![]()  | 
	
		
 للمدرسين النابغين في الإعراب 
		
		
		ما سر رفع كلمة نفوس في قول ابن الرومي ( وقتك نفوسُ الكاشحين المهالكا ) 
	مع ربطها بالمعنى العام للبيت .. يعنى لو هي فاعل مرفوع يبقى المعنى ان نفوس الكارهين هي التي تقيه المهالك وبهذا فالمعنى لا يستقيم ...  | 
		
 شكرااااااااااااااا 
	 | 
		
 على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء : 
	اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين  | 
		
 سؤال ورد على خاطرى فعلا ... واعتقد أن المعنى هو ... نفوس الأعداء تحمينى وتحفظنى هذا الامر متوقف على انتصارى على تلك النفوس فالوالى تقيه النفوس الكارهة اذا انتصر عليها 
	 | 
		
 هناك احتمالين الأول وهو ما يستقيم معه المعنى ... أن هناك خطأ في رفع كلمة نفوس  
	والثاني ربما رفعها على لغة ( بني طيء) وهي مشاركة الفعل التي تشتهر بــ أكلوني البراغيث . وأنا عن نفسي استبعد هذا الاختيار لأن المشاركين في الفاعل متغايرين وهو ما يخالف أيضا هذه اللغة . هناك رأي ثالث حينما راجعت المعنى الفعل وقى هنا جاء متعديا لمفعولين ولا يستقيم المعنى إلا بنصب نفوس والنصب لايجزع وزن البيت لأنه متحرك في كلا الوضعين  | 
		
 الحمد لله حمدا يوازى نعمه وكفى بالله شهيدا 
	 | 
		
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعتقد ان كلمة نفوس فعلاً مرفوعه السبب: لانك لو قرأت البيت ودققت فيه فجلّ عن المظلوم كلّ ظلامةٍ :: وقتك نفوس الكاشحين المهالكا *والمعني ان النفوس هتقي الحاكم بهلاكهم ودمارهم أي عندما تهلك النفوس سوف تقي الحاكم من شرورها وبهذا تُصبح فاعل والله أعلم  | 
		
 ممكن يكون الفاعل محذوف وقتك " عناية الله" نفوس الحاقدين والاعداء 
	 | 
		
 وقتك هنا بمعنى خافتك ولذلك النفوس مرفوعة 
	 | 
		
 كلمة وقتك هنا بمعنى هابتك وخافتك من وقى الفرس إذحفي وهاب المشي والمهالك نصبت على نزع الخافض  
	 | 
		
 العلة معنوية حتى النخاع وبذا يستقيم المعنى 
	 | 
		
 على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء : 
	اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين http://www.thanwya.com/vb/style12/buttons/quote.gif  | 
		
 أعتقد أن : المعنى صحيح و ضبط الكلمة أيضا لأن الشاعر يريد المبالغة في مدح الأمير فجعل نفوس الحساد هي التي تحفظه من المهالك وهذا من بره و أعماله الصالحة  
	 | 
		
 بارك الله في الأخ عادل أراك محقا ، كماأن وجه التضمين محتمل ، وأعني بالتضمين أن الفعل تضمن معنى فعل آخر ، وهذا كما في قراءة : إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ - برفع الجلالة ، ونصب همزة العلماء - أي إنما يعظم الله العلماء من عباده . 
	راجع الدر المصون في علوم الكتاب المكنون للسمين الحلبي - تحقيق أ.د أحمد محمد الخراط - دار القلم - دمشق .  | 
		
 أين الفاعل ؟ 
	 | 
		
 اقتباس: 
	
  | 
		
 تحية للأستاذ عادل السقا 
	 | 
		
 المسألة لا تحتاج لتأويل أو غير ذلك 
	نفوس : فاعل مرفوع أي كان الأعداء فداء لك لأن هذا الشطر (دعاء) أسلوب خبري لفظا إنشائي معنى.  | 
		
 يداية رفعها خاطيء لأن المعنى الحقيقي هو [ وقتك عناية الله من نفوس الكاشحين ومن المهالكا ] وعلى ذلك تكون نفوس منصوبة على نزع الخافض وكذلك المهالكا أو تكون مفعول به ثان والمهالك معطوف لحرف عطف محذوف للضرورة الشعرية وهي الوزن هذا والله أعلم . أخوكم . محمد فاروق . معلم أول ثانوي لغة عربية 
	إدارة العبور التعليمية  | 
		
 أستاذ عمر نور . بعد التحية . اسمح لي أولا بأنه لا  يجوز رفع لفظ الجلالة ليس لفساد المعنى فقط وهذا معروف ولكن أسضا انظر لقوله " إنما " للتخصيص والقصر والخشية لا تتفق مع صفات الكمال والجمال والجلال التى انفرد بها رب العزة . ولك جزيل الشكر 
	 | 
		
 السلام عليكم 
	أخي أ/ محمد فاروق . تحية لك أخي ، عفوا أخي كلامك موضع نظر ، لأن القراءة سنة متبعة ، ولا يجوز ردها ولا الطعن فيها هذا ما أقره العلماء ، وراجع في ذلك كلام ابن مالك في التسهيل وكلام أبي حيان في البحر المحيط وغيرهما ، ولو رجعت إلى توجيه القراءة لعلمت أن رفع الجلالة على وجه من وجوه اللغة وله أدلته ، راجع الدر المصون في ذلك ، فهو أعظم إعراب للقرءان الكريم . جزاكم الله خيرا أخي .  | 
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:31 PM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.