![]() |
حوار بين ذكر وأنثى
قال لها: ألا تلاحظين أن الكون ذكراً؟
فقالت له: بلى لاحظت أن الكينونة أنثى! قال لها: ألم تدركي بأن النور ذكرا ً؟ فقالت له: بل أدركت أن الشمس أنثى! قال لها: أوليس الكرم ذكرا ً؟ فقالت له: نعم ولكن الكرامة أنثى! قال لها: ألا يعجبك أن الشِعر ذكرا ً؟ فقالت له: وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى! قال لها: هل تعرفيـن أن العلم ذكرا ً؟ فقالت له: إنني أعلم أن المعرفة أنثى! فأخذ نفسا ً عميقا ًوهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت للحظات وبعد ذلك. قال لها: يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثى فقالت له: وأنت قد أصبت فالجمال ذكراً قال لها: لا بل السعادة أنثى فقالت له: ربما ولكن الحب ذكـرا قال لها: وأنا أعترف بأن التضحية أنثى فقالت له: وأنا أقر بأن الصفـح ذكرا قال لها: ولكنني على ثقة بأن المحبة أنثى فقالت له: وأنا على يقين بأن القلب ذكرا |
:)
حلوة اوي بحد |
ايه الجمال ده يا اسامه والله العظيم رووووووووووووووووووووووعه كان نفسى اكون انا اول من يعلق تقبل مرورى ام حبيبه |
ولا زالت الفتنة نائمـه..
ولا زال الجـدل قائمـا ً.. وسيبقى الحوارمستمرا ً طــالــمــا أن .. الـسـؤال ذكـــرا ً .. والإجـابـة أنـثــى |
هذا الحوار إن دل فإنما يدل على ان الذكر والأنثى وجهان لعملة واحدة ولا تستقيم الحياة بدونهما اشكر العضو أسامة على هذا الحوار |
وليس الذكر كالأنثى" ولكن لكل مميزاته وصفاته ولإن حاول أحدهم أن يكون مثل الآخر في الصفات الربانية فسد وأفسد!
فكن كما فطرت ولا تكن كما يريد غير الخالق أن تكون |
وآية ((وليس الذكر كالانثى))
هي لصالح الانثى فلو كانت لصالح الذكر لقال وليست الانثى كالذكر لان الانثى اقل اي ليست كالذكر بل قال وليس الذكر كالانثى كما قال عالم الدين واللغة العربية الصابوني في كتابه تفسير القران حفظه الله وكثر من امثاله وهذه من علامات ان الاسلام كرم المرأة في مواضع على الرجل كما كرم الرجل على المرأة في مواضع كل خلق لما يناسبه لتستمر الحياة . . . . |
قال تعالى
( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) |
" الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا "(34) النساء .
تُفصل الآية الكريمة عن أسباب تفاوت درجات الناس فيما بينهم كل وفطرته في هيئته التي هو عليها بين ذكر وأنثى في نشء زوج الحياة الدنيا ، بمعنى أن الله عز وجلّ فضّل الذكر في بعض الدرجات التي تخص فطرته عن الأنثى ، كما فضّل جلّ شأنه الأنثى في بعض الدرجات التي تخص فطرتها عن فطرة الذكر لقوله تعالى " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ ( قسمة ) مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ ( قسمة ) مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "(32) النساء . . . . . . |
حوار رائع فعلاااا... بارك الله فيك
|
إن حقيقة العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام أنها علاقة تكاملية وليست علاقة تنافسية كما هي عند الغرب . بمعنى أن كلاً منهما يكمل الآخر .
