|
مدى التضحيه (قصه)
قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة... وفي الدنيا بناتُ كثيرة... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة... ما أنت إلا بمجنون... أو مشفقٌ على عمياء العيون... قالَ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي... ولا أتمنى من دنيتي... إلا أن تصيري زوجتي... وقد رزقني الله المال... وما أظنُّ الشفاء مٌحال... قالت... إن أعدتّ إليّ بصري... سأرضى بكَ يا قدري... وسأقضي معك عمري... لكن.. من يعطيني عينيه... وأيُّ ليلِ يبقى لديه... وفي يومٍ جاءها مُسرِعا... أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا... وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا... وستوفين بوعدكِ لي... وتكونين زوجةً لي... ويوم فتحت أعيُنها... كان واقفاَ يمسُك يدها... رأتهُ... فدوت صرختُها... أأنت أيضاً أعمى؟!!... وبكت حظها الشُؤمَ... لا تحزني يا حبيبتي... ستكونين عيوني ودليلتي... فمتى تصيرين زوجتي... قالت... أأنا أتزوّجُ ضريرا... وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا... فبكى... وقال سامحيني... من أنا لتتزوّجيني... ولكن... قبل أن تترُكيني... أريدُ منكِ أن تعديني... أن تعتني جيداً بعيوني... -------- هل كانت تستحق التضحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ منقزل |
تستحق ان تقتل نفسها بعد هذه الكلمة
|
المفروض ترمى نفسها تحت قطر فرنساوى سريع
والقصيده دى اعتقد انها لنزار قبانى |
المفروض تحرق نفسها ولا ترمى نفسها من برج القاهره
|
استحالة ان في حد في الدنيا يستاهل التضحية الجامدة دي اساسا انسانة متستحقش اي تضحيات خالص والمفروض اللي كان يعمله بعد ما قالتله كدة كان المفروض ياخد عينيه بايده منها تاني بس هو اللي كان طيب
|
منوووووووووووووووووووووورين
|
اقتباس:
|
منووووووووووووووووره يادوووووووك
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.