|
الجنزوري رئيس الوزراء المصري الأسبق تحت الإقامة الجبرية
كشف عضو بارز بالحزب "الوطني" المصري وهو يسكن إلى جوار الدكتور كمال الجنزوريرئيس الوزراء المصري الأسبق، أن هذا الأخير يخضع للإقامة الجبرية في منزله بشارع الحرية بمصر الجديدة، تحت مراقبة قوة حراسة تتألف من 12 فردا يرتدون ملابس مدنية،تتواجد أسفل منزله طوال الـ 24 ساعة. وأضاف أن الجنزوري والذي ندر ظهوره في مناسبات رسمية ممنوع من الظهور في وسائل الإعلام أو الإدلاء بأي تصريحات للصحفيين، ولا يستطيع مقابلة أصدقائهأو الخروج من منزله سواء للتنزه، أو التوجه إلى الطبيب أو زيارة بناته،إلا بعد طلب مسبق والإذن له بالخروج. وتقتصر زيارته غالبا على بناته، ونادرا ما يخرج لغير هذا السبب من شقته التي لا تتجاوز مساحتها 80 مترا، وهي ليست ملكه، لكنها إيجار قديم استأجرها قبل توليه الوزارة بعد 5 أعوام، وأنه اضطر لبيع شقة تبلغ مساحتها 70 مترا في مدينة نصر ليستطيع تجهيز ابنته الأخيرة. ويعاني الجنزوري من العزلة المفروضة عليه، والمسئول الوحيد الذي يقوم بزيارته هو صفوت الشريف الأمين العام للحزب "الوطني" ورئيس مجلس الشورى، أثناء زيارة أبنه أحمد الذي يسكن في نفس الشارع الذي يقيم فيه الجنزوري. وانتقد عضو "الوطني" الذي طلب من "المصريون" عدم نشر اسمه، تجاهل قيادات الدولة للجنزوري منذ خروجه من الوزارة، والتي قال إنها تناسته بفعل فاعل، رغم الدور الذي قام به الرجل أثناء توليه رئاسة الحكومة في الفترة من 1996 إلى 1999 في التسعينات حيث قام بالقضاء على مراكز القوى التي تاجرت بقوت الشعب، على حد تعبيره. ونسب المصدر إلى الجنزوري مشروع امتلاك المواطنين أسهمًا في الشركات الحكومية خلال الفترة التي تولى فيها رئاسة الوزراء، وهو المشروع الذي أعاد الحزب "الوطني" إحياءه في أواخر العام الماضي، ونسبته قياداته لأنفسهم. ووصف المصدر، الجنزوري بأنه شخصية مسالمة لذلك ارتضى بالواقع، وهو يعي أن بعزلته عن الناس تعني "الموت البطيء"، وتساءل عن عدم تقدير الدولة له مثل خلفه الدكتور عاطف عبيد الذي أسند إليه منصب يتقاضى عنه عشرات آلاف الجنيهات شهريا. و قالت مصادر أن ما يخشاه الحكم المصري هو أن يبوح الجنزوري بما يعرفه من فضائح اقتصادية تمت في عهده و رغما عنه من مقربين من دوائر الحكم الأعلى منه. و من ضمنها مشروع توشكى الذي أراده أن يكون حسني مبارك العلامة التي سيتركها في التاريخ المصري الا أن فشل المشروع و المكابرة عن اعلان ذلك اضافة الى الفساد الذي صاحبه جعلت كل ذلك أسبابا لوضع الحنزوري في الافامة الجبرة.يذكر أن عهده كان قد بدأ بعدة مشاريع كبيرة، من ضمنها مشروع مفيض توشكى |
طبعا محدش ينكر دور الجنزورى والشهادة له بالنزاهة والشرف:
انما انا اعرف ان اى مسئول كبير سواء وزير او رئيس وزراء بيتعمل معاه نفس الوضع وكمان بيبقى ممنوع من العمل لاى دولة اخرى وبيبقى فى حذر فى تحركاته نظرا للمعلومات اللى حصل عليها نتيجة شغله ويبيقى غير مخول للتصريحات او غيره.... |
ألا يستحق و لو على سبيل الاهداء من قبل كله كلام ف كلام أن يدخل استفتاء رئيس الجمهورية من منا لا ينكر إنه كان من الشرفاء ف ميدان عمله هذا الرجل !!!!!! جميع من بمصر يكن له حب جارف |
يستحق.......... بس حضرتك مش واخدة بالك من حاجة؟؟؟
ان التعديل المطلوب فى المواد الخاصة برئيس الجمهورية حدد السن.... الا يزيد عن 70 سنة |
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم
|
بصراحه الجنزورى وابو غزاله كانوا ممتازين
|
بالنسبة للسيد كمال الجنزوري اقول انه ابعد لانه محبوب وله شعبية,اما بالنسبة لتوشكي فهي علامة ولكن علامة سوداء!!!!!!!
