![]() |
<span style="font-family:Arial"><span style="color:#000099">الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
في ظل اهتمام الحضارة المعاصرة بالناحية الجسدية من الإنسان، وبسبب ضغط الواقع المادي الذي يعيشه أكثر الناس اليوم، ولضعف صلتهم بربهم وطاعتهم له.. انتشرت ظاهرة غريبة في حياة المسلمين ألا وهي: ظاهرة الملل والسآمة، والشعور بالضيق والضجر.. والتي أصبح لها وجود نسبي يقل ويكثر لدى الكبير والصغير، والذكر والأنثى، وصار كل واحد منهم يعبر عنها بأسلوبه الفريد، وطريقته الخاصة. |
كمل يا صلاح
انا معاك اهوه |
سامعك والله
كمل يا استاذنا |
ها وبعدين .؟؟؟؟!!!!!
|
شكراً يا جماعة على المرور
على فكرة ده موضوع منقول أنا كنت بستفسر بس لو أقدر أنزل حاجة زيه من تأليفي يا ترى الناس هتهتم ولا لأ؟ مش مهم المديح المهم الاهتمام - النقد - أي حاجة يحسسوني إني بكتب لناس مش بكتب لنفسي لأني مش متعود من صغري أكتب خالص حاجة ما آخدش فيها رأي حد لازم التفاعل عشان أقدر أكتب <div align="center">مظاهر الآفة :</div></span> ولعلنا إذا تأملنا بعض التصرفات والسلوكيات التالية رأينا أن من أسباب التعلق بها والإدمان على بعضها، ما يعيشه أحدهم من آثار تلك الظاهرة الجديدة.. وذلك من مثل: 1- سماع الاغاني والموسيقى. 2- ممارسة عادة التدخين. 3-التفحيط والتسكع في الشوارع والأسواق. 4- مشاهدة القنوات الفضائية والإدمان عليها . 5-الهروب يومياً إلى الاستراحات مع الزملاء والأصدقاء. 6- كثرة النوم وحب الراحة والكسل. 7-العزوف عن القراءة الجادة إلى قراءة الجرائد والمجلات الهابطة. 8- الثرثرة بالهاتف من غير فائدة أو للإساءة للآخرين. 9- إهمال الطالب مذاكرة دروسه وضعف الاستعداد للاختبارات. 10-الإسراف في ممارسة الرياضة وقراءة جرائدها ومجلاتها. 11- كثرة الأسفار والرحلات للترفيه البريء وغير البريء. 12-الانصراف عن العمل الجاد والمثمر بأي أسلوب وطريقة. إلى غير ذلك من العلامات التي تدل على وجود هذه الظاهرة. <span style="color:#660000">المرة الجاية الآثار بإذن الله يعني الآثار المترتبة على وجود الظاهرة شكراً مرة تانية على المرور |
<div class='quotetop'>إقتباس</div>
اقتباس:
منقوع :D كله كويس <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
الباقى ما افتكرش الا من رحم ربه بس انت نزل واتوكل على الله <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
بس ابقى قابلنى :D <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
الثانية بقى للاسف معشوقتى :D وكمل يا باشا انشالله اتكلم لوحدى حتى :D |
firstly i wanna say the good subject force any body to resbect, so go ahead i'm one of your readers
secondly i'm waiting to continue this one and i'll tell you my openion after you finish it. thanx salah |
والله انا من اللى انت قلته انا كده عندى ملل
بس مش حاسه بيه عادى يعنى وبحييك على موضوعك الجميل يا صلاح وحتى لو الموضوع منقول فلازم تحط فيه لمساتك الخاصه وفى انتظار بقيه الموضوع |
على فكرة يا جماعة أنا عاوز أتاسف ليكم بجد أوي
أنا كنت كتبت رد كبير أوي لكل واحد لكن حصلت مشكلة فعلاً و اضطريت أكتب الرد من جديد أهوه فلو ما رديتش على كل الجزئيات أو لو كان ردي سريع أوي أو قليل أكتر من اللازم يا ريت يعني تتقبلوا الموضوع ببساطة <div class='quotetop'>إقتباس(خالدالجن @ Aug 4 2006, 12:04 PM) [snapback]179651[/snapback]</div> اقتباس:
اقتباس:
منقوع :D آه أكيد منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووع كله كويس أكيد كويس :P :P :P تقدر تفتح بقك معايا؟ :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: شكراً يا كويس على وصف موضوعي الكويس بإنه كويس وكويس إنك عملت كده <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
