![]() |
العلمانيون فى مواجهة الإسلام
http://www.almesryoon.com/images/%D8...9%81%D9%8A.jpg لواء د. عادل عفيفي | 20-06-2011 01:02 هذه دراسة قيمة للكاتب الأستاذ محمد يوسف عدس تعبر عن واقع العلمانيين فى مصر الآن ،الذين نزلوا بكل قواهم وأجهزتهم الإعلامية، يخيفون الناس مما يسمونه الزحف الإسلامي، ومن الدولة الدينية، و هذا الذي يتحدثون عنه ليس أكثر من كائن خرافى يعشش فى عقولهم فقط،لأن الدولة ذات المرجعية الإسلامية هى دولة مدنية حتى النخاع.. وهى كأي دولة مدنية أخرى فى العالم تقوم على الديمقراطية والعدالة وسيادة الشعب.. وعلى التعددية الحزبية وحرية الرأي وحرية العقيدة.. ولكن ميزتها أنها توفر للأقليات الدينية والعرقية مثل جميع المواطنين بلا استثناء أن يعيشوا حياتهم أحرارا مطمئنين وفقا للإطار الأخلاقي الذى لا يتعارض مع قيمهم التى يعتزون بها.. والعجيب أنه فى الوقت الذى بدأ المفكرون فى الغرب يعيدون النظر فى العلمانية ويتنبّهون إلى تناقضاتها وآثارها المدمّرة فى مجتمعاتهم ، يصعّد العلمانيون عندنا حملاتهم الدعائية للعلمانية باعتبارها المنقذ والخلاص من كل عللنا السياسية والاجتماعية . فلننظر إلى مايقوله مفكر محترم من الغرب، هو"جون كين" الأستاذ بجامعة وستمنستر بلندن.. فقد تحدث عن مفهوم جديد يطلق عليه "ما بعد العلمانية"، فهو يرى أن العلمانية لم تفِ بوعودها بشأن الحرية و المساواة إذْ تنتشر العنصرية والجريمة فى البلاد الغربية التى ترسّخت فيها العلمانية.. وأخفقت في العالم الثالث حيث تحالفت الأنظمة العلمانية مع الاستبداد والقوى العسكرية.. ولم تؤد إلى الجنّة العلمانية الموعودة.. إذن نحن أمام موقف مثير للعجب: ففى الوقت الذى تتعالى فيه صيحات كثرة من الكتاب والسياسيين الذين يرفعون راية الخلاص العلمانية فى مصر، فى هجوم شرس ضد الإسلاميين، وضد التوجّهات الإسلامية نجد أن العلمانية فى الغرب قد أصبحت موضع مراجعات قوية.. وأصبح حضور الدين في الشأن العام أمرا ظاهرا ومتغلغلا فى مفاصل الحياة السياسية والاجتماعية.. حتى أننا يمكن أن نقول مطمئنين بأننا نشهد نهاية مرحلة كانت العلمانية فيها تعتبر قدرا محتوما لتطوير المجتمعات الحديثة. نحن الآن فى مرحلة لم تعد للعلمانية فيها تلك القداسة التقليدية؛ ففى أمريكا يوجد تيار مضاد لسيادة العلمانية ويعمل لعودة الدين.. حيث يتعاظم دور التيارات الإنجلية المتشددة والأصولية الجديدة فى السياسة الأمريكية.. وقد تجلّى أثر هذا واضحا في انتخاب ريجان، وبوش الأب وبوش الإبن على التوالى.. الجدل الآن دائر فى الغرب حول مسألتين: علاقة الدين بالحداثة فى ضوء فكرة تقليدية كانت ترى أن التحديث سيؤدي إلى إقصاء الدين عن الحياة، والثانية: هو تلك العلاقة التي يراها العلمانيون المتطرفون حتمية بين العلمانية والديمقراطية.. أما فيما يخص المسألة الأولى.. فنلاحظ أنه قد ساد فى الماضي اعتقاد بين المثقفين وعلماء الاجتماع الغربيين بأن عملية التحديث هى التى ستؤدى حتما إلى إقصاء الدين عن الحياة، ومن ثم دأب هؤلاء على مدى عقود من الزمن يؤكدون أن الدين فى أُفول .. غير أن تلك العودة للدين كما أشرنا