![]() |
مناقشات مفتوحة لدكتور أحمد خالد...ايه رايكم انتو بقى (انا و شموخ)
انا النهارده ان شاء الله حعمل انا و شموخ اللى هى برده ارق ملاك (زى ما باين فى العنوان )موضوع ان شاء الله يعجبكو
هوالموضوع يتلخص اننا حنجيب مقالات للدوكتور احمد خالد توفيق و بعد كده المقاله حتكون بتتكلم عن موضوع معين حنعتبر المقاله هى راى الدوكتور و احنا نتناقش بقى فى اراءنا احنا و هكذا دواليك يعنى كل ما نحس ان موضوع النقاش ده خلص نبتدى فى مقاله تانيه بجد حتستفادو كتير من المقالات دى بتعرض و جهه نظر جميله و بتحتمل النقاش المهم نبتدى بقى على طول جمهور واغش ها يا جماعة مستنية اراءكم و مناقشتكميجلس الناقد السينمائي الجميل رءوف توفيق في قاعة السينما يحاول أن يفهم شيئًا من الفيلم، لكنه يفاجأ بأن الصوت عال جدًا لدرجة أن الجمهور لا يسمع حرفًا من الحوار.. هناك حيوان ما قد فتح السماعات إلى أقصى طاقة لها، وبالتالي تحولت قاعة السينما إلى معتقل نازي أو جحيم دانتي أو حظيرة مواش حسب التشبيه الذي يروق لك، وبما أنه رجل مهذب خفيض الصوت فقد طلب من هذا العامل أو ذاك تخفيض الصوت بلا جدوى، من ثم اتجه إلى مدير السينما في مكتبه ليفاجأ بحلوف بدين جالسًا يعد كومة من أوراق المال.. نقل له شكواه وعرفه بشخصه لكن المدير رفض في كبرياء أن يخفض ارتفاع الصوت، وقال دون أن ينظر له: "يا أستاذ سيبك منهم .. ده جمهور واغش !" كان هذا في أوائل السبعينات، وكانت تلك أول مرة يسمع فيها الناقد الكبير هذا المصطلح، فلما سأل عرف أنه مصطلح سوقي معناه (تحت المستوى)، وهو ما يشبه مصطلح (بيئة) الذي نستعمله اليوم. لم استطع قط نسيان هذه القصة، وإن كنت أراهن على أن رءوف توفيق نفسه لا يذكرها. ما الذي كان يمكن أن يحدث لو خفض المدير ارتفاع الصوت ؟.. هذا الإصرار يعكس بلا شك رغبة لا نهائية في الإيذاء والإهانة والاستعلاء .. هذا جمهور واغش فليُعامل كما يُعامل الجمهور الواغش إذن .. أتذكر هذه القصة وقد تحولت حياتنا بالكامل إلى قاعة سينما يصر صاحبها على أننا جمهور واغش، ويصر على ألا يخفض صوت السماعات مع أن هذا لن يكلفه شيئًا . رءوف توفيق يمثل الصحافة ويمثل المثقفين الذين يسودون صفحات الجرائد والمجلات كل يوم فلا يصغي لهم أحد .. تكلم عن الغلاء .. تكلم عن انقطاع المياه .. تكلم عن التعذيب .. تكلم عن الفساد. تكلم عن تدهور التعليم والخدمات .. تكلم عن انهيار الريادة الإعلامية المزعومة .. تكلم كما تريد فأنت جمهور واغش ولن يتعب أحد نفسه بأن يخفض صوت السماعات من أجلك .. من الذي أصر على تغيير عبارة (الشرطة في خدمة الشعب) إلى (الشعب والشرطة في خدمة الوطن ) ؟.. لماذا لا تترك هذا الشعار يا أخي حتى لو كان مجرد شعار، وما أكثر الشعارات الجوفاء في حياتنا ؟ ، لكن لا .. لا يجب أن تنسى لحظة واحدة أنك جمهور واغش .. هل تجرؤ على أن تتصور لحظة أن الشرطة في خدمتك يا جربوع ؟.. ما الذي جعلنا جمهورًا واغشًا أو لماذا يعتبروننا كذلك ؟ .. على قدر علمي نحن أولاد ناس، ومعظمنا يستحم (في المحافظات التي ما زال الماء يصلها)، ومعظمنا حاصل على الإعدادية والله العظيم. هذا التعامل الخشن جعل الناس يتصرفون بالمثل ولا يثقون بالحكومة. ولهذا تتداعى إلى ذهني لفظة (أومرتا Omertà). (أومرتا) معناها مؤامرة الصمت، وهو سلوك شعبي معتاد لدى الصقليين والإيطاليين الذين يتعاملون مع عصابات المافيا .. هنا يصير من الممنوع على المواطنين أن يتعاملوا مع أية جهة حكومية كانت. يُقتل أخوك أو جارك لا سمح الله لكنك لا تبلغ الشرطة حتى لو