الباقى ما افتكرش الا من رحم ربه بس انت نزل واتوكل على الله هأحاول يا خلود و الله ادعيلي بس عاوز أصلي استخارة ربنا يوفق <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
بس ابقى قابلنى :D أقابلك فيييييييييييييييييين؟ وضح كلامك يللي إنت جاي من آخر المنتدى آخر أغنية ليا ههههههههههههههههه <div class='quotetop'>إقتباس</div> اقتباس:
كفاية قعدتك كتير قدام جهاز من الاتنين ده أو التاني الاسم المستعار المخرووووووووووووووووووووب الثانية بقى للاسف معشوقتى :D دلوقتي في الإجازة ولا ع طول يا كسلان؟ ;) وكمل يا باشا انشالله اتكلم لوحدى حتى :D هوه أنا أطول؟ ده أنا حتة قصير أوي هههههههههههههههههه مشكور يا باشا بإذن الله هأكمل أهوه بس ما تزقش [/b][/quote] <div class='quotetop'>إقتباس(msamido @ Aug 4 2006, 03:26 PM) [snapback]179829[/snapback]</div> اقتباس:
<div class='quotetop'>إقتباس(tweety_girl793 @ Aug 4 2006, 08:14 PM) [snapback]180178[/snapback]</div> اقتباس:
واله الرد كان أكبر من كده وكان ملون أحسن من كده لكن الحمد لله على كل حال أنا هأعمل كوبي الأول للكود و الكلام أحسن يضيع تاني وبعدين هأنزل دلوقتي الباقي أهوه شكراً يا جماعة إديتوني دفعة حلوة أوي يا رب ما تحرمونيش منها عشان أقدر أواصل إليكم البقية شكر خاص لكل من خالد الجن محمد القباني تويتي جيرل مستني التفاعل يا نيو أوك؟ سلام شكراً ليك برضه ما فيش مشاكل الشكر ببلاشلكني أعنيها فعلاً سلام يا أحلى منتدى البقية تأتي آسف تويتي و الله كنت ملون وعلى فكرة الرد الجديد مش بيقبل لازم يكون رد سريع مش عارف الموضوع ماله ربنا يوفق البقية يا رب تتوفر فيها لوحة الألوان والله كله كان ملون الحمد لله |
<div align="center">من الآثار المترتبة على هذه الظاهرة</div></span>
وقد يستهين البعض بأمر هذه الآفة، ويرى أنها أمر لا مناص من الإنفكاك عنه ولا علاج لها، إضافة أنه ليس لها ذلك الأثر الذي يستحق الحديث عنه. ولكن لو بحث أحدهم بكل صدق وموضوعية عن آثارها السلبية في عدد من جوانب حياته لرأى أن لها آثارا كثيرة, نذكر منها: أولاً: ضياع كثير من الخير والطاعة وذلك أن الذي يشعر بالملل والسآمة والضيق والضجر، تراه لا يستطع القيام إلا بالواجبات من دينه فقط، وعلى تقصير وتفريط فيها، أما غيرها من نوافل الطاعات وأبواب الأجر والثواب، كالمحافظة مثلاً على السنن والرواتب، أو القراءة المفيدة، أو القيام بواجب الدعوة أو غير ذلك، فإنك سترى حجته في عدم إتيانه بها والمحافظة عليها أنه ليس له فيها مزاج أو أنها سنة فقط ولكن تجده بالمقابل عندما تتهيأ له برامج الترفيه والتسلية، ومناسبات الطعام والشراب فإنه يكون أول المسارعين والمشاركين فيها، بل والغاضبين إذا لم يدع. فانظر إلى آثار هذه الآفة على هذا الإنسان وكم فوتت عليه من مواسم الخير وأبواب الأجر؟ ثانياً: حدوث الفشل أو بعضه في تحقيق الآمال والطموحات حيث إن هذه الآفة تجعل صاحبها ينصرف عن الجد والاجتهاد، والحرص والمتابعة، والاهتمام بتحقيق كثير من الطموحات العلية التي يسعى لها كل إنسان فمثلاً: إن كان طالباً قصر في دراسته، وإن كان موظفاً أهمل في أداء واجبه، وإن كانت زوجة فرطت في حق زوجها وأولادها وبيتها.. وهكذا تتساهل فئات كثيرة من المجتمع المصابة بهذا الداء عن الأخذ بأسباب النجاح والتفوق الدنيوي في وقته، ويكسلون عن البذر والزرع في أوانه، منشغلين عن ذلك باللهو والترفيه لهذه النفس المضطربة، موسعين صدورهم بما لا يجدي ولا ينفع من البرامج، فإذا جاء زمن الحصاد وقطف الثمار لم يجدوا شيئاً، أو حصلوا على ثمرة رديئة، أو معدلاً منخفضاً، لا يؤهلهم للمستوى الذي يطمحون إليه، ولا للمستقبل الذي يتمنونه، وعندها يشعرون بشيء من الحزن والأسى، عندما لا ينفعهم ذلك لفوات وقته. <span style="color:#3333FF">ولا زلنا في انتظار باقي آثار تفشي ظاهرة الملل شكراً لكم بانتظاركم على صفحات المنتدى فلا تحرمونا لقاءكم ودمتم :) |