فالإسلام ينظر إلى الرجل والمرأة على أنهما شيء واحد هو الإنسان ، وأن هذا الإنسان حنسان أو قُل جزآن متكاملان هما الرجل والمرأة ، وأنهما ليسا متساويين في التكوين والقدرات ، وبالتالي فيستحيل أن يتساويا في الحقوق والواجبات ، لأن المساواة في أي شيء بين المختلفين نقص في العقل ، وظلم في الحكم . وإن من حكمة الله الخالق جل وعلا أنه لم يجعل الاختلاف بين الرجل و المرأة في التكوين الجسمي والنفسي اختلاف تضاد ، بل جعله اختلاف تكامل . فطبيعة الرجل الجسمانية مكملة لطبيعة المرأة ، وكل منهما لا يستغني عن أن يكمّل نفسه بالآخر، ولذلك أصبح الزواج ضرورة إنسانية ، نظراً لأن الحنسين لا يمكن أن يستقل أحدهما عن الآخر . كذلك فإن بقاء الحنسين في هذه الحياة لا يكون إلى عن طريق هذا التكامل ، ولو استقل كل منهما عن الآخر ليكون منافساً له – كما تصوره النظرة التنافسية العلمانية التي تدعي المساواة – لفنيَ بنو الإنسان ، وانتهت الحياة . إن قوة الرجل الجسمانية والنفسانية تناسب مواجهة ظروف الحياة الخارجية للأسرة لحمايتها وتموينها ، وإن ضعف المرأة الجسماني والنفساني يناسب الطمأنينة والسكينة التي تحتاجها الأسرة في جوها الأسري الداخلي . ولذلك فالعلاقة التكاملية بين الرجل والمرأة تحيط الأسرة بسياج أمني لحياتها المعيشية ، وجوّ مخملي لطيف لحياتها النفسية والاجتماعية . إن المرأة ليست أقل ولا أكثر من الرجل في قيمتها الإنسانية ، ولا منزلتها الإيمانية ، فهما سواء في القيمة ، ولكنهما مختلفان في الدور والوظيفة . إن كلاُ من الرجل والمرأة إنسان مكلف في الإسلام ، ولكن وظيفة كل منهما في الحياة تختلف باختلاف طبيعته الجسمانية والنفسانية ، واختلاف إمكاناته الفطرية التي فطره الله عليها . هذا هو عدل الإسلام ، ورحمة الإسلام ، وحكمة الإسلام . إن الرجل والمرأة لكل منهما في الأسرة المسلمة والمجتمع المسلم دوره الذي يكمل دور الآخر ، ووظيفته التي لا تتعارض مع وظيفة الآخر ، وقُل إن شئت إنهما شيء واحد جزآه يكمل بعضهما الآخر . |
خلق زوج الناس على هيئة الذكر والأنثى من إنس وجان يقتصر فقط على نشء الحياة الدنيا ويرتبط به ، وإن خلق زوج الناس في نشء الدار الآخرة ليس فيه من ماهيّة أو من هيئة خلق الأنثى ... بل ليس من خلق الناس في مجمله !! ، وبالمثل نجد أن الله عز وجلّ قد نهى الناس وحذرهم أن يُسمَّوا الملائكة تسمية الأنثى ! دون الإشارة إلى أن خلق الملائكة على هيئة الذكور ( الملائكة ليست إناثاً و لا ذكوراً و لا يشربون و لا يتغوطون )، وبالمثل نستخلص مما سبق أن السبب من وراء انتفاء هيئة الذكر والأنثى في نشء زوج الدار الآخرة يقوم على انتفاء خدمة التكاثر ، وكون أن التقرير في نشء ماهيّة أو هيئة زوج الأنفس في الحياة الدنيا خالص لله عز وجلّ فيما يشاء ويقدر أن يكون عليه الناس ، لذا حرّم الله عز وجلّ على الناس أن يتمنوا هيئة أو ماهيّة أخرى غير التي هم عليها ، من حيث أن تتمنى الأنثى أن تكون ذكرا ، أو أن يتمنى الذكر أن يكون أنثى بحجة ما فَضّل الله عز وجلّ أحداً منهم على الآخر في نشء الحياة الدنيا ، بمعنى أن لكل منهم نصيباً فيما اكتسب من ماهيّة أو من هيئة بمشيئة الله عز وجلّ وبتقدير منه لقوله تعالى " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ ( حصّة ) مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ ( حصّة ) مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "(32) النساء .
و الله أعلم |
واحد سأل أمه ليه فيه عيد اﻷم
وما فيش عيد اﻷب ردت عليه وهي معصبة في سفن أب ....... وما فيش سفن أم وفي واتس أب ...... وما فيش واتس أم في كاتش أب ....... وما فيش كاتش إم وفي علي بابا ....... وما فيش علي ماما وفي بابا غنوج........ وما فيش ماما غنوجة في بابا نويل.. ........وما فيش ماما نويله . . . . . |
|
بجد موضوع جميل
|
تحمل في تفاصيلها غير المرئية مودة العمر وسكينة السنين وحميمية الرفقة وجمال اللمسة وروعة الهمسة وصفاء الروح والقلب والتصالح مع الذات وجمال النفس ومعاني الاخلاص والقدرة على العطاء حتى بعد الشيخوخة وما أجمل العطاء في هذا العمر . . . . |
كثيرا مانرى اختلاف المرأة والرجل من كل الاتجاهات
وسيطرة الرجل وغيرها من المفاهيم التى تخلق جدار فاصل بينهما .. المرأة هي اسرة ووطن الرجل الامان والقوة . . . |
المرأة رقيقة وهي انثى .
