اخيرا التنظيم والادارة ترد علينا لتقول ما ياتي حول الدرجات الماليه
 

فاكرين الكلام اللي كتبته عن الدرجات الماليه والشكاوي المقدمه قمت بكتابة رقم شكواي ووجدت الرد الاتي انقله لكم للافادة ومن الممكن ان يقوم كل من ارسل الشكوي ان يعرف ردهم عليها بنفسه
الاستفسار عن موقف الشكوى

يرجى ادخال رقم الشكوى
رقم الشكوى:8970 موضوع الشكوى:تم تعيينا بالقرار 53 والصادر بتاريخ 14/2/2011 من وزير التعليم وتم تطبيقه ولكن عندما سالنا علي الدرجات الماليه قالوا لنا لايوجد لكم درجات ماليه فكيف يكون تعيين بدون درجه ماليه نرجو التوضيح هل لنا الحق في الدرجات الماليه وهي الثالثه وان كان كذلك متي تصل الدرجات الماليه لنا وهل نحن معينون مثبتون علي الدرجه الثالثه التخصصيه ام هو مجرد مسكنات ارجو بحث شكواي حيث تخص اكثر من معلم في مختلف محافظات مصر العربيه وشكرا لحضراتكم ارجو الرد علي عنوان بريد الالكتروني الرد:تم دراسة الشكوى والرد عليها التعليق:موضوع ترقية الشاغليين لمجموعة وظائف التعليم معروض على مجلس الدولة عن طريق وزارة التربية والتعليم ولم يتم البت فيه حتى الآن لذا يرجى الانتظار اما فيما يتعلق بالدرجة الماليه للمعلم والذى يتم تثبيتة عليها بالوزارة فهى تعادل الدرجه الماليه الثالثه مع استصحاب اقدميه سنتين ومنحه بدل اعتماد بمقدار 50% وذلك وفقا لجدول معادلة وظائف التعليم المرفق بالقانون 155 لسنة 2007 تاريخ الرد:22/06/2011



http://www.caoa.gov.eg/images/arabic/top.gif

الرد:تم دراسة الشكوى والرد عليها التعليق:موضوع ترقية الشاغليين لمجموعة وظائف التعليم معروض على مجلس الدولة عن طريق وزارة التربية والتعليم ولم يتم البت فيه حتى الآن لذا يرجى الانتظار اما فيما يتعلق بالدرجة الماليه للمعلم والذى يتم تثبيتة عليها بالوزارة فهى تعادل الدرجه الماليه الثالثه مع استصحاب اقدميه سنتين ومنحه بدل اعتماد بمقدار 50% وذلك وفقا لجدول معادلة وظائف التعليم المرفق بالقانون 155 لسنة 2007 تاريخ الرد:22/06/2011

يعنى اية برضو مش فاهم اية تعادل الدرجة الثالثة يعنى

يعني الدرجات موقوفه ع الجميع العاملين بالتعليم من ساعة صدور قانون الكادر يعني ممكن تلاقي الناظر بتاعك كان لازم يترقي مثلا للدرجه الاولي من سنتين ولا ثلاثه ولكنه لم ينتقل للدرجه الاعلي حتي الان واصبح الامر يدرس في مجلس الدوله ولم يبت فيه كانت صيغتي هي الصيغه الانسب لذلك كان الرد عليها وافيا كافيا اما باقي ارقام الشكاوي فقد كانت تنقصها الصياغه الجيده والبيانات الوفيرة لذا لم يتم الرد عليها ده رابط الموضوع بتاع الشكاوي وممكن كل واحد يعرف رقم شكواه هيجد ان صياغتها غير جيده لذلك لم يتم الرد عليها
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=324397
وادي مثال بسيط لشكوي
رقم الشكوى:8980 موضوع الشكوى:نحن المعلمون الجدد والمعينون بقرار56بتاريخ14/2/2011..هل نحن علي درجه ماليه? أم ليس لنا درجه ماليه الرد:استيفاء بيانات من جهة عمل الشاكى التعليق:جارى بحث موضوع شكواكم مع مديرية التنظيم والإدارة بمحافظة المنيا وسوف نوافيكم بنتيجة البحث والدراسة تاريخ الرد:22/06/2011واعتقد دي بتاعت الاخ علي مشرف المنتدي