ولا زلنا في انتظار باقي آثار تفشي ظاهرة الملل
شكراً لكم بانتظاركم على صفحات المنتدى فلا تحرمونا لقاءكم ودمتم انا منتظرون |
انا لاول مره بجد بحس بالملل من ساعه ما اخدت الاجازه دي
لاني بموووووووووووووت في حاجه اسمها الجامعه بتاعتي الاول ما كنتش بحب الاجازه علشان كنت في ثانويه اما دلوقتي بتمني الاجازه تخلص باسرع وقت وربنا يبعدنا يارب عن الاثار السلبيه للملل اللي قولتها يا صلاح وكملنا بقي علشان احنا مستنيين |
<div class='quotetop'>إقتباس(msamido @ Aug 5 2006, 03:54 PM) [snapback]181228[/snapback]</div>
اقتباس:
<div class='quotetop'>إقتباس(اسماءفريد @ Aug 5 2006, 10:26 PM) [snapback]181793[/snapback]</div> اقتباس:
<div align="center">ها نحن نكمل كما وعدناكم</div> ثالثا: خسارة العمر والمال فالذي يعيش هذه الحالة تجد أن همه وتفكيره أن يرفه عن نفسه باستمرار، ويضيع وقته بأي عمل، فما تحين أية فرصة من ساعات، أو أيام من إجازة إلا وتجد تفكيره منصبا فقط في استغلالها بتلك البرامج الترفيهية والممارسات اللامسؤولة، بغض النظر عن أنها ستقطع جزءاً من عمره فيما لا طائل تحته، أو أنها لن تنفعه أو تنفع أمته بوجه من الوجوه، المهم الترفيه وكفى!! ليس معنى هذا أن نحجر على واسع، أو نحرم شيئا أحله الله، ولكن نقول: إن هناك فرقاً بين إنسان ضيع كثيرأ من عمره وأيامه التي هي رأس ماله في هذه الحياة ببرامج الترفيه في البر والبحر، والتمشيات والسفريات، والقيل والقال، والذهاب والإياب، وأنفق الكثير من المال في تنفيذ وملاحقة تلك البرامج التي ليس لها كثير فائدة. وبين إنسان يفكر في الطموحات الأخروية، والأعمال الباقية بعد موته، ويهتم بإصلاح نفسه وإصلاح أمته، ويجتهد لذلك غاية الاجتهاد بحفظ وقته وماله وجوارحه، ما بين علم إلى عمل، ومن دعوة إلى عطاء، ومن صدقة إلى إحسان، ومن تعاون إلى تكافل، ومع ذلك لم يضيق على نفسه بما أباح الله -كما يتصور أولئك الجاهلون- إنما أعطاها من الترفيه قدر حاجتها وما يعينها على القيام بتلك الواجبات والطاعات، مع احتساب نية الأجر والعبادة في كل ذلك. رابعا: الوقوع في المعاصي والذنوب وقد يصل بضغط هذه الآفة النفسية عند هذا الإنسان وما يشعر به من ضيق وملل أن يفكر في إزالة هذه الحالة والتخفيف من معاناته بأية طريقة وأسلوب، حتى ولو كانت عن طريق ارتكاب المحظور وفعل الحرام، بحجة أن المباح لا يكفيه ولا يحقق له ما ينشده من سعادة وطمأنينة! فتجده مثلأ يقع في سماع الأغاني والموسيقى، ومشاهدة القنوات الفضانية، وشرب الدخان والشيشة، ومصادقة الصحبة المنحرفة، وممارسة الفواحش والمنكرات، إلى أن يصل به ذلك إلى استعمال المخدرات وترك الصلاة -نعوذ بالله من ذلك-. وهكذا ينحدر من سيئة إلى سيئة أسوأ منها، كل ذلك حدث لأنه لم يفكر جدياً بعلاج هذه الآفة في بدايتها بالطرق الصحيحة والأساليب السليمة التي تتفق مع الدين والعقل، وإنما تساهل في صدها إلى أن أوصلته إلى هذه الآثار السيئة. <div align="center">في المرة القادمة بإذن الله نبدأ بتناول وسائل العلاج فانتظرونا</div> |
مممممممممممممم
مستنين العلاج بقي يا صلاح بجد بجد شكرا جدا ليك |
العفو يا أسماء
شكراً للمرور |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.