الرجل عظيم وهو رجل . . . . |
المرأة دفئا وحنانا وسكن
الرجل امانا وقوة وعطف . . . . . |
المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الامن في المنزل الا وهي علي رأس العمل
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج . . . |
المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى علي ذلك
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب ابنائه يقوى على ذلك . . . . |
المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف
الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف . . . . . . |
المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دور الرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأه . . . |
المرأة دمعة
الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وقلاع وحصون . . . |
المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون . . . . |
المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق
من سعادتها الغامرة الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل و حتى لو كان قليل . . . . |
المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع . . . . |
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة . . . . . . |
المرأة ابتسامة
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة . |
المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل اصابع تلك اليد اليمنى . . .. .. |
المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته . . . . . |
المرأة و الرجل عظماء وهم يؤدون دورهم بلغة التفاهم والصدق والحب .. اللغة التي لا يفهمها سواهما .. . . . . |
جميلة المرأة حينما تظل امرأة
و وسيم الرجل حينما يبدو رجل . . . . . . . |
سئل الرجل ماأجمل صفات المرأة؟؟؟
قال الحنان وسئلت المرأة ماأجمل صفات الرجل قالت الرحمة . . . |
لماذا خلقت حواء من أدم وهو نائم..؟؟وتلد الأنثى وهي مستيقظه !!
لماذا تلد الانثى وهى مستيقظة لماذا خلقت حواء من ادم وهو نائم .. وتلد وهي مستيقظة !! حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ! فحين نام خلق الله حواء من ضلعه .. يا تُرى ما السبب ؟؟ لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟ !! يُقال إن الرجل حين يتألم .. يكره ! بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !! فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها .. لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها بينما المرأة تلد و هي مستيقظة .. و ترى الموت أمامها .. لكنها تزداد عاطفة و تحب مولودها .. بل تفديه بحياتها !! |
صفا ت فى المرأة يحبها الرجل على اختلاف الرجال و طبيعتهم .. هناك صورة لامرأة لا يستطيع الرجل أن ينساها يرى هذه المرأة دائما متجسدة في صورة شريكة الحياة المرأة المنتمية هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل و حياته .. تشاركه و تحضره في كل لحظة و تشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه و أحزانه و أفكاره و خططه .. التي لا يشعر أنها متفرجة و تراقب الأحداث بل هي من يعيش في قلب الحدث و كل اللحظات التي تمر بالرجل .. هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلى عالمه الخاص .. امرأة لا ينساها الرجل لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته المرأة الصبورة الرجل لا ينسى امرأة صبرت و تحملت شاركت أحداثا و ضغوطات معه .. بل كانت طوق النجاة و الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات .. المرأة التي ترفع عنه همومه و تعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضره و ما الذي يجب أن تقوله بحنان و حب و تصبر حتى على طبيعته و تتعامل معها بحكمة .. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان المرأة المستمتعة يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع زوجته و يرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة و مختلفة .. حتى في أدق التفاصيل و أصغر الأمور و أن لا معنى لحياتها من دونه .. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة و ممتعة تبقى للأبد المرأة الذكية المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك و تتفهم أن لكل رجل طبيعته و عقله الخاص به فتعلم متى تتحدث إليه و متى تطلب منه و متى تصمت و تستمع و ليس هذا فحسب بل و تعلم كيف تجعل زوجها يظهر و يبرز و يتقدم للأمام لأنها تدعم الثقة في نفسه و تعزز شخصيته دائما .. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم و يشعر بأنه يفكر بشكل أعمق و أوضح حين يكون معها المرأة الأنثى المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا .. و كلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها فإنه يشعر بها عندما يجلس معها .. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل و لا يراها .. هذه المرأة يحبها الرجل و يحب رقتها و لا يتمكن من نسيانها المرأة الجوهر الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال و دفئ داخلي و شخصية مستقرة متصالحة مع نفسها و تفضل الهدوء و الاستقرار و لا تتوه وسط الزحام و تكون المرجع و العقل المشارك و الزهرة الجميلة وسط أشواك و ضغوط الحياة .. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا الجمال الذي لا يراه سواه – اهتماما خاصا لأنها تنفرد و تتميز به المرأة العفوية يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف و تفكر بعفوية .. فلا تتكلف و لا تتصنع في كلامها و تصرفاتها فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح يبادلها فيه الصراحة و الوضوح ليكون على قدر ذلك الصفاء و تلك البراءة فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة و عفوية أكثر من كونها جميلة المرأة الحنونة المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة و أحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان و العطف يشعر معها و كأنها ليست الزوجة و الحبيبة فقط .. بل هي الأم أحيانا .. فالرجل في حقيقته طفل كبير و لكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان و العطف الدائم المرأة المعطاءة و المضحية هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرجل فهو يشعر بوجودها و بأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك و كل ما تستطيع .. تقدم التضحيات و تعطي من دون حساب .. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة و دون مصالح متبادلة و هو يكره المرأة التي تدون تضحياتها و عطائها لتحاصره بها من وقت لآخر المرأة القوية الضعيفة يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية و متى عليها أن تضعف و يفضل شريكة تمده بالقوة و يستمد منها الصلابة و لكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته .. و لا يحبها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيتها |
يُقال إن الرجل حين يتألم .. يكره !
بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !! . . حقا هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ... . . . |
سأل حكيم في يوم ما .. ...عن المرأة : فأجاب
. . إنها وجه به إطراء وجسد فيه إغراء وقلب فيه صفاء وعقل رغم نقصه فيه مكر ودهاء فإن وضعتك في قلبها كأنك امتلكت الدنيا بأسرها وقد ترفعك إلى عنان السماء وإن وضعتك في عقلها فلن تنجو من بطشها وقد لايحل عليك المساء. . . . . |
سئل حكيم عن الرجل
سئل احدالحكماء اى الرجال افضل قال الرجل اذا حاورته وجدته حكيما واذا غضب كان حليما وان ظفر كان كريما وان وعد كان وفى وان كان الوعد عظيما واذا شكا اليه وجدته رحيما يارب ارزقناجميعا كرمك ورحمتك وعفوك ياحليم يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما يريد . . . . . |
مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطرشغفا بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي الرجل: وزيّناها للناظرين المرأة: وحفظناها من كل شيطان رجيم الرجل: بل هي فتنة ولكن أكثرهم لايعلمون المرأة: واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب الرجل: نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا المرأة: لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا الرجل: وإن كان ذو عسرة المرأة: حتى يغنيهم الله من فضله الرجل: والذين لا يجدون ما ينفقون المرأة: أولئك عنها مبعدون عندهااحمر وجه الرجل غيظا وقال: ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين فأجابته المرأة: للذكر مثل حظ الأنثيين . . . . |
موضوووووووووووووووووووووووووع جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يل
سلمت الأيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــادي |
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههه حلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــوة جددددددددددددددددددددددددددااااااااااااااااااااااا اا |
الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف في أصل التكوين
وتؤكد الدراسات أن الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف في أصل التكوين، وانه لا يمكن علاجه، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر، ودوافع سلوكه التي تبدو له غريبة وغير مبررة. وترى -أي الدراسات- أن نتائجها صحيحة في شكل عام، وأنها تنطبق في معظم الحالات على الجميع، بعيداً عن علاقتها بالمجتمع أو الثقافة أو التربية، مع اقرارها ببعض الاستثناءات.
. . . . . . |
( إذا كان الرجل عقل المجتمع فإن المرأة هي قلبه .. المرأة زينة الحياة الدنيا وبهجتها .. هي أم وبنت وزوجة وأخت وهي شريكة في كل شؤون الحياة منذ الوجود الأول ).. فكما لا يستطيع الإنسان الفاعل الحياة دون عقل لا يستطيع الحراك دون قلب ينبض بالحياة .. الرجل والمرأة يكملان بعضهما بعضا اختلافهما اختلاف تكامل لا اختلاف تعارض
. . . . |
قالت أنثى انا امراة أيها الرجل آنا من كرمني الله بالامومة وجعل قلبي ملجآ للحنان والحب كالطفولة انا من وصى علي رسولنا الكريم بالرفق بي وصورني بآجمل صورة آنا كنت أنسة.. أو متزوجة... أو مطلقة.. سآظل امراة لم يزيدني زواج كرامة ولن ينقصني زواج ئنوثة ولن أخجل إن أصابتني العنوسة |
قالت أنثى
اقتباس:
. . . . ............. |
رد من أحد الرجال
أنا الرجل ايتها النساء انا رجل استثنائي لا تتحدثي معي كباقي الرجال تتجاهلين غضبي تفعلين ما يغضبي ويسعد الاخرين وتضحكين وكانك لن تجرمين الا تعلمين من انا فانصتي واصمتي فاني اري في عيونك الف سؤال وسؤال اتعلمي من انا انا فارس وليس كمثل باقي الفوارس انا اميرا وليس كباقي الامراء في شموخ وكبرياء وطموح في قوه وغضب وثوران في قسوه في طيبه وحنان ورقه في قلب لا يدرك الا الاحساس فيني رومانسيه لا يدركها الا من احبه. . . . . . . |
ردت وقالت إمرأة... بداخلي بحار من الحنان وأحلام قرمزية وفي الحب ضعيفة ورومانسية وفي وجة الغدر جبل من صبر وقلاع فولاذية . . . |
رد الرجل وقال اراكي لا تتدركين من انا انا احب الخير لكل البشر ولا احب الغدر من أي البشر انا احب الجمال دائما وابحث عنه في كل زوايا الاماكن ولا احبه اذا كان يغلب عليه الشر . . . . . |
ردت إمرأة فقالت آبكي من جرح شوكة صغيرة إن لمست جسمي اللطيف وأقف في وجة اي إعصار قد يقذق بقلبي الضعيف وكلما زادت طعنات زمن لي كلما تحدى عمري النزيف . . . . |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.