عز يبكى ويفقد الوعى.. والمغربى وجرانة فى حالة انهيار.. والعادلى يتعامل مع الحراس بكبر
 

عز يبكى ويفقد الوعى.. والمغربى وجرانة فى حالة انهيار.. والعادلى يتعامل مع الحراس بكبرياء

آخر تحديث: السبت 19 فبراير 2011 9:35 ص بتوقيت القاهرة

تعليقات: 0 شارك بتعليقك


ممدوح حسن - http://www.shorouknews.com/uploadedI...t/Ahmed-ez.jpg
أحمد عز عند خروجه من مكتب النائب العام في طريقه لسجن طرة


تصوير: محمد الميموني

Share1873

http://www.shorouknews.com/images/sm-share-en.gif
اطبع الصفحة



«يا حلوة يا بلحة يا مقمعة شرفتى إخواتك الأربعة» ــ بهذه الأغنية استقبل مساجين طره اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية السابق وغناها له الجميع بصوت عالٍ ورددها المساجين فى سجن مزرعة طرة طوال ليلة أمس.

تعرض العادلى للسباب وهدد البعض بالاعتداء عليه فى حالة خروجه من الزنزانة وسط المزرعة.

وكانت سيارات الترحيلات التى أقلَّت الوزراء الأربعة فى حراسة مشددة يقودها ضابط جيش وعدد من الجنود مدججين بالأسلحة النارية ومعهم عدد من قيادات الشرطة على رأسهم اللواء عبدالجواد أحمد مساعد الوزير لمصلحة السجون، وقد وصلت إلى البوابة الرئيسية للسجن فى التاسعة والنصف من مساء أمس الأول وسط أعيرة نارية أطلقها حراس السجن بعد ظهور سيارات الترحيلات فرحا بالقادمين الجدد، واستقبل حراس السجن الوزراء بصراخ وهتافات «تحيا العدالة والثورة» وقد انهار أحمد عز فور دخوله السجن وظل يبكى وسقط على الأرض فاقدا الوعى لبعض الوقت، وامسك به العادلى الذى كان متماسكا بدرجة كبيرة، وتعامل مع الحرس بكبرياء شديد وخلع بدلته الرمادية اللون وظل بقميصه، ودخل المغربى وجرانة السجن فى حالة ذهول تام وكانت نظراتهما تتجه إلى الأرض طوال وقت تسليمهما إلى الحرس، وكانا فى حالة انهيار تام.

بدأ الحرس فى تنفيذ مراحل تسليمهم إلى الغرف الخاصة بهم وفقا لتعليمات السجن، حيث خلعوا ملابسهم وارتدوا ملابس السجن، وتم اقتيادهم إلى حلاق السجن لقص شعرهم، ورفض العادلى، ذلك وأيضا عز، وأجبرهما قائد السجن على تنفيذ الأوامر، وطلب منه الوزراء عدم تخفيف الشعر كما يحدث مع المساجين، وقام مسئولو النظافة بالسجن برش البودرة الخاصة بالمساجين عليهم وتعامل جميع الحراس مع الوزراء السابقين وفقا لما يتم مع أى مسجون آخر، وتم وضعهم فى غرف فردية فى جانب من السجن، واستقر كل منهم فى غرفته وتم تشديد الحراسة على العادلى خوفا من الاعتداء عليه.

ويذكر أن العادلى لأول مرة بعد 13 سنة من شغل منصبه يدخل سجن طرة، ولم يسبق له أن رأى الجنود والضباط ولم يتعامل معهم نهائيا، وقد تهافت على غرفة العادلى العشرات من الضباط لرؤيته داخل زنزانته لمشاهدته خلف الأسوار. ورفض وزير الداخلية السابق الخروج من زنزانته أمس حتى الثالثة عصرا خوفا من الاعتداء عليه.
http://www.akhbarak.net/article/2341078

لكل ظالم نهاية .اللهم لا شماتة.

اللهم لا شماتة.

ربنا على الظالم

إن الله ليملى للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ,,,,,,
حقا إنها دعوة مظلوم رفعها الله فوق الغمام
ولا حول ولا قوة غلا بالله العلى العظيم

شكرا علي نقل الخبر

هذا جزاء الظالم وشكرا على الخبر

سبحانك يا ملك يا الله
اللهم لا شماتة

اول مرة اشوف الظلم ينتهى و ياخد جزاؤه فى الدنيا و بهذه السرعة
ياترى دعاء ملايين المظلومين لم يأتى بنتيجة فورية
و ربما مظلوم واحد دعا و اقسم على الله فأبره فى ليلته و لم يتأخر عنه
من 24 يوم ( يوم احتفال 23 يناير ) كان العادلى و مبارك جالسان فى المكان الأول فى الصدارة و اعلى مكان فى السلطة و الحكم
و بعد 24 يوم فقط يكون هذا حالهم و حال عصابتهم
اللهم لك كل الحمد و كل الشكر

لاااااااااااااااا تعليق

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههه


اللهم لا شماته

لك يوم يا ظالم

لماذا لايحاكم مبارك وابنه مثلهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هناك لغز ويبدوا ان نفوذمبارك مازال موجود ولماذا التستر على ثروته بالرغم من كبرها؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يجب محاسية الخونة الذين يتسترون على من ظلم شعبه ورأى الجوعان والمحتاج وهو فى كل هذا الثراء ولم يبالى أين ضميره وضمير من يتسترون عليه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أريد أن أرى القيود فى يده هو وابنه فهم أشد خطرا من عز والعادلى والمغربى وجرانة .

هشام طلعت مصطفي يوقع مع المغربي عقد مشروع زنزانتي و احمد عز يتبرع بطن حديد لمشروع ابني سجنك

الحمد لله الذى ارانا هذااليوم

وقد تهافت على غرفة العادلى العشرات من الضباط لرؤيته داخل زنزانته لمشاهدته خلف الأسوار.
فضلوا يقولوا فرعون مصري فرعون مصري .......اهم اتمنوها ولقوها وبقي مزار

هذا جزاء الظلم في الدنيا فكيف يكون في الآخرة اللهم أعوذ بك أن أظلم او أظلم يا رب العالمين

هيا نسجد لله شكرا إنه هو العزيز السميع لدعاء كل مظلوم والمستجيب لدعاء كل أم فقدت عزيز لها خلال هذه الثورة المجيدة

يا سبحان الله
:049gc0: :giljotiiniug3:

الرئيس والاولادة لايقعوا الا فى الاخر

بعد اول أفا لاحمد عزو

وبعد اول ألم لجرانة

وبعد اول شلوت للعادلى

سوف يبان كل مستور منذ 30 سنة ويحاكم الشاذلى بعد موتة ويحاكم بطرس غالى بعد هروبة

فأن وعد الله حق ولا يخلف الله وعده

هههههههههههههههههههههههه
والله المفروض ما يتحاكموش لوحدهم وغيرهم ناهب زيهم وسارق لازم يبقى فية عدل وكلهم يشرفوا زنزانة واحدة الحرامية في زنزانة والنصابين في زنزانة

يقطعون ذيل الحية ويتركون رأسهالتنشط مرة أخرى وتكون أشد خطرا