ا.ا.ا.. بعد ترشحه لرئاسة الجمهورية .. أول ظهور للدكتور محمد سليم العوا .. ادخل وشاهد
 

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

لا اصلى لسه صغير شوية عندي يادوب 15 سنة داخل اولى ثانوى :d

[

البرادعي : يجمع عليه العلمانيون لأنه علماني ولا عيب في الرجل غير أنه .................... كلكم تعرفون
الشيخ حازم : يجمع عليه معظم السلفيون وأنا كنت أتمني أن أكون معهم .
شفيق : يجمع عليه البائدون من أنصار الحزن الوثني وأحمد الله لست معهم .
عمرو موسي : حبة من هنا وحبة من هنا لكنه وجه مألوف من زماااااااااااان لم نري من قديمه ما يسرنا
وباقي الأسماء فمن يجمع عليهم لا يتعدي المئات
أما محمد سليم العوا
فبإذن الله يجمع ذلك كله فهو رجل قانون ومتحدث لبق وفاهم وعنده كاريزما ومسلم وسطى مستنير ونظيف اليد وحسن السمعة و لديه قبول وراجل دوغرى ووطنى وبيعشق مصر وكاتب ومفكر وكان فى التحرير ومالوش فى السيديهات و اكل عيش اسمر من بتاعنا وركب اتوبيسات و مانزلش بالبارشوت ومش من الفلول او الذيول و معندوش دقن خالص لاطويلة ولاقصيرة وشعره مش منكزش ولابس حظاظةفى ايده و كلامه موزون مصحصح ومش نايم على نفسه و ماراحش الكسب غير المشروع ومالبسش البدلة البيضا ومكانش رئيس حزب لمدة يوم واتحل حزبه بصراحةمش عارف المطلوب ايه عشان الناس تختاره رئيس

يارب وفقه لانه فعلاً رجل محترم وكويس

يجمع بين كل حاجه احنا عيزنها

بجد يارتني انا كمان اقدر انتخب :(

كل الكلام دا صح ان شاء الله ربنا هيوفقه

انه رجل عظيم وله حديث صادق وان شاء الله ندعوا له ونقف معه

انا شفت اللقاء
ولكنى لم اقتنع حتى الان سوى ب الدكتور حازم صلاح ابو اسماعيل

و انا مثلك تماما

وماله الدكتور حازم برده راجل فاضل .. والاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

أفتى الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية بجواز تولي المسيحي منصب الرئاسة في مصر، ردًا على سؤال لأحد المواطنين حول مشروعية ذلك، لكن بشرط توافر الكفاءة التي اعتبرها المعيار الأول في الاختيار وليس الدين، خاصة بعد رفع ما عرف تاريخيًا بـ "عقد الذمة" الذي انتهى في عام 1852م ودخلت البلاد في طَور جديد من المواطنة.

وقال إن مصر تتميز بأن الغالبية العظمى الساحقة من سكانها هم من المسلمين، لكن يوجد هناك أيضًا مسيحيون باختلاف طوائفهم ومن اليهود أيضًا، وأصبح المسيحي يدخل الجيش واليهودي أيضًا، وبالتالي "يجوز له أن يتقدم بكل ما للمواطن ويأخذ حقوقه"، لأنه "مع وجود الدولة الحديثة تساوى الناس جميعا في الحقوق والواجبات فأصبح المسيحي يتولّى قيادة في الجيش أو الشرطة أو المحافظات أو في أي من دواوين الحكومة".

وأكد أنه ينبغي أن يكون الاختيار، بناء على "الكفاءة والكفاية وليس الدين"، مشيرًا إلى أنه "إذا كانت هناك كفاءة وكفاية لمنصب معين، وبما في ذلك رئيس الجمهورية فإنه يجوز لأي مواطن أن يتقدم ويترشح للانتخابات الرئاسية طبقًا للدستور الذي خلى عن التمييز بناء على العقيدة".

مع ذلك، قال المفتي إن هناك إشكاليتين تتعلقان بتلك المسألة، الأولى أن التصويت سيذهب للمرشح المسلم في الانتخاب الحر، بحكم أن أغلبية المصريين مسلمون، مدللاً على ذلك بأنه في دولة مثل الولايات المتحدة لم يصل عبر تاريخها رئيس إلى البيت الأبيض رئيس من خارج طائفة البروتستانت، باستثناء الرئيس الأسبق جون كينيدي، وكان من الكاثوليك، والرئيس الحالي باراك أوباما من الأنجلو ساكسون.

أما الإشكالية أخرى- كما يقول المفتي- فتتعلق بقضية الفقه، لأن البعض لا يريد أن يولي المسيحي ولاية عامة وهذا عبر التاريخ الإسلامي كان في الخلافة العظمى بدون شك، لأن الخلافة فيها خلافة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لهذا لا يجوز أن يكون إمام الصلاة مسيحيا مثلا، كما لا يجوز أن يكون إمام الصلاة في الكنيسة مسلما لأن هذا يحتاج إلى شروط إيمانية.


... وما رأيكم لو تولى النصرانى حكم مصر