علي فكرة ده تثبيت نهائي ولا ولن ولم يكون هناك اي درجات في 7 ولا في 8 لان الامر منتهي خلاص بلاش احلام واوهام هو ده التثبيت ولو مش عاجبك اشتكي هههههههههههههههههههههههههههههه

اتفق مع حضرتك في هذا الراي لان في ناس كتيرة اساسين متاخرين في الدرجة من حقهم الدرجة الاعلي ولم تصدر لهم .واحنا متثبتتين علي الدرجة الثالثة (مايعادلها )لحين البت في موضوع الدرجات المالية لوزارة التربية والتعليم ككل وليس المعينين الجدد
كلام منطقي وصحيح وفي الحد الادني هينطبق علينا الدرجة الثالثةحيث اننا امتحنا الكادر وتم صرف 50% كادر

والله الموفق...................

ايوة صح كده ياريت نهدي بقي

درجات ايه اللي موقوفه منذ تطبيق قانونالكادر ده كلام مش صحيح علشان انا معايا ناس في المدرسه أخذوا الدرجه الثانية في 1-7-2011 و ده كمان مكتوب لهم في صحيفة الأحوال الالكترونية يعني مفيش درجات موقوفه ولا حاجة و يا ريت محدش يستخف بعقولنا تاني

ان شاء الله كلنا هنستفاد ديه ثوره الشعب ضد الظلم وللعداله الاجتماعيه يا جماعه تفاءلو دلوقتي احنا لما بنقبض بنقبض علي اساس ايه مش علي اساس درجه تالته يبقه ازاي ملناش درجات ماليه يا جماعه

سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما سلاما

اية الالفاظ دى

في حاجة عندنا اسمها بدل النقدي ودي محدش بياخدها الا اذا كان اساسي
في الاول المدرسين عندنا كانو بيتسكنو علي وظيفة معلم وبعد كام شهر بتجيلهم الدرجة وبعد كده بياخدو فيه البدل النقدي
احنا بقي كان تاريخ تعيينا هو تاريخ الدرجة

