|
حب العمر ...................قصه رومانسيه ..... متجدد
حب العمر قصة رومانسية ..........ابطالها رهف وحازم وقصة حب جميييييييييلة تعالوا نتابع مع بعض الاحداث واتمنى انك تستمتعوا بالقصة هي القصة عجبتني فحبيت انقلها لكم ويااااااااااااااااااااااارب تعجبكم |
الحلقة الاووووووووولى: يوم مشمس ذهبت رهف الى الكليه كعادتها مع صديقتها مي.... حضروا المحاضرات وبعد انتهائها.... جلست رهف ومي في الكافيتريا ليستريحوا بعض الوقت رهف: انا تعبت اوي يا مي....كل يوم محاضرات كل يوم محاضرات حاجة تزهق اوووووي مي: والله عندك حق...الواحد بقى عمل زي الطور اللي مربوط في ساقية تعبنا والله رهف: يللا هنعمل ايه يعني؟لازم نتعب مش كل حاجة ممكن تيجي بسهولة مي: بس انتي غريبة اوي يا رهف معقول لغاية دلوقتي مفيش حد في الكلية دي كلها اعجب بيكي او اعجبتي بيه؟؟؟؟؟؟ رهف: انتي عارفة مبدأي يا مي ومش ممكن هغيره...انا دايما بكون حريصة اوي خاصة في مواضيع الحب والارتباط مي: يعني هتفضلي كدة...طيب فكي كدة شوية ودوري هتلاقي رهف: انا مش مستعجلة يا مي... وبعدين دة نصيب واللي ربنا عاوزه هيكون وبعدين هعمل ايه يعني كله بآوانه... مي: ونعم بالله...دايما تغلبيني بكلامك وعقلك دة...ماشاء الله جمال وعقل وهدوء وكمان تفوق....بجد فيكي كل اللي يحلم بيه اي شاب...انا مش عارفة هما الشباب اتعموا ولا ايه ..ازاي يسيبوا واحد زيك رهف: مش قولتلك دة نصيب وبعدين انتي عارفة انا ليا مواصفات خاصة في فتى احلامي ولسة مش لاقيلها في اي واحد مي: ماشي يا ستي يارب تلاقيه...بس يللا علشان نلحق المحاضرة رهف: عندك حق بلاش كلام فاضي هو دة مستقبلنا بجد مش الحب واكلام الفارغ دة مي: لألأ متغلطيش في الحب لو سمحتي اديكي شايفة انا ومحمود عايشين اجمل قصة حب بس يارب تكمل على خير رهف: ماشي ياستي مش هغلط في الحب وربنا يكملك على خير بصراحة محمود ولد محترم ومؤدب وكويس اوي ربنا يكرمكم مع بعض وتخلص حكايتكم على خير مي: يااااااااااااااارب يا رهف |
الحلقة الثاااااااااااااانية: على الجانب الآخر حازم شاب زي اي شاب بس كان عايش حياه عادية جدا زي أي شاب بيتعرف على بنات وكل امله انه يلاقي في واحدة منهم مواصفات فتاة احلامه قضى ثلاث سنوات من عمره في الجامعة يبحث عن تلك الفتاه ولكن لم يجدها وكان حريص جدا في علاقاته خاصة علاقات الحب والارتباط رغم انه ابن رجل اعمال وظروفه متيسرة جداااا حازم: صباح الخير يا ست الكل الام: صباح النور يا حبيبي اعد علشان تفطر حازم: لا معلش يا ماما اصلي مستعجل اووووي وعندي محاضرات ....ادعيلي يا ماماالام:ربنا معاك يا حبيبي وينجحك ويكرمك ويرزقك ببنت الحلال اللي تستاهلك وتقدرك حازم: وهو دة وقته يا ماما دراستي الاول....وبعدين الحاجات التانية دي.... الام: وماله يا حبيبي طالما بابا ربنا مقدره ومش مخلي حاجة ناقصاك الشقة والفلوس والشغل وكله جاهز وبعدين خلاص انت فاضلك سنة واحدة وتخلص وانت عارف ظروف مرضي يابني ونفسي افرح بيك قبل م يجرى لي حاجة حازم: بعد الشر عليكي يا امي ربنا يباركلنا في عمرك...طب بس ادعيلي انتي وربنا يسمع منك الام: داعيالك يابني من قلبي الحق ان حازم كان وما زال ابنا مطيعا وبارا بأهله وخاصة امه المريضة وكان غاية في الادب والاخلاق وشاب تتمناه اي فتاه ولكن هو له مواصفات خاصة في الفتاه التي يود ان يرتبط بها ولم يجدها حتى الآن ولكنه لا يعلم ان القدر سيجمعه بها قريبااااااااا فهو لا يريد ان يرفض لأمه المريضة طلب وشاء الله ان يستجيب لدعاء هذه الام المسكينة فهي لم تنجب سوى حازم واخت كبرى له وهي الآن مخطوبة وعلى وشك ان تتزوج فهي مطمئنة عليها ولكن حازم فقلبها مشغول عليه لطيبة قلبه وجماله واخلاقة العالية وتدعوا له من قلبها ان يرتبط ويجد من تحبه ويحبها ويعيشا سويا حياه هادئة مطمئنة |
[color="plum"]جزاك الله خيرا
ياريت تكمل متابعه[/color] |
قصة جميلة جدا
بس وقفت ليه فين باقى الحلقات |