عرفت القاتل. كل الشهود الذين رأوا الجريمة لم يروا شيئًا .. يقبضون على القاتل فينكر أن المافيا كلفته بأي شيء ولا ينطق بحرف. ينسحب هذا على أي تعامل حكومي لأن الناس هناك كونوا حكومتهم الخاصة التي تديرها المافيا. كنت على الطريق السريع مع صديق لي، عندما رأيت تلك العلامات المعروفة التي تنذر بوجود رادار في طريقنا. إنها الإشارات المتقطعة للنور من السيارات القادمة في الاتجاه المقابل. على الفور خفض صاحبي سرعة سيارته إلى ستين، وتحول الطريق السريع إلى صف من سيارات مهذبة تمشي في سلام كأننا جوقة من الملائكة في موكب سماوي.. ما حدث على الطريق السريع هو مؤامرة شعبية كاملة على طريقة أومرتا لخداع الرادار وخداع الحكومة. مؤامرة اتفق عليها مئات من سائقي السيارات.. من يلتزم بها جدع ومن يخرج عنها نذل ابن نذل وخائن يعمل مع الأعداء. برغم أن الحد من السرعات المجنونة أمر حميد ومن صميم عمل الدولة، فإن هؤلاء يعتبرون الحكومة شرًا من السماء جاء ليخرب بيتك وييتم عيالك، وعلينا أن نتكاتف لمنعه، وأن السائق الذي سوف يظفرون به ليس سوى صاحب عيال غلبان وأرزقي.. عامة يؤمن المواطن المصري أن الدولة تأخذ منه أضعاف ما تعطيه، وهو قد يجد غضاضة في سلب حق بواب العمارة لكنه لا يفوت فرصة لخداع الدولة التي لا يشعر بأنها تقدم له أية خدمات. عرفت عريسين شابين عاكفين على تشطيب عش الزوجية قبل زواجهما بشهر، فكانا بعد رحيل الصنايعية وقبل مغادرة الشقة يتأكدان من أن الأنوار كلها مضاءة، لدرجة أن العريس عاد ذات مرة من الشارع لأنه نسى أن يضئ الأنوار. سألته عن سبب هذا الحرص وقد حسبته تقليدًا شعبيًا لمنع العفاريت أو الحسد أو شيئًا كهذا . قال لي في ذكاء: "لأن هناك شهر إعفاء من دفع رسوم الكهرباء مع العدادات الجديدة، لهذا نحاول أن نكلف الحكومة بعض المال !" مبالغة ؟.. اقسم بالله العظيم أن هذا الموقف حدث حرفيًا، ولا داعي بالطبع لوصف ملامح وجه العريس عندما عرف فيما بعد أن موضوع الإعفاء هذا إشاعة لا أساس لها من الصحة !. على قدر علمي عسير أن يحدث هذا الموقف في أي بلد من بلدان العالم، وهو يعكس قرونًا من انعدام الثقة بين الشعب والحكومة. المشكلة أن هذا الوضع يتفاقم أكثر مع ذلك الإصرار الجهنمي على اعتبارك جمهورًا واغشًا . لا يمكنك أن تعرف أي شيء على الإطلاق .. ليس من حقك أن تفهم .. رأيك لا قيمة له.. لا تبيعوا القطاع العام لكنه يُباع .. لا توقعوا الكويز فتُوقع .. لا تذبحوا القضاة فهي جريمة لا تغتفر لكنهم يُذبحون .. استقبلوا وزير الخارجية الفلسطيني المنتخب لكن لا أحد يستقبله.. نصح المفكرون بأهمية وجود خطوط دبلوماسية قوية مع إيران فلم يبال أحد .. حذر الكل من خطر تعويم الجنيه فعوموه .. لقد صفق الناس في قاعة السينما التي كانت تعرض فيلم (عمارة يعقوبيان) عندما سقط ضابط أمن الدولة مضرجًا بدمه. كم منهم صفق لأنه سفاح سادي عذب الفتى واغتصبه، وكم منهم صفق لأنه يمثل الحكومة التي تزدرينا ؟.. إجابة هذا السؤال تحدد مستقبل مصر ! فى رعايه الله |
الله يا اسدات جميلة اوى
لو كنت اعرف انها كدة مكنتش هتررد اقولك نزليها بسرعة انا اتفق مع هذا المقال تماما لو سمحتى هقول قصة شخصية تاكد الكلام فى اثناء الدراسة اقتحم منزلنا حرامى و امرأته بابا كانت فى الشغل و ماما كانت فى المدرسة واحنا كمان كنا فى المدرسة المهم ماما رجعت من المدرسة بدرى دخلت عليم بس هما جريوا اول حاجة فكرنا فيها ابلاغ الشرطة و للاسف ما كان منهم سوى تسجيل محضر ( محدش اتحرك من مكانه ) ليه ميجوش يرفعوا البصامات مع العلم انهم سابوا ادوات ليهم عندا و اغلق المحضر على كدة هذا لاننا جمهور واغش ؟؟؟؟؟؟؟ لا اقول سوى لا حول ولا قوة الا بالله |