قد زعزعت هذه التصورات الصلبة وأدت إلى ظهور ردّة فعل مسرفة في الاتجاه المعاكس، تجدها واضحة عند "رودني ستارك" (أحد أبرز علماء الاجتماع الديني) حيث يقول: " الأجدر بمبدأ العلمنة أن يُلقى في مقبرة النظريات الفاشلة، وأن العلمانية قد أشرفت على نهايتها". لذلك لا بد من الاعتراف بأن عملية التحديث خلال القرن الماضى قد أثبتت خطأ فكرة إمكانية إقصاء الدين، أو أن التحديث سيؤدي إلى تنحية الدين عن المجتمعات بالضرورة، والأدلة على ذلك كثيرة، لعل أبرزها ما نشهده فى إسرائيل حيث تتعاظم النزعة الدينية المتطرفة خصوصا تحت حكم الليكود.. الذين يصرّون على أن يعترف الفلسطينيون بإسرائيل دولة مقصورة على اليهود.. ويسنّون تشريعات وقوانين لإجبارهم على هذا الاعتراف، وخرج الرئيس الأمريكى أوباما يروّج فى خطابه إلى الأمريكيين والعالم من ورائهم ليهودية دولة إسرائيل.. يعنى دولة مقصورة على عنصر واحد ودين واحد.. هم اليهود...! الإسلام وحده يقف متفرّدا بخصوصية لا يشاركه فيها دين آخر وهى خصوصية يكره العلمانيون الأقزام أن يعترفوا بها، ولكن للعجب نجد أن بعض المفكرين الغربيين الكبار مثل" إرنست جِلنر" Ernest Gellner وهو فيلسوف وعالم أنثروبوجيا، وكان أستاذا فى جامعتي لندن وكامبريدج، يلحظ هذه الخصوصية ويتحدث عنها بإفاضة فى كتاب له بعنوان "المجتمع المسلم" يتساءل فيه باندهاش عن سر هذه القدرة العجيبة للإسلام الذى لا ينحنى للعلمانية التى اكتسحت العالم..؟؟ ويتساءل: لماذا ينفرد هذا الدين بقدرة هائلة على مقاومة العلمنة..؟! ثم يخلص فى تحليلاته إلى أن هذا الإسلام ينطوي على إيمان روحي بالغ العمق، حتى أصبح هو الدين الوحيد القادر على تحدي زحف العلمنة بشكل كلّي وكاسح. ويضيف جلنر قائلا: "إن الإسلام يكشف لنا بوضوح أنه قادر على إقامة اقتصاد عصري، قادر على احتضان المبادئ التكنولوجية والتعليمية والتنظيمية المناسبة، يتبناها ويعمل على تمثّلها.. وتوحيدها مع الإيمان الراسخ بالإسلام، بكل ما يملكه من قوة وانتشار..." . ويردّالفيلسوف المسلم على عزت بيجوفيتش على العلمانيين والماركسيين بأن من أراد أن يبحث عن العدل الحقيقي فى ذروته والعدالة الاجتماعية فى أعظم تجلياتها فلينظر فى الإسلام . يتبين لنا من هذه الحقائق أنه إذا كان إقصاء الدين من الحياة والمجتمع ليس شرطا للحداثة و التحديث، فإن العلمانية بدورها ليست شرطا للديمقراطية، كما يزعم العلمانيون المصريون.. فالعلمانية لم تعد الحقيقة الواحدة و"الخيار الأوحد" الذي يدّعون أنه لا بد منه لتقدّم المجتمعات. بل إن "جون كين" الذى أشبع العلمانية بحثا وتحليلا لا يخفى شكوكه فى مزاعم العلمانية .. ويطرح هذه الشكوك فى صيغة تساؤلات استنكارية عما إذا كانت العلمانية تحول بالفعل دون حرية التفكير في الديمقراطية نفسها...؟!