اولا اسف علي التأخير ياريت تقبلو عذري الحلة الثااااااااااااااااالثة: ذهب حازم الى الكلية وهو في الطريق كان يفكر في كل كلمة قالتها امه.... يا ترى لماذا لم يجد حتى الآن الفتاه التي عاش يحلم بها.....هل العيب فيه هو ام في البنات المتواجدون حوله....ولم تكن احداهن قادرة على فهمه...ولا قادرة على ان تجعله يحس بها...وهو كان صادقا في مشاعره مع كل فتاه يفكر في الارتباط بها....لكن فتاه احلامه المجهولة.....لم يعثر عليها في فتاه ممن حوله...واثناء انشغاله و غرقه في التفكير كاد ان يصدم فتاه بسيارته....ضغط على الفرامل بكل قوته ولكن كانت السيارة قد صدمت البنت فعلا ولكنها صدمة خفيفة جدااا نزل مسرعا من السيارة ليرى ما حدث واذا به يتسمر في مكانه....فوجئ بما رأى....واخد يحدث نفسه... "ايه دة ملاك من السما ماشي على الارض "وقف ينظر اليها ويتأمل ملامحها وهي صامته تعدل من ثيابها وهو ينظر لها بعمق ولا يدري بالدنيا وما فيها حقا انها ملاك لا يمكن ان تكون من البشر انتهت من تعديل ثيابها ونظرت اليه ولكن عندما وقعت عليه عيناها فاذا بها تهتز من كل اعماقها ولكن سرعن ما تمالكت نفسها وعادت للواقع حازم: انا آسف جدا يا انسه رهف: حصل خير ولا يهمك حازم: والله فعلا آسف...انتي كويسة؟ تحبي اوصلك اي مكان؟ رهف: هه لا شكرا في واحدة صاحبتي مستنياني علشان نروح الكلية سوا حازم: طيب اوصلك...ارجوكي متحسسنيش بالذنب رهف: صدقني مفيش حاجة انا كويسة وصمتت برهة ثم قالت :ميرسي اوي على ذوقك لم تدع رهف أي فرصة لحازم ليتعرف عليها وهو من دهشته لما رأى لم يستطع ان يتحدث معها اكثر من ذلك فقد تمالك نفسه بصعوبة حتى يقول لها ما قال....وهي تركته واقفا في مكانه ومشت سريعا ولم تقدر حتى ان تنظر للوراء حتى تتأكد من ان هذا لم يكن حلما بل انه حقيقة .............. وهو لم يرفع ناظريه عنها حتى غابت عن النظر عاد الى السيارة وانطلق حتى وصل الكلية وهو في حالة غريبة من الهيام والحب ولم يقضي فيها وقتا طويلا هذا اليوم وعاد الى منزله لا يدري ماذا يفعل؟؟؟؟؟!!!!!! |
اقتباس:
و وشكرا للمتابعة |
اقتباس:
|
الحلقة الراااااابعة: لم يتوقف حازم عن التفكير في تلك الفتاة...كل كلمة قالتهامازالت ترن في اذنيه ..ولايقدر على ان ينساها قال محدثا نفسه: "معقول اخبطها بالعربية وتقولي ميرسي على ذوقك وتمشي من غير حتى م تطلب مني اني اوصلها.... مش ممكنتكون انسانة ..دي اكيد ملاك....بس دة انا حتى معرفتش اسمها ولا حتى في كلية ايه.....ايه الغباء اللي انا فيه دة ...ازاي اضيع فرصةزي دي من ايدي .... هو انا ايه اللي جرالي؟؟؟.. وبعدين بقى..انا كدة بقيت عامل زي اللي بيدور على ابرة في كوم قش...بلاش تهريج يا حازم...انت السبب" ووسط كل هذه الافكار التي تدور في رأسه...خطر له ان يأخذ رأي صديقه الانتيم مؤمن....وطلبه على التليفون حازم: الو..ايوة يا مؤمن ازيك عامل ايه؟ مؤمن: ايوة يا حازم انا تمام..خير في حاجة؟؟؟ حازم: حاجة...دة في حاجات فاكر يامؤمن البنت اللي حكيتلك عليها النهاردة في الكلية؟ مؤمن: اه فاكر ايه مالها؟ حازم: مالهاش...عارف ..من ساعة م شوفتها وانامش قادر ابطل تفكير فيها....وفي نفس الوقت مش عارف اعمل ايه؟ مؤمن: هي حاجة تحير فعلا.. بس انت ازاي متسألهاش حتى اسمها ايه؟اعجبت بيها طب اسألها اعرف اي حاجة عنها حازم: انا كنت في دنيا غير الدنيا.....كنت حاسس اني في عالم تاني مش حاسس بأي حاجة ومن رقتها وجمالها مقدرتش اسألها عن حاجة.... مؤمن: خلاص بقى هنعمل ايه؟انت اللي ضيعت الفرصة دي من ايدك....بقولك ايه انت ممكن تروح بكرة تعدي من نفس الشارع يمكن تشوفها حازم: فكرة والله ازاي كانت تايهة عن بالي.. مؤمن: شفت بقى اديني فكرتلك في فكرة اهه... ادعيلي بقى حازم: شكرا يا سيدي ربنا يخليك ليا وبالفعل عمل حازم بنصيحة صديقه وذهب الى نفس الشارع في اليوم التالي... |
باين عليها قصة جميلة فعلا
ياريت متاخرش بقى علينا فى باقى الحلقات وشكرا لمجهودك |
انت بتشوقنا ولا ايه بتوقف عند المفيد
ههههههههههههه "متابعه" |