المقاله اكثر من رائعه واسلوبه في الكتابه مش قادره اوصفه بصراحه عاجبني اوي وبتحصل كتير يبقي الشخس قاعد بيتفرج علي فيلم ويلاقي الخلق ضحكو يضحك تيجي انتي اللي فاتتك الافشه دي تقوليليه انت كنت بتضحك علي ايه يقوللك بكل براءه مش عارف :D عادي يعني جمهور واغش:p لقيت الناس بتضحك اضحك لقيتهم بيعيطو اعيط كده يعني;) وخدي من ده كتييييييييير موضوع اكثر من رائع ربنا يوفقكو يارب والموضوع يكبر اكتر واكتر :) تقبلوا مروري |
اولا وكالعادة الموضوع فظيييييييييييييييييع ;)
ثانيا موضوع واغش ده انا حصل لقرايبى موقف غاية فى السخرية كانوا قاعدين فى بيتهم وفجأة سمعوا صوت حركة على سطح البيت وعرفوا انهم حرامية :o طبعا اول حاجة تتعمل اتصلوا بالبوليس وكان الجواب احنا هنعمل الواجب حالا وبعدين وحدة وحدة لحد مامسكوا "قرايبى" الحرامية وطبعا بعد ما اخدوا العلقة المتينة ربع ساعة نصف ساعة ساعة والبوليس ماجاش :huh: اتصلوا بيهم تانى وتخيلوا الرد انتم مش كويسين ومسكتم الحرامية عايزين ايه تانى وبالتالى رد الفعل الطبيعى هيكون نظرية الأومرتا وشكرا على الموضوع كتير |
بجد موضوع جميل جدا جدا وفكرة جامده اوي والله
بالنسبة بقى لموضوع جمهور واغش ده انتي بجد خلتيني اخد بالي اننا مانسواش حاجة عند الحكومة هما كل تفكيرهم الفلوس اللي جاتلهم من شغلنا احنا وتعبنا احنا ويفكرو بقى نسبتهم كام وهياخدو كام النص ولا التلت ارباع وفي الاخر خالص يرمو الباقي للفراخ اللي بتجبلهم بيض دهب مش عشان الفراخ لا عشان البيض اللي بياخدوه اقرب مثال لينا الامتحانات اللي جاتلنا وكل الناس كانت بتعيط وتصرخ وتقول الامتحانات صعبه جه الباشا الوزير في الاخر بكل بساطة يقول الامتحانات سهلة ومفيش حاجة هتتغير ومحدش له عندنا حاجة وعادي دلوقت قاعد في مكانه وزير التربية والتعليم وحتى مفكروش يعاقبوه ابسط عقاب عشان يرضو الناس ليه ؟؟؟ الاجابة ببساطة لاننا شعب واغش واقل من انهم يحطونا في دماغهم انا مش عارفة حاسة اني دخلت في موضوع تاني بس اللي اتكتب اتكتب خلاص بجد موضوعكم جميل جدا وعاوزينكم تتحفونا بمقالات دكتورنا العزيز اللي انا بقراله من زمان طبعا:D مستنينكم ياجهابذة;):p |
مبدأيا يا جماعة كلمة حق بس
فكرة الموضوع بتاعت اسدات يا جماعة هيا بس اللى اصرت انها تكتب اسمى معاها انا مجرد بس هبقى اجيب مقالات ونتناقش فيها انما الفكرة فكرتها نرجع بقى لموضوعنا الاساسى بصى يا بنتى الشعب المصرى ده جميل اوى اى حاجة ممكن ولو احتمال بسيط تسببله اى مشكلة او اى تعب من اى نوع يبعد عنها يقولك ايه الباب اللى يجيلك منه الريح .......كملى بقى و هكذا يعنى مثلا لو واحد سرقه المفروض يروح يعمل محضر لا ده بقى ماشاء الله مسامح اوى يقول خلاص بقى و انا اتعب نفسى ليه ماهو كده كده مش هيرجعولى حقى :mad: لو شاف حاجة غلط مثلا تقوليله بلّغ او صلح الغلط يقولك يعنى هو انا اللى هصلح الكون:rolleyes: و لا تعليق بصى يابنتى انا لما اجى اضربك و اهينك و اذلك و اعمل فيكى كل حاجة وحشة و انا عارفة انك هتشترى دماغك ومش هتاخدى حقكمنى يبقى خلاص هعمل فيكى كل حاجة وحشة و عشان كده احنا شعب واغش :( نيجى بقى للنقطة التانية اللى هيا مش هريحكم و خلاص احنا بقينا كل واحد فينا بيستخسر يريح التانى اصل ماحدش مرتاح فليه هريح غيرى مادام انا مش مرتاح:mad: و برده لا تعليق فكرتك جميلة ياقمر دمتى جهبذ:D |
اقتباس:
الحمد لله ان الحكايه عجبتك بصى هو احنا فعلا واغشين يعنى بس نعمل ايه اهالينا ربونا على كده يعنى دى ثقافه مجتمع انتى بتقولى على الحرامى كان الضابط حيخسر ايه لو قام كده فرد شنباته و جالكو البيت طبعا و لا حاجه بس هو ايه اكيد سال الشاويش عطيه اللى معاه هما دول مين اقله عادى يعنى مش من المنوفيه و لا من عيله الريس و لا وزير و رجل اعمال و لا للاسف صاحب عز او سرور فالظابط شخط فيه و قاله مادام هما مش ده كله جاى تضيعلى كبيتين الشاى اللى انا عملهم بالعافيه ليه روح مخصوم منك العلقه اللى كنت حتديها لواد اللى كان غايظك بجد الحكايه لو كانت بتمشى كده كان حيبقى فيه امل بس العيله و الاصناف اللى قلتها فوق دى مجرد عينات الدايره و سعت بطريقه مخيفه و الكل مستنى خدمات من كله رعايه ربنا ملناش غيرها بجد |
اقتباس:
جميل اوى مبدا لاقيتهم بيضحكو اضحك لاقيتهم بيعيطو عيط بس مش عارفة تفتكرى ايه سبب ده يا زوزو؟ نورتى الموضوع ياقمر ومستنيين مشاركاتك |
اقتباس:
هو ايه حكايه الحراميه دى تانى رد لنفس الموضوع بس اللى قلته ده على راى المثل قلنلك يا عبد المعين عنى لقيتك يا عبد المعين عايز تتعان البوليس مش رادى ينزل من مقامه و يكلف بنزين و كويتش و زيت كمان و احنا ارفين الزيت غلى فقالو خلاص بركه يا جامع انتو كنتو فين من زمان مش بعيد بعد شويه تلاقى جمعيه الشرطه الاهليه لحمايه الناس الغلاباويه او اى حاجه على الوزن ده بس فكرتنى بكتاب عشان متنضربش على قفاك جميل بيديك احساس انك كنت ...... احم احم يعنى المهم متخلينا فى الموضوع الوغاشيون اللى هما احنا اقل حاجه يستهلوها هو الشرطه دى و لا ايه ؟؟؟؟؟؟؟ فى رعايه الله |
اقتباس:
ماهو لاننا مالناش راى تحترمه الحكومة مافيش رد فعل مناسب حصل مشكلتنا الحقيقية اننا بنتكلم من غير مانعمل حاجة فخلاص زى ما الدنمارك عرفتنا برده الحكومة عرفتنا:( نورتى الموضوع ياقمر |
كان فى حد بيسأل فى موضوع هنا اسمه " لحظة من فضلك انت لسه بتحب مصر ؟ "
بصراحة مدخلتش الموضوع اصلا لانى مكنتش عارف هجاوب اقول ايه شكرااا للموضوع وشكرا لانكم هزأتونا بصوت عالى . . |
اقتباس:
و ربنا خدلنا حقنا الحمدلله بعد كدة قتلوا واحدة عشان ياخدوا دهبها اصل احنا عرفنا كانوا مين و الحمدلله المرادى اتحركوا مدام فيها قتل و اتقبض عليهم الحمدلله شكرا يا لولا عالموضوع |
اقتباس:
بس الى عرفته عنه ان اسلوبه ساخر وصراحة عمرى ما قريت مقالات ساخرة لان الاسلام مش معودنا اننا نحل مشاكلنا بالاسلوب دة تقبلوا مرورى فى امان الله |
اقتباس:
اولا موضوع ان حضرتك متعرفش مين هو الدكتور احمد خالد فده غلطتى انا عشان هو حكايه الاسلوب الساخر او الدخول فى السياسه دى مؤخرا بس هو فى الاساس و مشهور عشان كتاباته الادبيه المييزه كان المفروض الواحد يعمل مقدمه بسيطه عنه تعرف الاعضاء عنه و ان شاء الرحمن الحكايه دى تتنفذ و شكرا على الاقتراح تانى حاجه بقى و هى دى المهم فى الموضوع ان الاسلام مفهوش مقالات سياسيه او بمعنى ابسط عشان النوع الادبى المسمى مقاله مظهرش الا فى العصر الحديث اما فى العصور القديمه كان المعروف عنها باسم النكته او المزحه اقتباس:
هو ده اللى كنت عايزه اقوله بس حبيت اجيب كلام علمى ممنطق لايصال الفكره فاللى عايزه اوصله ان المقالات السياسيه بينطبق عليها نفس الكلام اللى بينطيق على النكته السياسيه اللى زادت جدا فى العهود المجيده اللى احنا عايشينها و انا متفقه مع حضرتك انها غالبا مش بتوصل لحل او بمعنى اصح الحكام بطلو يعملولها حساب بس هى زى ما المصطفى (عليه افضل الصلاه و السلام )قال :روحوا القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلوب إذا كلت عميت. و ده مش بينطبق على النكت العامه برده على النكت السياسيه او المقالات السياسيه بس يبقالنا حاجه قول المصطفى :أنا أمزح ولا أقول غير الحق. يعنى ان النكت دى او المقالات دى لازم تكون بتتكلم عن حاجات حقيقيه وده فعلا اكتر حاجه عجبتنى فى المقالات دى فهى مش بتعتمد على الكلام المرسل على قد ما بتحكى خبرات شخصيه ليه هو نفسه و بيسوقها بطريقه مشوقه يا ريت اكون قدرت اوصل وجهه نظرى فى الموضوع ولو حضرتك عندك اى اعتراض او تعليق فياريت تشاركنا بيه فى رعايه الله |
اقتباس:
وكلنا عارفين النبى قاله ليه ولمين اقتباس:
اقتباس:
ودى بس البداية اقتباس:
سنة كاملة! فى امان الله |
اقتباس:
فى رعايه الله |
انا بردة لغاية دلوقتى ما شفتش دليل واحد على صحة هذا الحديث الى بيستخدموه هؤلاء الجماعة لنشر فكرهم
وهذا ليس من طريقة الاسلام فى شىء أحيانا يحدث مواقف بين البعض تضحك الواحد اما موضوع وجود منكت للنبى صلى الله عليه وسلم دة هابقى اقف عليها كتير ان شاء الله واعرف اصلها وصحتها اقتباس:
اقتباس:
وحتى لو حديث منكت النبى حسن او صحيح بس بردة لم يكن فيه اى كلام خارج يبقى بردة لما اجيب حديث يكون فى موضعه بس بردة عنون الجماعة دة لوحده ليه كلام كتير معلشى ان كنت مش مركز دلوقتى شوية ليا عودة فى امان الله |
اقتباس:
بردة مش جاية مع هذا الكلام اللهو او غيره مش الغلط وكل الى فيها ان الصحابى حس ان حالته مع الرسول مش زى ما هو قاعد مع نفسه ودى حاجة اكيدة ولو قولنا الكلام الى بره مش أفاد فهل حقق هذا الكلام ما يراد من نشره؟ اقتباس:
بس مطران غلط او علق فى كام حاجة بس مطران اصلا مش اسلوبه كدة انما لما نيجى على واحد زى نزار قبانى بيبتدى الاختلاف فى التقييم خاصة عند ذكر الاخلاقيات واكيد اى واحد بيغلط بس فرق كبير بين غلطتين او تلاتة وبين ان الاسلوب ذات نفسه كله يكون ساخر وبالطريقة بتاعت الدكتور احمد والحديث شوية كدة وأتأكد من مصدره فى امان الله |
انا حبيت اجيب شويه كلام عن احمد خالد توفيق عشان الناس شكلها مش عارفاه كتب " د .احمد خالد توفيق" أكثر من 120 رواية تدور معظم أحداثها في عوالم الرعب والميتافيزيقيا والظواهر الغامضة والأمراض الغريبة ،كما قام بترجمة أكثر من 35رواية أجنبية وساهم بشكل كبير في أن يتعرف قراء العربية علي مشاهير الكتابة حاليا في الغرب أمثال" ستيفين كينج" و"مايكل كريتون" و"جون جريشام" وفي هذا الحوار فتح قلبه وتكلم عن رؤيته في تجاهل النقاد لكتاباته رغم انتشارها الكبير بين الشباب وتأثيرها الذي تجاوز- في رأيه- تأثير روايات " نجيب محفوظ "، وتحدث عن طموحاته في اقتحام عالم السينما التي يعشقها بشدة ، وتطرق الي موضوعات أخرى عديدة ، دون أن ينسي أن يمزج الحوار بعبارات ساخرة مميزة له، وأراء عميقة تعكس عقلا صافيا وروحا متقدة في ذات الوقت ، د."احمد "مواليد عام 1962 و لا يزال يعمل حتى الآن أستاذا مساعدا لطب المناطق الحارة في كلية الطب بجامعة طنطا. فانا حجيب كلامه هو فى حوار اتعمل معاه عشان تشوفو العقليه من الاول هناك تقليد فى بداية الحوارات يقتضي بأن نفترض بأنه من بين كل (10) من قراءك يوجد قارئ يجهل بياناتك الشخصية ويتحرق –شوقاً –لمعرفتها فماذا تقول له ؟ [ أرجو ألا يكون :أغرب عن وجهى (J)]. د.أحمد : هناك ردي الشهير: أنا شخص ما له مزايا وعيوب أي شخص آخر .. إن من لم يسمع عني لن يهتم بقراءة هذا الحوار، لأن الموقف سيكون بالنسبة له كأنه حوار مع الكاتب المعروف (سيد الشماشرجي) ..