، بل يرى أكثر من هذا أنها قد تحولت إلى عقيدة سياسية منغلقة على نفسها غير قابلة للتواصل مع الأفكار الأخرى المخالفة.. إن العلمانيين فى مصر لديهم الرغبة العارمة لإعادة الدكتاتورية إلى مصر تحت مسميات زائفة.. فهم لا يزدهرون إلا فى ظل الدكتاتوريات، ويعلمون علم اليقين أنهم أقليات مكروهة لا يريدهم الشعب المصري ولا يثق فيهم. إنهم يبحثون عن شرعية أجنبية خارج وطنها، ولا مانع عندها أن تعود مصر إلى مجرد أداة طيّعة فى قبضة القوى الغربية الصهيونية. والموقف الانتهازي المعادى للإسلام من جانب العلمانيين المصريين صريحا مفضوحا، فهم يلهثون دائما وراء سند أجنبي يستقْوون به على الشعب، لا يعبئون بالحرية أو اللبرالية أو الديمقراطية كما يزعمون.. ولا يهمهم إلا مصالحهم الخاصة.. وأن تمتلئ جيوبهم بعطايا وهدايا القوى الأجنبية التى تنفق بسخاء على أعداء الإسلام وأعداء التوجّهات الإسلامية، تحت عباءة دعم الديمقراطية ودعم هيئات ومؤسسات المجتمع المدني. |
جزاك الله خيرا
|
اقتباس:
وإياك أخى الكريم ، و بارك الله فيك ، وزادك علما ، وجعل ما تقدم خالصا لوجه وزادا لحسن المصير إليه ، إنه بكل جميل كفيل وهو حسبنا ونعم الوكيل . |
الإسلام وحده يقف متفرّدا بخصوصية لا يشاركه فيها دين آخر وهى خصوصية يكره العلمانيون الأقزام أن يعترفوا بها، ولكن للعجب نجد أن بعض المفكرين الغربيين الكبار مثل" إرنست جِلنر" Ernest Gellner وهو فيلسوف وعالم أنثروبوجيا، وكان أستاذا فى جامعتي لندن وكامبريدج، يلحظ هذه الخصوصية ويتحدث عنها بإفاضة فى كتاب له بعنوان "المجتمع المسلم" يتساءل فيه باندهاش عن سر هذه القدرة العجيبة للإسلام الذى لا ينحنى للعلمانية التى اكتسحت العالم..؟؟ ويتساءل:
لماذا ينفرد هذا الدين بقدرة هائلة على مقاومة العلمنة..؟! ثم يخلص فى تحليلاته إلى أن هذا الإسلام ينطوي على إيمان روحي بالغ العمق، حتى أصبح هو الدين الوحيد القادر على تحدي زحف العلمنة بشكل كلّي وكاسح. |
ويضيف جلنر قائلا: "إن الإسلام يكشف لنا بوضوح أنه قادر على إقامة اقتصاد عصري، قادر على احتضان المبادئ التكنولوجية والتعليمية والتنظيمية المناسبة، يتبناها ويعمل على تمثّلها.. وتوحيدها مع الإيمان الراسخ بالإسلام، بكل ما يملكه من قوة وانتشار..." . ويردّالفيلسوف المسلم على عزت بيجوفيتش على العلمانيين والماركسيين بأن من أراد أن يبحث عن العدل الحقيقي فى ذروته والعدالة الاجتماعية فى أعظم تجلياتها فلينظر فى الإسلام . |
إن العلمانيين فى مصر لديهم الرغبة العارمة لإعادة الدكتاتورية إلى مصر تحت مسميات زائفة.. فهم لا يزدهرون إلا فى ظل الدكتاتوريات، ويعلمون علم اليقين أنهم أقليات مكروهة لا يريدهم الشعب المصري ولا يثق فيهم. إنهم يبحثون عن شرعية أجنبية خارج وطنها، ولا مانع عندها أن تعود مصر إلى مجرد أداة طيّعة فى قبضة القوى الغربية الصهيونية. |
والموقف الانتهازي المعادى للإسلام من جانب العلمانيين المصريين صريحا مفضوحا، فهم يلهثون دائما وراء سند أجنبي يستقْوون به على الشعب، لا يعبئون بالحرية أو اللبرالية أو الديمقراطية كما يزعمون.. ولا يهمهم إلا مصالحهم الخاصة.. وأن تمتلئ جيوبهم بعطايا وهدايا القوى الأجنبية التى تنفق بسخاء على أعداء الإسلام وأعداء التوجّهات الإسلامية، تحت عباءة دعم الديمقراطية ودعم هيئات ومؤسسات المجتمع المدني. مقالة أكثر من الرائعة سلمت يداك يا أبو إسراء وسدد رب الكون خطاك . |
جزاكم الله خيرا ، وشكر لكم ما تقدمونه لخدمة الإسلام .
