![]() |
التشاؤم والغضب وسيلتان للنجاح
التشاؤم والغضب وسيلتان للنجاح عندما نتحدث عن النجاح تتكون في رأس الجميع صورة الشخص الذي يبتسم إلى كل شيء، ويبتسم أيضاً إلى الحياة. يذهب عدد كبير من المرؤوسين إلى توظيف خبراء السعادة في شركاتهم وفقاً لما نقل موقع terrafemina.fr . لا ترتسم فكرة نجاح الشخص الذي يرى نصف الكوب فارغاً في المخيلة الجماعية. يعتبر البعض أن الأشخاص ذوي الطباع الغريبة، محبطون إضافة إلى أنهم يفتقدون للحوافز، ولا يؤمنون سوى بالفشل. وأشار الباحث الهولندي ماتهجيس باس إلى أن المتشائمين يتمتعون بمفاتيح النجاح في الحياة. حوّل قلقك إلى إبداع أجرى الباحث باس دراسة واسعة على طلابه. في البداية، طلب من نصف المجموعة تذكر شيء تسبب لهم بالأذى من ثم تدوين تقرير عن الأمر على ورقة وتقديمه. أما الجزء الآخر من المجموعة فطلب منه باس تذكر لحظة حزينة، ثم حل المشكلة ووضع الحلول المختلفة لها. وتوصل في نهاية المطاف إلى استنتاج حقيقة غريبة بعض الشيء، وهي أن أولئك الغاضبين قدموا مزيداً من الأفكار عن الآخرين. من خلال توقع الأسوأ، حول المتشائمون والغاضبون معاناتهم إلى طاقة تساهم في تحقيق النجاح. هذا هو ما يسمى بـ "التشاؤم الدفاعي". يميل هؤلاء إلى الاستعداد لأي طارئ وعادة ما تكون الأمور التي يتوقعونها مريعة للغاية. يحصل ذلك حتى لو تمكن هؤلاء من تخطي العقبة ذاتها في الماضي. على سبيل المثال، عندما يقترب المتشائمون من تقديم عرض شفهي يميلون إلى تصور مجموعة من السيناريوات الكارثية. على سبيل المثال، يخافون من التعثر أمام الجمهور، نسيان النقاط التي يجب التركيز عليها، الوصول في وقت متأخر، عدم موافقة الجميع على المعلومات التي يقدمونها، الفشل في إقناع الآخرين. على الرغم من ذلك، سوف يميل المتفائلون إلى الشعور بالنجاح قبل حدوثه. تتكون لدى هؤلاء نظرة مشوهة عن الحقيقة وغياب أدنى شعور الشك لديهم. وأوضح الباحث جوزف فورغاس الذي درس تأثير المشاعر على سلوك الفرد، بأن" السعادة تقودنا إلى الاعتقاد أننا نعيش بأمان. وليس من الضروري أن نولي اهتماماً للعالم من حولنا". الغضب: مصدر تحفيز وبالعودة إلى دراسة ماتهجيس باس، يساعد التشاؤم المرء على التحرك بسرعة أكبر. التشاؤم هو مصدر للإبداع والتحفيز. وإذا كان الطلاب المتشائمون قد أصدروا مزيداً من الأفكار عن الآخرين فإنهم أكثر تميزاً. يساعد الغضب في إدراك الفرد للحالة السيئة التي يعيشها وتدفعه إلى التصرف. |
موضوع قيم جدًّا جزاكِ اللهُ خير الجزاء أستاذتي الكريمة |
رائعة جدا أستاذتنا الفاضلة أم فيصل جزاك الله خيرا و بارك الله فيك |
اقتباس:
الف شكر اخي الفاضل مستر حاتم جزاك الله خيرا وبارك الله بحضرتك تحياتي وتقديري |
اقتباس:
الآروع مرور حضرتك جزاك الله خيرا و بارك الله فيك تحياتي وتقديري |
جزاكم الله خيرا |
اقتباس:
شكرا جزيلا جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم دعواتي وتحياتي |
مشكووووووووووووووووووووووووور
|
اقتباس:
مشكور جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم |
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
|
شكراعلى الموضوع
|
موضوع رائع ومتميز
بارك الله لكم وزادكم من فضلة |
احسنت وجزاكم الله خير
|
اقتباس:
الف شكر جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم تحياتي وتقديري |
اقتباس:
شكرا جزيلا نورتي تحياتي ودعواتي |
اقتباس:
الف شكر اخي الفاضل جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم تحياتي وتقديري |
اقتباس:
الف شكر جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم تحياتي وتقديري |
رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئعة
|
جزاكى الله خيرا
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اشكر مروركم الكريم تحياتي وتقديري |
جزاك الله خيراااااااااااااااااااااااااشكرا
|
اقتباس:
تحياااااااتي |
عندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم أيضًا
نشر الكاتب البرازيلي الشهير «باولو كويلو» قصيرة يقول فيها: «كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة، ولكن ابنه الصغير لم يتوقف عن مضايقته، وحين تعب الأب من ابنه قام بقطع ورقة في الصحيفة، كانت تشتمل على خريطة العالم، ومزقها إلى أجزاء صغيرة وقدمها إلى ابنه، وطلب منه إعادة تجميع الخريطة، ثم عاد لقراءة صحيفته، ظانًا أن الطفل سيبقي مشغولًا بقية اليوم. إلا أنه لم تمر خمس عشرة دقيقة، حتى عاد الطفل إليه، وقد أعاد ترتيب الخريطة ! فتسائل الأب مذهولًا: هل كانت أمك تعلمك الجغرافيا ؟! رد الطفل قائلًا: لا، لكن كانت هناك صورة لإنسان على الوجه الآخر من الورقة، وعندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم أيضًا». |
اقتباس:
تمام الف شكر على الأضافه والمرور أ/ محمود تحياتي وتقديري |
ربي يبارك فيك
طرح مفيد جدااااا |
اقتباس:
تحيااااااتي |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.