الحلقة الخاااااااااامسة: ذهب حازم كما شار عليه صديقه واخذ ينتظر طويلااااا ولم تأتي الفتاه او تمر حتى من الشارع حتى فقد الأمل في ان يجدها وكذلك فعل يوم والثاني والثالث لم يجدها حتى فقد الامل تماما على الجانب الآخر رهف احست بمثل ما احس حازم....عندما صدمها بسيارته كانت تنوي على توبيخه....ولكن عندما نظرت اليه لم تستطع الا ان تقول ميرسي على ذوقك.... يااااااه هل حان الوقت لكي يدق قلبها لأول مرة...ذهبت الى الكليه وطبعا معها صديقتها مي رهف: ميانا عايزة اقولك على موقف غريب اوي حصلي مي: خير يا رهف في ايه؟ رهف: امبارح وانا رايحة اقابلك علشان نروح الكليه عديت من شارع غريب عمري م عديت منه قبل كدة وفجأة طلعلي شاب بعربيه وكان هيخبطني...هو بالفعل خبطني بسخبطة خفيفة خالص مي: ايه؟ ازاي متقوليليش حاجة زي كدة ؟ رهف: الشاب اللي كان في العربية فظيع يا مي عنيه وشعره وكل حاجة فيه...رقيق و مهذب وجميل كان مصمم يوصلني بالعربية بس انا رفضت طبعا مي: وبعدين قولتيله اسمك او حتى انتي في كليه ايه؟ رهف: لا من هول الموقف مقدرتش اقول ولا كلمة مي: شاطرةاوي ايه الشطارة اللي انتي فيها دي رهف: بقولك مقدرتش كنت حاسة اني طايرة في السما وفي عالم تاني مي: دة انتي وقعتي بقى طيب يا ستي اديكي اهه عملتي ايه ولا حاجة خليكي كدة دوري بقى عليه يللا نلحق المحاضرة |
اقتباس:
|
اقتباس:
هي الفصول كدا والله هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اشكرك علي المتابعة :022yb4: |
:mad:انت بتشوقنا ماشى الله يسامحك
انت شكلك كده عايز:040vk0::040vk0: هههههههههههههه هات الحلقات بسرعة ولا انت عارف |
ماشى براحتك حلقة حلقه
بس الحلقه صغيره المفروض تطول المده شويه وتقولنا المباشر امتى عشان مبحبش الا عادة بحب الحق الحدث وقت وقوعه ههههههههههه |
اقتباس:
:stickjo4::stickjo4::stickjo4::stickjo4: انا قلت اهو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه شكرا للمتابعة :slap1qk6: اقتباس:
حاضر انا هحط كام حلقة كدا دلوقتي اهو خليكي هنا بقي :slap1qk6: |
الحلقة الساااااااااااااااادسة: رغم كل ما حدث لم يستطع حازم ان ينسى تلك الفتاه التي لا يعرف حتى اسمها...ولا يعلم بأي ارض تكون؟... حقا لقد كانت ملاك من السماء يمشي على الارض ليخطف قلب كل من يراه.. وقد خطفت قلب حازم وعقله وشغلت كل تفكيره ....بحث عنها حتى اصابه الملل فقرر ان يترك مصيره للقدر وهو لا يملك سوى ان يدعي ربه ان يعثر على تلك الفتاه مرة ثانية.... اما رهف فلم يكن الموضوع يشغل بالها وتفكيرها بنفس القدر الذي يحسه حازم فقد كانت فتاه مهذبة ومتفوقة ولا تدع مثل هذه الافكار تسيطر على تفكيرها خاصة وانها لم تكن تعلم اي شئ عن حازم وكذلك لم تخبره اي شي عنها ... ومر ت الايام والاسابيع وبعد شهر ونصف تقريبا ... في يوم ذهبت رهف الى الكلية كالعادة مع صديقتها مي ولكن في هذا اليوم لقد كانت مي على موعد مع محمود ولم تكن مي ملمة بكل اصدقاء محمود واثناء مشيهما معا مي ومحمود اذا بمحمود يلتقي احد اصدقائه صدفة... مؤمن: مش معقول محمود....فينك يا عم محدش بيشوفك ليه؟ محمود: معلش انت عارف بقى الدراسة المهم انت ايه اخبارك؟...اه دي يا سيدي مي...قريب انشاء الله هتكون خطيبتي... مؤمن: اهلا وسهلا...تشرفنا...ودة يا سيدي حازم صاحبي الانتيم... محمود: ازيك يا حازم حازم: تمام الحمد لله...فرصة سعيدة اوي والله... مي: محمود.. رهف بتتصل اكيد انا اتأخرت عليها...آلو..ايوة يارهف معلش انا عارفة اتأخرت عليكي...انتي فين بالظبط؟ رهف: انتي اللي فين ؟ المحاضرة اتلغت...ينفع آجي ولا هضايقك انتي ومحمود مي: لألأ تعالي...انا عند الكافتريا ...مستنياكي رهف: خلاص ماشي دقايق وهكون عندك لم يكن حازم يدرك ان القدر شاء ان يجمعه بفتاته المجهولة في هذا اليوم.. فقد كان يريد ان ينصرف هو ومؤمن ولكن مؤمن طلب منه ان ينتظر قليلا ..سيتحدث مع محمود وينصرفوا سريعا... ومن بعيد..ظهرت رهف بجمالها الساحر..واخذت تقترب منهم...دق قلب حازم بشدة...نظر اليها جيدا..غير مكترث بمن حوله..واخذ يحدث نفسه: "معقول...دي هي..مش ممكن...سبحان الله....." اقتربت رهف ولم تكن قد دققت النظر فيمن حولها... واذا بصديقتها تعرفها على اصدقاء محمود.. مي: دة يا ستي مؤمن ودة حازم.. ودي رهف صاحبتي... رهف: اهلا ازيك يا مؤمن وازيك يا.... وفجأة وعندما نظرت الى حازم....لم تستطع ان تكمل الكلمة او تنطق اسمه....وظلت تنظر اليه...والجميع في حالة استغراب شديدة مما يحدث |
