الوزارة تعمدت وضع أسئلة متشابهة حتى تقيس ذكاءهم.. "التعليم" ترفض شكاوى المعلمين من اخ
 

فى أول رد من على شكاوى المعلمين، أوضح الدكتور نجيب خزام رئيس المركز القومى للامتحانات، أن شكاوى المعلمين الذين خاضوا أمس السبت، اختبار كادر الراسبين، كانت معظمها غير مبررة وبعيدة عن المنطق، مشيرا إلى أن الأخطاء التى وقعت فى اختبار أغسطس الماضى تلافتها وزارة التربية والتعليم، بنسبة كبيرة فى اختبار الأمس السبت، بدليل أن عدد الشكاوى التى وردت إلى غرفة العمليات المشرفة على الامتحانات لا يقارن بعدد الشكاوى من الاختبار الماضى.

وحول ما أثاره المعلمون عن تشابه إجابات الأسئلة مما أوقعهم فى حالة "لخبطة"، أكد نجيب خزام أن الوزارة تعمدت ذلك حتى تدفع المعلمين إلى التفكير قبل الحل لتقيس قدرتهم على التركيز الذهنى ومستواهم المهنى الحقيقى.

وأكد خزام، أن وقت الامتحان (3 ساعات) كان كافياً جداً للإجابة على الأسئلة لأنها جاءت بنظام الاختيار من متعدد، بما لا يستنفذ جهداً ووقتاً من المعلمين، مشيراً إلى أن التقارير التى وصلت لغرفة العمليات بالوزارة، أكدت أن أغلبية المعلمين خرجوا من اللجان قبل الوقت المخصص للامتحان، بما يعنى أن الوقت كافٍ جداً، وأرجع خزام اختلاف عدد الاسئلة من معلم لآخر إلى اختلاف التخصصات واختلاف مواد الرسوب، مما دفع الوزارة لعمل 1000 نموذج للاختبار.

ورداً على شكاوى المعلمين من أن محاضرات الفيديو كونفرانس التى لقنتها إياهم الوزارة لم يأت منها شىء فى الاختبار، وأنها كانت مضيعة للوقت، قال خزام "ليس مطلوباً منا أن نمنح المعلمين صورة كربونية من أسئلة الاختبار فى تلك المحاضرات التى خصصناها لهم فقط، لكى نساعدهم على كيفية حل الاختبار ومعرفة أسلوبه، ولم نعد أحداً منهم بأن ما حصل عليه فى المحاضرات ستأتى أجزاء منه فى الاختبار".

وأشار نجيب خزام إلى أن نسبة الغياب كانت ضئيلة فى اختبار الأمس، لكن حتى الآن لم يصدر إحصاء رسمى بها بسبب عدم وصول تقارير عن نسب الغياب من بعض المحافظات، مضيفاً "سنبدأ مباشرة فى عملية التصحيح بالماسح الضوئى بمجرد اكتمال وصول كراسات الإجابة من كل المحافظات للمركز القومى للامتحانات".

والله عيب عليكم كلمة راسبين على من يخلق جيل جديد وغاب عن محتوى مادة اللغة العربية منذ حقبة من الزمن قد تتعدى عشرون عام فأكثر . فنحن المعلمون ياناس ( قم للمعلم وفه التبجيلا )
بغض الأعمال الحكومية للترقي تحتاج امتحان و لكن ليس بهذا الأسلوب الشنيع الذى يعامل به المعلم

فعلا التربوى كان صعب وده كلام زملائى الذين امتحنوا امس تربوى اعدادى
الكراسات كان فيه 30 سؤال وكراسات تانى 40 سؤال
ولاحظ زملائى ان الكراسة اللى 30 سؤال كلها من امتحان اغسطس
والكراسة اللى 40 سؤال جاء منها 6 أسئلة من امتحان اغسطس
والباقى لا يعلموا عنه شىء حتى التدريب المزعوم لم يأتى منه ولا حرف
التدريب المهين اللى المعلمات كانوا بيطلعوا منه بعد العشاء وكانوا بيقفوا لكثرة الاعداد
زملائى منهارين جدا خصوصا ان فيه لجان غير لجنتهم كان فيها غش
ربنا معاهم هل النتيجة ستظهر منتصف مايو

فعلا عيب كلمة راسبين

هم معلمون لأجيال يا سادة

عيب

يا دكتور يا محترم يا محترم هذا عيب وهل حضرتك امتحنت ؟

مستشارو الوزارة اساسا هم سبب عودة التعليم للخلف

اخوانى المعلمين انتوا زعلانين ليه من كلمة راسبين مش اول مره يقولوها قالوا قبل كده ان المدرسين الذين فشلوا فى اجتياز الامتحان يعنى راسبين وفشله كمان مش عارفه حيقولوا علينا ايه تانى ربنا المستعان غير ان فعلا التربوى بيقولوا كان جاى صعب جدا ومواد التخصص كان فيها طويل ومكفاش الوقت مما جعل بعض المدرسين يقوموا بالحل عشوائى للاسئله الاخيره