|
http://www.facebook.com/video/video....84495188259568
حرب العلمانية على الاسلام |
ان كنتم تقصدوا العلمانيه فانا ضدها شكلا وموضوعا مثلما ايضا انا ضد السلفيين شكلا وموضوعا:049gc0::049gc0:
|
والعجيب أنه فى الوقت الذى بدأ المفكرون فى الغرب يعيدون النظر فى العلمانية ويتنبّهون إلى تناقضاتها وآثارها المدمّرة
فى مجتمعاتهم ، يُصعّد العلمانيون عندنا حملاتهم الدعائية للعلمانية باعتبارها المنقذ والخلاص من كل عللنا السياسية والاجتماعية . ونسوا أن لنا ديناً أقام اقوي دولة واعدل دولة علي كل المستويات العلمية والثقافية والإجتماعية عرفها التاريخ أجمع |
اقتباس:
بارك الله فيك أخى الحبيب الأستاذ /خالد سليمان |
اقتباس:
|
اقتباس:
لن تجد العلمانيه مصر مسرحا لتلعب فيه ستبقى مصر اسلاميه دستورها المصدر الرئيسى والاساسى للتشريع فيها هو الدين الاسلامى والقرآن |
اقتباس:
ستبقى مصر إسلامية الهوية ، وسوف نعدل المادة الثانية لتكون الشريعة الإسلامية وليس مبادىء الشريعة هى المصدر الرئيسى للتشريع . |
اقتباس:
لن تجد العلمانيه مصر مسرحاً لتلعب فيه ستبقى مصر إسلاميه دستورها المصدر الرئيسى والاساسى للتشريع فيها هو الدين الاسلامى والقرآن والسنة النبوية الصحيحة المطهرة |
اقتباس:
|
المسجيه فى مواجهه الاسلام
اليهوديه فى مواجهه الاسلام |
اقتباس:
|
لست علمانيا ولا مسيحيا ولا يهوديا
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
جزاك الله خيرا يا أبا إسراء ونفع بك وجعلك الله شوكة في حلق من يتعدى على الإسلام والمسلمين
|
اقتباس:
اللهم انصر دينك و كتابك ورسولك وشرعك وعبادك المؤمنين . |
اقتباس:
|
العلمانيون الآن يقولون أن من قاموا بالثورة هم شباب ليبرالى ، ونسى هؤلاء أن صور الشهداء تظهر بما لا يدع مجالا للشك أن أغلب من استشهد تبدو عليه ملامح الفقر وأنهم من عامة الشعب الصابر ، وأرادوا من وراء ذلك خطف الثورة . |
فيديو خطير جدا يسعى العلمانين لحذفه لأنه فضحهم. http://www.youtube.com/watch?feature...&v=WU85gV5Ul4U |
اقتباس:
يا مسلمون من أراد منكم حكما علمانيا فليشاهد هذا الفيديو ليعرف أى مستنقع سوف تكون دولة العلمانيين . حزاك الله خيرا |
بارك الله فيكم جميعا
|
اقتباس:
ليبراليه الثوره يقصد بها انها لم تقم على اساس الدين او المله او الطائفه شباب حر ثار من اجل الظلم لم يقصد نصره الدين ولا عوده الاقصى ولا عوده الحكم الاسلامى ثار فقط من اجل رفع الظلم عن كاهله ووفقه الله بقدرته وان كان طبعا لكل شىء سبب ولكن الله مسبب الاسباب والقادر على كل شىء وان كان هناك من يحاول سرقه الثوره فاعتقد انهم من قام بتكفير الخروج فى المظاهرات احب فقط ان اوضح لك ان اغلب من خرج لا تبدو عليه علامات الفقر ولكن اغلب المصابن بفقد اعينهم والمصابيم خريجوا الجامعات الامريكيه والكنديه والجامعات الخاصه خانك التعبير اخى ابو اسراء انا تذكر جيدا احداث الثوره |
اقتباس:
فقير وليبرالى ! إذن جمع بين فقرى الدنيا والآخرة ! |
اه يا قلبى!