الحلقة السااااااااااااااابعة: مرت اللحظة على رهف وحازم كأنها سنوات طوووووويلة....وقفا ينظرا لبعضهم البعض ولا احد ممن حولهما يدري ماذا يحدث..واخيرا وبعد فترة.. حازم: معقول انتي تاني..انا كمنتش متخيل اني ممكن اشوفك تاني رهف: ولا انا....دي آخر حاجة كنت اتوقعها... محمود: ايه يا جماعة انتوا تعرفوا بعض ولا ايه؟؟ حازم: آه..تقريبا يعني...شوفنا بعض مرة واحدة بس قبل كدة... مي: طيب يا جماعة نستأذن احنا بقى علشان اتأخرنا....لازم نمشي..يللا يارهف باي يا محمود اسيبك بقى مع اصحابك محمود: طيب يا حبيبتي ابقي طمنيني عليكي لما تروحي مي: حاضر انشاء الله حازم: هشوفك تاني...قصدي هنشوفكوا تاني؟.... رهف: اكيد انشاء الله...لو في نصيب طبعا... واخذت مي رهف وذهبوا بعيدا ولم يستطع حازم ان يرفع نظره من عليها حتى اختفت تماما...وكان في دنيا غير الدنيا مؤمن: طيب يا محمود احنا كمان لازم نمشي....لازم نشوفك تاني محمود: انشاء الله اكيد.... طوال هذه الفترة كان حازم هائما في عالم آخر...طائرا في السماء مثل الطائر المحلق...لا يصدق ما حدث له... " معقول دي البنت اللي خطفته من اول يوم شافها فيه...وكمان اسمها رهف...الله...ايه الاسم الحلو دة..معقول يا حازم..هي دي البنت اللي انا عشت اتمناها طول عمري...انا مش مصدق نفسي.." كان حازم صامتا يحدث نفسه ويمشي مع صديقه ولكن هو معه بجسده فقط... فقد كانت روحه في عالم آخر مع من ملكته وذهبت به لأبعد الحدود... مؤمن: ايه يا عم اللي حصل دة؟ في ايه؟ حازم: هه انت بتكلمني مؤمن: الله... دة انت مش معايا اساسا.... حازم: لأ معاك..خير في حاجة؟ مؤمن: مش بقولك مش معايا..ايه بقى الحكاية؟...اعترف بسرعة... |
اعترف بقى ياحازم
ههههههههههههههه متابعه بس انا عندى ملحوظه انشاء الله المفروض تبقى ان شاء الله بس جميله القصه جزاك الله خيرا يلا كمل |
انت مش ناوى تجيبها البر صح:stickjo4:
وبعدين انا اقدر اضربك واهه كمان:slap1qk6: ههههههههههه حرام عليك هات الحلقات بسرعة يا اخى انا متبعاه |
يعني احطهم كلهم مرة واحدة
|
اقتباس:
|
اه فعلا القصه لما يكون فييها تشويق يبقى احسن
استمر |
القصة مثيرة وجميلة جداااااااااااااا
يلا كملاها اتقبل مرورى |
ماشى هى فعلا بتكون حلوة لما بيبقى فيها تشويق
بس الحلقات صغيرة اوى انت فى تانية صح زى يعنى انت علمى ولا ادبى |
اقتباس:
|
مهو عشان تعرفي تقأيرها وما تبقاش طويله عليكي
|
:dماشى يا استاذ اناا برضه فى تانية خامس
ههههههههههههههههههههههه انا علمى |
اقتباس:
|
برضه مش عايز تجيب بقيت القصة
طيب يا اخى علشان خاطرى هاتها |
الحلقة الثاااااااااامنة: تمالك حازم اعصابه ثم قال لمؤمن: فاكر يا مؤمن البنت اللي حكيتلك عليها اللي كنت خبطها بالعربية قبل كدة مش شهر ونص تقريبا مؤمن: آه فاكر حازم: اهي رهف هي البنت دي مؤمن: معقول...ايه الصدفة الغريبة دي حازم: فعلا ...غريبة جدااااا.....خطفتني يا مؤمن بنظرة واحدة من عنيها مؤمن: فعلا عندك حق دي جميلة جدا....ورقيقة جدا جدا... حازم: جدا جدا جدا...انا..انا بحب البنت دي يا مؤمن مؤمن: معقول ..على طول كدة.. بالسرعة دي حازم: انا بحبها من يوم م شوفتها.... من يوم حادثة العربية... تفتكر هشوفها تاااني؟؟؟؟ مؤمن: اكيد...دي طلعت معانا في الكلية ومحمود يعرفها...يبقى اكيد هتشوفها حازم: ياااااااااارب كانت رهف هي الآخرى في حالة من الهيام...ذهبت مع مي دون ان تنطق اي كلمة..ظلت روحها مع من سحرها.. ظلت تفكر في حازم طوال الطريق.. الى ان قاطعتها مي قائلة: ايه بقى اللي حصل دة؟؟؟؟؟؟ رهف: هه.... بتقولي ايه؟ مي: وكمان سرحانة...ماشي بقولك تعرفي حازم منين؟؟؟؟؟ رهف: آه...فاكرة الشاب اللي قولتلك عليه من فترة كدة خبطني بالعربية؟ مي: اه فاكراه...اوعي تقولي هو حازم رهف: فعلا..هو..ايه رأيك يا مي؟ مي: بصراحة يستاهل..وشكله مؤدب ومهذب فعلا.. رهف: انا مش مصدقة نفسي.. معقول...معقول اشوفه تاني..... ايه الصدفة العجيبة دي..... مي: طول عمرك بتقولي النصيب النصيب...اهه النصيب اللي خلاكي تشوفيه النهاردة تاني...بس ايه... انتي وقعتي ولا ايييييييه؟ رهف: وقعت.....