![]() |
بلدنا بلد زي الفل
بلدنا بلد زي الفل
طبيب بيطري، اكتشف علاج قويلسرطان الثدي و قام بتجربته على القرود، و اثبت نتائج إيجابيه من الممكن ان تشكلاملا قويا لمرضى هذا المرض... هاجمه زملائه و شهروا به في الفضائيات و كل الأوساط الإعلامية المقروءه و المسموعة ليتحول هذا الرجل بفعل فاعل إلى قضية راي عام، ويضيع حلمه و مع الأمل في أيجاد حل لهذا المرض الملعون... فجأة بعد إشتعال القضية بيومين، يأتي احد امراء النفط من الخليج ليحتكر فكر هذا الطبيب، و يسفره على نفقته لدولته ويراعه احسن رعايه و يوفر له كل الإمكانيات العلمية و التكنولوجية و حتى المادية (لزوم الحياه الكريمة)،ليعطي ماعنده لهذه الدوله بدل من بلاد،و الله العظيم البلد دي زي الفل... مهندس مدني، إبتكر حلا بسيطالمشكلة المقطم و شبكة الصرف الصحي التي يعاني منها، و ايضا بسبب مياهه الجوفية تسبب في كارثة(الدويقة)، بدلا من إنشاء شبكة ضخمة مكلفةبملايين من الجنيهات، او تكليف الحكومة بنقل العشوائيات لمدن سكنية جديدة، اوجد حل علمي ذكي لتحويل مسار المياه بإتجاه الطريق الدائري، و الإستفادة من هذه المياه بإعادة تنقيتها و تقديمها ببساطة للمدن الجديدة الجاري إنشاؤها على الطريق الدائري... و حينما تقدم للمصلحة الحكومية التي يعمل بها، وهو مهندس حاصل على عدة شهادات خارجية في مجاله، و متفوق و صاحب علم قدير و وطلبت الدولة منه رسميا بعد العودة من بعثته العمل معها، هاجمه اصحاب البرج العاجي في المصلحة المنتمية للحكومة الرشيدة، و اهانوه و قام (رئيسه)العبقري بتجريحه امام زملاؤه، و إهانته بشكل علني... بعدها تقدم المهندس فورا بإستقالته، لنجده بعدها بسنتين يعمل في (قطر) تحت إدارة شركة حفريات (إسرائيلية) لعمل نفس الفكرة في مدينة تقام على جبال صخرية، تحت الجبال مدن اخرى منالممكن ان تهدد المياه الجوفية لو اسطقت هذه الصخور، حيث ينفذ هناك فكرته بدعم ماديو معنوي و تكنولوجي ضخم،و الله العظيم البلد دي زي الفل.... عالم مصري في الهندسة النووية، شاب صغيرا لما يتخطى سن ال34 سنه، قام بإكتشاف فكرة علمية، لإعادة إنتاج الماء الثقيل الذي يستخدم في تشغيل المفاعلات النووية... لميتم الإهتمام بفكرته و مشروعه من قبل حكومتنا الرشيدة، و ترك المشروع في ادراج الروتين و التخلف الإدراي لشهور و سنوات، طويلة... بعدها بسنوات نرى هذا الرجل مدير وحدة الأبحاث و التطوير في مفاعل نووي بدولة اجنبية، تسعى لإقتحام عصر الطاقة النووية بكل قوة،و الله العظيم البلد دي ذي ا لفل... شاب مصري، من قاع العشوائيات،كان لديه حلم للعيش على سطح الحياه ببساطة و على قدر المستطاع... اكمل تعليمه بكل قوة و كان لديه رغبة بسيطة في عمل شريف و حياه متواضعه ليعيش سائرا جنب الحيط.. سدت الوظائف امامه، على رغم من إنتماء شهادته لأحدى كليات القمة، حتى جاءت نهايته منتحرا بعد ان رفضتة وظيفة لعدم لياقته إجتماعيا،و الله العظيم البلددي زي الفل... شاب مصري آخر من قاع العشوائيات ايضا،كان يحلم بان يكون ضابطا في الجيش، وظل لسنوات يلعب رياضة كمال الإجسام، و حصل على مجموع معقول في الثانوية العامه، و أستعد لدخول إختبارات الجيش.. لم ينجح فهو من العشوائيات، و رفضوه في الجيش لإنتمائه لهذة الطبقة، واصيب بصدمة رهيبة و ظل بعدها منقطعا عن العالم كله، غاضبا على بلاده التي لم تعدكبلاده، و محدوفا في معهد لا يطيق اي