شيء لا يهمه على الإطلاق.. ومن سمع عني يعرف ما سأقوله الآن .. لكني على كل حال أقول على سبيل تسجيل المواقف أنني طبيب (طنطاوي) على حافة الأربعين من العمر، يهوى الكتابة، وقد حالفه الحظ بأن وجد من يهتمون بقراءة ما يكتب .. نادرا ما نجد في الأدب العربي قصة تتماس -بشكل ما- مع الرعب ومرادفته هل هذا هو ما جعلك تتخصص في أدب الرعب إذا جاز هذا التعبير؟ - منذ زمن طويل وقصص الرعب تشد اهتمامي وكنت ابحث عنها في نهم ولم أجد العدد الكافي الذي يشبعني فقررت أن اكتبها أنا شخصيا حتى يكون لدي ما يكفيني منها..! ولذلك فأنا قارئ جيد جدا لقصصي واستمتع بها أيضا ..! كما اني لاحظت أن الأدب العربي رغم تنوعه إلا انه محدود القراء فعمدت الي هذه الخلطة في قصصي والتي تعتمد علي مزج الأدب بالمغامرة، شيء يمكن أن تطلق عليه "تأديب المغامرة" أو" تغمير الأدب" ..! دائما ما أحاول الوصول الي المعادلة الوسط أن اكتب ما أريد أن اكتبه وأيضا أن اكتب ما يمكن أن يقرأه الشباب، لا ازعم أن ما اكتبه يناطح كتابات "يوسف إدريس" أو" صنع الله إبراهيم " مثلا، ولكني اعتقد أنه ارقي من ما كتبته "اجاثا كريستي" ، وان كان الأدب العربي لا يخلو مطلقا من أدب الرعب فرواية "العنكبوت" لـ"د. مصطفي محمود"أعتبرها مرعبة في مواضع كثيرة وكذلك رواية" نداء المجهول" لـ"محمود تيمور" ،الملاحظ أنها كانت كتابات نادرة لان الكتابات الواقعية هي المسيطرة علي الأدب العربي بينما وصل إلينا أدب الخيال العلمي والمغامرات و الرعب متأخرا وهو ذات الأمر الذي ينطبق علي كل نواحي الحياة لدينا ، كل الأشياء تصل إلينا متأخرة.. الأدب.. الفنون.. الديمقراطية . دائما ما تتضمن رواياتك مضموناً إنسانياً رفيعاً وحشداً من المعلومات بأسلوب جذاب ومؤخرا بدأت في كتابة المراجع التي تستعين بها هل هي محاولة لمغازلة النقاد الذين يتجاهلون ما تكتبه ويصنفونه علي انه أدب للتسلية فحسب؟ - كلما تقدم الكاتب في الكتابة كلما أدرك أن هناك التزاماً تجاه قرائه، و الشباب هم قرائي في الأساس ، ثمة أشياء لابد أن يعرفونها وهناك أشياء أدرك انه من الصعب أن يعثروا عليها بسهولة ربما تكون متناثرة هنا وهناك و في كتب من الصعب أن يقرءوها فأقوم أنا بدلا منهم بذلك وأقدمها لهم بشكل أظن انه جيد ،هناك آيه في القرآن الكريم دوما في ذهني " أما الزبد فيذهب جفاء و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" لا اعتقد أنني إذا قدمت رواية بها صراع بين الأبطال وضرب متبادل بينهم فقط سأكون قد أفدت القارئ بشيء ما ،أما النقاد فأحمد الله انهم لا يهتمون بي فأنا اعلم أن منهم من ينام سعيدا هانئا عندما يعرف انه تسبب في أن يتوقف أحد الكتاب عن الكتابة ..! من النادر أن تجد ناقداً عادلاً ومنصفاً يكفي أن أحد النقاد عندما سألوه عن كتابات الشباب الحالية أجاب بأنه غير متابع لكتابات الشباب أصلا ..! عموما يكفيني أن الكاتب الكبير "صنع الله إبراهيم" قال انه متابع جيد "لأحمد خالد توفيق" ويستمتع جدا بكتاباته. صدر لك مؤخرا قصة بعنوان "أرض العظايا" تناولت فيها بجرأة إمكانية أن ينقرض العرب وأن يقتصر وجودهم علي المتاحف فقط ما الذي دفعك لكتابة هذه الرواية؟ ما هو رد فعل النقاد عليها ؟ - الرواية- وقد يبدو ذلك تشاؤماً مني - تحكي ما قد يحدث للعرب بعد عشر سنوات أو ما يزيد بقليل فبعد ستين عاما من الآن سينفد مخزون البترول في الدول العربية ولن يعود هناك أي فائدة منها من وجهة نظر العالم الغربي ،ثم أن السياسية الحالية - والذي حدث في العراق نموذج لها - تقوم علي أن يبتلع الثعبان العصفور ويقنعه بان في ذلك حياة له ..! بعض من قرأ الرواية ظن أنها تمجيد في" بن لادن" و أمثاله لأنها دعت الي مقاومة الهيمنة بامتلاك الأسلحة المناسبة ، ولكنها ليست كذلك علي الإطلاق فقط هي كما قال "أبو القاسم الشابي" منذ سنين : لا عدل إلا أن تعادلت القوي وتصادم الإرهاب بالإرهاب ، وكالعادة نظر النقاد الي الرواية بنفس نظرة التعالي فالبرغم من انتشار رواياتي بشكل كبير إلا أن لا أحد يهتم بان يقرأ ما يقراه أولاده ،لا ادعي أنني مصلح اجتماعي ولكني أظن أنني أثرت في جيل بأكمله ، ذات يوم تلقيت خطاب من شاب يطلب مني أن اجعل" رفعت إسماعيل" - بطل رواياتي- يكف عن التدخين لان الكثير من أصدقائه يقلدونه ويدخنون بدورهم .. لقد فزعت وقتها من هذا التأثير الذي أظن انه فاق تأثير" نجيب محفوظ" و"ديستوفسكي". تقول الكاتبة (سلام خياط) "إن استمالة القارئ وإشراكه وتوريطه فى العمل وتقريب ملامحه ونزواته ونوازعه من ملامح البطل ونزواته ونوازعه لهى من المهام الصعبة فى العمل الأدبي الناجح وإحدى مقومات حيويته وخلوده. ولكن معنى ذلك بالضرورة أن يكون البطل خيراً أو شهماً أو سخياً أو جميل الطلعة . بل ربما كان العكس هو الأصوب ، لأن الضعف الإنساني بكل أشكاله، يجعل البطل مقبولاً وأكثر قرباً من أفئدة عموم القراء .أترك لبطلك أن يرتكب الأخطاء. والخطايا – إن استدعى الأمر – دعه يكذب ويصدق ،ينجح ويفشل،يخاف ويتلجلج، يقتحم، يخلف ويفي ويؤتمن فيخون. ببساطة متناهية ، اتركه يمارس عادة أن يكون إنساناً بكل ما فيه من خير وشرور، وقلق واطمئنان ونوال وخيبة. …………….، إن رسم صورة للبطل وهو فى أوج ضعفه الإنساني ما هو إلا دعوة خفية للقارئ لإشراكه فى حومة الأحداث وتركه ملتبساً بشعور مبهم بأنه ينتمي –بصورة ما- إلى هذه الشخصية، أو أنه يعرفها أو يمت إليها بصلة قرابة أو وشيجة حب. " فما رأيك فى هذه المقولة بوصفك أحد أبرع من غزل الشخصيات الـAntihero)) بدقة شديدة ؟ د.أحمد :صحيح تماماً .. أنا من المتماهين مع أبطال الروايات التي أقرؤها، ويسعدني أن أعرف أن شخصاً يملك نفس مقوماتي في الحياة استطاع أن ينجو ويفعلها .. لم أتماه قط مع شخصية البارع العليم بكل شيء مثل (أرسين لوبين) و(جيمس بوند) و(روكامبول) و(بيري ميسون) .. هذه قصص كتبت للمرح لكنها لا تمت للأدب، ولا تترك وقعاً في نفسي .. من السهل أن يكون بطل القصة الاجتماعية أو النفسية عادياً مليئاً بالعيوب.. اللعبة الصعبة هنا أن تجعل بطل قصة المغامرة شخصاً عادياً مثلي ومثلك .. المؤلف المعروف John Grisham -والذي ترجمت له روايتي (صانع المطر) و (العميل)- يعطى (تركيبتته) الخاصة للأدباء الجدد فيقول : "عليك أن تلقى بشخص برىء هناك ،وأن تورطه فى مؤامرة ما..ثم تخرجه منها" فما هى (طريقتك) التى تقولها لمن يتحسس موطئ أقدامه للمرة الأولى ؟ د.أحمد :نفس الشيء .. ويقول كتاب السيناريو في (هوليوود) إن السيناريو الجيد ينشأ من فكرة: من يريد ماذا ولماذا لا يستطيع الحصول عليه ؟ .. قاعدتي الذهبية في كتابة الرعب هي (كم سيكون مخيفاً لو أن كذا حدث له كذا ..).. "ونظرنا إلى الأفق،حيث كانت طائرة جديدة تهبط من أعلى..طائرة لا غربية ولا شرقية، ولكنها تنتمي لعالم جديد واحد..عالم صرنا جزءاً منه منذ سقطت بنا الطائرة." هكذا اختتمت قصتك المنشورة فى إحدى الصحف ذائعـة الصيت ،فمتى-برأيك – يمكن أن تتحقق تلك الأمنية فى عالم تتحكم الغيلان فيه من شاكلة (شارون) وأمثاله من أنصاف القردة وأشباه الرجال فى مقدرات فلسطين حتى أن بعض الأبواق الصهيونية قد أشاع بأن هيكل سليمان قادم؟ وما هو دورك فى توجيه الشباب إلى الالتفاف حول هذا الحلم ؟(والذي أرجو أن يكون طموحاً يقبل التحقيق). د.أحمد : لا أريد أن أكون بالغ التشاؤم، لكني في الواقع لا أرى بصيص أمل في الجيل الحالي .. لقد تورط جيلي في أخطاء لم يكن له ذنب فيها، ولم يكن له أي دور في الاختيار ..والآن (لما حانت ساعة الطعان .. لما تخاذل الرماة والكماة والفرسان دعيت للمبارزة .. أنا الذي ما ذقت لحم الضان .. أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان .. أدعى إلى الموت ولم أدع إلى المجالسة).. هذه هي الحقيقة وقد تورطنا كثيراً جداً في المستنقع الصهيوني الأمريكي الانفتاحي حتى أنني أشك في وجود خلاص.. رهاني على أبناء الجيل الذي يقرأ هذه الكلمات، ورهاني على الشباب الذي لم يتلوث بعد، والذي فتح عينيه على العالم واستوعب أكثر منا بمراحل، وفهم قواعد اللعبة قبل أن نفهمها نحن .. كلماتي التي ذكرتها أنت هي نوع من حلم اليقظة أسري به عن نفسي .. لا أكثر .. أخيراً وليس بآخر نرجو لك – د.أحمد -المزيد من التوفيق والخلود فى عالم الأدب والسينما و..إلى أن نلقاك – بإذن الله -قريباً فى ولكن هذا حوار آخر! د.أحمد : أنا شاكر لكم جداً إفساح المجال لذاتيتي النرجسية كي أبدي آرائي الحكيمة في الحياة ..إن هذه فرصة نادرة أن يسمح للمرء بالكلام عن نفسه هذه الأيام ..وأتمنى لكم التوفيق.. |
شكرااااااااااااااااااا على الموضوع
|
اقتباس:
صراحه مش فاهمه قصد حضرتك انهى مذهب او طريقه بالظبط اقتباس:
انا قلت لحضرتك انى موفقاك فى النقطه دى بس برده الموضوع ده ميقللش من قيمه المقاله الفكريه احنا بناقش المضمون ودهميعنيش ابدا اننا موافقين على كل كلمه مكتوبه اقتباس:
مش كل الكلام غلطوده تعميم يعنى لو حضرتك شفت كتاب تفسير الاحلام لفرويد مثلا او اى كتاب عالمى او محلى عادى حتلاقى كلام فعلا مينفعش بس لما الواحد بيجى ياخد بيجى ياخد اللى يفيده مش بنقيم المقاله كلها و الكاتب نفسه كمان بكلمه او حتى بمقاله كامله اقتباس:
كلها وسيه للوصول لنفس الهدف كام واحد من الشباب عنده القدره انه يقرى بروتوكولات حكما ء صهيون أحجار على رقعة الشطرنج قصة الحضـاره او اى كتب ضخمه تانيه او حتى يقدر يقرى لكتاب عالميين من امثال لافركرافت نجيب محفوظ و غيرهم كتير بس مش فاكره هو فى رواياته خلانى اعرف كل دول و الثقافه نفسها بتاعت الواحد زادت كتير هو ما ابتداش بالسياسه هو انتهى بالسياسه و هو بيفضل الاسلوب الساخر ده فى مواضيع السياسه بس اقتباس:
لو سمحت انا فى الموضوع ده انا اللى احكم انا اللى عارفه اسلوبه و قاريه كل رواياته و الحمد لله ميقدرش الواحد يلاقى عليه كلمه واحده طول الاربع سلاسل بتعوته هو فعلا من اكتر الناس التزاما فى رواياته و فى الموضوع ده بالذات محدش يقدر يتكلم عليه اما فى النت انا مش عارفه بالظبط بس كوجهه عام هو مش بالطريقه اللى حضرتك متصورها دى بس هو اللى حضرتك معترض عليه بالظبط كده الاسلوب الساخر او التهكمى فى تناول المواضيع بس لكل منا اسلوبه و و فى مواضيع خلاص الناس زهقت من الكلام اللى بجد متكرر و حضرتك ياريت تقراله (يوتوبيا )حتفهم قصدى ايه فى رعايه الله |
اقتباس:
انا وضحت وجهة نظرى ولكى الحق فى اكمال موضوعك وليس لى الحق الان فى الاعتراض وانا لما قولت كلمة ساخر ما خترعت كلام انا جبتلك فقرة واحدة فيها اكتر من 3 كلمات غير محترمة على العموم وفقك الله فى امان الله |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.