قولي طيرت..انا حاسة بحاجة غريبة جدا ناحية حازم دة... احساس عمري م حسيته قبل كدة.. بس خايفة.... مي: هو بعينه وغباوته...الحب..وخايفة من ايه بقى انشاء الله؟؟؟؟ رهف: خايفة يكون الاحساس دة ملهوش اي اساس من الواقع... مي: لالالا اطمني خااالص...انتي مشوفتيش شكله كان عامل ازاي؟ دة كان تقريبا فاقد الوعي لما شافك.. لا ...دة بيحبك...وهتشوفي.. رهف: طب تفتكري هنشوفهم تاني؟ مي: سيبيها عليا دي ...انا هقول لمحمود وابقى اسأله عليهم..وحازم كمان اكيد هيسأل محمود عليكي وهتشوفي... رهف: ربنا يخليكي ليا يا مي..بجد مش عارفة اقولك ايه؟..يارب يطلع زي م انتي بتقولي.. مي: متقوليش حاجة..كفاية كدة دة انتي دمك اتصفى...يللا نروح واللي ربنا عايزه هيكوووووووون |
الحلقة التاااااااااااسعة: ذهبت رهف الى منزلها وهي في حالة من السعادة الشديدة والتفاؤل ...دخلت الى البيت واذا بها تقبل امها واباها وذهبت الى غرفتها لتجد شقيقتها الكبرى...تنظر اليها وتتعجب من حالتها روان: ايه يا رهف ....مالك شكلك مش طبيعي رهف: انا فرحانة ومبسوطة اوي اوي روان: ايه كل دة...خير ايه اللي حصل؟؟؟ رهف: فاكرة الشاب اللي حكيتلك عنه من فترة اللي كان هيخبطني بالعربية روان: اه فاكراه...ماله يعني رهف: شوفته النهاردة...طلع معايا في الكليه وصاحب محمود كمان... روان: معقول....ايه الصدفة الغريبة دي رهف: هي فعلا صدفة غريبة جداااا وحكت رهف لروان تفاصيل الموقف وهي في حالة من الحب والهيام الشديدين ولكن روان لم يكن لها اي تعليق سوى ان قالت لرهف: "خدي بالك انتي لسة متعرفيهوش كويس وبعدين مش عايزة اي حاجة تأثر على مذاكرتك" رهف: اكيد والله عارفة....متخافيش عليا تمالكت رهف نفسها لكي لا تشعر والدتها بما يحدث وبالفعل نجحت في ذلك....ومر اليوم عليها وكان اسعد ايام حياتها اما حازم فقد كانت حالته اشد من رهف بمراحل عديدة....لم يستطع ان يصدق ما حدث... ذهب الى منزله واذا به يقبل يدي والدته ويقول لها: " يا بركة دعاكي يا ست الكل " الام: خير يا حبيبي طمني عليك...انت كويس؟ حازم: انا كويس جدا..اوي..خالص.....اخيرا يا ماما لقيتها الام: هي مين دي يابني اللي لقيتها؟ حازم: فتاه احلامي...ملاك يا ماما مش بشر.. بنت ادب ايه واخلاق ايه ورقة ايه؟ حتى اسمها يا ماما...اسمها رهف الام: الله يابني...ربنا يكرمك ويوفقك...داعيالك والل ومن قلبي انا نفسي افرح بيك انت عارف غلاوتك عندي وبعدين اختك انا اطمنت عليها خلاص ربنا يكرمها وخلاص هتتجوز ومش فاضل غيرك نفسي اطمن عليك قبل م اموت حازم: بعد الشر عليكي يا امي....ربنا يطولنا في عمرك ويديكي الصحة الام: ربنا يكرمك يابني وينولك اللي في بالك حازم: اهي دي احسن دعوة تتدعيهالي...ربنا يخليكي ليا يا ست الكل....... |
الحلقة العااااااااااااااااااااااشرة: مرت الايام...وفعلت مي كما وعدت رهف وتحدثت مع محمود عن مؤمن وحازم وطلبت منه تحديد يوم لملاقاتهما مرة ثانية....وتحقق لها فعلا ما توقعت من قبل فقد قال لها محمود ان مؤمن قد طلب منه هذا الطلب حتى قبل ان تفعل هي...وبالفعل تحدد الموعد...ذهبت رهف مع مي وهي ترتدي اجمل ما عندها وكذلك فعل حازم وعندما رأى حازم رهف...وجدها اجمل و اجمل لم يستطع ان يتمالك نفسه وابدى اعجابه الشديد بها مما اصابها بالخجل والاحراج.... وبعد فترة من تواجدهما معا...طلب حازم من رهف ان يتحدثا سويا بعيدا عن اصدقائهم... وافقت رهف وذهبا بعيدا عن المكان حيث يقف الجميع...ظلا صامتين لفترة...ثم تحدث حازم قائلا: "انا كنت عايز اعرفك اكتر من كدة يارهف دة بعد اذنك طبعا...واحبك تعرفي كل حاجة عني انا كمان..." ردت رهف بصوت خافت وقد ازداد احمرار وجهها خجلا :"بعد اذني...طيب اتفضل اتكلم وانا سامعاك " حازم: انا ياستي حازم احمد الفقي...طالب معاكي في الكليه..سنة تالتة...والدي رجل اعمال...واكيد مستوانا كويس جدا والحمد لله...عندي اخت وحيدة اكبر مني واتخطبت...والدتي مريضة بس مرضها خطير شوية وفي نفس الوقت ملوش علاج...وكلنا خايفين عليها جداااااا رهف: الف سلامة عليها...ربنا يشفيها ويخليهالكم يااااارب حازم: ميرسي يا رهف....دي تقريبا كل حاجة عني....