جنب من جنباته.... تلقفته إحدى جماعات(الأمر بالتخريب و النهي عن التعمير)،غسلوا عقله و قلبه و روحه، و ملوئها بالحقد و الغل على بلاده، فحملسلاحه ضد اهل بلاده، من اجل دين لم يعترف ابدا بقتل الإنسان لأخيه الإنسان، ليقتل ويسفك و يدبح حتى تاتي نهايته على يد رصاص الأمن الأعمى الغاشم، لينتهي معها و يذهبمع الزمن روح شاب في زهرة ايام عمره، و الله العظيم البلد دي زي الفل... فتاه مصرية، متفوقة في الثانوية العامه، بعد انوصلت للمرحلة الثانية، و كانت محرزة لمجموع قوي جدا يرشحها لإحدى كليات القمى لواتيت مثله في السنه الأخيرة... تستبدل ورقتها بالغصب فيالإمتحان لورقة أحد ابناء ألأكابر، و حينما يرفض اهل الفتاة و تبكي الفتاة حرقة علىمجهودها، يسحل اهلها بمعرفة عضو مجلس الشعب الذي إستبدل ورقتها بورقة إبنته، و يحرض عليهم كل يوم، إحد كلاب البلطجة و السلطة حتى تم الموضوع بامرهاخيرا... بعدها تتحول الفتاه من الصدمه، وضياع حقهاو قلة حيلة اهلها، بفعل العوامل و بفعل الظروف إلى مدمنة مخدرات، في وقت قياسيي رهيب، يدخل موسوعة (جينس) كأسرع إنسان دخل في الإدمان بعدحياه متفوقه علميا، لتقذف إلى غياهب السجون بعد القبض عليها بتهمة التعاطي،و الله العظيم البلد دي ز ي ا لفل... فتاتين صغيرتين، من قرية مصرية،تربيا معا حتى سن العاشرة، و كانا من اسرتين مسيحية ومسلمة.... افترقتا و اصبحا اثنين بفعل الأحداث الطائفية التي وقعت في هذه القرية، و يتلتقف المسجد المتشدد باياديه الفتاه المسلمةو يوعيها و يفطمها على العادات و التقاليد العمياء، و تتلقف الكنسية الفتاه المسيحية و تعلمها نفس العادات و التقاليد العمياء تصل الفتاتين إلى سن العشرينات،و يصبح كل منهما عدوا للآخر، و كل منهما خصما للآخر، بعد ان كانتا جسدا وروحاواحدا، لأحد يستطيع التفريق بينهما في الصغر... وفي النهاية احرق منزل الفتاة المسلمة اخذا معه روحها و ارواح اهلها على يدالمتطرفين المسيحين، و احرق منزل الفتاه المسيحية أخذا معه روحها و ارواح اهلها علىيد المتطرفين المسلمين،و الله العظيم البلد دي زي الفل... بلدنا بلد زي الفل |
صباح الفلـ مساء الفلـ ده بلدنا دي زي الفلـ انا كرهت الفلـ :( |
اقتباس:
بلاش الفل حب الياسمين :) |
لو معنى الفل هو اللى انت كاتبه
فاحنا معندناش اكتر من الفل لدرجة اننا قربنا نتخنق ومش قادرين نتفس والحل عشان يرجعلنا الاوكسجين اننا نخلص من الفلاح اللى بيزرع الفل ده بأى طريقة |
ده انا اتخنقت بجد انا بقراالكلام ده
|
وكمان كان في مهندس محترم اكتشف طريقة تخلي مصر تصدر قمح بدل ما تستورد اتحددت اقامته او اتطرد من
البلد عادي احنا صناع الفل اصلا ودمتم |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وفي الاخر دة مصير اي حد يتكلم الشرطة المصرية تحتفل بضرب مواطن في مدينة العريش ومعايا الفيديو بس مش هينفع انزلة |
والله احسن من الفل ..؛
تقبل مروري ..؛ |
البلد كلها منيلة بستين نيلة
بس احنا لو قعدنا نندب حظنا كدة كتير هتصبح أنيل و أنيل كلنا لازم نتحرك مش نتحرك نشتم فى فلان و لا نتريق على علان نتحرك نفهم الناس و نوعى اللى مش واعى و نصحى اللى نايم و نفهم اللى عاوز يفهم و اللى مش عاوز دى بلدنا و لازم نحبها حتى لو وحشة بدل ما نلعنها نحاول نصلح نفسنا عشان احنا البلد |
اقتباس:
اقتباس:
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.