|
يا ولاد الذين
|
مشكور على المجهود
بس لو سمحت ايه مصدر المعلومات ى |
لابد من الكشف عن مشروع توشكي , فقد كلف مصر مليارات
فهل تذهب سدي ؟!!! |
عودة للناس الشرفاء
|
عشان كان راجل محترم
|
اقتباس:
هههههههههههههههه من عجائب القدر ممكن نعمل استفتاء عن أحسن من تمثلوا حقائب وزارية ف الدولة البائدة ههههههههه |
اقتباس:
انظف رئيس وزراء بلا منازع |
اقتباس:
|
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
الدكتور الجنزوري شخصية قمة في الاحترام ونظافة اليد
ربنا يكرمنا بامثاله في ادارة هذا البلد |
الجنزورى ! كان حلم جميل يا ريته طال.
|
اقتباس:
|
لا حول ولا قوة الا بالله
|
السيرة الذاتية لكمال الجنزورى لمنصب رئيس الوزراء
كمال الجنزوريمواليد 12 يناير 1933 (1933-01-12) (العمر 76) ، رئيس وزراءمصر الأسبق ( 4يناير 1996 - 5 أكتوبر 1999 ) [1]، صاحب فكرة الخطةالعشرينية التى بدأتفي 1983 وانتهت عام 2003 ، تجاوزت مصر خلال ثلاث خططخمسية مرحلة الانهيارودخلت في منتصف الثالثة مرحلة الإنطلاق . [2] ولد الدكتور كمالالجنزوري في محافظة المنوفية في 12 يناير 1933 ، متزوجوله ثلاثة من البنات، بنتان خريجتا كلية الهندسة ، والأخيرة خريجة كليةالتجارة الخارجية قسم "إنجليزي"، وكان لاعبا لكرة القدم منذ كان طالبا فيالمرحلة الثانوية ، ثمالجامعة ، ومن هواياته الكرة الطائرة وتنس الطاولة . [3]حاصل على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة ميتشجان الأمريكية أستاذ بمعهد التخطيط القومي 1973 وكيل وزارة التخطيط 1974-1975 محافظ الوادي الجديد 1976 محافظ بني سويف 1977 مدير معهد التخطيط 1977 وزير التخطيط 1982 وزير التخطيط والتعاون الدولي يونيو 1984 نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط والتعاون الدولي أغسطس 1986 نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط نوفمبر 1987 رئيس مجلس الوزراء يناير 1996 شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية السادات للعلوم الأدارية شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية البحث العلمي والتكنلوجيا شغل منصب مستشار اقتصادي بالبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا شغل منصب عضو هيئة مستشاري رئيس الجمهورية شغل منصب عضو المجالس القومية المتخصصة للإنتاج والتعليم والخدمات . قام بالتدريس في الجامعات المصرية ومعاهد التدريب . فترة رئاسته للوزراء بدأفي عهده عدة مشاريع كبيرة، من ضمنها مشروع مفيض توشكى ، كما أقرمجموعة منالقوانين و الخطوات الجريئة من بينها قانون الإستئجار الجديدمحدود المدة وخروج الجهات الحكومية المستأجرة للعقارات بالقانون القديم ،كما ساهم فيتحسين علاقة مصر بصندوق النقد الدولي وبكذلك بالبنك الدولي [4]كما شهد في عصرة تعثر بنك الاعتماد والتجارة ، وتدخلت الحكومة لحل الأزمة وضمت البنك إلى بنك مصر . احتفظبانطباعات طيبة جداً من المواطنين رغم الطريقة التي أقصي بها ورغمماأشيععنه بعد تركه الوزارة ، فسميت حكومة الدكتور الجنزوري بحكومةمصالحةالمواطنين سبقه: عاطف صدقي رئيس وزراء مصر خلفه: عاطف عبيد باع مصر و مؤسساتها بأبخس الأثمان و نال ثروة هائلة من تحت الترابيزة طبعا أكيد كتير منا نسيه الجنزوري استمع لحديثه ف لا للإعلام الفاسد نعم للإعلام الموضوعى |
12عام وزيرا للتخطيط
4سنوات رئيس وزراء أنكر أنه كان فى الإقامة الجبرية على الهواء فى العاشرة مساءا ولازلنا نمارس نفس الطريقة القديمة بأن نزكى للناس من لنا معهم مصلحة أو أهداف الرجل رجل محترم بحق لا خلاف عليه ولكن دعونا لانجمل فى انسان مهما كان بأنه ظلم من قبل ولكن أن نعدد له أعماله وهذا الرجل من أهم انجازاته هو الإصلاح الوظيفى ل6مليون موظف وكان هذا يكفى لإقصائه من الكارهين لذلك ودرجات عام 1999 ل4.5مليون موظف مرة واحدة ولاننسى أن على لطفى أيضا أستبعد من رئاسة الوزراء لأنه طلب من الوزراء فتح وزارتهم لشكاوى الناس والنظر الجاد فيها وبعد شهر واحد وصل الوزارات أكثر من 20مليون شكوى واجبة التنفيذ وتوفير المليارات لها |
كان فى العاشرة مساء مع منى الشاذلى اول امس
و اقر بما لا يدع اى مجال للاقاويل بأنه حالته الصحية و تاريخه الممتاز لا يسمحان له بأى اعمال اخرى و الحراسة التى تقولون عنها موجودة اسفل بيوت كل رؤساء وزارات الدولة السابقين كروتين يومى و ريحوا دماغكوا |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.