ياريت تكلميني بقى انتي عن نفسك شوية...دة لو تحبي يعني.... رهف: اكيد يا حازم...انا رهف محمد امين...سنة تانية ....من اسرة ميسورة الحال الحمد لله... عندي اخت اكبر مني اسمها روان ومخطوبة برضو...والدي مهندس في شركة كبيرة....ووالدتي مش بتشتغل..ست بيت يعني...بس كدة تقريبا دي كل حاجة عني انا كمان.... بس عايزة اسألك سؤال يا حازم.... ايه اللي خلاك عايز تعرفني اكتر يعني؟؟؟؟ حازم: قلبي قاللي لازم اعرفك اكتر علشان اقرب منك اكتر واكتر وانا بحب اسمع كلام قلبي وانفذه وان مغمض عنيا من غير حتى م افكر فيه رهف: ياااااااه...قلبك كدة مرة واحدة...طيب خد بالك بقى احسن يضحك عليك... حازم: لااااا انا قلبي عمره ما ضحك عليا ابداااااا رهف...ممكن اطلب منك طلب؟؟ رهف: اتفضل قول... حازم: ممكن رقم موبايلك علشان ابقى اتصل اطمن عليكي يعني...دة لو تسمحي!!!! رهف: سوري يا حازم...آسفة جدا مقدرش....بس اصلي متعودتش أدي رقم موبايلي لحد من زمايلي الشباب... حازم: لا ولا يهمك...براحتك...طيب انا لما احب اشوفك تاني هشوفك ازاي؟؟؟ رهف: زي م شوفتني النهاردة...انت نسيت اننا زمايل في كليه واحدة ولا ايييه؟ حازم: خلاص اوك ماشي..خليكي على راحتك... كانت رهف ترفض ان تعطيه رقم هاتفها وهي من داخلها تود ان تعطيه ليس فقط رقم الهاتف بل ان تعطيه كل شئ حبها وقلبها وعمرها بأكمله....ولا عجب في ذلك فهي تحس نفس الاحساس الذي يحس به حازم ناحيتها...ولكنها كانت شديدة التحكم في مشاعرها وحريصة جدا في كل ما تفعل...وحازم...رغم انه حزن قليلا حين رفضت رهف ان تعطيه رقم الهاتف وانقطاع اي وسيلة اتصال بينهما سوى الجامعة إلا انها كبرت في نظره...وازداد تمسكه بها عن ذي قبل...فهي مؤدبة و رقيقة وجميلة وفيها كل الصفات التي يحلم بها اي شاب... بعد فترة ليست بطويلة ولا قصيرة عاد حازم ورهف الى الاصدقاء مرة ثانية....وسرعان ما ادرك الاصدقاء ما يحدث حولهم والعلاقة التي تنشأ بين حازم ورهف....ولكن لا عجب في هذا ايضا فقد لاحظ الجميع ما حدث لحازم ورهف اول يوم التقيا فيه........ |
اهو تلت حلقات عشان ما حدش يزعل ههههههههههههههههههههههههههه
اشكركم علي المتابعة |
القصة بجد رومانسية وهادية جدا
انت بقى فى عربى تالتة هتاخد القصة وازاى بتكون احداثها متابعة طبعا لانها بجد عجبتنى بس ياريت ما تعطلكش عن المذاكرة لان الامتحانات11\6 |
قصة جميلة
بس مش على طول البنات أتقل من الولاد ;) :wub: |
اقتباس:
وشكرا علي متابعتك اهو ان شاء الله لما اعدي من تانية علي خير باذن الله :078111rg3::078111rg3::078111rg3: هو حضرتك في تالتة |
اقتباس:
شكرا علي المتابعة :078111rg3::078111rg3::078111rg3: |
الحلقة الحاااااااااااااااادية عشر: مرت الايام..وبالفعل تقابل الاصدقاء جميعا مرة اخرى وكما حدث من قبل انفرد حازم برهف وذهبا يتمشيا بعيداااا...ودار بينهما الحوار التااااااااالي.... حازم: رهف...انا كنت عايز اعترفلك بحاجة كدة نفسي اقولهالك رهف: خير ياحازم....اتفضل قول حازم: انا حاسس ناحيتك باحساس غريب عمري ما حسيته قبل كدة رهف: ايه؟؟؟؟ معقول بالسرعة دي حازم: بصراحة انا حاسس الاحساس دة من اول يوم شوفتك فيه.....من يوم حادثة العربية...دة كان اسعد يوم في حياتي...مقدرتش انساكي من يومها...مغيبتيش عن خيالي لحظة...وكان عندي امل كبير اني اشوفك تاني...دايما كان في حاجة جوايا بتطمني...واهه حصل يا رهف رهف: انا مقدرش انكر اني ببقى مبسوطة لما بشوفك وببقى عايزة نفضل مع بعض اكتر و............مش عارفة حازم: بجد يا رهف...انا فرحان جدااا... انا..... انا بحبك...... رهف وقد احمر وجهها جدااااا من شدة الخجل : " انت بتقول ايييييييييه؟ " حازم: بحببببببببك ومستحيل اسيبك تضيعي مني ابداااااا رهف: انت متأكد من اللي انت بتقوله دة يا حازم؟؟ حازم: متأكد جداااااا....انا الحمد لله مفيش اي حاجة تمنعني من الارتباط والظروف كلها متيسرة الحمد لله.....مش فاضل غيرك انتي رهف: انت مالك دخلت في الموضوع جد اووي كدة ليه؟؟؟ دة احنا نعرف بعض من كام شهر بس حازم: اديكي قولتي...كام شهر...