فعل الشرط وجوابه والله اعلم

هل من مجيب اعراب (( واختار موسي قومه سبعين رجلا)))

كلانا ابوم النيل وأمه مصر أعرب

كلا = مبتدأ مرفوع بالالف (ملحق بالمثني)
نا= ضمير مبني علي السكون في محل جر مضاف اليه
ابوه= خبر مقدم مرفوع بالواو
الهاء = ضمير مبني علي الضم في محل جر مضاف اليه
النيل = مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمه جمله ابوه النيل في محل رفع خبر كلانا
و = عطف
وامه مصر معطوف علي ابوه النيل
والله اعلم
وارجوا من يصحح لنا الاخطاء

إن ": حرف ناسخ
هذان : اسم إن منصوب بالألف علي لغة من يرفع وينصب المثني بالألف
ساحران : خبر إن مرفوع بالألف

أحد إعرابها (إن) مخففة من الثقيلة غير عاملة (هذان) مبتدأ (لساحران ) خبر
الثاني علىلغة بعض القبائل تعامل المثني بالنصب بالألف فتكون (هذان ) اسم ان منصوب بالألف و (لساحران) خبر (إن)

(اختار ) فعل ماض
(موسي) فاعل
(قومه) مفعول به
(سبعين) نائب عن المفعول المطلق
(رجلا) تمييز منصوب

الإجابة إن شاء الله قوله تعالى في سورة الفرقان : ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب ..) الفرقان : 68 -69 .
الفعل يضاعف : فعل مبني للمجهول مجزوم وعلامة جزمه السكون بدلا من فعل جواب الشرط (يلق) المجزوم بحذف حرف العلة

الإعراب إن شاء الله :
واختار : الواو حرف عطف مبني لا محل لها ، اختار : فعل ماض مبني على الفتح
موسى : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة .
قومَه : اسم منصوب على نزع الخافض -حرف الجر (من) في محل جر ، والتقدير واختار موسى من قومه ؛ لأن قوم موسى كانوا سبعين ألفًا أو يزيدون كما جاء في بعض الآثار ، ولكن حذف حرف الجر دل على أن خلاصة بني إسرائيل أو أفضل بني إسرائيل هم السبعون رجلا .. الذين سماهم موسى بعد ذلك سفهاء ، قال الله : " أتهلكنا بما فعل السفهاء منا"
سبعين : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لآنه ملحق بجمع المذكر .
رجلا : تمييز منصوب

قال تعالى : قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم
لحم الخنزير ليس فسقًا وإنما رجس
والمحرم هو أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير ، أو ما أهل لغير الله به فسماه الله فسقًا
فسقًا : معطوف على ميتة منصوب
ولله أعلى وأعلم

بارك الله فيك أخ احمد اصبت ورب الكعبة

أين الجمل يا شباب

إعراب إن هذان لساحران
إن : بمعنى نعم
هذان : مبتدأ مرفوع بالألف
لساحران : اللام المزحلقة وساحران خبر مرفوع بالألف
والله أعلم وفيها أقوال كثيرة أخرى بس الأقرب للصواب

إعراب إن هذان لساحران
إن : بمعنى نعم
هذان : مبتدأ مرفوع بالألف
لساحران : اللام المزحلقة وساحران خبر مرفوع بالألف
والله أعلم وفيها أقوال كثيرة أخرى بس الأقرب للصواب

قالوا إن هذان لساحران
إنْ : حرف نفي بمعنى (ما) مبني على السكون لا محل له من الإعراب ،وهي ليست من أخوات ( إنَّ ) لأنها مخففة .
هذان : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه ملحق بالمثنى .
لساحران : (اللام) : حرف بمعنى إلا مبني على الفتح لا محل له من الإعراب .
ساحران : خبر المبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى .
والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول .
والله الموفق

وخلاصة الأمر
قال (جمال الدين عبد الله الأنصاري) ت 761 هـ : في كتابه أوضح المسالك ما نصه :
تأويله إما على حذف اسم إن ضمير شأن على حد إن يك زيد مأخوذ واللام داخلة على مبتدأ محذوف، والأصل: إنه هذان لهما ساحران، أو على أن، "إن" بمعنى: نعم، وهي لا تعمل شيئا؛ لأنها حرف تصديق، فلا اسم لها ولا خيرا، أو على أنه جاء على لغة خثعم، فإنهم لا يقلبون ألف المثنى ياء في حالتي النصب والجر وعلى أن الألف الموجودة ألف المفرد، وألف التثنية، حذفت؛ لِاجتماع الألفين، وألف المفرد، لا تقلب ياء، أو على أنه جيء به على أول أحواله، وهو الرفع، كما في "اثنان" قبل التركيب، أو على أن "إن" نافية بمعنى ما واللام بمعنى إلا الإيجابية كما يقول به الكوفيون، أو على أنه مبني؛ لِدلالته على معنى الإشارة، واختاره ابن الحاجب.