انا متفق معكم انه لا توجد درجات مالية شكلها كده لا في 7 ولا 8 ولا 9 حتي ياتي فرج الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الإيمان هو حياة القلوب والأبدان ، وبلسم السعادة ، ومناط النجاة في الدنيا والآخرة ، فهو يورث القلوب طمأنينة ، والنفوس رضى ، وكلما تدرج العبد في مراتب الإيمان ذاق طعمه ، ووجد حلاوته ، واطمأنت نفسه به
قال صلى الله عليه وسلم :
( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار )
متفق عليه.
وحقيقة الإيمان الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم تقوم على ثلاثة أركان ، إذا سقط أحدهما بطل الإيمان من أساسه ، وهذه الأركان هي :
1- اعتقاد القلب.
2- وقول اللسان.
3- وعمل الجوارح.
قال الإمام الشافعي: " وكان الإجماع من الصحابة ، والتابعين من بعدهم ممن أدركنا :
أن الإيمان قول وعمل ونية لا يجزيء واحد من الثلاثة عن الآخر
فالركن الأول ( اعتقاد القلب ) يشمل أمرين اثنين لا بد من تحققهما :
الأول :إقرار القلب ، والمقصود به اعتراف القلب بأن ما أخبر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم حق ، وأن ما حكما به عدل ، لا يخالط ذلك الاعتقاد شك ولا ريب .
الثاني : عمل القلب ، والمقصود به ما أوجبه الله عز وجل على العبد من أعمال القلوب كحب الله ورسوله ، وبغض الكفر وأهله وغيرها ، فكل هذه تدخل في عمل القلب.
والأدلة على اشتراط اعتقاد القلب كثيرة نذكر منها ، قوله تعالى :
{ قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم }
( الحجرات : 14)
ومنها قوله تعالى :
{ لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان }
(المجادلة:22)
فتأمل قوله تعالى :
{ أولئك كتب في قلوبهم الإيمان }
حيث جعل القلوب محل الإيمان وموطنه.
فكل هذه الأدلة وغيرها كثير يدل على أن إيمان القلب هو أصل الإيمان ومادته ، ومن ضيع إيمان القلب فلا إيمان له بل هو معدود من الزنادقة والمنافقين .
وأما الركن الثاني : فهو الإقرار باللسان
قال صلى الله عليه وسلم :
( أمرت أن أقاتل الناس ، حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقها )
متفق عليه .
قال الإمام النووي في شرح الحديث : " وفيه أن الإيمان شرطه الإقرار بالشهادتين مع اعتقادهما ... "
وقال الإمام ابن تيمية : " وقد اتفق المسلمون على أنه من لم يأت بالشهادتين فهو كافر "(الإيمان 278 ).
والمقصود بالشهادتين ليس مجرد النطق بهما ، بل التصديق بمعانيهما والإقرار بهما ظاهرا وباطناً فهذه الشهادة هي التي تنفع صاحبها عند الله عز وجل .
وأما الركن الثالث :
فهو عمل الجوارح والمقصود به فعل ما أمر الله به ، وترك ما نهى الله عنه . والأدلة على دخول هذا في الإيمان أكثر من أن تحصى ، فنذكر بعض ما يحصل به المقصود ، فمن ذلك قوله تعالى :
{ إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون }
(الحجرات:15)
فقد وصفهم الله بصدق الإيمان لإتيانهم بالأعمال الصالحة ، التي هي لازم عمل القلب وثمرته
ومنه أيضا قوله تعالى :
{ إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلونالذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم }
( الأنفال:4)
فتأمل كيف وصفهم الله بأنهم المؤمنون حقاً لما أتوا بالأعمال الصالحة ، فدل على دخول الأعمال الصالحة في الإيمان وأنها جزء منه .
وقال صلى الله عليه وسلم :
( آمركم بالإيمان بالله وحده ، أتدرون ما الإيمان بالله وحده ؟
قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : شهادة ألا إله إلا الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وأن تعطوا من الغنائم الخمس )
متفق عليه .
فقد فسر صلى الله عليه وسلم الإيمان في الحديث بالعمل الصالح .
ومنه قوله صلى الله عليه وسلم :
( الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون شعبة ، فأفضلها ، قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان )
رواه مسلم.
وقد اعتنى الأئمة بهذا الحديث، وعدوه أصلاً لإدخال الطاعات في الإيمان ، وعدوها من شعبه
وفي هذا الحديث بيان أن الإيمان أصل له شعب متعددة ، وكل شعبة تسمى إيماناً ، فالصلاة من الإيمان ، وكذلك الصوم والحج والزكاة ، والأعمال الباطنة كالحياء والتوكل ... وهذه الشُعَبُ منها ما يزول الإيمان بزوالها كشعبة الشهادة ، ومنها ما لا يزول بزوالها كترك إماطة الأذى عن الطريق ،وبينهما شعب متفاوتة تفاوتا عظيماً ، منها ما يلحق بشعبة الشهادة ويكون إليها أقرب ، ومنها ما يلحق بشعبة إماطة الأذى ويكون إليها أقرب.
هذه هي حقيقة الإيمان، وتلك هي أركانه ، والعلاقة بين إيمان القلب وإيمان الجوارح علاقة تلازمية ، بمعنى أنه لا يمكن أن يدعي عبد الإيمان بقلبه ، ثم يظل معرضا لا يعمل صالحا ، ولا ينتهي عن منكر ، فإن هذه الدعوى مع كونها غير نافعة شرعا ، إلا أنها كذلك غير موجودة واقعاً ، ذلك أن من وقر الإيمان في قلبه انطلقت جوارحه بالعمل ولسانه بالشهادة
قال الحسن البصري رحمه الله تعالى :
ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي ولكن شيء وقر في القلب وصدقه العمل ".