دول فترة طويييييلة جدااا رهف: طيب الامتحانات خلاص على الابواب واحنا الاتنين لازم نركز في مذاكرتنا وبعدين نبقى نشوف هنعمل ايه...اوعدني يا حازم المذاكرة والنجاح الاول وبعدين اي حاجة تانية حازم: علشان خاطر العيون الجميلة دي وصاحبتها الاجمل...اوعدك يا اجمل ما شافت عيني....اوعدك اني انجح بس علشان خاطرك.. رهف: لأ طبعا وعلشانك انت كماان كانت رهف محافظة عى هدوءها قدر الامكان... غير مصدقة لما حدث لها اليوم...لقد اعترف لها حازم بحبه ...انه يحبها...ولكن..هي ايضا تحبه ...لم تستطع ان تقولها كما قالها هو تأكدت مي جيدا مما يحدث وادركت كل شئ وتركت رهف في حالتها ولم تتناقش معها .... ذهبت رهف الى المنزل...وكل الافكار تدور في مخيلتها...لا تدري ماذا تفعل...وقررت ان تخبر روان بكل ما حدث حتى قبل ان تخبر مي.... دخلت المنزل واذا بها تجد رامي ابن خالتها جالسا مع امها وروان...دخلت رهف...القت عليه السلام...وجلست معه قلييييييلا من الوقت...ثم دخلت الى غرفتها بعد ادعائها التعب والارهاق حتى تنفرد بنفسها....... حازم...شعر بالكثير من الراحة النفسية بعد اعترافه لرهف بحبه الشديد لها وكم كان يتمنى ان يسمع منها هي ايضا هذه الكلمة ولكنه يعرف كم هي خجولة ولن تستطيع ان تقولها بهذه السهولة...ولكنه استشعرها من طريقة كلامها معه هو يعلم انها تحبه كما يحبها ولكن لا يهم ان تقولها الأهم ان تحسها....وهذا ما طمأن حازم كثييييييرا وبعث في نفسه الكثير من الامل في حياته........ |
ارجو قبول الاعتذار فاني متغيب حتي 21-6 دعواتكم بقي ليا وكل اللي زييا السلام عليكم في رعاية الله |
اقتباس:
باتوفيق إن شاء الله بس خليها 2/7 علشان أخواتك اللي في 3 ثانوي |
اقتباس:
حاضر ان شاء الله 2-7 |
جزاك الله خير اختي العزيزة طبعا مفيش حاجة هتعطلني عن المذاكرة
وشكرا علي متابعتك اهو ان شاء الله لما اعدي من تانية علي خير باذن الله :078111rg3::078111rg3::078111rg3: هو حضرتك في تالتة ما تخافش ربنا معاك وينجحك باذن الله اه انا فى تالتة ادعيلى بقى وان شاء الله على 30\6 نبقى نتابع باقى القصة |
اسف علي التاخير
الحلقة الثااااااانية عشر: دخلت رهف الى غرفتها وغيرت ملابسها وبعد فترة لحقت بها روان.... روان: مالك يارهف شكلك مش طبيعي ليه؟؟ رهف: انا مبسوطة اووووووي ياروان....النهاردة كان احلى يوم في حياتي كلها روان: خير يارهف ايه اللي حصل؟؟؟؟ رهف: حازم يا روان...حازم روان: حازم....ماله حازم ؟؟؟ رهف: قاللي بحبك...اعترفلي بحبه ياروان...حازم بيحبني ياروان وعايز يرتبط بيا.. روان: يااااه انتوا لحقتوا رهف: قاللي انه بيحبني من اول مرة شافني فيها من يوم حادثة العربية...وانا يا روان ..انا كمان بحبه...بحبه اووووي...بس طبعا مقدرتش اقوله روان: ايه الاحلام الوردية اللي انتي عايشة فيها دي...انتي متعرفيش اصلك ايه اللي حصل رهف: ايييييه؟ روان: ماما النهاردة قالتلي على حاجة هتدمر كل احلامك دي يا رهف....ماما عايزة تجوزك رامي ابن خالتك.... رهف: ايه......رامي....انا عمري م فكرت في رامي غير على انه اخويا مش اكتر....دة احنا متربيين مع بعض...ازاي ماما تفكر كدة بس؟؟ روان: بس ماما متحمسة للموضوع جداااا رهف: يعني ايه بقى؟؟ روان: مش عارفة يارهف...بس اعتقد كدة انك داخلة على حرب وربنا يستر بقى...بس خدي بالك امتحاناتك خلاص على الابواب...لازم تركزي مش وقت الحاجات دي خاالص حتى ماما هتأجل الكلام في موضوع رامي كمان لبعد الامتحانات متخلص رهف: ايه ياربي دة ....ايه العكننة دي بس...هي ناقصاك يا رامي....بس لازم تعرفوا بقى اني بحب حازم بحببببببببببه ومش هتجوز غيره انشاء الله ....هه روان: اعتقد انك لازم تنسي كل حاجة وتركزي في مذاكرتك وبسسسس رهف: انا خايفة اوووووي.....ربنا يستر لم تبدي روان اي رد فعل لأختها رهف...فهي لا تدري ماذا تفعل حتى تساعد هذه المسكينة....وايضا لا تعلم نية حازم....هل هو جاد كما اخبر رهف....ام انه يتسلى!!! ولن تستطيع روان ان تفعل اي شئ سوى ان تخبر والدتها ان تؤجل الموضوع الى ان تنتهي الامتحانات...... تذكرت رهف انها لم تخبر مي بأي شئ مما حدث وقررت ان تكلمها في الهاتف وتشكو لها مما حدث فهي صديقتها المفضلة رهف: الو ...