مش عارف ليه كلنا بقينا كاننا بنلعب على الكاس ومفيش غير فريق واحد هيكسب..! والباقى كله هيتشال من الدورى الممتاز ويروح الدرجة التانية |
اقتباس:
لست موكل من احد للدفاع عن احد نحن نذكر الوقائع ونربطها ببعض لتفسير الحاضر والمستقبل الليبراليين الشباب الحر هو من قام بالثوره |
** أخي / أختي
* لا تكتب( إنشاء الله) ... بل اكتب ( إن شاء الله ) * لا تقل ( لا حول الله ) بل قل ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) * لا تقل( يالهوى )... بل قل( يا إلهى ). * لا تقل ( البقيه فى حياتك )... بل قل( البقاء لله ). * لا تكتب ( اللة أو واللهى ).. بل اكتب ( الله أو والله ) ** بالله عليكم احذروا ، وانشروا تؤجروا |
|
جزاكم الله خيرا
|
العلمانية المصرية هي علمانية لا مثيل لها في العالم.. ففي حين تنحاز العلمانية الغربية على تنوعها، إلى الهوية الثقافية والحضارية للغرب المستندة إلى اليهودية والمسيحية، فإن العلمانية المصرية معادية لهوية بلدها التي تستقى من العروبة والإسلام.. وفي حين تتصدى العلمانية الغربية للتنامي الإسلامي الرمزي مثل الحجاب والمساجد وما شابه.. باعتبارها ذات مضمون رسالي لثقافة وحضارة حية ومغايرة وتهدد أوروبا في هويتها الأصلية.. فإن العلمانية المصرية تتحالف مع أي نشاط طائفي للأقليات الدينية يستهدف تزوير وتزييف هوية مصر الحضارية، وهي مفارقة بالغة الخطورة يضع العلمانية المصرية موضع الاتهام المباشر باعتبارها قوى معادية للأمن القومي المصري.
|
اقتباس:
على كل ده دول كفره وملحدين انتم مين ؟؟؟ ممكن تقوللى عشان اعرف انت بتتكلم باسم مين وضد مين ؟؟؟؟ |
|
|
ربنا ينصر الاسلام ويدمر اعداؤه اللهم امين
|
اقتباس:
|
اقتباس:
فقط يا عزيزى تذكر موقفك أيام الثورة من الثورة تذكر بماذا كنت تطلق عليها .. ( الفتنة الكبرى ) ؟؟ أنسيت ؟؟!! تذكر من فى هذا المنتدى كان يدعو ويحرض للثورة واستمات من أجل الدفاع عنها تذكر فقط أنك أشهدت اعضاء هذا المنتدى أمام الله أن السلفيون أبرياء مما سيحدث فى مصر تذكر أنك ومن على منهج كنتم تهاجمون العلمانيون والليبراليون بسبب الدعاية لهذه الثورة فقط تذكر يا عزيزى .. وكن شجاعا واعترف بموقفك وموقف أقرأنك .. فقط كن شجاعا واذكر موقف أضدادك تحياتى لك |
اقتباس:
لا حول ولا قوة إلا بالله وكأنك تتحدث بتفويض إلهى وكأن الله اعطاك توكيلا عاما لتقرر من يدخل الجنة ومن يدخل النار من أنت بجانب النبى الذى قال الله له فى قرأنه ( ليس لك من الأمر شئ أو يعذبهم أو يتوب عليهم ) ؟؟ الله يخبر رسوله بأنه ليس له من الأمر شئ .. والأية كانت فى كفار قريش أم حضرتك فتقرر وتقول إذن جمع بين فقرى الدنيا والآخرة ... وكأن الامر حقيقة مطلقة لا تقبل النقاش .. وكأنك أفضل حالا من النبى ... وكأنك كفار قريش أفضل حالا من المسلمين الليبراليون لا حول ولا قوة إلا بالله لا حول ولا قوة إلا بالله سامحك الله |
لايحق لعضو موقوف الدخول بعضوية اخرى ...
قوانين المنتدى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.