ايوة يا مي ازيك عاملة ايه؟ مي: اهلا اهلا....ازيك يا رورو يا حبيبة قلبي....اخيرا افتكرتي تكلميني ..هه انا عايزة اعرف بقى ايه اللي بيحصل بالظبط؟؟؟؟ رهف: معلش يا مي...بس والله اللي حصل حصل بسرعة اوووووي وانا ملحقتش اقولك لأني اصلا كنت مصدومة مي: معلش يا رهف متنسيش ان الموضوع لسة جديد عليكي برضو رهف: ايوة طبعا يا مي....حازم النهاردة قاللي انه بيحبني....وعايز يرتبط بيا مي: ايوووووون يا سلام....اهه دة الكلام ولا بلاش رهف: استني بس متفرحيش اوي كدة مي : ايه في ايه بس؟؟؟؟ظ رهف: ماما عايزة تجوزني لرامي ابن خالتي مي: ايه...ازاي من نفسها كدة رهف: قالت لروان النهاردة وروان قالتلي ع الخبر المشئوم دة مي: تؤتؤتؤتؤ....طيب وبعدين يعني رهف: بعدين....والله منا عارفة حاجة خااالص مي: ممكن يارهف نأجل اي كلام في اي موضوع لبعد الامتحانات مش عايزين نضيع السنة رهف: عارفة يا مي وربنا يستر بقى مي: متعكننيش نفسك يابنتي....كله هيتحل على خير انشاء الله رهف: يااااااارب حاولت رهف ان تتحكم في نفسها كثيراااا حتى تنقضي فترة الامتحانات ولكنها طوال ذلك الوقت كانت تفكر فيمن ملك قلبها وعقلها وكل شئ ثابت على حاله والجميع في انتظار انتهاء الامتحاناااات..... |
الحلقة الثاااااااااااالثة عشر: اثر موضوع رامي على رهف ولكنها استطاعت ان تتحكم في اعصابها وفي نفسها حتى تمر فترة الامتحانات....لم تكن رهف قد اخبرت حازم بما جرى....وان ارتباطهم اصبح يواجه صعوبة حتى لا يؤثر ذلك سلبيا عليه اثناء الامتحانات وفي آخر يوم الامتحانات...كان من الضروري ان تخبر رهف حازم بما حدث... حازم: رهف ..انا كنت عايز رقم موبايل باباكي علشان اكلمه واحدد معاه معاد واقابله واطلب ايدك منه رهف: مستعجل على ايه بس يا حازم...طيب استنى لما النتيجة تطلع حازم: بصراحة مش قادر...عايز يبقى في ارتباط رسمي بيني و بينك رهف: طيب في موضوع كدة كنت عايزة اقولك عليه حصل من فترة كدة حازم: خير يا رهف...في ايه؟؟؟؟ رهف: ماما عاوزة تجوزني لرامي ابن خالتي .. حازم: ايه!!!!!!!!!!ازاي متقوليليش على حاجة زي دي؟؟وعايزاني استنى كمان لبعد الامتحانات....دة مستحييييييييل رهف: انا مش عارفة اقولك ايه يا حازم....انا خفت اقولك مكنتش عايزة حاجة تأثر عليك ايام الامتحانات...كنت خايفة عليك حازم: انا عارف انك كنتي خايفة عليا....معلش حصل خير....المهم هاتي رقم موبايل باباكي...حالااااااااا اعطته رهف رقم موبايل والدها وهي تعلم جيدا ان والدها لن يعترض على حازم ولكن المشكلة في والدتها....وبالفعل قرر حازم ان يكلم والد رهف ويحدد معه موعد حتى يأتي هو ووالده ووالدته ليطلب يد ابنته رهف.... حازم: آلو..الاستاذ محمد امين؟ محمد: ايوه انا ...اي خدمة يا افندم حازم: انا حازم احمد الفقي زميل رهف بنت حضرتك في الجامعة وكنت عايز استأذن حضرتك في معاد محمد: بخصوص ايه؟ حازم: بخصوص رهف...انا طمعان في موافقة حضرتك اني اشرفكم انا والاسرة واطلب ايد بنت حضرتك المصونة رهف محمد: اوي اوي...على العموم انا معنديش مانع...ممكن تتفضل تشرفنا يوم الخميس الساعة 7مساءا...يناسبك كدة حازم: طبعا يا افندم يناسبني جدا...انا متشكر جدا لحضرتك انتهت المكالمة وحازم يكاد يطير من الفرحة بسبب موافقة الاستاذ محمد امين والد رهف على مقابلته وطلب يد ابنته...ولكنه كان خائفا من تقدم رامي ابن خاله رهف لخطبتها وانتظر يوم الخميس بفارغ الصبر..... ذهبت رهف للمنزل ودخلت الى غرفتها مباشرة وتبعتها روان بسرعة.... رهف: حازم اخد تليفون بابا علشان يكلمه ويجي يطلب ايدي منه... روان: على طول كدة؟؟ رهف: انا قولتله على موضوع رامي و دة اليي خلاه يستعجل اكتر....تفتكري ايه اللي هيحصل؟ انا خايفة اوووووووي روان: ربنا يستر ...هو اكيد بابا مش هيرفض اي حاجة هتكون سبب في سعادتك... رهف: انا عارفة كدة كويس...بس المشكلة بقى في ماما ....ربنا يستر اوووووووي |
جميييييييييييله جداااااااا القصه
منتظر التكمله بفارغ الصبر |
جميلة جدا
ياريت متتاخرش علينا بقى |
بجد جميله جداا جدااا
منتظرين التكمله |
فين الباقي الامتحانات خلصت
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.